kufa journal Physical Education Sciences

تجلت مشكلة البحث حول صعوبة تعلم أداء طلاب المتوسطة للأعمار من 14-16 سنة للحركات والمهارات المؤدات على جهاز بساط الحركات الأرضية الجمناستك لطلاب وحسب النمط الجسمي الذي يتميز به كل طالب كما هدفت الدراسة الى التعرف على.
الانماط الجسمية للطلاب المرحلة الاولى والثانية والثالثة للمتوسطة محمد بن ابي بكر للبنين.
مستوى أداء بعض الحركات الارضية وفقآ لأنماطهم الجسمية.
علاقة الانماط الجسمية بأداء الحركات الارضية لدى أفراد عينة البحث.
واشتمل مجتمع البحث على طلاب المرحل الأولى والثانية والثالثة متوسطة محمد بن ابي بكر للعام الدراسي (2021 – 2022) في كربلاء وبعد جمع البيانات ومعالجتها احصائيا توصل الباحث الى عدة توصيات أهمها (هنالك ارتباط معنوي موجب بين مؤشر النمط الجسمي العضلي ودرجات اداء جميع الحركات الأرضية قيد الدراسة) كما وجه الباحث الى عدة توصيات اهمها (ضرورة التركيز على القياسات الجسمية والنمط الجسمي عند تعلم لعبة الجمناستك).

تبرز اهمية البحث في بيان تأثير التدريب المركب في بعض القابليات البيوحركية وكذلك الادائية متمثلة بقوة التصويب لدى افراد العينة البحثية إذ يمكن للسادة المدربين الاستفادة منها لرفد كرة اليد العراقية بأحد الاساليب التدريبية الحديثة لمواكبة مستوى القابليات البدنية المرتبطة باللعبة للفرق الاقليمية والدولية ، وتتمثل المشكلة البحثية في ندرة انتهاج المناهج التدريبية لرفع مستوى القابليات البيوحركية والادائية للعبة كرة اليد ممّا يظهر الفارق الكبير في المستويات الادائية بين اللاعب العراقي ونظيره العربي او الدولي على ضوء النتائج التي تحصل عليها الفرق العراقية ، وهدف البحث الى وضع تمرينات وظيفية بأسلوب التدريب المركب للاعبي كرة اليد . التعرف على تأثير التدريب المركب في بعض القابليات البيوحركية للاعبي كرة اليد . التعرف على تأثير التدريب المركب والنشاط الكهربائي للعضلات العاملة للاعبي كرة اليد ، واستخدم الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المجموعتين المتكافئتين الضابطة والتجريبية , وتحدد مجتمع البحث بلاعبي اندية دوري الممتاز بكرة اليد للموسم الرياضي2021 – 2022 والبالغ عددها (12) نادياً، واختار الباحث عينة البحث متمثلة بلاعبي نادي الكوفة وعددهم (16) لاعباً كمجموعة تجريبية , ولاعبي نادي النجف وعددهم (16) لاعباً كمجموعة ضابطة , وتم إجراء تجربتين استطلاعيتين، وإيجاد الأسس العلمية، وأجراء الاختبارات القبلية والتكافؤ وتطبيق المنهج التجريبي الذي استمر مدة (10) أسابيع وبمعدل (3) وحدات تدريبية في الاسبوع وزمن يتراوح بين (45) دقيقة للمتغير البحثي , ثم إجراء الاختبارات البعدية بعد انتهاء المنهج التجريبي وتم استخدام المعالجات الإحصائية التي تتعلق بموضوع البحث ، ولقد توصل الباحث إلى مجموعة من الاستنتاجات من اهمها : إنّ للتدريب المركب تأثيراً ايجابياً واكثر فاعلية من الاسلوب التقليدي في تطوير بعض القابليات البيوحركية لدى لاعبي كرة اليد , إنّ للتدريب المركب تأثيراً ايجابياً واكثر فاعلية من الاسلوب التقليدي في تطوير قمة النشاط الكهربائي للعضلات العاملة للاعبي كرة اليد , أما التوصيات فهي كما يأتي : التأكيد على استخدام التمرينات الوظيفية بأسلوب التدريب المركب كطريقة فاعل لتطوير بعض القابليات البيوحركية وتعميمه على لاعبي الاندية والمنتخبات في العراق في لعبة كرة اليد. التأكيد على استخدام التمرينات الوظيفية بأسلوب التدريب المركب في تطوير قوة اداء المهارات الخاصة وسرعتها في لعبة كرة اليد. التأكيد على ربط التمرينات الوظيفية بأسلوب التدريب المركب بالتمارين المهارية للاعبي كرة اليد للوصول الى فائدة اكبر.

تضمن الباب الاول المقدمة وأهمية البحث في استخدام التدريبات الباليستية الذي يساهم في أحداث تكيفات مهمة في الجهاز العصبي مما يساهم في زيادة الكفاءة العضلية خلال الاداء وبيان تأثير هذه التدريبات في تطوير التحمل الخاص وانجاز ركض 400م للعدائين ذوي الإعاقة السمعية. كما تضمن المجال البشري عينه من لاعبي الاندية في العاب القوى والمجال الزماني للفترة من 29/5/2021 لغاية 22/8/2021 والمجال المكاني ملعب وزارة الشباب والرياضة /المركز الوطني لرعاية الموهوبين لألعاب القوى وتضمن الباب الثاني منهج البحث وإجراءاته الميدانية حيث أستخدم المنهج التجريبي لملائمته موضوع البحث والاختبارات البدنية والوسائل الاحصائية المناسبة. وتضمن الباب الثالث عرض نتائج الاختبارات قيد البحث وتحليلها ومناقشتها وقد توصل الباحث في الباب الرابع من الاستنتاجات أن التدريبات الباليستية المستخدمة ضمن المنهاج التدريبي قد ساهمت في تطوير التحمل الخاص والانجاز وأوصى الباحث بالتأكيد على استخدام التدريبات الباليستية ضمن مفردات المنهاج التدريبي لهذه الفعالية مراعيا الاحمال التدريبية ومستوى الشدة لهذه الفئة من العوق وتعميمه على المدربين في اللجنة البارالمبية الوطنية العراقية.

ان التربيةا الرضيةةيا هامةهذ ةم اة ذ الأدةيلل هاة بناء لألتياة ا هبيةي ا يةي
باة ي عةيا ج ايديعيةي وألةا مجةعضر الأدتأةم م ةي ضي هوألأيةي ها تأيعيةيف ي ة لة ماةه
دةةةرن ه ةةةلألا قاةةةفي بهلةةةيل الصةةةراه لألاةةةيي عةةةي ب ةةةي م ةةة يةةة ميأيةةةا لةةةه ام
هإك ةةةةيع تةةةةرال مةةةةلاأل عةةةةه يي هودأليةةةةي ها تأيعيةةةةي ةةةة يران ةةةةعا يلم ةةةةيل لم يةةةةة
دتأايم ف ي م اا إلا غرس القي ها ةق ال تأيعيةا ال ةأليأا لألاةيي ت أةي
الأ ةةلهليا هال ةةي هاليظةةيح همةةل الاأةةي همةةع ةةع القةةي الأرغةةع ع ةةي ةةم لتةةي
الأدتأم هامتراح آ ا اآل رضم همدعل .
اوتأهل ال ر ا الكافيا ي ا م ي وألا وهح التصرلا علم اليران ي الادلهء اه
الديج اه الألعن ل ا ا تارل ب اجت ي ي ب ي الايل ف إذ إ َّن أي ا ا اجا
ً الكافيا بيلجرائق التربعضا هال تأيعيا ملثر ي الصر أليأا
ن همك يه امديايل هقيأي
مداأله عتعايق م ص ه ه م بيران الأدتأم ال ي يعيش فيه إذ مألال ال اجا الكافيا
الأتيعوا نه ا ً أي ي ميأيا ختألف الاتأي يل لهى التق ل وألا ختألف ي يم
الاأرضا ف يإذا يده ال ين له مه وألا التأتم ب ي ي ل م عا ل ال ييء يإن ا ذ
ال اجا ماعةه م ق ااع ذ بإ ي يمه ي بثيي الأأي ا عي مداأله عتصع وألا
.ً
غلرذ بميي ي

تمكن أهمية البحث باستعمال اسلوب تدريسي حديث وهو أسلوب المنافسة الجماعي ولمعرفة مدى فاعليته تطوير مستوى بعض القدرات البدنية والهجوم السريع الفردي بكرة اليد للطالبات , اما مشكلة البحث : من خلال اطلاع الباحثين الميدانية في تدرس مادة كرة اليد واطلاعهم على اساليب التدريس وتنوعها , وجدوا ان استخدام المنافسة كأسلوب في تدريس المناهج الدراسية في تدريس الطالبات اصبح ضروري للطالبات في ضوء امكانياتهم المحدودة وخاصة في الوقت الحالي اذ ما علمنا ان اغلب طالبات كليات واقسام التربية البدنية وعلوم الرياضة يأتون من بيئة غير رياضية مما يصعب من مهمة العاملين في التدريس في الكليات والاقسام المعينة.
وقد هدف البحث الى : التعرف على تأثير اسلوب المنافسة الجماعية في تطوير بعض القدرات البدنية والهجوم السريع الفردي بكرة اليد للطالبات .
وقد استخدم الباحثين المنهج التجريبي في حل مشكلة البحث ، وعن مجتمع البحث فقد تم تحديد مجتمع البحث بطالبات المرحلة الثالثة لقسم التربية البدنية وعلوم الرياضة – كلية التربية للبنات / جامعة الكوفة للعام الدراسي (2020-2021) والبالغ عددهن (35) طالبة لهذا تم تحديد عينة البحث من ذلك المجتمع بواقع (20) طالبة بالطريقة العشوائية (القرعة) من مجتمع البحث الأصلي وتم أختيار عينات البحث بواقع (10) طالبة لكل عينة .
اما عن اهم الاستنتاجات فكانت : ان اسلوب المنافسة الجماعية كان له تأثير ايجابي في تطوير بعض القدرات البدنية والهجوم السريع الفردي بمرة اليد للطالبات .
أما أهم التوصيات فشملت فهي : وضع مناهج تعليمية تتناسب مع مستوى الطالبات من حيث القدرات البدنية والحركية والمهارية , كذلك اجراء دراسات مشابهة لمراحل عمرية والعاب رياضية ومهارات وقدرات بدنية وحركية مختلفة لم تتناولها الدراسة الحالية .

إن الجهاز التنفسي كمؤشر مهم في تقنين الشدة التدريبية ، وهو جهازا مهما يتأثر كثيرا بالأحمال التدريبية التي يتعرض لها الجسم البشري أن كانت في أثناء المجهود بالنسبة للشدة الخفيفة والمتوسطة وبعد المجهود بالنسبة للشدة العالية.
وإن الجهاز التنفسي يعد من أهم أجهزة إدخال الجسم البشري ، ويمكن الاعتماد عليه من قبل المدربين في تقنين شدة التمرين باستخدام معادلة فسيولوجية تعتمد على عمر الرياضي ومعدل تنفسه ، لتكون أداة سهلة الاستخدام لذلك الغرض الذي يعد الأساس في تجهيز الاوكسجبن للجسم ، وهو المحدد الأول لذلك الغرض ويعد القلب المحدد الثاني ، ولاكتك العضلات العاملة المحدد الثالث.
وتظهر أهمية الجهاز التنفسي في مجمل عملية الاكسدة داخل الجسم لأنه واحدا من أهم الأجهزة التي يمكن اعتبارها مؤشرا جيدا للكفاءة البدنية ، أي يمكن استعمال معدل التنفس لتحديد شدة التمرين للرياضيين وغير الرياضيين ، وذلك باستعمال معادلة مقترحة لقياس معدل التنفس من اجل تقنين الحمل التدريبي بمنظور علمي دقيق .

ان أهمية البحث في بناء مقياس التصرف الخططي للاعبات الاندية الدوري العراقي الممتاز النسوي , في أداء بعض الخطط الهجومية للعبة كرة القدم للصالات ، فضلاً عن تقويم مستوى التصرف الخططي لدى لاعبات كرة القدم للصالات , اما مشكلة البحث وجد أن هنالك عدم اهتمام كبير في الجانب الخططي عند جميع المدربين والاهتمام الكبير بالجانب البدني والمهاري فقط لذا ارتأت الباحثان إلى تسليط الضوء إلى الدور الفاعل الذي يلعبه التصرف الخططي للاعبات خلال المنافسات ، وحيث أن ما رافق الباحثان من تساؤل هو( هل بالإمكان قياس إمكانية التصرف الخططي لدى لاعبات كرة القدم للصالات ؟ وهل يتوفر مقياس لهذا الغرض ؟) , هدف البحث فكان بناء مقياس التصرف الخططـي الهجومي للاعبات كرة القدم للصالات , التعرف على مستوى التصرف الخططي الهجومي لدى لاعبات كرة القدم للصالات , اما الفصل الثالث فكانت مشكلة البحث فقط استخدمت الباحثان المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لطبيعة المشكلة و تحقيق الاهداف , اما عينة البحث فكانت لاعبات اندية الدرجة الاولى بكرة القدم للصالات و البالغ عددهم (210) لاعبة وهن يمثلن مجتمع البحث كله , اذ اختارت الباحثة عينة البحث بالطريقة العمدية واذ قسمت العينة بأسلوب القرعة الى ثلاثة اقسام (عينة التجربة الاستطلاعية و عينة البناء و عينة التطبيق) , ما اجراءات البحث الميدانية فقامت الباحثان ببناء مقياس التصرف الخططي للاعبات اندية الدرجة الاولى بكرة القدم للصالات اذ قامت بتحديد المواقف و عرضها على الخبراء و المختصين من اجل الحصول على صلاحية المواقف ثم قام الباحثان بعرض المقياس على عينة البناء لاستخلاص الاسس العلمية للمقياس ثم قام الباحثان بتطبيق المقياس على عينة التطبيق فكانت اهم الاستنتاجات اظهرت النتائج الى ان لاعبات اندية الدرجة الاولى بالدوري العراقي بكرة القدم للصالات يتمتعن بمستوى جيد في التصرف الخططي الهجومي , الى بناء مقياس التصرف الخططي الهجومي بكرة القدم للصالات للاعبات اندية الدرجة الاولى بالدوري العراقي , اما التوصيات الاهتمام بمقياس التصرف الخططي واعتباره جزء من تنفيذ الخطط وشرحها اثناء التدريبات حتى يكون لدى اللاعبات اطلاع كامل و الفكر الخططية للمدرب , اجراء دراسات مشابهة باستخدام مقياس التصرف الخططي الهجومي مع بعض الاختبارات و المقاييس على عينات مختلفة.

تكمن مشكلة البحث بوجود ضعف في التحولات الدفاعية الهجومية والناتج من ضعف التركيز على الجانب البدني والمعرفي والمهاري في التعلم كذلك الافتقار إلى الدقة في التصويب لدى الطلاب لذا ارتأى الباحث بأعداد منهج تعليمي وفق استراتيجية العروض العملية وتأثيرها في بعض التحولات الدفاعية الهجومية ودقة مهارة التصويب بكرة اليد , ويهدف البحث الى اعداد منهج تعليمي وفق استراتيجية العروض العملية ومعرفة تأثيرها في بعض التحولات (الدفاعية الهجومية) ودقة مهارة التصويب بكرة اليد للطلاب التعرف على تأثير المنهج التعليمي وفق استراتيجية العروض العملية في بعض التحولات (الدفاعية الهجومية ) ودقة مهارة التصويب بكرة اليد للطلاب في الاختبارين القبلي والبعدي في المجموعتين التجريبية والضابطة, واعداد استمارة خاصة لتقييم اداء التحولات ( الدفاعية الهجومية) , أما فرض البحث هنالك فروق معنوية في التحولات الدفاعية الهجومية ودقة مهارة التصويب بين الاختبارات البعدية في المجموعتين التجريبية والضابطة , أما الباب الثاني فقد تمّ فيه التطرق إلى مفهوم استراتيجية العروض العملية ومفهوم التحولات الدفاعية الهجومية بكرة اليد ، فضلاً عن التطرق إلى أهم مهارات التصويب بكرة اليد , اما الباب الثالث منهجية البحث واجراءاته الميدانية اذ استخدم الباحث المنهج التجريبي لتطبيق مفردات استراتيجية العروض العملية حيث تم تحديد مجتمع البحث بواقع (60) طالباً للمرحلة الثالثة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة جامعة الكوفة وبواقع (10) طلاب للتجربة الاستطلاعية و(36) للتجربة الرئيسية موزعين بالتساوي لمجموعتين ثم تم اجراء التجانس والتكافؤ لهم قبل الشروع بالمنهج التعليمي من خلال الاختبار القبلي ومن ثم تم تقديم منهج استراتيجية العروض العملية بواقع (10 ) وحدات تعليمية ، وبعدها تم اجراء الاختبار البعدي والوصول الى النتائج التي عولجت احصائياً بالحقيبة الاحصائية (spss) , أما الباب الرابع فقد تضمن عرض نتائج الاختبارات القبلية والبعدية للمجموعتين التجريبية والضابطة في اختبار التحولات الدفاعية الهجومية وبعض انواع التصويب والعرض الشامل لدى كل مهارة وتحليلها ومناقشتها , أما الباب الخامس فقد توصل فيه الباحث الى مجموعة من الاستنتاجات أهمها :ان تطبيق مفردات المنهج التعليمي المتبع من قبل الباحث له تأثير ايجابي في تطوير التحولات الدفاعية الهجومية للطلاب بكرة اليد , ان مفردات المنهج التعليمي المتبع من قبل الباحث له تأثير ايجابي في تطوير مهارة التصويب للطلاب بكرة اليد, أما التوصيات فشملت الأهم منها الآتي وهو الاعتماد على نتائج البحث في تحديد مفردات المنهج التعليمي المتبع في تطوير التحولات الدفاعية الهجومية ودقة مهارة التصويب بكرة اليد للطلاب , والتأكيد على استعمال استراتيجية العروض العملية في تدريس المواد الدراسية التطبيقية لما لها من دور في تطوير اداء التحولات الدفاعية الهجومية ومهارة التصويب بكرة اليد للطلاب .

تجلت أهمية البحث في رفع المستوى العلمي وخصوصا المهارات الأساسية الهجومية بكرة السلة وإيصال المعلومة العلمية للمدرس والطالب عن أهمية أسلوب التعليم بالعرض التوضيحي في رفع مستوى التعليم، وبذلك نختصر الزمن والجهد للمتعلم والمعلم.
وكانت أهداف البحث :
1- إعداد درس وفق أسلوب التعليم بالعرض التوضيحي في تعلم بعض المهارات الأساسية بكرة السلة للطلاب.
2-التعرف على تأثير التدريس وفق أسلوب التعليم بالعرض التوضيحي في تعلم بعض المهارات الأساسية بكرة السلة للطلاب.
وكانت أهم الاستنتاجات:
1- التدريس وفق أسلوب التعليم بالعرض التوضيحي يساعد على تعلم بعض المهارات الأساسية بكرة السلة للطلاب وبصورة ناجحة ومختصرة.
2- العروض الفيديويه والصور التوضيح والأدوات المساعد في التعلم تعمل على إخراج الحركات والمهارات بانسيابية وتوفق عالي .


وتم التوصية ب:
1- اعتماد التدريس وفق أسلوب التعليم بالعرض التوضيحي لأنه يساعد على تعلم بعض المهارات الأساسية بكرة السلة للطلاب وبصورة ناجحة ومختصرة.
2- ضرورة التأكيد على توفير العروض الفيديويه والصور التوضيح والأدوات المساعد في التعلم لأنها تعمل على إخراج الحركات والمهارات بانسيابية وتوفق عالي .

تتجلى اهميه البحث في معرفة دراسة التوافق والتوازن الحركي لانهما تسهمان بشكل كبير في تطوير مستوى الاداء وعلاقتهما بدقه التصويب من الزاوية بكرة اليد وتم استخدام المنهج الوصفي باسلوب العلاقات كونه المنهج الملائم لحل مشكلة البحث وتحقيق أهدافه وتم تحديد عينة البحث وبالطريقة العمدية وهم لاعبي نادي السماوة بكرة اليد للعام 2020-2021 والبالغ عددهم (14) لاعب يمثلون نسبة (80%) من مجتمع البحث اذ تم اتسبعاد لاعبان بسبب عدم حضورهما الاختبارات البدنية والمهارية كما وتضمنت مشكلة البحث وجود ضعف في دقة التصويب من الزاوية لدى لاعبي كرة اليد والتي يتطلب أدائها صفات وقدرات بدنية وحركية عده ومن هذه القدرات هي التوافق والتوازن الحركي التي تعد من أهم القدرات التي تسمح للاعبين بالتقدم في مستوى أدائهم وقد استنتج الباحث هناك علاقة ارتباط معنوية بين اختبار التوافق الحركي والتصويب وعلاقة ارتباط معنوية بين اختبار التوازن الحركي والتصويب من الزاوية لدى لاعبي نادي السماوة بكرة اليد اما المجال المكاني في القاعة المغلقة في محافظة المثنى والمجال الزماني من 1/10/2020 ولغاية 1/6/2021 والوسائل الاحصائية استعان الباحث بالحقيبة الاحصائية (SPSS) ، للحصول على نتائج الدراسة .

يعد التدريب الرياضي بشكل عام والجهد بشكل خاص ذات أهمية كبيرة في الرياضة ظهرت أهمية بشكل كبير في الفترة الاخيرة حيث كانت المسائل المتعلقة بعملية التدريب تعطى بصورة ضيقة وغير منطقية ولكن التقدم الحاصل في النتائج الرياضية والتراكم التدريجي للمعرفة الخاصة بالعلاقات بين عناصر التدريب الرياضي جعلت البحوث العلمية غالباً ما تلعب دوراً أساسياً في هذا التقدم واستخدام الوسائل , ومن المتوقع أن يزيد في تأثير العلم على تحسين الإنجازات الرياضية و الوصول الى المستويات العليا ، والمسائل التدريبية المهمة تتطلب قبل كل شيء التعريف التدريب على الرياضي بصورة دقيقه من جميع النواحي الرياضية والفسيولوجية حيث يعمل المدرب بتدريب اللاعب بصورة متكاملة كعنصر رئيسي.
ومن خلال ما تقدم تبرز اهمية البحث في محاولة الباحثة بالتعرف على علاقة بين بعض الالعاب الجماعية (كرة السلة– كرة قدم الصالات – كرة الطائرة) ومكونات اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة للاعبات منتخب كلية التربية للبنات جامعة الكوفة.

ان لعبة كرة اليد واحدة من بين الألعاب الرياضية التي تتميز بمهاراتها المتعددة سواء المهارات ( الأساسية ، المركبة ، مهارات الأداء الفني الدفاعي والهجومي ) ، والتي يتطلب من ممارسيها ، أن يكونوا بمستوى عال من تنفيذ مهاراتها خلال اللعب ، وصولا لأداء فن اللعبة المتقن في الدفاع والهجوم ، لصعوبة أدائها مع وجود منافس قوي ، فصناعة لاعب بمستوى عال اليوم يبدأ بالفئات العمرية والأساس الصحيح للتعلم ، بدلالات موضوعية مصدرها القياس والتقويم الصحيح ، فكانت مشكلة البحث يحتاج المدرب الى عملية القياس والتقويم للتعرف بطريقة موضوعية على مدى تقدم لاعبيه في مستوى الاداء المهاري للعبة ، وهذا ما يفتقده اغلب مدربي المدارس التخصصية ، لذلك ارتأى الباحثان الى قياس مستوى الاداء المهاري لبعض المهارات الدفاعية والهجومية المركبة لتقيمها بطريقة علمية موضوعية ، فكان هدف البحث تقييم ووضع مستويات معيارية لبعض المهارات الدفاعية والهجومية المركبة بكرة اليد للاعبي المدرسة التخصصية / النجف الاشرف ، باعمار (14-16 سنة) ، لذلك استخدم الباحثان المنهج الوصفي بالاسلوب المسحي ، وكان مجتمع البحث لاعبي المدرسة التخصصية بكرة اليد / النجف الاشرف ، وبواقع (22) لاعب ، تم قياس متغيرات البحث التحركات الدفاعية والمهارات الهجومية المركبة بالاختبارات الخاصة ( للتحركات الدفاعية ، حائط الصد ، استلام الكرة الخداع التصويب ، استلام الكرة الطبطبة التصويب ) ، وتم التوصل الى نتائج البحث ، والتي في ضوئها استنتج الباحثان : - بان يتمتع مجتمع البحث بمستوى الوسط الى دون الوسط في المهارات الدفاعية والهجومية المركبة بكرة اليد ، مع وجود حالات بمستوى الجيد والجيد جدا لكنها ليست بمستوى الطموح وطبيعة لاعبي المدرسة التخصصية بكرة اليد وعمرهم التعليمي التدريبي .

هدف البحث إلى إعداد تمرينات القوة الخاصة وفق المسافات المستهدفة برمي القرص للمتقدمين. والتعرف على اثر تمرينات القوة الخاصة وفق المسافات المستهدفة في بعض القدرات البدنية والبايوميكانيكية والانجاز برمي القرص للمتقدمين. حيث طبقت التدريبات المذكورة لمدة شهرين بواقع ثلاث وحدات تدريبية في الاسبوع على عينة البحث (6) لاعبين لرماة القرص المتقدمين ممن يتنافسون في السباقات التي يقيمها الاتحاد العراقي لألعاب القوى للموسم الرياضي 2021 وبالطريقة العشوائية ثم تم تقسيمهم الى مجموعتين متكافئتين, وتم قياس بعض القدرات البدنية وبعض المتغيرات البايوميكانيكية التي تم أستخراجها عن طريق التصوير ثم التحليل والانجاز المتحقق لأفضل محاولة في جميع الأختبارات من ناحية الأنجاز.
وقد أظهرت النتائج ان لتمرينات القوة الخاصة وفق المسافات المستهدفة وكذلك التدريب المعتمد لدى المدربين كان لها اثر واضح في رفع مستوى التدريب وتطوير بعض القدرات البدنية والمتغيرات البايوميكانيكية للاعبي فعالية رمي القرص والذي انعكس على تحسن الانجاز النهائي , وان تطوير القدرات البدنية للرماة في فعالية رمي القرص نتيجة تمرينات القوة الخاصة وفق المسافات المستهدفة انعكس بشكل مباشر في تطوير الانجاز النهائي للمجموعة التجريبية ، افضل من المجموعة الضابطة التي استهدفتها تمرينات بالأسلوب الاعتيادي.

اعتزم الباحثون تطوير تمارين محددة للعضلة المزدوجة (التوأمية) الممزقة لدى البعض من الرياضين، وذلك للتقليل من مدة الانقطاعات عن التدريب والعودة بشكل أسرع إلى النشاط المتخصص عبر استعمال بعض التمارين البدنية لتقليل آثار الإصابة والتي تضمن تعافي اللاعب واستعادة كفاءته ولياقته، وهنا تكمن أهمية البحث، والهدف من الدراسة الذي يتضمن إعداد تمارين خاصة في تأهيل الرياضيين الذين يعانون من تمزق جزئي في أوتار الركبة، بالإضافة إلى تحديد أثر تمارين خاصة في تأهيل الرياضيين الذين يعانون من تمزق جزئي في العضلة المزدوجة (التوأمية) من حيث مستوى القوة ودرجة الألم.
و استخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمة طبيعة المشكلة بتصميم المجموعة التجريبية الواحدة، التي شملت عينة البحث عدد من اللاعبين المصابين بتمزق جزئي للعضلة المزدوجة في الجانبين (الإنسي والوحشي) وعدد (6) لاعبين مختلفين وذلك بنسبة (100٪) من مجتمع البحث، وتم تطبيق إجراءات البحث التي شملت الاختبارات (اختبار مستوى القوة باستخدام مستشعر القوة والألم من وضعية الوقوف على مشط القدم الكاحل)، وتوصل الباحث إلى أثر إيجابي للنهج التحضيري (التأهيلي) المتبع والذي اعتمد على الأساليب الثابتة والمتحركة باستخدام المقاومات والأوزان وبعض تمارين الشد على أفراد عينة البحث في جميع متغيرات الدراسة، وأن قيم القوة من وضع الدعائم الساندة على الكاحل أفضل من قيم القوة من وضع الدعائم الساندة على مشط القدم.

ان تحول المنظومة التعليمية من الاساليب التقليدية في التعليم الى اساليب جديدة معتمدة على برامج التعليم الالكتروني، يجب ان تكون مسبوقة بتغير حقيقي في مفهوم ثلاثية التعليم التقليدية (المعلم والطالب والمؤسسة التعليمية ) وتحويلها الى عملية تعليمية اكثر حداثة وعصرية ولان استراتيجيات التعلم النشط تشمل مدى واسع من الانشطة التي تشارك في العناصر الاساسية ، والتي تحث الطلاب على ان يمارسوا ويفكروا حول الاشياء التي يتعلمونها ويمارسونها ويمكن ان تستخدم هذه الاستراتيجيات في حث الطلاب على ان ينشغلوا في التفكير الناقد والابداعي والتحدث مع اقرانهم او المجموعات الصغيرة او الصف كذلك تجعلهم يعبرون عن افكارهم خلال الكتابة واكتشاف القيم والمواقف الشخصية وتقديم واستقبال التغذية الراجعة والتأمل خلال عمليات التعلم ولان مفهوم التحصيل المعرفي هو كمية المعرفة التي اكتسبها الطالب بمادة طرائق التدريس في مدة زمنية معينة مقاسة بالاختبار التحصيلي بالاضافه الى ان الدافعية نحو التعلم من الاهداف التربوية الاساسية التي ينشرها اي نظام تربوي تعليمي من المجتمع اذ لها اثار بالغة الاهمية على تعلم الطلبة وعلى طبيعة سلوكهم ويمكن ان تلمس هذه الاثار من خلال توجيه السلوك نحوه مقاصد وغايات محددة لدى الطلبة وتنمية الطاقة والمثابرة لديهم فضلا عن ازدياد قدرتهم في التعامل مع الخبرات الجديدة لذلك تشكل الدافعية نحو التعلم جزء مهم ،وقد اوصت العديد من الدراسات والبحوث بالاهتمام بالتعلم النشط واستراتيجياته المتعددة لما لها من تأثير على مستوى دافعية التعلم والتحصيل المعرفي واثرها ايضا على اكتساب المفاهيم العلمية وتنمية الاتجاهات التعاونية .لذا تكمن أهمية البحث الحالي في التعرف على تاثير بيئة تعليمية الكترونية وفق استراتيجية المناقشة الالكترونية في التحصيل المعرفي ودافعية التعلم في درس طرائق التدريس.

هدف البحث الى اعداد الالعاب الحركية الفكرية المركبة وفق التسلسل المعكوس ، والتعرف على تاثيرها في بعض القدرات الادراكية وعناصر الذكاء الحركي لرياض الاطفال بأعمار (5-6)، استخدم الباحثان المنهج التجريبي ( وبتصميم المجموعة الواحدة ذات الاختبار القبلي والبعدي ) لملائمته لطبيعة مشكلة البحث إذ تكونت عينة البحث من (20) طفل وطفلة لرياض الاطفال بعمر(5-6) سنوات ولجأت الباحثه إلى التحقق من تجانس عينة بحثه في متغيري حدة النظر وعمى الألوان ، تم اختيار وتحديد المهارات الاساسية الخاصة بالدراسة لرياض الاطفال وهي القدرات الادراكية لرياض الاطفال موزعة على خمسة مجالات مجال التوازن والقوام ويشمل( اختبار المشي على اللوحة، واختبار الوثب ) ، مجال تصور الجسم وتمييزه ويشمل ( تحديد أجزاء الجسم ، اختبار تقليد الحركات ،اختبار عبور المانع ، اختبار زوايا على الثلج ( الأرض ) ، اختبار كروس- ويبر) ، مجال المزاوجة الإدراكية – الحركية ويشمل اختباران هما ( اختبار لوحة الطباشير ،اختبار الكتابة الإيقاعية ) ، مجال التحكم البصري و يشمل قياس القدرة على التحكم البصري، والاتصال البصري بالأشياء ومتابعتها ، مجال إدراك الشكل ويشمل اختبار التحصيل البصري للأشكال لقياس قدرة الطفل على إدراك الشكل – الأرضية ، و الذكاء الحركي ) وتم اجراء الاختبار القبلي لهم بعد تحديد الاختبارات المناسبة ، وبعدها تم تصميم مجموعة من الالعاب الحركية الفكرية بواقع 22 لعبة بعد ما تم عرضها على الخبراء واجراء الصلاحية ، موزعة على 18 وحدة تعليمة لمدة ست اسابيع وبمعدل ثلاث وحدات تعليمية في الاسبوع ، ثم اجراء الاختبار البعدي بعد انتهاء المنهج ، و استخدمت الباحثان بعض القوانين الإحصائية الملائمة للبحث لمعالجة النتائج .وتم معالجة الإحصائية للنتائج ومن ثم عرض هذه النتائج في جداول ، وتحليلها ، وتمت مناقشة تلك النتائج بالأسلوب العلمي مع الاعتماد على المصادر العلمية .ومن خلال النتائج والمناقشات استنتج الباحثان. حققت الالعاب الحركية الفكرية المركبة وفق التسلسل المعكوس اثراً ايجابيا في بعض القدرات الادراكية وعناصر الذكاء الحركي لدى أطفال الرياض .وان الاثر الايجابي في تطور لبعض القدرات الادراكية وعناصر الذكاء الحركي لدى أطفال الرياض ساهم في تطوير القابلية الحركية للمهارات الاساسية .

من خلال أهمية لعبة التنس اذ تعد من الرياضات التي تعشقها القلوب وكذلك أهمية القدرات والعناصر الحركية التي لها دور في العملية التعليمية ودور الوسائل المساعدة في التعلم وكذلك افتقار الدروس العملية للتنس الى الأجهزة والأدوات الحديثة في عملية التعلم شجع الباحثين لهذه الدراسة , ويهدف البحث الى اعداد منهجين الأول باستخدام جهاز المحاكاة والثاني بدون استخدام جهاز المحاكاة لتعليم الضربتين الامامية والخلفية وبعض القدرات الحركية في التنس الأرضي .
واستخدم المنهج التجريبي لملائمته لطبيعة البحث وبعد عرض النتائج وتحليلها استنتج ان لكلا المنهجين تاثير إيجابي في تطوير وتعليم الضربتين الامامية والخلفية والقدرات الحركية ويوصى بضرورة استخدام أجهزة ووسائل مساعدة ضمن المنهج التعليمي المقرر لغرض زيادة العائد التعليمي والتدريبي والتشويق للطلاب .

تهدف هذه الدراسة الى الكشف عن العلاقة بين التوافق النفسي الاجتماعي وعلاقته بدافع الإنجاز ,حيث تم التطرق على ان العامل النفسي هو احد العوامل المؤثرة في الفوز في جميع الفعاليات الرياضية ومن هذه العوامل العامل التوافق النفسي الاجتماعي الذي يعد احد القدرات العقلية الذي له علاقة بالأداء في جميع الفعاليات الرياضية ومنها كرة الطائرة التي يحتاج فيها اللاعب الى التوافق النفسي العالي لغرض الإنجاز .
اما المشكلة البحث فتبلورت على انه فقدان لتوافق النفسي وضبط النفس بين افراد الفريق وضعف القابلية على اللعب الجماعي يخلق حالة من الارباك وعدم السيطرة لهذا يؤثر على دافع الإنجاز وتحقيق النتائج الجيدة .
ويهدف البحث على التعرف على التوافق النفسي الاجتماعي ودافعية الإنجاز الرياضي لاعبين منتخب تربية الانبار والعلاقة بينهما .
اما فرض البحث فهو هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين التوافق النفسي الاجتماعي ودافع الإنجاز لدى لاعبين منتخب تربية الانبار بكرة الطائرة
واستخدمة الباحثة المنهج الوصفي بأسلوبه المسحي والعلاقات الارتباطية الملائمة لطبيعة البحث .
وتكونت عينة البحث من (25)لاعب من لاعبين منتخب تربية الانبار بكرة الطائرة
واستنتج الباحثة بتميز لاعبين منتخب تربية الانبار بكرة الطائرة بالشعور بالتوافق النفسي ودافعية انجاز عالية ووجود علاقة ارتباطية حقيقية بين التوافق النفسي الاجتماعي ودافعية الإنجاز الرياضي لدى لاعبين منتخب تربية الانبار بكرة الطائرة.
وتوصي الباحثة بضرورة الاهتمام بالجانب النفسي الاجتماعي لدى لاعبين منتخب تربية الانبار بكرة الطائرة اسوة بالجوانب المهارية والبدنية والخططية والمعرفية في الوحدات التدريبية والمنافسات , وكذلك زيادة الشعور بالتوافق النفسي الاجتماعي للاعبين يؤدي الى زيادة دافعيتهم نحو تحقيق افضل انجاز

جاءت أهمية البحث لمعرفة واقع الحرج والعمل على تقليله من خلال استخدام التمرينات المناسبة لتنفيذ المهارات الأساسية الهجومية بكرة السلة بشكل انسيابي ، وخاصة المهارات الصعبة التي يجد الطلب فيها إحراج عند تنفيذها إمام المدرس وزملائه الطلبة ، وبذلك نضع معلومة علمية بيد المعنيين بتقليل الإحراج في تنفيذ تلك المهارات.
وكانت أهداف البحث:
1- إعداد تمرينات لتقليل الحرج الوقفي ورفع مستوى بعض أنواع المهارات الأساسية الهجومية بكرة السلة للطلاب.
2- التعرف على تأثير تمرينات لتقليل الحرج الوقفي ورفع مستوى بعض أنواع المهارات الأساسية الهجومية بكرة السلة للطلاب.
وكانت أهم الاستنتاجات :
1- التمرينات المستخدمة ساعدت على لتقليل الحرج الوقفي ورفع مستوى بعض أنواع المهارات الأساسية الهجومية بكرة السلة للطلاب.
2- استخدام البرامج التعليمية الصحيحة للمهارات الصعبة والتي تقلل من الوقف الحرج في تنفيذ سوف يتم تعلم تلك المهارات بصورة صحيحة.

وتم التوصية ب :
1- ضرورة اعتماد التمرينات المستخدمة لأنها تعمل على تقليل الحرج الوقفي ورفع مستوى بعض أنواع المهارات الأساسية الهجومية بكرة السلة للطلاب.
2- التأكيد في استخدام البرامج التعليمية الصحيحة للمهارات الصعبة في الوحدات التعليمية لأنه تقلل من الوقف الحرج في تنفيذ سوف يتم تعلم تلك المهارات بصورة صحيحة.

لقد طرأ على الادارة تطورات رئيسة خلال الاعوام الاخيرة , وهذه التطورات جاءت نتيجة التقدم التكنولوجي في مجالات الحياه كافة واذا اصبح من الضروري لاي منظمة مواكبة هذه التطورات لتكون متميزة عن غيرها من المنظمات المتشابهة معها في طبيعة عملها , ولتحقيق ذلك يتطلب اعداد قادة قادرين على استخدام وتطبيق اساليب الادارة الحديثة , وهذا بدروه يتطلب توفر وعي وادراك جيدين لتهياه رضا وظيفي مناسب للافراد العاملين , حيث ان النجاح في خلق الرضا الوظيفي ملائم للافراد قد يكون اداراك الفرد بأَّن مايقدمه الى الوظيفة يتناسب قدراته وميوله مع واجباته الوظيفية ,ومنها ايضا : مايتعلق ببيئة العمل واوضاعها وادارتها وتنظيمها , وبتحقيق ذلك تزداد دوافع الفرد على بذل المزيد كم الجهد , ومن ثم يُسهم في تحقيق النتائج باسلوب يتسم بالابداع و التطوير و التجديد بعيداً عن الروتينية في العمل , وهذا ماتحرص عليه كل المنظمات ,في خلق بيئة تشجيع على التعليم المستمر , فضلا عن التفكير و العمل على تطوير مهاراتهم وقدراتهم , فكثيراً ما يفرق المرؤوسين بالسير في الاجراءات وتنفيذها بحرفيتها , مما يؤدي : الى عدم امكانية تحقيق النتائج المرجوه وصعوبة الوصول الى غاياتهم , وتتضح أهمية الرضا الوظيفي من خلال الدور الذي يؤديه العنصر البشري، إذ يؤدي دوراً محورياً في تخطيط، وتنفيذ نشاطات المنظمة، لذا ما زال الفرد، وسيبقى العنصر الذي تراهن عليه المنظمات في البقاء والنجاح , فبقاء المنظمات في ظل بيئة تتميز بمنافسة تامة وعدم الاستقرار، مرهون بمدى دراسة سلوك أفرادها والتأثير فيهم

شملت الدراسة اربعة ابواب ، اذ تضمن الباب الاول المقدمة واهمية البحث وكذلك اهداف البحث ، الاول (التعرف على قيم محددات الانطلاق قيد الدراسة والانجاز من خلال التحليل الحركي لبطل العرب والعراق) ، والهدف الثاني (مقارنة قيم محددات الانطلاق الخاصة بفعالية رمي الرمح قيد الدراسة والانجاز لبطل العرب مع بطل العراق) .
بينما شمل الباب الثاني عينة البحث والتي تضمنت بطلي العرب و العراق في فعالية رمي الرمح ، اذ قام الباحث بتحليل فلم فديوي يحوي تصوير بطل العرب وبطل العراق في بطولة العرب بتاريخ 20/6/2021 متضمن (6) محاولات لكل واحدا منهم وهي المحاولات القانونية للمسابقة .
وبعد عرض وتحليل النتائج ومناقشتها في الباب الرابع تبين بان هناك فروقات معنوية بين بطل العرب وبطل العراق ولصالح بطل العرب في المتغيرات (ارتفاع نقطة الانطلاق ، زاوية الانطلاق ، وسرعة الانطلاق ، والانجاز) .
1- اما الباب الخامس فتضمن عدة الاستنتاجات ومنها ان محددات الانطلاق قيد الدراسة ذات تاثير كبير على مسافة رمي الرمح .
2- ان البطل العربي لرمي الرمح كان افضل في الاستفادة من محددات الانطلاق قيد الدراسة من البطل العراقي .

هــدفت هــذه الدراســة الى بناء مقياس للتعرف علــى دور الاشــراف التربــوي فــي تنمية الأداء المهني للمحاضرين الجدد، وتحددت مجالات البحث بالمجال البشري الذي يشمل المحاضرين الجدد في محافظة القادسية، والمجال الزماني 2021 ، اما المجال المكاني فكان المدارس الثانوية في محافظة القادسية. وقد أستعمل الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي والمعياري لملائمته وطبيعة المشكلة المطروحة . وأشتمل مجتمع البحث على المدرسين الجدد (المحاضرين) في درس التربية الرياضية في محافظة الديوانية للعام الدراسي 2021-_2022 والبالغ عددهم (172) مدرس ومدرسة من خلال الاستعانة بمديرية تربية الديوانية لمعرفة اعدادهم في المدارس، اما عينة البحث تكونت من(100) مدرس ومدرسة إذ سحبت تلك العينة وفقا للطريقة الطبقية العشوائية وبالأسلوب المتناسب. ولتحقيق هدف الدراسة تم بناء مقياس تكون من (47) فقرة وزعت على خمسة مجالات (إدارة الصف ، التقويم ، مهارات التدريس ، التخطيط ، المنهاج ) واظهرت نتائج الدراسة ان المقياس الذي صممه الباحث قادر على الكشف عن دور الاشراف التربوي في تنمية الأداء المهني للمحاضرين الجدد وكذلك تم التعرف على وجهة نظر المحاضرين في دور الاشراف التربوي في تنمية أدائهم المهني من خلال المجالات الخمسة التي تناولها البحث حيث جاء مجال الإدارة الصفية في المرتبة الأولى ومجال التقويم بالمرتبة الثانية و التخطيط بالمرتبة الثالثة ثم مجال مهارات التدريس رابعا واخيراً مجال المنهاج ، واظهرت النتائج ايضاً انه أنه لا توجد فروق كبيرة في الأوساط الحسابية بين الذكور والاناث في مجالات الدراسة مجتمعة (التخطيط، مهارات التدريس ، الادارة الصفية، التقويم، المنهاج) من وجهة نظر الطرفين التربويين في تنميتهم مهنياً.
وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة وزارة التربية بضرورة قيام الاشراف التربوي برنامج تدريبي للمدرسين الجدد يتضمن مجالات إعداد للمدرسين الجديد قبل مباشرة المدرس الجديد بالتدريس ، ويشتمل على المجالات التالية ( الإدارة الصفية والتخطيط والتقويم ومهارات التدريس والمنهاج ) وضرورة الاكثار من الدورات التدريبية للمدرسين الجدد و ضرورة زيادة عدد زيارات المشرفين للمدرسين الجدد لمساعدتهم على حل المشكلات التي تواجههم وزيادة التغذية الرجعة لهم