Abstract
The critical studies contextualizes the life totally. This study aims to studying the names of some coffee shops in the Arabic society that consider coffee as social memory at present officially and domestically. Arabic coffee in Arab peninsula and in Saudi society in particular does not only represents mere a mood, it is a rooted tradition. It has a twined connection with the Arab world. The coffee that is exported from other countries is in competition with the Arabic coffee. This race makes the Arabic coffee appears in Aseer streets. Consequently, many Arabic coffee shops appear under the name (Almahylah). The race between these two types of coffees: the memory coffee and the current coffee continues. This is displayed in the posts that name the coffee shops in Abha. This is the problem of the research. The research question is ‘what are the kinds of race in naming the coffee shops in Abha , Aseer? How this race is displayed in shops names? And what are the linguistic implication of these names?
Keywords
coffee
racetrack
Sip
Abstract
لم تكن القهوة مجرد مشروبٍ يتعاطاه الإنسان كأي مشروب من المشروبات الأخرى، لكنه مشروب ذو خصوصية تتشابك فيه الأبعاد الاجتماعية والنفسية، والدينية والأخلاقية؛ وأصبحت القهوة اليوم مشتركًا عالميًا؛ إذ تديرها شركات كبرى في العالم.
وحين نتحدث عن القهوة في (أبها) بمنطقة (عسير) ذات الخصوصية العربية الأصيلة، فإننا ندرك أن للقهوة فيها بعدين مهمين: البعد الأول: البعد المرتبط بالحياة العربية وأصالتها وعاداتها في تحضير القهوة، وفي تناولها، وفي العادات والتقاليد المرتبطة بها، وفي رؤية الناس إليها.
أما البعد الثاني فإنه يرتبط بتحولات المجتمع، ومدى ما طرأ عليه من عوامل جعلته ينفتح على ثقافات المجتمعات الأخرى وبخاصة فيما يتصل بنوعيات القهوة، وطرائق تحضيرها، وما يتعلق بها من عادات وافدة جديدة.
لقد خرجت القهوة من حيز القبيلة، والبيت العربي، إلى قارعة الطريق، وأروقة الأسواق الكبرى، وغدت (كَيْفَ) العابر والمسافر؛ وتفننت الشركات في تقديم الأنواع المختلفة منها، بنكهاتها ودرجات تركيزها، وأنواع البن المستخدم فيها، والمواد المضافة إليها.
وفي الوقت نفسه خرجت القهوة العربية إلى الأماكن العامة، وأصبح لها محلاتها التي حافظت على خصوصيتها العربية مع مراعاة للتحديث الممكن، وغدا لها زبائنها الذين يرتادون تلك المحلات.
وقد أصبحت اللوحة الإشهارية جزءًا من تكوين تلك المحلات المختلفة- تراثية وحداثية- تسهم في استدراج الزبائن إليها وإغرائهم باقتناء قهوتها.
وحين نتحدث عن القهوة في (أبها) بمنطقة (عسير) ذات الخصوصية العربية الأصيلة، فإننا ندرك أن للقهوة فيها بعدين مهمين: البعد الأول: البعد المرتبط بالحياة العربية وأصالتها وعاداتها في تحضير القهوة، وفي تناولها، وفي العادات والتقاليد المرتبطة بها، وفي رؤية الناس إليها.
أما البعد الثاني فإنه يرتبط بتحولات المجتمع، ومدى ما طرأ عليه من عوامل جعلته ينفتح على ثقافات المجتمعات الأخرى وبخاصة فيما يتصل بنوعيات القهوة، وطرائق تحضيرها، وما يتعلق بها من عادات وافدة جديدة.
لقد خرجت القهوة من حيز القبيلة، والبيت العربي، إلى قارعة الطريق، وأروقة الأسواق الكبرى، وغدت (كَيْفَ) العابر والمسافر؛ وتفننت الشركات في تقديم الأنواع المختلفة منها، بنكهاتها ودرجات تركيزها، وأنواع البن المستخدم فيها، والمواد المضافة إليها.
وفي الوقت نفسه خرجت القهوة العربية إلى الأماكن العامة، وأصبح لها محلاتها التي حافظت على خصوصيتها العربية مع مراعاة للتحديث الممكن، وغدا لها زبائنها الذين يرتادون تلك المحلات.
وقد أصبحت اللوحة الإشهارية جزءًا من تكوين تلك المحلات المختلفة- تراثية وحداثية- تسهم في استدراج الزبائن إليها وإغرائهم باقتناء قهوتها.
Keywords
رشفة
قهوة
مضمار