Sciences Journal Of Physical Education

تجسدت مقدمة وأهمية البحث في بيان مدى اهمية التعرف لاحتياج لاعب الريشة الطائرة للمتغيرات الفسيولجية اثناء الاداء لمختلف المهارات وخاصة في مهارة الابعاد بمستوى انجاز مهارة الضربة الساحقة في لعبة الريشة الطائرة أما مشكلة البحث فتضمنت أهمية إجراء الاختبارات الوظيفية بشكل دوري لهذي اللعبة لكي يتسنى للمدرب معرفة مستوى الاعبين ويقوم بعملية التدريب بما يتناسب ومستوى اللاعبين ، كذلك هدف البحث (التعرف على علاقة الارتباط بين بعض المتغيرات الفسيولوجية وبين مستوى أداء مهارة الابعاد الامامي والخلفي لدى عينة البحث) كما استخدم الباحث المنهج الوصفي بتصميم العلاقات الارتباطية وكان مجتمع البحث هو منتخب محافظة ميسان للاعبي الريشة والبالغ عددهم (10) لاعبين وتم اجراء التجربة الاستطلاعية للوقوف على الصعوبات التي ممكن تلاقي الباحث خلال التجربة الرئيسة، ومن ثم تم اجراء التجربة الرئيسة للحصول على قيم المتغيرات المدروسة ومعالجتها بالقوانين الاحصائية المناسبة لها بوساطة برنامج SPSS الاحصائي .

تتطلب رياضة السباحة وكما في الألعاب الرقمية الى تهيئة الجسم من الناحية البدنية والوظيفية والنفسية، حيث أن جزء من أعشار الثانية تحدد الفائز في المنافسة، فضلا عن إن أداء السباح الجيد يتأثر أيضا بمتغيرات أخرى بضمنتها الوراثية والتدريبية الخاصة، والتي تشكل عملية الإحماء احد الأقسام المهمة في الوحدة التدريبية والتي يعتبرها كثير من الباحثين كعامل حاسم للأداء في التدريب والمنافسة على حد. ويمكن تعريف الإحماء في السباحة كما في الرياضات البدنية الاخرى بأنها التهيئة الأولية لأجهزة الجسم الداخلية للارتباط بالنشاط البدني المعنى ، قبل الفعالية الرئيسية في المنافسات، أو قبل تنفيذ الوحدة التدريبية اليومية، وذلك بهدف تحسين الحالة البدنية وبالتالي تحقيق الانجاز. وبشكل عام يهدف الإحماء الى رفع درجة حرارة الجسم وزيادة جريان الدم ومعدل التنفس ومعدل القلب والمرونة للعضلات المشاركة في العمل ، مع مراعاة عدم الوصول الى مرحلة الإنهاك ، فضلا عن أنها تحقق للسباح التكيف مع الماء والألفة مع منصات القفز وجدار الحوض والمجالات والإعلام ، و يعتقد بان جميع هذه المظاهر للإحماء تهيأ السباح لتقديم أفضل أداء خلال المنافسات.

هدف البحث التعرف على أثر التمرينات المقترحة لتنمية السرعة الخاصة في بعض القدرات البدنية والوظيفية وانزيم ( CPK ) في الدم للاعبي الشباب بكرة اليد، أما مشكلة البحث لاحظ الباحث ان تطوير السرعة الخاصة يتطلب تطوير كفاءة العضلات العاملة من خلال تطوير القوة وردود افعالها والتي تؤثر ايجابياً في تكيف هذه العضلات ونتاج عملها عند تطبيق السرعة وما ينجم عن هذا التدريب من تأثيرات ايجابية في بعض القدرات الوظيفية والبيوكيميائية لهؤلاء اللاعبين بشكل خاص التي لم يؤكد عليها المدربون المحليون

تلعب المتغيرات النفسية دوراً هاماً في حياة لاعب المبارزة بشكل خاص أثناء المنافسات والتدريب، ومنها التفاؤل والتشاؤم الذي يعد متغيراً نفسياً له تأثير مباشر على الأداء الرياضي والذي يؤثر بعد ذلك على النتائج والانجازات الرياضية لكونه سمةً من سمات الشخصية، إذ إن لكل شخص له شخصية مختلفة ومتباينة عن الاخر ويختلف في ردود فعله نحو الاتزان الانفعالي والأداء المهاري أما مشكلة البحث فيطرحها الباحث بالتساؤل التالي و يحاول الإجابة عليه من خلال إجراءه لهذا البحث فيما يتعلق هل للاتزان الانفعالي لدي لاعبي المبارزة علاقة التفاؤل والتشاؤم وأداء بعض المهارات الأساسية بالمبارزة؟

هدفت الدراسة في التعرف على الفترات المختلفة للاستشفاء وعلاقتها في بعض المتغيرات الفسيولوجية (معدل نبض القلب والضغط الدموي الانقباضي والانبساطي) لدى لاعبي منتخب كرة اليد جامعة بابل لكي يتم اختيار الفترة المناسبة للاستشفاء
تم استخدام المنهج الوصفي نظرا لتناسبه مع اهداف الدراسة اذ اشتملت عينة على 14 لاعب تم اختيارهم بالطريقة العمدية بعد استبعاد حراس المرمى واعتمد في اجراءات الاختبار على جهاز قياس معدل نبضات القلب وجهاز قياس الضغط الدموي bpحيث تم اخذ القياسات قبل وبعد الاختبار الرئيسي والذي تضمن الجري على جها السير المتحرك (التريدميل) وبزاوية (0,5) درجة وبسرعة 14 كم/ساعة لمدة 2 دقيقة وبعد الحصول على نتائج الاختبار القبلي والبعدي تمت معالجتها احصائيا وتحليل هذه النتائج ومناقشتها والخروج بعده باستنتاجات وتوصيات

هدفة الدراسة الى التعرف على تأثير استراتيجية خرائط المفاهيم في تطبيق بعض التشكيلات الهجومية بكرة اليد للطلاب, اما فرض الدراسة فهناك تأثير معنوي لاستخدام استراتيجية خرائط المفاهيم في تطبيق بعض التشكيلات الهجومية بكرة اليد للطلاب, وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي بتصميم المجموعتين المتكافئتين ذات القياس القبلي والبعدي وتحدد مجتمع البحث بطلاب المرحلة الرابعة في كلية التربية الرياضية بجامعة الكوفة للعام الدراسي(2015- 2016) والبالغ عددهم (85) طالبا واختيار العينة الرئيسة للبحث بواقع (36) طالبا ، حيث مثل(18) طالب من شعبة (ب) المجموعة التجريبية ومثل (18) طالب من شعبة (ج) المجموعة الضابطة وبعد الحصول على النتائج تم معالجتها إحصائياً من خلال استخدام

- التعرف على قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية للتصويب بالقفز المواجه في كرة الـــــــــــسلة .
2- التعرف على العلاقة بين قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية للتصويب بالقفز المواجه.
واستخدم الباحثان المنهج الوصفي لملاءمته طبيعة البحث . وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية والتي تكونت من (8) لاعبين من أصل (15) لاعباً مثلوا منتخب جامعة الموصل بكرة السلة للعام
(2012-2013) وقد بلغت نسبة عينة البحث (53,33%) من مجتمع الأصل وتم استخدام تحليل المحتوى المصادر العلمية والملاحظة العلمية التقنية والتحليل كوسائل لجمع البيانات واستخدم الباحثان التصوير الفيديوي لتحقيق الملاحظة العلمية التقنية وذلك باستخدام آلة تصوير فيديوية نوع (CASIO.EX.FH25.EXILM) يابانية الصنع (digital) وبذاكرة داخلية (4kB ) وضعت على بعد ( 9,80 متر ) وعن يمين اللاعب وارتفاع العدسة (1,40) عن سطح الأرض وكانت سرعة اله التصوير الفيديوية (120 صورة /ثانية ) وتم استخدم البرامج الآتية في التحليل : (برنامج I film ) -
برنامج (adobe image ready 7.0me) - برنامج ACD see- برنامج maxtraq- برنامج Microsoft office excel 2007) وقد استخدم الباحثان الوسائل الإحصائية الآتية لمعالجته البيانات (الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، معامل الارتباط البسيط (بيرسون)، معامل الاختلاف)

تعد حساسية المقاييس من الشروط المهمة التي يجب مراعاتها في أدوات القياس ، فهي خاصية سيكومترية لا تقل أهمية عن الخصائص السيكومترية الاخرى (الصدق ، الثبات) ، فقد يتوفر في المقياس النفسي الصدق والثبات لكنه لا يكون حساسا في قياس العلاقة بين الخاصية والاداء وعليه جاء هدف البحث الرئيسي لمعرفة تأثير اختلاف حجم العينة في حساسية مقياس الشخصية لدى طلبة المرحلة الرابعة في كليات التربية الرياضية في جامعات الفرات الأوسط / العراق : (الكوفة ، كربلاء ، بابل ، القادسية ، المثنى) ولتحقيق هذا الهدف قارن الباحثون بين العينات بعد تقسميها إلى ستة حجوم وكان عدد أفراد هذه الحجوم على التوالي : (50 ، 100 ، 150 ، 200 ، 250 ، 300) ، سحبت العينات - في كل مرحلة من مراحل الاختيار - بالطريقة الطبقية العشوائية . أستعمل الباحثون المنهج الوصفي بنمطه المسحي ، فيما مثل مقياس (فرايبورج للشخصية) الأداة الرئيسة للدراسة . وبعد التحقق من صلاحية المقياس للتطبيق ، باشر الباحثون بتطبيقه على عينات الحجوم الخمسة وحللت الإجابات . وبعد حساب مؤشر حساسية المقياس من نتائج تحليل التباين الثنائي وباستعمال معادلة (جاكسون) ، وفي ضوء الدلالة الاحصائية للتوزيع الطبيعي ، أتضح أن هناك اختلافا في مستويات دلالتها الإحصائية بين حجوم العينات . وعلية أستنتج الباحثون انه كلما زاد حجم العينة ظهرت حساسية المقياس بشكل أفضل .

إن لعبة التنس الأرضي واحدة من الألعاب الرياضية الفردية لمشوقة والمحببة وقد زاد انتشارها في الآونة الاخيرة لأنها لعبة تمتاز بالإثارة والتشويق أكثر من الآلعاب الأخرى لكونها تمتاز بتعدد المهارات وتنوع الحركات وبناء على ذلك يجب ان يعد الطالب إعداداً بدنياً ومهارياً وحركياً ونفسياً ، لذلك يجب أن يكون تنفيذ المهارات الأساسية بسرعة وبتوقيت مناسبين وإدراك المواقف السريعة المفاجئة التي تحدث اثناء سير المباريات وتؤدي سرعة الاستجابة الحركية الصحيحة دوراً كبيراً في أداء المهارات لأنها من القدرات المهمة في كثير من الألعاب وتظهر اهميتها في لعبة التنس الارضي لتمييز الأداء بالمواقف المتغيرة والسريعة والمتنوعة واحتوائها على العديد من الاستجابات السريعة لمتغيرات غير متوقعة من المنافس وعليه فاللعبة تحتاج سرعة الاستجابة الحركية للوصول الى التوقيت المناسب لأداء مهارة الإرسال والتي تتطلب بذل الجهد الكبير في إتقانها . وتكمن أهمية البحث تكمل في دراسة تركيز الانتباه والاستجابة الحركية وعلاقتهما بمهارة الإرسال بالتنس الأرضي لدى لاعبي المنتخب الوطني للناشئين بالتنس الأرضي . ويهدف البحث الى

تأتي أهمية البحث من خلال إمكانية التعرف على الأداء الهجومي والدفاعي للعبة، من خلال التحليل لنتائج الفرق عن طريق حساب العدد الكلي لمحاولات التصويب الناجحة، الأهداف المسجلة في مرمى الفريق المنافس، والفاشلة على حد سواء، وفاعلية الأداء الدفاعي تتبلور من خلال عدد محاولات التصدي للمهاجمين الناجحة منها والفاشلة، ومشكلة البحث، اذ لاحظ الباحث ان هناك لمحات فنية جيدة في مسارات واحداث المباريات للفرق المشاركة، الا ان لاعبوا هذه الفرق احيانا يفشلون في ترجمتها الى اهداف لصالح فرقهم من بعض مراكز اللعب من الناحية الهجومية، كما ان هناك اخفاق بأداء بعض الواجبات الدفاعية بالشكل الصحيح، من بعض مراكز اللعب يتسبب بتسجيل هدف في مرماهم، وهدفت الدراسة الى التعرف على الواجبات الهجومية والدفاعية للفرق الثلاثة الاولى المتنافسة بالبطولة لجميع مراكز اللعب، وافترض الباحث، ان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الفرق الثلاثة الأولى المشاركة ببطولة كاس العالم بكرة اليد من ناحية الأداء الهجومي والدفاعي، اما منهج البحث وإجراءاته، فاستخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته وطبيعة إجراءات البحث، وتم تحديد مجتمع البحث بالطريقة العمدية، وتم اختيار العينة بالطريقة العمدية أيضا، وهم فرق كل من فرنسا، دولة قطر، وبولندا، الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في بطولة العالم بكرة اليد.

يهتم البحث الحالي بدراسة علمية تهدف إلى التعرف عن اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة جامعة كربلاء نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي وبذلك فالأهمية النظرية تتمثل فيما ينتجه البحث من الإضافة المعرفية النظرية لطبيعة رغباتهمّ وتطلعاتهم نحو المستقبل الزاهر لهم والاعتراف بمكانتهم في المجتمع العراقي . وان مشكلة البحث توضح من خلال السؤال : ما طبيعة اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي ؟ رؤيتهم لمستقبلهم . وقد حدد الباحث أهداف البحث الآتية : بناء مقياس اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي والتعرف عن اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي والتعرف عن الفروق في اتجاهات الأدوار المستقبلية للطلاب والطالبات بحسب مراحلهم الأربعة. وحدد الباحث صياغة الفرضيات الصفرية الآتية : لا توجد فروق ذا دلالة إحصائية عند مستوى(0.05 α) في اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي ولا توجد فروق ذا دلالة إحصائية عند مستوى(0.05 α) في اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي ولا توجد فروق ذا دلالة إحصائية عند مستوى(0.05 α) اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي بحسب المراحل الدراسية واعتمد الباحث منهج البحث الوصفي وتكون مجتمع البحث وعينته من طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة البالغ عددهم (165) طالبا وطالبة , وتم اختيار عينة البحث بصورة عشوائية من طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة جامعة كربلاء , وتكونت أداة البحث من مقياس اتجاهات الأدوار المستقبلية في المجتمع العراقي وتكونت مكونات المقياس المقترحة وحدد الباحث المكونات الرئيسية والتي تمثلت في : الادعاء للمكانة نحو رؤيتهم نحو المستقبل والرغبة بالاعتراف بمكانتهم المستقبلية وإجراءات بناء مقياس اتجاهات الأدوار المستقبلية وعدد فقرات المقياس المتكونة من(20) فقرة للمقياس وقد توزعت على أساس الوسط المرجح المستخرج آنفا وتمثلت في الآتي : الادعاء للمكانة نحو رؤيتهم نحو المستقبل بالوسط المرجح (2.4) وفقراته (8.57) وبعد التقريب (9) والرغبة بالاعتراف بمكانتهم المستقبلية بالوسط المرجح وتم حساب الخصائص السيكومترية للفقرات القوة التمييزية للفقرات : طبقت فقرات المقياس على العينة البالغ (75) من طلبة كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة كربلاء وحددت المجموعتان المتطرفتان في الدرجة بنسبة (27%) في كل مجموعة إذ بلغ في كل مجموعة (20.25) طالب وطالبة تراوحت درجاتهم للمجموعة العليا بين (69-62) درجة ودرجات المجموعة الدنيا (13-6) درجة وأستخدم الاختبار التائي (t-test) لعينتين مستقلتين في حساب الفروق بين المجموعتين في درجات كل فقرة من فقرات المقياس على أساس أن القيمة التائية المحسوبة وتم وصف المقياس مقياس اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة لأدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي المتكون من (14) فقرة سيقت بالأسلوب التقريرات ألفظية وتم تطبيق المقياس بصورته النهائية على عينة البحث وتم استعمال الوسائل الإحصائية ذات العلاقة . وتم عرض وتحليل ومناقشة النتائج واستعراض النتائج من خلال الإجابة على الفرضيات الآتية )1) لا توجد فروق ذا دلالة إحصائية عند مستوى(0.05 α) في اتجاهات الطلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي (2) لا توجد فروق ذا دلالة إحصائية عند مستوى(0.05 α) في اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي (3) لا توجد فروق ذا دلالة إحصائية عند مستوى(0.05 α) اتجاهات طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية نحو أدوارهم المستقبلية في المجتمع العراقي بحسب المراحل الدراسية الأربعة أهم الاستنتاجات والتوصيات أولا: من حيث اتجاهات الأدوار المستقبلية في المجتمع العراقي لدى طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية (1) وجود اتجاهات الأدوار المستقبلية عند طلاب وطالبات كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة ثانيا: اتجاهات الأدوار المستقبلية في المجتمع العراقي لدى الطلاب والطالبات في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضية واهم التوصيات (2) الاهتمام بتوعية المرحلة الأولى والثانية باتجاهات الأدوار المستقبلية في المجتمع العراقي (2) تنمية اتجاهات الأدوار المستقبلية في المجتمع العراقي للطالبات (3) العمل على تحقيق تفاعل منتج بين المراحل الدراسية لكل من الطلاب والطالبات للاتجاهات المستقبلية في المجتمع العراقي .

هدفت الدراسة الى التعرف على :
1- تأثير تمرينات خاصة بوسائل مساعدة في بعض المتغيرات الفسيولوجية (ضغط الدم الانقباضي، ضغط الدم الانبساطي، عدد ضربات القلب، عدد مرات التنفس، السكر، الهيموجلوبين، السعة الحيوية، كريات الدم الحمراء، كريات الدم البيضاء) ، للاعبي الكرة الطائرة.
2- تأثير تمرينات خاصة بوسائل مساعدة في تطوير اهم القدرات الحركية الخاصة بالضرب الساحق وحائط الصد للاعبي الكره الطائرة.
3- تأثير تمرينات خاصة بوسائل مساعدة في تطوير اداء الضرب الساحق وحائط الصد للاعبي الكرة الطائرة.
وتطرق الباحثان الى المتغيرات الفسيولوجية والقدرات الحركية الخاصة بمهارتي الاداء الفني للضرب الساحق وحائط الصد وحدد الباحثان مجتمع الباحث من لاعبو نادي الكوفة بالكرة الطائرة وقد اختيرت عينة البحث بالطريقة العمدية وهم جميع لاعبي نادي الكوفة بالكرة الطائرة وقد وضع الباحثان الوسائل والادوات والاجهزة المختلفة واختار الوسائل الاحصائية لمعالجة البيانات وتطرق الباحثان الى عرض وتحليل ومناقشة النتائج

تطرق الباحث إلى ما يتميز به هذا العصر من تقدم علمي وتكنولوجي في جميع مجالات الحياة وباعتبار مجال التربية الرياضية أحد أبرز مجالات المعرفة الإنسانية التي تتطور ومازالت تتطور على أسس ومبادئ عمادها البحث العلمي وإلى دور وأهمية كل من اساليب الانتباه واهميتها بدقة اداء مهارتي الارسال والاستقبال بالكرة الطائرة ، وهدفت الدراسة التعرف على
- مستوى اساليب الانتباه ودقة اداء مهارتي الارسال والاستقبال للطلاب بالكرة الطائرة
- قوة واتجاه علاقة اساليب الانتباه بدقة اداء مهارتي الارسال والاستقبال بالكرة الطائرة
- الكشف عن نسب مساهمة اساليب الانتباه بدقة مهارتي الارسال والاستقبال للطلاب بالكرة الطائرة كما تطرق الباحث إلى مفهوم الانتباه وأساليبه ومهارتي الارسال والاستقبال بالكرة الطائرة وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي والدراسات الارتباطية والتنبؤية لتحقيق أهداف البحث واختبار فرضيته كما اشتمل مجتمع البحث على طلاب المرحلة الثانية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة جامعة كربلاء للعام الدراسي (2015- 2016 ) وتم اختيار عينة البحث بواقع (80) طالبا . ومن خلال ما أفرزته نتائج التحليل الإحصائي للبيانات ودراسة علاقة المتغيرات مع بعضها البعض تم التوصل إلى عدد من الاستنتاجات وجود علاقة كل من اساليب الانتباه بدقة اداء مهارتي الارسال والاستقبال بالكرة الطائرة ووضع معادلات تنبؤيه لكل من مهارتي الارسال والاستقبال بدلالة المتغيرات المبحوثة .

على الرغم من كثرة الدراسات والبحوث العلمية في المجال الرياضي عامة ورياضة التنس بشكل خاص ألا أنه مازال هناك العديد من المشكلات والمجالات التي تستوجب الدراسة والبحث وباعتبار القدرات العقلية لدى طلاب كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة هي من ارقى مراتب نشاطهم وايماناً من الباحثان بالدور الفعال والمؤثر لتلك القدرات في تعلم المهارات الأساسية لرياضة التنس كونها تولد كامنة في الانسان وتنمو وتشتد بالرعاية والتدريب والاستعمال وهو ما حدى بها الى دراستها والتعرف على مستوياتها لدى طلاب كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة فضلاً عن الكشف عن علاقتها ونسب مساهمتها بأداء بعض مهاراتهم الأساسية بالتنس وهي حاوله علمية اسهاماً منها لخدمة العلم والمعرفة والرياضة العراقية.

يتعرض التلميذ/الطالب الى الاصابات اثناء اداء لدرس التربية الرياضية مما يؤدي الى شعور بالأم وعدم مقدرته على اداء النشاط بصورة سليمة وهناك اسباب لحدوث هذه اصابة منها:
فنية وهذه الاصابة نتيجة احتكاك التلميذ/الطالب مع الاجهزة والادوات وهناك اسباب مرتبطة بأداء معلم/مدرس التربية الرياضية تسبب لحدوث اصابه للتلميذ/الطالب فضلا عن اسباب خاصة للتلميذ/الطالب تؤدي لحدوث الاصابة.