Sciences Journal Of Physical Education

تهدف الدراسة في التعرف على اهم القدرات الحركية وعلاقتها ببعض المهارات الأساسية للاعبي كرة القدم تمحورت مشكلة البحث الى هناك اغفال من قبل بعض المدربين في تدريب القدرات الحركية والتي تعد الأساس لأداء اللاعبين وذلك من اجل الوقوف على اهم هذه القدرات وتوجيه المدربين بإعطائها دور اكبر في التدريب عليها . اذ ان الأداء الحركي والبدني هو القاعدة الأساسية للأداء المهارى والخططي . ولتحقيق اهداف البحث استخدم الباحثون المنهج الوصفي ذات (العلاقات الارتباطية) لملائمته لطبيعة المشكلة المطروحة اما مجتمع البحث فاشتمل على اللاعبين المتقدمين لنادي الحلة الرياضي والبالغ عددهم (25) لاعبا والمشارك ضمن الموسم الرياضي 2011- 2012 وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية وبواقع (20) لاعبا اذ تم استبعاد 2 لاعبين للإصابة و3 لعدم التزامهم قام الباحثون بالإجراءات البحثية الاتية اذ قاموا باختبارات القدرات الحركية قيد الدراسة وكذاك أجراء الاختبارات المهارية ومن ثم إيجاد العلاقة بين هذه المتغيرات هذا وقد توصل الباحثون بمجموعة من الاستنتاجات وهي

(الاخطاء والعقوبات, الاشارات, التسجيل للاستمارة الفردية والفرقية) حيث تكمن مشكلة البحث من خلال ملاحظة تفاوت مستوى أداء الطلاب لمهارات التحكيم إذ تبين أن مستوى الأداء لهذه المهارات ليس بالمستوى الذي يحقق الطموح بسب عدم استخدام الوسائل المساعدة الحديثة ، وهنا برزت بالضرورة دراسة هذه المشكلة دراسة موضوعية من قبل الباحثان والتي تضمن للطلبة التفوق في اداء هذه المهارات وتبعد عنهم حالة الخوف من خلال تهيئة الأجواء الصحيحة والسليمة والتي تمنع حدوث الارتباك والذهول علما ان مهارات التحكيم من المهارات الفكرية التطبيقية. وقد هدفت الدراسة الى التعرف على تأثير استخدام بعض الوسائل المساعدة في تعلم مهارات التحكيم في رياضة المبارزة , استخدم المنهج التجريبي على عينة قوامها (108) طالب من المرحلة الثالثة في كلية التربية الرياضية – الجادرية ، وقسمت إلى مجموعتين تجريبية وضابطة بواقع (54) طالب للمجموعة التجريبية و(54) طالب للمجموعة الضابطة . وكانت أهم النتائج التي توصل إليها البحث فقد ثبتت فاعلية استخدام الوسائل المساعدة في تعلم مهارات التحكيم في رياضة المبارزة بشكل أفضل وكان له الأثر الايجابي في رفع مستوى الأداء لهذه المهارات التحكيمية وبالتالي رفع مستوى الأداء التحكيمي للطلبة .

تبلورت مشكلة البحث من خلال الضعف الواضح في الربط بين الجانب النفسي والجانب المهاري في تعلم أداء المهارات الأساسية بالكرة الطائرة،هذا وان تطوير الأداء المهاري بالكرة الطائرة يعتمد على الاهتمام بجوانب عدة ، في مقدمتها الجانب النفسي للرياضيين ويعد مفهوم الذات المهارية اتجاهاً يعكس فكرة الرياضي عن نفسه وخبرته الشخصية أي انه عملية يدرك الرياضي من خلالها مجموعة من الحقائق الشخصية ويستجيب لها على نحو انفعالي.
وهدف البحث إلى
1- معرفة تقدير الذات المهارية لدى طلاب المرحلة الثالثة في كلية التربية الرياضية بجامعة بابل.
2- معرفة نتائج أداء عينة البحث لمهارتي الإرسال المواجه من الأسفل والإعداد من فوق الرأس للأمام بالكرة الطائرة.
3- معرفة العلاقة بين تقدير الذات المهارية وأداء مهارتي الإرسال المواجه من الأسفل والإعداد من فوق الرأس للأمام بالكرة الطائرة.

يلجأ بعض اللاعبين إلى إنقاص أوزانهم بنسب ومعدلات كبيرة وفي فترة زمنية قصيرة قبل المباريات وباستخدام طرق وأساليب حادة لإنقاص الوزن مثل الجفاف والتعريق أو استخدام العقاقير والمسهلات ومدررات وهذه الطرق تأثير سلبي على صفتين مهمتين هما القوة والتحمل مع الهبوط القدرات التنافسية مما تؤثر على أداء اللاعب وضعف الحالة الصحية العامة للاعب، وقد يرجع الباحث إلى إن عملية إنقاص الوزن الزائد تتطلب دراسة ووضع خطط بالتدرج ومن خلال خطة زمنية تتعلق بالتغذية والتدريب طرق أنقاض الوزن المتطلبات الوظيفية اللاعب(Weight Control) وتلعب عملية التحكم في الوزن كتعبير طبيعي لعملية التوازن الايضي(Balance Metabolic )
من كل هذا تأتي أهمية البحث للتعرف على أهم وسائل إنقاص الوزن قبل المنافسة على بعض المتغيرات الوظيفية الجسم اللاعب ،للوقوف على أفضل الوسائل الايجابية المساعدة لإنقاص الوزن من اجل تحقيق الأداء الجيد والفوز بالنزال .
المشكلة حيث يلجأ بعض اللاعبين إلى إنقاص أوزانهم بنسب ومعدلات كبيرة حسب متطلبات لعبة التي ترتبط بالوزن بطرق مختلفة وهذه الطرق لها تأثير على الأداء المهاري اللاعب مع هبوط القدرات التنافسية. لذا من الضروري توجه إلى دراسة علمية لمعرفة أفضل الطرق وأثارها على اللاعب من الناحية الوظيفية.
الهدف معرفة أهم الوسائل المستخدمة بعض وسائل إنقاص الوزن على بعض المتغيرات الوظيفية ومستوى أداء اللاعب الفرض توجد علاقة بين بعض وسائل إنقاص الوزن المتغيرات الوظيفية في مستوى أداء اللاعب.

تضمن البحث على مقدمة البحث وأهميته حيث ان المنافسة في الريشة الطائرة تحدث فيها تغيرات خارجية تشكل اداء الحركات والتغيرات المصاحبة لها وتغيرات داخلية والتي تحدث نتيجة الجهد المبذول من قبل اللاعب والتي تشمل تغيرات كيميائية لأجهزة الجسم المختلفة وحسب نوع الجهد في الشوط الأول أو الثاني ومن بين هذه التغيرات التي تحدث لأجهزة الجسم التغيرات الكيميائية التي تحدث في داخل الخلية العصبية
والعضلية لإطلاق الطاقة اللازمة للعمل العضلي إذ يتوقف تقدم المستوى الرياضي للاعب الريشة الطائرة على استمرارية تلك التغيرات الكيميائية وبما يحقق التكيف لأجهزة الجسم وأعضائه لكي تواجه التعب الناجم أثناء المنافسة ، ومن بين أهم تلك التغيرات الكيميائية التي تتأثر بالتدريب هو تراكيز اهم الأملاح المعدنية الكبرى بالدم .
أما أهمية البحث في الاستفادة من تراكيز أهم أملاح المعدنية الكبرى خلال الجهد المبذول من اللاعب خلال المباريات والمنافسة في الريشة الطائرة ومدى تأثر اللاعب في دقة اداء المهارات بحيث يمكنه من أنزال الريشة في ساحة المنافس بحيث تضع امام المدرب طريق سالك لأهم الإيجابيات والمعوقات وكيفية الاستفادة من تلك الايجابيات وتجنب المعوقات أثناء التدريب لتطوير اداء اللاعب بشكل افضل لتحقيق الفوز في المباريات .أما هدفا البحث فهي التعرف على تأثير جهد المنافسة مابين الشوط الأول والثاني في تراكيز أهم الأملاح المعدنية الكبرى لدى اللاعبين الشباب بالريشة الطائرة والتعرف على الإسهام النسبي لتراكيز أهم الأملاح المعدنية الكبرى أثناء جهد المنافسة في دقة أداء بعض المهارات لدى اللاعبين الشباب بالريشة الطائرة .
واهم الاستنتاجات هي أن جهد المنافسة للشوط الثاني كان أكثر تأثيراً على تراكيز أهم الأملاح المعدنية الكبرى ( الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم ) وجهد المنافسة للشوطين الأول والثاني أدت الى حدوث انخفاض بمستوى تراكيز أهم الأملاح المعدنية الكبرى (الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم) عن مستواها قبل الجهد (أثناء الراحة ) ولكنها تبقى ضمن حدودها الطبيعية .

ان الانجاز الرياضي يتطلب معرفة الكثير من العوامل الميكانيكية والمؤثرة فيه ويعود عدم تحقيق التفوق إلى إهمال بعض العوامل ولهذا يكون تحقيق الانجاز من أصعب الأمور التي تواجه التدريب الرياضي والقائمين في مجاله ففعالية الوثب الطويل من الفعاليات التي لها متطلباتها الفنية والبدنية الخاصة بها ابتداء من السرعة الخاصة بالمقذوف الى زاوية الانطلاق ووضعية الجسم والربط الميكانيكي الصحيح ، والمتتبع للانجازات الرياضية العالمية يرى إن الرياضة في تطور دائم ومستمر وقد نالت فعالية الوثب الطويل اهتماما لهذه التجارب التي ساعدتنا على إيجاد أهم العوامل التي يجب الاهتمام بها والتركيز عليها للارتقاء بمستوى الانجاز نحو أفضل. فالتحليل الحركي يستخدم في تحديد مستوى أداء الحركات والمهارات الرياضية كما إن معرفة المتغيرات الميكانيكية التي تتحكم في الأداء الخاص بالمقذوفات ومقارنة مسافة الانجاز المتحققة مع مسافة الانجاز المتوقعة وحسب البيانات التي تم الحصول عليها من موقع الاتحاد الدولي لألعاب القوى للاعبين بشكل دقيق، ومعرفة نقاط القوة والضعف في أداء اللاعبين والمساهمة في تعديل هذا الأداء نحو الأفضل.

يشكل تدريب الركض على المنحدرات احد الاعباء البدنية على الرياضيين من خلال استغلال قوة الجذب سلبآ وايجابآ عند التدريب عليها، وخصوصآ عند تدريب عدائي المسافات القصيرة. وقد استغل الباحثون ظاهره طبيعيه بوجود منحدر غير طبيعي يختلف في اقطابه المغناطيسية(معكوسه) عن المنحدرات الطبيعية ، كوسيله جديده لبيان تاثيرها على المتغيرات المكانية والزمانية لخطوات عدائى 200 م , وذلك من للتاثير في ايجاد علاقه مثلى بين تردد وطول الخطوة وناتج السرعة اذ ان انجاز هذه المساقة يتوقف على ناتج العلاقة ايجابية بين هذه المتغيرات. ويرى الباحثون ان استخدام هذا الاسلوب يمكن ان يساهم في الارتقاء بالمستوى الرقمي لهذه الفعالية .
واستخدم الباحثون منهج البحث التجريبي وطبق البحث على عينة من لاعبي منتخب المتقدمين خلال المعسكر التدريبي الذي اقامه الاتحاد العراقي في مدينة اربيل للمشاركة في بطولة غرب اسيا2013 م بلغت (6) عدائين( باعمار س¯ 20.75، ± 1.16) وبعمر تدريبي
(س¯ 7.87 ،± 1,87) واجرى الباحثون اختبارات (200 م ، واختبار ادراك المسافة ، الزمن، القوة، ومعدل طول وتردد الخطوات) وحددت زاوية ميل المنحدر ومسافته باشراف متخصصين من جامعة السليمانية واجرى الباحثون التصوير الفيديوي والتحليل الحركي لاستخراج المتغيرات المكانية والزمانية، وطبقت التدريبات لثلاث وحدات تدريبية بالاسبوع ولمدة شهرين ونصف ، وظهر تحسن بالاحساس بالمسافة والزمن وبالقوة والانجاز ومتغيرات الخطوة مما يعطي دلالة على تاثير المنحدر الغير طبيعي عليها.

هدفت الدراسة إلى التعرف على طبيعة الامتحانات التي تجري داخل كلية التربية الرياضية ـــ جامعة المثنى من وجهة نظر الطلبة وكذلك التعرف على الفروق في استجابات الطلبة من حيث الجنس والمرحلة الدراسية وتم إعداد وتقنين مقياس (طبيعة إجراء امتحانات الجامعة الإسلامية) المعد من قبل (فؤاد علي العاجز) المكون من (52) فقــــــــرة موزعــــــــة علـــــى (3 مجالات) حيث وزع على مجتمع البحث البالغ (384) طالباً وطالبة وقد خرجت الدراسة بعدد من الاستنتاجات والتوصيات .

تعد الصحة من النواحي التي تحظى باهتمام الإفراد بشكل عام ومن بينهم منتسبي معمل نسيج الكوت الذي يضم إعدادا كبيره من العاملين موزعون على صنفين صنف يسود عمله العمل الذهني وصنف أخر يتميز بالنشاط الحركي بجانب العمل الذهني وبما أن للحركة أثرها الايجابي على صحة الإنسان كما هو معروف نجد عدم اهتمام أو معرفة الكثيرين مدى التأثير الايجابي للحركة على الصحة العامة وجد الباحثان ضرورة دراسة هذا الموضوع للتعرف على حجم التأثير في قيمة بعض مؤشرات الصحة العامة للعاملين في المعمل مقارنه بالعاملين الذين يقتصر عملهم على النشاط الذهني.

( السرعة 50 م ، وقوة عضلات الرجلين ) ، والقياسات الجسمية ( الوزن ، ومؤشر كتلة الجسم ونسبة الدهن ، وزن العضلات ، والتمثيل الغذائي خلال الراحة ) لدى لاعبي منتخب جامعة بابل لكرة القدم ، لتحقيق ذلك اجريت الدراسة على عينة مكونة من (20) لاعباً من منتخب جامعة بابل لكرة القدم ، حيث تم اخذ العينة بالطريقة العمدية من مجتمع الدراسة ، وتم اجراء القياس القبلي لبعض مكونات اللياقة البدنية والقياسات الجسمية قبل الانقطاع عن التدريب ، وبعد الانقطاع عن التدريب لمدة (8) اسابيع ، تم اجراء القياس البعدي لنفس المتغيرات وبنفس الظروف للاختبار القبلي . اظهرت نتائج الدراسة ان هناك فروقاً دالة احصائياً بين نتائج الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح القبلي على متغيرات القياسات الجسمية ( الوزن ، ومؤشر كتلة الجسم ، والتمثيل الغذائي خلال الراحة ، ونسبة الدهن ) ، وعلى بعض مكونات اللياقة البدنية ( السرعة 50 م ، وقوة عضلات الرجلين ) في حين لم تظهر النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبار القبلي والبعدي في متغير ( وزن العضلات ) .

هدف البحث التعرف على الإصابات الأكثر شيوعا في ملاعب أندية محافظة ذي قار وطرق الوقاية منها لدى لاعبي كرة القدم من وجهة نظر المدربين .
وقد استعمل الباحثين المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملاءمته مشكلة البحث ، واختار الباحثين عينة بحثهما بالطريقة العمدية وهم مجموعة من مدربي كرة القدم في محافظة ذي قار لعام 2013م والبالغ عددهم (11) مدربا . وتم توزيع استمارة استبيان على عينة البحث لمعرفة الإصابات الأكثر شيوعا في ملاعب أندية محافظة ذي قار واهم طرق الوقاية منها من وجهة نظر المدربين ، وبعد جمع استمارة الاستبيان تم استعمال المعالجات الإحصائية المناسبة للوصول إلى النتائج بعدها تم عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها وقد توصل الباحثان إلى أن إصابات مفصل الكاحل هي الأكثر شيوعا في ملاعب كرة القدم في محافظة ذي قار من وجهة نظر المدربين يليها إصابات مفصل الركبة .كما تم التوصل إلى أن التدريب الرياضي هو أهم الطرق للوقاية من الإصابات في ملاعب أندية محافظة ذي قار لدى لاعبي كرة القدم من وجهة نظر المدربين يليه الإحماء الجيد قبل التدريب أو المباراة .
أما أهم التوصيات فكانت الاهتمام بأرضيات ملاعب كرة القدم في محافظة ذي قار وتهيئتها بصورة صحيحة لتجنب الإصابات والاهتمام بالتدريب الرياضي والإحماء الجيد قبل التدريب أو المباراة والذي يستند على أسس علمية دقيقة لغرض تهيئة المجاميع العضلية العامة والخاصة اللازمة لأداء الفعالية المطلوبة .
كما أوصى الباحثين بضرورة إتباع المدربين أساليب حديثة وعلمية في التدريب للحد من الإصابات الرياضية.

من المعروف أن الطلبة الجامعيين يشكلون العصب الرئيس في عملية التطوير والتحديث ويشكلون بعد أن يتخرجوا كوادر علمية متخصصة يتوقف عليها بكل تأكيد تنفيذ خطط التنمية البشرية ، ولأهمية هذه الفئة يفترض أن يجري التعامل مع أفرادها على نحو يدل على دراية وتركزت مشكلة البحث من هناك خللاً ما في تصرفات وسلوك بعض من طلبة كلية التربية الرياضية من اللامسوؤلية في السلوك من حيث تهربهم من الدوام وعدم الالتزام بالزى الموحد وعدم حفاظهم على ممتلكات كليه التربية الرياضية وفقدان بعضهم للحس الوطني ومن أهم الأهداف التعرف على مستوى المسؤولية الاجتماعية لدى طلبة كلية التربية الرياضية جامعة كربلاء فظلا عن الكشف على الفروق للمسؤولية الاجتماعية في ضوء متغير الجنس (ذكور - إناث) لدى طلبة (كلية التربية الرياضية) جامعة كربلاء، واستخدم الباحثون المنهج الوصفي بأسلوب المسح لحل المشكلة حيث يعد المسح واحدا من المناهج الأساسية ،واشتمل مجتمع البحث على طلبة كلية التربية الرياضية جامعة كربلاء والبالغ عددهم (498) طالب وطالبه 2013- 2014 بواقع (369) طالب ويشكلون ما نسبته (74%) من مجتمع البحث و(129) طالبة ويشكلن ما نسبته (26%) من مجتمع البحث، واشتملت عينة البحث على (130) طالب وطالبة ما نسبته (26%) من مجتمع البحث بواقع (96) طالب يشكلون ما نسبته (74%) من عينة البحث و(34) طالبه يشكلن ما نسبته (26%) من عينة البحث وتم اختيارهم بالأسلوب الطبقي العشوائي ، واستنتج الباحثون بان هناك ضعفا في المسؤولية الاجتماعية لدى طلبة كلية التربية الرياضية – جامعة كربلاء المقدسة

إن واقع لعبة الكرة الطائرة الحالي قد طرأت عليه بعض التغيرات في الأداء المهاري والخططي ويمكن أن يكون هذا التغير تماشياً مع التغير الحاصل في بعض قوانين اللعبة بالإضافة إلى التقدم العلمي الحاصل في العملية التدريبية والذي أصبح يسير وفق الإطار العلمي المدروس والذي يراعي كافة الظروف المحيطة باللعبة ودراستها دراسة علمية ومن ثم التوصل إلى أهم المعوقات وكيفية إيجاد الحلول لتلك المعوقات والإسهام بحلها بصورة علمية مبنية على أسس علمية لا تقبل الشك معتمدين على أساليب متعددة لتغير هذا الواقع والسير به بالاتجاه الصحيح.

تعد لعبة كرة اليد من الألعاب الرياضية التي تعتمد على المهارات الأساسية الهجومية وخاصة مهارة التصويب من الزاوية وأيضا المهارات الدفاعية التي لاقت تطور كبير مما صعب من إمكانية التصويب، ومن خلال خبرة الباحثون كونهما ممارسين ومدربين للعبة كرة اليد ومتابعا لأغلب الفرق في الدوري النخبة وحتى على مستوى المنتخب ، الى إنخفاض مستوى أداء بعض المهارات الأساسية بصفة عامة ومهاراة التصويب من الزاوية للاعبين الناشئين بكرة اليد بصورة خاصة وكذلك يرجع إلى قلة اهتمام بعض المدربين بالإعداد البدني الخاص وخاصة تدريبات القدرات البدنية الخاصة والمرتبطة بالأداء المهاري، لذا ارتأى الباحث استخدام التدريب المتقاطع في تطوير اهم القدرات البدنية الخاصة وتاثيرها على اداء مهارة التصويب من الزاوية للناشئين بكرة اليد لتكون وسيلة فعالة يستخدمها المدربون في تدريب فرقهم. ويهدف البحث الى: