Sciences Journal Of Physical Education

كرة القدم اللعبة رقم واحد في تسلسل الألعاب في الدورات الأولمبية وكذلك في جذب انتباه اغلب الجماهير الرياضية لما فيها من متعة في الأداء ومتعة في المتابعة وسعى المختصون دائماً الى تطوير اللعبة وجعلها الأكثر جذباً بين الألعاب الرياضية وحتى عند وضع قانون اللعبة كان من الأهداف الرئيسة له متعه الجمهور فضلاً عن سلامة اللاعبين والمساواة بين الفريقين حيث تم التأكيد على حكام الكرة بان يتم تلافي الأخطاء والمحافظة على سلامة اللاعبين والمتعه بمشاهدة مباراة جميلة تم تطبيق القانون فيها بحكمة ودراية(1).
بعد ما تقدم ندرك ان القانون هو أداة لصنع بريق اكثر لكرة القدم ولذا اهتم المختصون والباحثون بالقائمين على تطبيق قانون اللعبة في الملاعب الخضراء من حيث تأهيلهم البدني والنفسي وغير ذلك من المؤهلات التي تجعلهم قادرين على ادارة المباريات في كرة القدم بدقة ونجاح .
وفي العراق لم يتخلف السعي في ذلك لاجل تطوير اللعبة وعدم التعرف على اهمية اللياقة البدنية والقدرات الشخصية والنفسية للحكام وعلاقة كل هذه المتغيرات بمستوى الحكم لقيادة المباريات يدفعنا الى ان نذكر بان اهمية بحثنا الحالي تكمن في التعرف على الكفاءة البدنية لدى حكام كرة القدم العراقييين المعتمدين وكذلك التعرف على متغيرات نفسية مهمة لديهم هذا من جهة ومن جهة اخرى التعرف على درجة العلاقة بين كفاءتهم البدنية والمتغيرات النفسية مع المستوى لأدائهم في قيادة المباريات .

إن التقدم العلمي الذي شهده العالم في السنوات الأخيرة في مجالات العلوم المختلفة جعل التربية الرياضية ترتبط ارتباطا وثيقا بالكثير من العلوم وخصوصا علم الطب الرياضي والذي يلعب دورا مهما في دراسة الإصابات الرياضية وعلاجها والوقاية منها
فالرياضي أثناء أداءه التدريبات الرياضية في الأنشطة المختلفة يتعرض جهازه الحركي إلى الكثير من الجهد و أحيانا إلى الاصابه وخصوصا في المجاميع العضلية العاملة بشكل أساسي والتي يقع عليها الجهد الأكبر أثناء أداء تلك التدريبات وخصوصا الفعاليات التي تتطلب استخدام مستوى عال من القوة للتغلب على مقاومة كبيرة كما هو الحال عند لاعبي رفع الأثقال إذ يشكو اغلب الممارسين لهذه الفعالية من إصابات والام أسفل الظهر نتيجة للضغط الناتج من رفع الأوزان العالية وخصوصا في حركات ( الدبني ورفع الثقل من الأرض - الديدلفت 0000 الخ )
و لأجل تلافي المضاعفات التي قد تحدث نتيجة لتلك الإصابات ولاستعادة العضو المصاب نشاطه الطبيعي وضمان عدم تكرار الإصابة وبالتالي عودة الرياضي إلى ساحة المنافسات وبشكل أسرع فقد استخدمت وسائل مختلفة للعلاج الطبيعي كالتمارين العلاجية وأجهزة العلاج الطبيعي وغيرها من الوسائل العلاجية ولأهمية تلك الوسائل العلاجية – كما تقدم – فقد ارتأى الباحث وضع منهج علاجي لعلاج المصابين بآلام اسفل الظهر المزمنة لدى لاعبي (ورفع الأثقال) و يتالف من أجهزة العلاج الطبيعي (IR , S.W , والمساج الكهربائي ) والتمارين العلاجية المقترحة الملائمة لنوع الإصابة وهذا ما سينعكس إيجابيا في المستوى الصحي والتدريبي للممارسين وبالتالي في مستوى تطور هذه اللعبة

السباحة هي أحدى أنواع الفعاليات والالعاب المائية الي لاقت أهتماماً واسعاً وغير منقطع النظير من قبل المربين والباحثين ، وذلك لأنها ترتقي بالانسان المزاول لها ليست من الناحية البدنية والمهارية فقط بل من الناحية النفسية والاجتماعية كذلك .
وأيضاً لأنها تحتل مكانه بارزه في الدورات الاولمبية والبطولات العالمية بأعتبار أنها تستحوذ على أكبر عدد من الميداليات بأستثناء رياضة العاب القوى (1).
وتعد فعالية الغطس الى الماء واحدة من الفعاليات التي تمتاز بالاثارة والتشويق لما تحتويه من جمالية وتنافس حركي بالاضافة الى كون هذه الفعالية تمتاز بأن لأعباً واحداً ممكن أن يحصل على مركز متقدم أذا أعد بشكل صحيح (2).
ولقد كان تسخير العلوم الرياضية المتنوعة ومنها البايوميكانيك الاثر الكبير في تحسين وتطوير مستوى الاداء الفني والمستوى الرقمي لهذا النوع من الفعاليات حيث يعد علم البايوميكانيك أحد العلوم التي تعنى بتطور الحركات الرياضية من خلال الدراسة والتحليل والتقويم البايوميكانيكي وتوضيح الفروقات وأيجاد العلاقات عن طريق التحليل الكينماتيكي والكينتيكي للوصول الى الاداء الفني المثالي .
وكانت فعالية الغطس الى الماء من اللوح المتحرك ( 3 م ) في دورة أثينا الاولمبية ( 2004 ) محط الانظار لما أظهره السباحين من أداء عالي لذا فمن الضروري ألقاء الضوء على بعض المتغيرات الميكانيكية المصاحبة للاداء الفني لمهارة الغطس الاجبارية للاعب ( Wang Feng ) الحائز على الميدالية الذهبية في هذه الدورة . والتي ستعطي فكرة أوسع للمهتمين حول الانجازات . ومن هنا تتجلى أهمية البحث في تحليل ووصف أهم المتغيرات الكينماتيكية لمهارة (Inward 3 1/2 Somersault-tuck)أذ لاتكاد تقام مسابقة دولية في السباحة دون أن يتم تحليلها ويأمل الباحثون أن تساهم هذه الدراسة في غزارة الابحاث التي تصدر في هذا المجال .

أن الأنشطة الرياضية ومنها لعبة كرة اليد تعتمد المهارات الأساسية كقاعدة هامة للتقدم بحيث تجعل الدرسين والمدربين يقضون معضم الوقت في تعليم والتدريب على أداء هذه المهارات وتعليمها واعطاء حصة اكبر لها في البرامج التعليمية والتدريبية ’ ولكن الوقت الطويل في التدريب البدني ليس الأسلوب الوحيد لتعلم المهارات الحركية الأساسية فهناك الكثير من الطرق والأساليب التي تساعد على سرعة تعلم المهارات الحركية واكتسابها ومنها استعمال التدريب على التدريب الذهني حيث يعمل هذا التدريب على تخفيف العبئ الملقى على ألاعب من خلال تبادل العمل ين الجانب البدني والجانب العقلي فالتعلم عملية موحدة تتضمن الجانبين العقلي والبدني .
ويعد التدريب الذهني أحد أستراتيجيات تكنلوجيا التدريب الرياضي الذي حضى
باهتمام العديد من المختصين في هذا المجال ’ لما له من دور ايجابي وفعال في تطويرمستوى الأداء خاصة بعد أن أصبحت المهارات الذهنية والنفسية تمثل أهمية في الارتقاء بمستوى الأداء، أن القدرة على التدريب الذهني من المتغيرات الهامة التي تؤثر في الأداء حيث يستعمل لغرض تجسيد الأداء وعن طريق مراجعة المهارة عقليا ويتضمن ذالك التخلص من الأخطاء بتصور الأسلوب الصحيح للأداء، وان اغلب الذين لديهم فكرة واضحة عن الجوانب الرئيسية للمهارة يستطيعون بواسطة التدريب الذهني مقارنة استجاباتهم بالأداء الأمثل ومن ثم يصحح الاستجابات الخاطئة
إن أهمية البحث تكمن بالتوجه إلى مجال تعليم المبتدئين في لعبة كرة اليد ومحاولة تسهيل المهمة التعليمية ’ كذلك ارتباط التدريب الذهني في عمليات السيطرة والتحكم في الأفكار والحركات البدنية وتنظيم السلوك الحركي واستغلال العبارات والأفكار الإيجابية والنماذج المناسبة للمساعدة في القدرة على التدريب الذهني المنتظم وعملية التوافق بين التدريب الذهني والتعلم المهاري المتبع.

إن التطورات الكبيرة التي يشهدها العالم اليوم في المجالات كافة العلوم ومنها المجال الرياضي أدى إلى تحقيق الإنجازات الرياضية المتميزة وفي كافة الفعاليات ومنها كرة القدم ، وهذا متأت من البرمجة العلمية التعليمية السليمة.
وتعد كرة القدم واحدة من الفعاليات الرياضية المحببة لدى الكثير من المتابعين وذوو الاختصاص والخبرة إلى البحث المستمر والدؤوب ، ونتيجة لذلك سعى هؤلاء إلى الارتقاء بهذه اللعبة وإيجاد أنجع الطرق والأساليب التدريبية التعليمية لتحقيق الفوز في المباراة والذي يتطلب إدخال الكرة في الهدف وهذا لا يتحقق عن طريق الصدفة وإنما ثمرة جهد مدرب كفؤ استخدم أفضل الأساليب العلمية من اجل تطوير مهارة التهديف لدى لاعبيه ،(( وتعد مهارة التهديف بكرة القدم من أكثر المهارات الأساسية أهمية لما لها من دور كبير في تحقيق الفوز بالمباراة ولقد وجد من خلال تحليل المئات من المباريات وللمستويات العليا انه من الصعوبة ان يخسر فريق إذا ما أدى عشر تهديفات ناجحة نحو المرمى)).( )
وهناك عنصران أساسيان يتحكمان بمهارة التهديف الا وهي ( الدقة والسرعة )وهما المحك الحقيقي للحكم على اللاعب بأنه هداف جيد من عدمه ، إذ إن إجادة تنفيذ الخطة مرهون باللحظة الأخيرة والحاسمة وهي إيداع الكرة في الهدف وفي كثير من الأحيان نرى بعض الفرق من السهل عليها الوصول الى مر مى الخصم ولكن من الصعب عليها إنهاء الهجمة كما ينبغي ولاسيما فرقنا المحلية والوطنية.
ومن خلال إطلاع الباحث على بعض المصادر وجد هنالك نظريات تؤكد على الدقة قبل السرعة وأخرى تفضل إعطاء السرعة من ثم الدقة .

لقد شهد العالم تطورا علميا كبيرا في جميع مجالات الحياة ومنها المجال الرياضي , اذ شهد تحطيم الكثير من الارقام القياسيه وذلك من خلال التخطيط العلمي المبرمج والمدروس . والكرة الطائرةهي احد الألعاب التي شملها هذا التطور نتيجة تنافس دول العالم في ابتكار الاسس العلميه الحديثه بالتدريبمن خلال اجراء الدراسات والبحوث البايوميكانيكيه التي يمكن من خلالها تطوير مستوى الاداء الفني والبدني والنفسي والوظيفي.
ان استخدام الميكانيكيه الحيويه كاحدى العلوم الرياضيه التي تعمل على تحقيق نتائج متقدمه في المهارات الرياضيه المختلفه ودراسة القوى المؤثره عليها من خلال استخدام الطرائق والادوات والاجهزه الفنيه المختلفه التي تمكن الدارسين من التعرف على اهم خطوات المهارة والفعاليةة التي لم تكن في السابق بهذا المستوى الذي وصلت اليه اليوم.
وتعد لعبة الكرة الطائرة إحدى الألعاب التي لاقت الكثير من الاهتمام في دول العالم من قبل الباحثين والمدربين لما لها من شعبيه, وهذا ما ظهر خلال دورة الالعاب الاولمبية في سدني 2000م.
ان مهارة الارسال الساحق في الكرةالطائرة له دور في خلق اجواء اكثر اثارة وتشويق في المباراة لما يمتاز به من طابع هجومي وصعوبه في الاداء ولماله من تاثير كبير في حسم النقاط لصالح الفريق, وكذلك ارباك الفريق الخصم في حالة الدفاع والاستقبال.
وهنا تكمن أهمية البحث, حيث ارتأى الباحثون الى اجراء هذه الدراسة التحليلية لمهارة الإرسال الساحق بالكرة الطائرة ومقارنة الاداء الفني في بطولتي سدني 2000م واثينا 2004م.

ان اساس بناء الجسم وتعزيز مكانته القوامية وقوة اجهزة الجسم المختلفة وخاصة العظام والعضلات المسؤولان مسؤولية مباشرة عن استقامة القوام والتشوهات التي قد تطرا عليه نتيجة الظروف والحالات الوظيفية التي يتعايش معها الانسان.
ان جسم الإنسان ليس تكوينا صلبا غير قابل للحركة وانما تكوين ونظام متعدد يتكون من العديد من الاجزاء الصلبة المترابطة ذات المفاصل المتعددة الشكل والحركة الحرة والتي تحدد المدى الحركي والمرونة داخل المفصل والعضلة . ان الانسان في حرب مستمرة مع القوى الخارجية وبالأخص قوة الجاذبية الأرضية المسؤولة عن سحب الجسم باتجاهها ، ونظراً لجهل اكثر الناس من جهة وضعف عضلاتهم من جهة اخرى وابتعادهم عن مزاولة الرياضية بانتظام تجعل أجسامهم اسيرة للقوى الخارجية وتعمل لصالحها لذا فان الاهتمام بهذه الناحية وتثقيف الناس عليها وتدريب النشئ الجيدة والمسؤولين على الاعتناء بالقوام من الامور المهمة والاساسية فالقوام الجيد يعتبر المظهر الخارجي الذي من خلاله نحدد وقفة الانسان والشكل الجميل لهيئته. وعندما تضعف العضلة يظهر على الجسم التعب وعندما تكون العضلة قوية وسليمة يظهر الانسان معافى وفعال وذو انتاجية في المجتمع . ان النمو الزائد للقوة سوف ينتج عنه تشوها وهذه النظرية توضح ان أي قوة لمجموعة من العضلات سواء اكانت كبيرة ام صغيرة فان قوام الفرد سينحرف اذا لم يكن توازن او تعادل لها من جهة اخرى فعندما تقوى العضلات الامامية للجسم كالعضلة الصدرية والبطنية المستقيمة ولايقابلها بنفس القوة للعضلات الخلفية للظهر سيحدث تقلص وقوة للعضلات الامامية والعكس استطالة.
ان تحديد التشوهات القوامية التي ترافق النشء خاصة وهم في عمر التشكل والتكوين والنمو البدني 12-15 سنة سيكون له دور مهم في عملية التشخيص والعلاج ثم التخلص من هذه التشوهات التي تصاحب جسم الانسان، لان جسم يمتاز بالمرونة والتغيير فهو ليس تكوينا صلباً غير قابل للحركة، لانه مكوناً من النظام متعدد من الاجزاء الصلبة المترابطة ذات المفاصل المتعددة الشكل والدرجة الحرة الحركية التي تحدد المدى الحركي والمرونة داخل المفصل والعضلة (الصميدعي ،1987 ،ص141).
الانثرومترية والبدنية والوظيفية لان القوة والنمو البدني يحدث نتيجة زيادة الكتلة العضليـة وهذا إذا لم يقابله ما يوازنه وبنفس الدرجة لمجموعة العضلات المقابلـة سـوف ينتـج عنه انحرافاً وتشوهاً وهذه النظرية توضح أن أي قوة لمجموعة من العضلات سواء أكانت كبيرة أو صغيرة فالقوام سيتأثر بها وينحرف إذا لم يكن توازن وتعادل للقوة من الجهـة الأخرى للعضلات لان السباحة لها تأثيراتها المتعددة والشاملة على الفــرد وعلى قدراته البدنيـة والوظيفية والحركية.

يعد علم فسيولوجيا التدريب الرياضي من العلوم الضرورية للعاملين في المجال الرياضي. يحصل التطور في مستوى الأداء البدني نتيجة التأثيرات الفسيولوجية للتدريب التي من خلالها تتم عملية تكيف أجهزة الجسم الحيوية ويعتبر الانتظام في التدريب أحد الأركان الجوهرية لضمان تحقيق المستويات العالية ، وتشير نتائج البحوث العلمية إلى انخفاض المستوى الوظيفي للرياضي نتيجة الانقطاع عن التدريب.
فعلى الرغم من التقدم العلمي فان البحوث والدراسات في هذا المجال ما تزال بحاجة الى المزيد من المعلومات للوصول الى الحقائق العلمية ومن اهمها ما يتعلق ببعض مكونات الدم وأنظمة إنتاج الطاقة العاملة في جسم اللاعب والتغيرات الفسيولوجية المصاحبة للأداء ، من خلال الدراسات الوصفية يمكن الحصول على معلومات تفسر لنا هذه التغيرات والتي ستساعدنا في فهم القوانين الطبيعية والبايوكيميائية التي تقوم عليها ومن ثم تمكننا من زيادة فاعليتها في أثناء التدريب0
المفهوم العام لمصطلح التدريب يعني " عمليات التنمية الوظيفية للجسم بهدف تكيفه عن طريق التمرينات المنتظمة للمتطلبات الاليه لأداء عمل ما"(1) .
أن الأعمال البدنية الواقعة على الرياضي خلال ممارسته للنشاط تؤدي الى حدوث تغيرات وظيفيـة في الأجهزة الحيوية حيث يتم زيادة معدلات النشاط الوظيفي والتي من خلالها يمكن لهذه الأجهزة التكيف مع الأحمال البدنية ولكن هذه التأثيرات تختلف بنسب متفاوتة وذلك تبعا" للنشرة المستخدمة. نتيجة لما تحدثه الأحمال البدنية على وظائف كريات الدم الحمراء والبيضاء ونسبة تركيز الهيموكلوبين في الدم فقد اهتم الكثير من الباحثين بذلك وحاولوا الكشف عن وسائل تدريبية لتنمية هذه المتغيرات الفسيولوجية وهذا ما قاد الباحثون إلى استخدام تغيرات الدم كمؤشر للحالة التدريبية ومدى تكيف الرياظي مع حمل التدريب لاسيما أن هذه الأحمال تدرس وفق أنظمة إنتاج الطاقة ومعرفة التأثيرات لفسيولوجية التي تظهر على اللاعبين، الأمر الذي يؤدي الى الاستفادة من نتائجها في توجيه العملية التدريبية ،حيث ان عدد كريات الدم الحمراء والبيضاء ونسبة تركيز الهيموكلوبين تتغير بالمجهود البدني تبعا" لشدته ودوامه ومدى انتظامه 0يتناول البحث التغيرات الفسلجية في مكونات الدم(كريات الدم الحمر من خلال نسبة هيموغلوبين الدم وPCV حجم الكريات الصافي, عدد كريات الدم البيضاء) بعد أداء اختبار معين ووفق أنظمة إنتاج الطاقة لمعرفة تأثر المكونات أعلاه لاسيما أن تدريب اللاعب على تنمية نظام الطاقـة المستخدم الذي يتطلبه نشاطه الرياضي التخصصي يساعد في تركيز المنهاج التدريبي وتحقيق الأهداف المطلوبـة 0