Tikrit Journal for Agricultural Sciences

أجري البحث في محطة الأغنام والماعز التابعة للهيئة العامة للبحوث الزراعية-وزارة الزراعة ، لدراسة صفات الصبغين الجنسي (عصا الطبال وبروز بدون ساق ودمعة العين والشكل الهراوي) وعلاقتها بالأداء لعينة من الأغنام العواسية التركية مكونة من 130 نعجة، من خلال انحدار كل صفة إنتاجية أو تناسلية أو دمية على كل صفة من صفات الصبغين الجنسي، فضلا عن تقدير المكافئ الوراثي لصفات الصبغين المقاسة. بلغت النسب المئوية لشكل الصبغين الجنسي من نوع عصا الطبال وبروز بدون ساق ودمعة العين والشكل الهراوي 31.11 و 49.55 و 14.28 و 5.06 % على التوالي، إذ عكست هذه النسب تواجد الشكل بروز بدون ساق بنسبة عالية مقارنة بالأشكال الأخرى. كان انحدار الوزن عند الميلاد موجباً ومعنوياً على البعد العمودي وعدد الفصوص ومساحة الصبغين. أمَّا وزن الفطام ومعدل الزيادة الوزنية فكان انحدارهما موجباً ومعنوياً (P<0.05) على البعد العمودي فقط. وهناك اُنحدار موجب ومعنوي لإنتاج الحليب اليومي على البعد العمودي للصبغين وعدد الفصوص، في حين اُنحدر إنتاج الحليب الكلي بصورة عالية المعنوية على عدد الفصوص. كان انحدار نسبة الخصوبة ومعدل الخصب موجباً ومعنوياً (P<0.05) على غالبية صفات الصبغين الجنسي المدروسة. وتراوحت معاملات الانحدار لصفات الدم المدروسة على صفات الصبغين المقاسة بين الموجبة والسالبة وغالبيتها بين المعنوية أو عالية المعنوية. وكانت تقديرات المكافئ الوراثي لصفات الصبغين الجنسي المقاسة عالية وتراوحت تقديراتها من 0.49 الى 0.81.

أجريت التجربة في مركز أطفال الأنابيب المساعد التابع إلى كلية الطب/جامعة البصرة للمدة من كانون الثاني 2009 ولغاية كانون الثاني 2010 لغرض دراسة أمكانية إخصاب بويضات نعاج ألعرابية خارج الجسم فضلاً عن إجراء تكييّف للنطف لزيادة حيويتها. استعملت في التجربة 4558 بويضة حصل عليها من مبايض النعاج المذبوحة في مجزرة البصرة لدراسة تأثير أشهر السنة،و الموسم، وقطر الجريبة في إنضاج بويضات النعاج وإخصابها خارج الجسم. أثبتت الدراسة وجود تأثير معنوي ( P <0.05) لأشهر السنة في إنتاج البويضات الناضجة والمخصبة والمنقسمة خارج الجسم , إذ سجل شهر تشرين الأول أعلى النسب (77.97 ، 55.43 ، 37.25) % على التوالي ، بينما حقق موسم الخريف أعلى نسب لإنضاج وإخصاب البويضات وانقسامها خارج الجسم اذ بلغت على التوالي (75.35 ، 53.68 ، 34.93)% مع اختلاف معنوي عن بقية المواسم عند مستوى ( P <0.05) . وعند دراسة تأثير قطر الجريبة في إنضاج البويضات مختبريا , فقد قسمت أقطار الجريبات الى خمس مجاميع 5> , 5-4< , 4-3< , 3-2< , 2>)) ملم، أظهرت البويضات المسحوبة من جريبات ذات قطر 5> ملم اختلافاً معنوياً عند مستوى ( P <0.05) في موسم الشتاء اذ أعطت نسبة انضاج أعلى بلغت78.18% وإخصاب البويضات وانقسامها خارج الجسم النسب على التوالي (56.97 ، 38.77)% لنفس القطر المذكور انفا" بينما في موسم الصيف أيضا أعطت الجريبات ذات القطر أكبر من 5 ملم أعلى النسب في إنضاج وإخصاب البويضات وانقسامها خارج الجسم مقارنة ببقية أقطار الجريبات .

أجريت هذه الدراسة باستخدام 12 نعجة عواسية تراوحت أعمارها ما بين 3-4 سنوات ومعدل أوزانها 49.58 كغم . وزعت النعاج إلى ثلاث معاملات تجريبية متقاربة في أوزانها وإنتاجها من الحليب بحيث ضمت كل معاملة أربعة نعاج مع مواليدها وكانت النعاج في بداية موسم إدرار الحليب , غذيت النعاج يوميا في كل مجموعة بصورة محددة بمعدل 1.750 كغم علف / رأس على ثلاث علائق احتوت على الشعير ونخالة الحنطة وكسبة فول الصويا والتبن , العليقة الأولى كانت عليقه السيطرة ، بينما تم معاملة كسبة فول الصويا بالفورمالديهايد في العليقتين الثانية والثالثة مع رفع محتوى العليقة الثالثة من النتروجين باضافة اليوريا . تمت تغذية النعاج في المعاملات الثلاث على العلائق التجريبية بشكل دوري في تجربة مربع لاتيني (3×3) على ثلاث فترات استغرقت كل فترة 17 يوم . أشارت النتائج إلى عدم وجود اختلافات معنوية بين المعاملات في إنتاج الحليب إذ تراوح بين 620-638 غم/يوم آو الحليب المعدل على أساس 4% دهن 748-773 غم/يوم وأوضحت النتائج أيضا عدم وجود فروقات معنوية في نسبة الدهن , البروتين واللاكتوز في الحليب إذ تراوحت نسبتها بين 5.04-5.53% والبروتين 5.76-6.18% واللاكتوز 4.50-4.53% كذلك أشارت النتائج عدم وجود فروقات معنوية في تركيز يوريا الحليب إذ وجد أعلاها في المعاملة الثالثة مقارنة مع المعاملة الأولى والثانية إذ بلغت 32.00 , 35.98 و 37.04 ملغم/100مل بالترتيب للمعاملات الثلاث . وأشارت النتائج أيضا إلى وجود اختلافات معنوية في تركيز كلوكوز ويوريا الدم وبلغت أعلاها في المعاملتين الثانية والثالثة نتيجة لمعاملة كسبة فول الصويا بالفورمالديهايد وخفض تحللها داخل الكرش إذ بلغت 114.21 و 69 ملغم/100مل على التوالي في حين لم تظهر قياسات الدم الأخرى وجود اختلافات معنوية بين المعاملات .

هدفت الدراسة الى استقصاء تاثير استخدام جذور نبات الزنجبيل وفيتامين E في بعض الصفات الفسلجية (مستوى خضاب الدم وحجم الخلايا المرصوصة والعد الكلي والتفريقي لخلايا الدم البيض وبايوإحيائية الانزيمات AST و ALT و ALP ، ونسبة الكلوكوز في الدم والبروتين الكلي والالبومين والكلوبيولين في مصل الدم). اذ اشتريت 18 جدياً من المعز المحلي الاسود بعمر 5-6 أشهر، قسمت الى ثلاث مجموعات (مع الأخذ بنظر الاعتبار وزن الجسم) وبصورة متساوية وبواقع 6 جداء لكل مجموعة، حيث أجريت هذه الدراسة في الحقل الحيواني التابع لكلية الطب البيطري / جامعة بغداد وفي بداية شهر تشرين الثاني (2007) ، ولغاية نهاية شهر أيار (2008) وعوملت المجاميع كما يأتي المجموعة الاولى (Z) (مجموع الزنجبيل) غذيت الجداء على العلف المركز الذي احتوى على جذور نبات الزنجبيل (10 غم يومياً) المطحونة بنسبة 2.5% وبواقع 400غم يومياً من العلف المركز. المجموعة الثانية (Z+E) (مجموع الزنجبيل + فيتامين E) اعطاء فيتامين E وبجرعة 400 ملغم عن طريق الفم مرة كل شهرين / رأس. المجموعة (C) (مجموعة السيطرة) غذيت الجداء بـ 400 غم / رأس يومياً من نفس العلف المركز الخالي من الزنجبيل. مع حرية الرعي ولمدة 3-6 ساعات يومياً لكافة الحيوانات وتقديم الاعلاف الخضراء المتوافرة في الحقل الحيواني عند سقوط الامطار. وأظهرت النتائج ما يأتي: لوحظ ان هناك تذبذباً حسابياً في مستوى خضاب الدم وحجم خلايا الدم المرصوصة لكافة المجاميع وعلى طوال مدة التجربة وقد تبين ان هناك فروقات معنوية (P<0.05) بين المجموعة الاولى والثانية مقارنةً بمجموعة السيطرة عند نهاية مدة التجربة. وقد عزز فيتامين E في تحسين هذه الصفات بصورة افضل. أدى استخدام الزنجبيل الى زيادة عدد خلايا الدم البيض ونسبة الخلايا اللمفية والأحادية معنوياً (P<0.05) مقارنةً مع مجموعة السيطرة في بعض مدد التجربة في حين انخفضت نسبة خلايا العدلات معنوياً (P<0.05) في المجموعة الاولى والثانية مقارنةً مع مجموعة السيطرة خلال المدد الأخيرة من التجربة، ولم يظهر أي تاثير في نسبة خلايا الحمضات. وعزز فيتامين E في زيادة عدد خلايا الدم البيض ونسبة الخلايا اللمفية والاحادية. لوحظ ان مستوى فعالية انزيم AST ازداد بتقدم مدة التجربة ولكافة المجاميع وقد ارتفع معنوياً (P<0.05) في المجموعة الاولى والثانية مقارنةً مع مجموعة السيطرة في نهاية مدة التجربة في حين لوحظ تذبذب حسابي في مستوى انزيم ALT خلال مدد التجربة، ولكافة المجاميع على الرغم من الحصول على اختلافات معنوية (P<0.05) بين المجاميع المختلفة في بعض مدد التجربة. وقد لوحظ ان فعالية انزيم ALP ازداد بتقدم مدة التجربة، ولكافة المجاميع مع تفوق المجموعتين الاولى والثانية معنوياً (P<0.05) مقارنةُ مع مجموعة السيطرة في معظم مدد التجربة. وعزز ذلك فيتامين E في المجموعة الثانية. لوحظ ان استخدام الزنجبيل في عليقة الجداء ادى الى زيادة نسبة البروتين الكلي في مصل الدم والكلوبيولين بصورة معنوية (P<0.05) في حين انخفضت نسبة الالبومين معنوياً (P<0.05) خلال المدد الاخيرة من التجربة في المجموعة الاولى والثانية مقارنةً مع مجموعة السيطرة بينما كان لفيتامين E اكثر تأثيراً. أدى استخدام جذور الزنجبيل المطحونة في العليقة الى خفض نسبة الكلوكوز في الدم بصورة معنوية (P<0.05) في المدد الاخيرة من التجربة ، وعزز فيتامين E هذا الدور حيث انخفضت نسبة الكلوكوز في الدم بصورة اكبر. وعليه يمكن ان يستنتج ان استخدام جذور الزنجبيل المطحونة في العلف المركز وبنسبة 2.5% ادى الى تحسين الصفات الفسلجية والصحية لذكور المعز. وقد عزز استخدام فيتامين E هذا التحسين في الصفات.

أجريت هذه الدراسة على ستة أبقار مضربة ومنتجة للحليب في الحقل الحيواني التابع لكلية الزراعة والغابات/جامعة الموصل لتقييم عمليات تهيئة الضرع والحلمات باستخدام نوعين من المطهرات هما(الهبتين Hibitane) وبرمنكنات البوتاسيوم Potassium permanganate وبثلاثة تراكيز لمطهر الهبتينوهي 0.75 ، 0.375 و0.15٪ وتركزين بالنسبة لمطهر برمنكنات البوتاسيوم هما 0.02٪ و0.04٪ . أظهرت النتائج ان مطهر الهبتين بتركيز 0.75٪ هو الافضل حيث أدى إلى تقليل أعداد الجراثيم على جلد الضرع والحلمات بنسبة 99.1٪ وفي الحليب بنسبة 83.6٪ ,أما بالنسبة للتراكيز الأخرى(0.375٪، 0.15٪ ) من مطهر الهبتين فقد ادت أدى إلى انخفاض أعداد الجراثيم على سطح جلد الضرع والحلمات بنسبة 93.7 ٪ و87.2٪ وفي الحليب بنسبة 73.3 ٪و 65.2٪ على التوالي . وبالنسبة لمطهر برمنكنات البوتاسيوم فان تركيز 0.04٪ كان قد أدى إلى تقليل أعداد الجراثيم على سطح جلد الضرع والحلمات بنسبة 80.8٪ وفي الحليب بنسبة 63.1٪ ,أما تركيز (0.02٪) فقد أدى إلى تقليل أعداد الجراثيم على سطح جلد الضرع والحلمات بنسبة 73٪ وفي الحليب بنسبة 55.6 ٪ .و تم حساب أعداد الخلايا الجسمية لحليب الأبقار الستة قبل البدء بالتجربة للتأكد من سلامة الأبقار من مرض التهاب الضرع, وكانت هذه الأعداد تتراوح بين2.9 – 3.9 X 10 4 خلية/مل من الحليب وهي ضمن الحدود المسموح بها.

This study was conducted to determine seroprevalence of brucellosis in non vaccinated sheep in Al-alum & Biji regions in Salah EL-Din and to compare Rose Bengal and indirect ELISA tests for the detection of the antibodies. A total of 92 blood serum samples were examined, representing 350 sheep distributed in the two regions. Results showed that the total seroprevalence of antibodies to brucellosis by using Rose Bengal test was (11.95%), with the highest rate was (12.5%) in Al-Alum followed by (11.36%) in Biji region. Indirect ELISA test showed that the total percentage Of antibody seroprevalence was (22.82٪) and the highest (25٪) was reported in Al-Alum region followed by 20.45٪) in Biji region. The Kappa value between the two tests was (0.555) Higer sensitivity of indirect ELISA test compared with Rose Bengal in brucella antibodies in sheep serum .

أجريت هذه الدراسة في محطة أبقار الاسحاقي الواقعة شمالي بغداد واستخدم فيها 36 بقرة فريزيان متعددة الولادات في بداية مواسمها الإنتاجية ، قسمت الأبقار عشوائيا إلى مجموعتين رئيستين متساويتين هما مجموعة الرش ومجموعة سيطرة بدون رش ، وقسمت كل مجموعة إلى ثلاث مجموعات فرعية للمدة من 1/6/2010 إلى 31/10/2010 لدراسة تأثير المعاملة بالنياسين (6 ، 12 غم / يوم / بقرة) ، والرش بالماء في منتصف النهار وعلى مدد متقاربة مع النياسين في إنتاج الحليب اليومي والشهري وبعض مكوناته ، وأشرت النتائج أن المعاملة بالنياسين (12غم/ بقرة/يوم) تأثيرا ايجابيا عالي المعنوية P<0.01)) على إنتاج الحليب اليومي والشهري ، إذ بلغ متوسطيهما 19.30كغم و579.05 كغم على التوالي خلال شهر تموز مقابل 9.89 كغم و296.76 كغم للمجموعة التي لم تتلقى النياسين في حين كانت هذه القيم للأبقار التي رشت بالماء منتصف النهار 18.39 كغم و551.96 كغم مقابل 11.08 كغم و332.68 كغم للأبقار التي لم ترش لنفس الشهر ، كذلك كان تأثير المعاملة بالنياسين معنوياP<0.05)) على مكونات الحليب (بروتين ، دهن ، لاكتوز) لأغلب أشهر التجربة ، إذ بلغت متوسطات هذه النسب خلال شهر آب 3.45 ، 3.22 ، 4.53 % على التوالي مقابل 3.18 ، 2.21 ، 3.97 % للمجموعة التي لم تتلقى النياسين ، في حين كان تأثير الرش على نفس المكونات متذبذب من شهر إلى آخر بين انعدام التأثير والتأثير المعنوي على بعض هذه المكونات .

أجريت الدراسة في حقول قسم الثروة الحيوانية - كلية الزراعة - جامعة تكريت ومختبراتها ، للمدة من 30/6 / 2008 ولغاية 30 / 5 / 2009 لدراسة التأثير الحيوي لبذور الحلبة fenugreek seeds (Graceum Tringonella Foenum- ) على بعض صفات الدم الكيموحيوية لاناث الماعز المضرب الشامي . أستخدم في هذه التجربة 18 أنثى ماعز تراوحت أعمارها بين 2-3 سنوات وبمعدل وزن 26.97 ± 0.77 كغم. قسمت الإناث على ثلاث مجاميع متساوية عدت الاولى مجموعة سيطرة بدون إضافة والمجموعتين الأولى والثانية مجموعتي معاملة بإضافة بذور الحلبة إلى علائقها بنسبة 4 و 6 % على التوالي .غذيت الحيوانات على العلف المركز وبواقع 2 % من وزن الحيوان الحي وحسب التطورات الوزنية للحيوانات طيلة مدة التجربة، فضلاً عن توفير الأعلاف الخشنة لها وخروجها للرعي . أدت المعاملة ببذور الحلبة إلى حصول انخفاضاً معنوياً (P  0.05) في مستوى كلوكوز الدم في مراحل الحمل المبكر والحمل المتأخر، وعالي المعنوية (P  0.01) لمرحلة بعد الولادة ، كما سجل مستوى البروتينات الكلية ارتفاعاً معنوياً (P  0.01) في مراحل الحمل المبكر و المتأخر وبعد الولادة وارتفاعاً معنوياً (P  0.05) في مستوى الألبومين الدم لمرحلتي الحمل المتأخر وبعد الولادة .كما ارتفع مستوى الكلوبيولينات معنوياً (P  0.01) في مرحلة الحمل المبكر و المتأخر ومعنوياً (P  0.05) لمرحلة بعد الولادة . وحدث انخفاض معنوي (P  0.01) في مستوى اليوريا بالدم لجميع المراحل الفسلجية.

تم دراسة تأثير مستويات مختلفة من البروتين غير المتحلل في الكرش على أوزان وصفات ذبائح الماعز العراقي المحلي . استخدام 24 جديا وبعمر4- 5 أشهر وبمتوسط وزن 16.29±0.66 كغم , قسمت إلى أربع مجاميع ووزعت المعاملات على المجاميع عشوائيا. تم إيوائها في أقفاص جماعية بمساحة 4 × 4 م مزودة بمعلف اسطواني للعلف المركز وجابية لشرب الماء غذيت بأربعة مستويات من النيتروجين غير المتحلل في الكرش 6 و 8 و 10 و12 غم / كغم مع ثبات النيتروجين المتحلل في الكرش والطاقة المتأيضة غذيت الجداء على العلائق بنسبة 3% من وزن الجسم لمدة 10 أسابيع . استخدام التصميم العشوائي الكامل و أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين المعاملات في وزن الذبيحة الحارة والباردة و وزن الجسم الفارغ و نسبة التصافي المحسوبة على أساس وزن الجسم الفارغ نسبة إلى وزن الذبيحة الحارة و مساحة العضلة العينية و سمك طبقة الدهن فوقها و نسب القطع الرئيسة والثانوية المحسوبة نسبة إلى وزن الذبيحة الباردة . اظهر الفصل الفيزيائي لقطعة الأضلاع الستة تفوقاً معنوياً (P<0.05) في نسبة العضل 65.12 ± 0.84% للمعاملة الرابعة على المعاملتين الثانية والثالثة , 58.08 ± 2.43 و 59.85 ± % 0.43على التوالي مع عدم وجود فروقات معنوية بين المعاملة الرابعة65.12 ± 0.84% مقارنة بالمعاملة الأولى 64.71 ± 1.89% وعدم وجود فروق معنوية بين المعاملات في نسبتي الدهن والعظم .

أجريت الدراسة في الحقل الحيواني لقسم علوم الثروة الحيوانية التابع لكلية الزراعة – جامعة تكريت للمدة من 2/7/2010 ولغاية 16/9/2010. استخدم فيها 20 حملا عواسيا تراوحت أعمارها بين 3-4 أشهر ومعدل وزن 25.49 كغم وزعت حسب الوزن الى اربعة مجاميع ثم وضعت في أقفاص فردية في حظيرة نصف مفتوحة وغذيت على الشعير واستخدم الجت كعلف خشن بنسبتين مختلفتين (60%شعير مع 40%جت و 40%شعير مع 60% جت) بواقع3.5 % من وزن الحيوان الحي وأضيف إليها مسحوق جذور الزنجبيل ( 0 و 5 غم / كغم ). لوحظ عدم وجود أي تأثير معنوي لمستوى العلف المركز إلى الخشن أو إضافة مسحوق جذور الزنجبيل إلى العليقة والتداخل بينهما على معدل حجم كريات الدم المرصوصة وخضاب الدم وأعداد كريات الدم الحمر بينما تفوقت معنويا الحملان المغذاة على مستوى عالي من العلف المركز إلى الخشن الواطئ في معدل أعداد خلايا الدم البيض إذ بلغ 3.49 10 x 3خلية / مل دم، وكذلك تفوقت معنويا المعاملة التي أضيف إليها مسحوق الزنجبيل على المعاملة التي لم يضاف إليها الزنجبيل 3.39 و 2.86 10x 3خلية / مل دم ، وأثر التداخل معنويا فقد تفوقت معنويا المجموعة الأولى والثانية والثالثة 3.63 ، 3.34 و 3.14 10x 3خلية / مل دم على التوالي ، على المجموعة الرابعة 2.37 10 x3خلية / مل دم. لم يكن هناك أي تأثير معنوي لمستوى العلف المركز إلى الخشن أو إضافة مسحوق جذور الزنجبيل إلى العليقة والتداخل بينهما في تركيز الكولسترول واليوريا والبروتين الكلي والكليسيريدات الثلاثية . لم يكن لمستوى العلف المركز إلى الخشن أو إضافة الزنجبيل إلى العليقة أي تأثير معنوي على تركيز سكر الدم بينما كان للتداخل تأثير معنوي إذ تفوقت المجموعة الثانية 47.00 ملغم/100 مل دم على المجموعة الرابعة 35.50 ملغم/100 مل دم.

جمعت أربعة أنواع من الأسماك (السمكة الذهبية Carassius auratus، الحمري Barbus luteus ، الخشني Liza abu والكارب الشائع Cyprinus carpio) من المبزل الشرقي الناتج من التقاء المقالع الحصوية، والذي تكون المياه الجوفية مصدر مياهه الأساسي ، لدراسة الغذاء الطبيعي للمدة من نيسان 2009 لغاية آذار 2010. اشتمل غذاء الأسماك على أجزاء النباتات وبذورها، المواد العضوية، حبيبات الرمل والطين، الطحالب، النواعم، الدايتوم، الحشرات، القشريات، الديدان والمواد غير المصنفة. كانت للمواد العضوية أهمية كبيرة في غذاء السمكة الذهبية والحمري والكارب الشائع مكونة نسبة 37.81%، 27.13% و39.6% من مكونات الغذاء على التوالي، في حين كانت لحبيبات الرمل والطين أهمية كبيرة في غذاء الخشني إذ شكلت 35.20% من مكونات الغذاء. لوحظ وجود إختلافات معنوية في نسب مكونات غذاء السمكة الذهبية والحمري والكارب الشائع بأختلاف المحطات. بلغت أعلى شدة تغذية( نقطة /سمكة ) للسمكة الذهبية والحمري والخشني والكارب الشائع 12.69، 13.24, 18 و15 خلال حزيران، آيار، نيسان، حزيران على التوالي. اختلف نشاط التغذية باختلاف الاشهر.

الخلاصة
أجريت تجربة في حقل مثالي غير تام التحكيم بهدف تقييم نبات عدس الماء Lemna ssp. في قابليته على إزالة العناصر الثقيلة الذائبة (الزنك والحديد والرصاص والنحاس) من مياه فضلات معمل ألبان لمدة عشرة أيام, بينت نتائج تنمية نبات عدس الماء بوزن طري 5 غم/لتر ومعاملة أخرى غير حاوية على النبات (للمقارنة) لمياه فضلات معمل ألبان، لوحظ انخفاض معنويعند مستوى آحتمالية (0.05P<)لتركيز العناصر الثقيلة الموجودة في مياه فضلات معمل الألبان عند معاملة النبات وبدونه وكانت نسبة الأزالة الكلية للزنك 92.31، 76.92%، الحديد 31.25، 62.50%، الرصاص 90.00، 90.00% والنحاس 27.78، 16.67%ضمن اليوم العاشر على التوالي، تركيز عنصر الزنك والرصاص والنحاس في نبات عدس الماء قبل وبعد المعاملة في مياه فضلات الألبان هو ضمن تركيزها الطبيعي للنبات ماعدا تركيز الحديد ارتفع عن التركيز الطبيعي البالغ 459.1 ملغم/كغم في المعاملتين قبل وبعد المعاملة إذ بلغ 889.76، 1400.89 ملغم/كغم على التوالي، تركيز المعادن في النبات بعد المعاملة كانت اعلى من تركيزها قبل المعاملة كما ازداد تركيز العنصر في النبات بعد المعاملة بشكل مضاعف عن تركيزه قبل المعاملة فالزنك ازداد 3.86 مرة، الحديد 1.57 مره، الرصاص، 1.15 مرة، النحاس 1.87 مرة.يسهم اضافة نبات عدس الماء الى مكونات علائق الأسماك بخفض تركيز العناصر الثقيلة الزنك، الرصاص والنحاس إذ كان تركيزها في النبات هو اقل من التركيز السام للأسماك ماعدا تركيز الحديد بلغ 1511.10 ملغم/كغم وهو اعلى من التركيز السام للأسماك الذي يبلغ 140.00 ملغم/كغم، ايضا تركيز العناصر الثقيلة في النبات كانت اقل من تركيزها في عليقة المقارنة ما عدا الحديد كان تركيزه 937.10 ملغم/كغم.توقع تركيز العناصر المعدنية الثقيلة في عضلات الأسماك المتغذيه على علائق الأسماك الذي يدخل في تركيبها عدس الماء المنمى على مياه فضلات معمل الألبان وعليقة المقارنة هو اقل من الحد المسموح تناوله من قبل الأنسان اذن يفضل ان يدخل عدس الماء في نسب محددة ضمن العليقة.

أجريت هذه الدراسة في حقل الدواجن التابع لقسم الثروة الحيوانية/ كلية الزراعة/ جامعة بغداد، للمدة من 17/11/2007 ولغاية (17/5/2008 لبحث تأثير اضافة مستويات مختلفة من مسحوق بذور الجرجير الى العليقة في الأداء الفسلجي لإناث أمهات دجاج البيض واستخدم فيها 96 أنثى بعمر 32 أسبوعا ً من اناث أمهات دجاج البيض نوعHy – Line الأبيض. اذ تم توزيعها على أربعة معاملات يتكون كل منها من ثلاثة مكررات وبواقع 24 أنثى / معاملة (8 أنثى / مكرر). وكانت معاملات التجربة كما يأتي: T1: مجموعة السيطرة (من دون اية اضافة الى العليقة)، T2 و T3 و T4: أضافة مسحوق بذور الجرجير بمستوى 1 و 2 و 3 كغم / طن علف للمعاملات الثلاث على التوالي. وتم اضافة مسحوق بذور الجرجير الى عليقة اللإناث ابتداء ً من عمر 34 أسبوع وطيلة مدة التجربة البالغة 24 اسبوع. في نهاية كل شهر من أشهر التجربة تم جمع الدم من 9 طيور في كل معاملة لغرض تقدير تركيز كل من الكلوكوز والبروتين الكلي والكولسترول والكالسيوم والفسفور ونشاط انزيمات glutamateoxaloacetate transaminase (GOT) و glutamatepyruvate transaminase (GPT) والفوسفاتيز القاعدي alkaline phosphatase (ALP) في بلازما الدم. أشارت نتائج التجربة الى أن اضافة مسحوق بذور الجرجير الى عليقة اناث امهات دجاج البيض أدت الى ارتفاع معنوي (p< 0.05) في تركيز كل من البروتين الكلي والكالسيوم والفسفور ونشاط انزيم ALP في بلازما الدم والى انخفاض معنوي في نشاط انزيمات GOT و GPT في بلازما الدم ولمعظم اشهر التجربة وفي المعدلات العامة لهذه الصفات. من ناحية ثانية، فأنه لم تكن هناك فروق معنوية بين المعاملات T1 و T2 و T4 فيما يتعلق بالمعدل العام لتركيز كل من الكلوكوز والكولسترول في بلازما الدم، في حين كان هناك انخفاض معنوي في المعاملة T3 مقارنة ً بالمعاملة T1 فيما يتعلق بمعدل هاتين الصفتين. يستنتج من التجربة الحالية أن أضافة مسحوق بذور الجرجير الى عليقة الإناث أدت الى تحسن في مكونات بلازما الدم التي شملتها الدراسة الحالية وبالتالي يمكن استخدام مسحوق بذور الجرجير كوسيلة مهمة لتحسين الأداء الفسلجي للدجاج.

أجريت هذه الدراسة في حقل الطيورالداجنة / قسم الثروة الحيوانية /كلية الزراعة - جامعة الكوفة , التي نفذت خلال المدة من 6 نيسان 2010 ولغاية 7 ايار 2010 وهدفت الى معرفة نمط استهلاك الماء خلال يوم كامل وللاسابيع 4, 5 ,6 من عمر الطيور التي تناولت مادة البيتين (Betaine) مع ماء الشرب . استخدم 540 فرخ فروج لحم غير مجنس بعمر يوم واحد من سلالة (Hubbard classic) ربيت الافراخ على فرشة ارضية وعلى مرحلتين: الاولى من عمر يوم لغاية 21 يوم دون معاملة ، المرحلة الثانية من عمر 22-42 يوم قسمة الافراخ فيها عشوائيا على 6 معاملات بواقع 3 مكررات للمعاملة الواحدة شملت كل مكرر 30 فرخاً كانت المعاملات T6, T5,T4,T3,T2,T1 تمثل 0 ، 250 ، 400 ، 550 ، 700 ، 850 ملغم بيتين / لتر ماء شرب على التوالي . اظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين المعاملات في كمية الماء المستهلك خلال الفترتين الباردتين من اليوم ( 1 ، 4 ) للاسابيع ( 4 ، 6 ) من العمر وحصل تفوق معنوي في استهلاك الماء للمعاملات البيتين T2 ، T4 ، T5 ، T6 مقارنة مع معاملة السيطرة T1 في الاسبوع 5 ولنفس الفترتين اعلاه . خضع نمط استهلاك الماء للتغير الحاصل في درجة حرارة القاعة وتتجلى هذه النتيجة من خلال تطابق قمتي كل من استهلاك الماء ودرجة حرارة القاعة ولأسابيع القياس كافة 4 ، 5 ، 6 من العمر. بصورة عامة تفوقت معاملات البيتين كافة في استهلاك الماء خلال الفترتين الحارتين من اليوم 2 ، 3 مقارنة مع طيور معاملة السيطرة T1 .

استهدف البحث و كطريقة تستخدم لأول مرة محليا وعالميا تقييم تغليف بيض المائدة ببعض الأنواع من الزيوت الطبية والأغلفة البلاستيكية باستخدام التثبيت الحراري ، واثر ذلك في بعض صفاته الوظيفية بعد الخزن لمدة 1 و 2 و 4 و8 أسابيع في درجة حرارة الغرفة ، استخدمت 375 بيضة مائدة طازجة من دجاج بياض تجاري ، وجرى توزيع البيض إلى خمسة معاملات (75 بيضة لكل معاملة) هي :- معاملة السيطرة : (control) والمعاملة بزيت الذرة وزيت الشبنت وزيت الحبة السوداء والمعاملة بالأغلفة البلاستيكية مع المعاملة الحرارية . وبينت النتائج إن معدلات الأس الهيدروجيني لبياض البيض الطازج للمعاملات المختلفة قد تراوحت بين 8.07 و 8.08 على إن القيم قد تباينت بعد الخزن إذ تراوحت بين9.09 و 9.83 % للمعاملات المختلفة بعد الخزن لمدة 8 أسابيع بدرجة حرارة الغرفة. وتراوحت معدلات الأس الهيدروجيني لصفار البيض الطازج للمعاملات المختلفة بين 6.01 و 6.02 وتباينت بعد الخزن لمدة 8 أسابيع بدرجة حرارة الغرفة إذ تراوحت بين 6.40 و 6.58 للمعاملات المختلفة . لم تظهر فروق معنوية في حجم السائل المنفصل عن مستحلب المايونيز مابين معاملات البيض المختلفة الطازج والمخزون لمدة 8 أسابيع بدرجة حرارة الغرفة إلا إن فروقا معنوية (P<0.05 ) قد ظهرت في ارتفاع الكيك المصنع من البيض المغلف بالطرق المختلفة بعد الأسبوع الرابع من خزن البيض بدرجة حرارة الغرفة وقد شهدت معاملة السيطرة انخفاضا واضحا مقارنة ببقية المعاملات اذ بلغت القيم 4.1 و 5.8 و 6.1 و 6.1 و 5.8 سم للمعاملات على التوالي. مما يشير إلى أهمية استخدام زيت الشبنت والحبة السوداء كطريقة جديدة لتقليل التدهور في الصفات الوظيفية للبيض مقارنة بالبيض المغلف بالاغلفة البلاستيكية او البيض غير المغلف أثناء الخزن بدرجة حرارة الغرفة.

الخلاصة
هدف البحث مقارنة استعمال الممتزات الفيزيائية والاحياء المجهرية كمضافات للعلائق على خفض اجهاد السم افلا B1 الملوثة للعليقة بتركيز2 ملغم/كغم ،تضمنت استعمال 144 فرخا من فروج اللحم نوع Ross بعمر يوم واحد وزعت عشوائيا الى ثمان معاملات. المعاملة الاولى السيطرة (المقارنة)، المعاملة الثانية( سم افلا B1) تمثل مجموعة الافراخ التي غذيت علف ملوث بسم افلا B1فقط ، المعاملة الثالثة (Prebiotic) افراخ تغذت على عليقة ملوثة مضاف اليها 5 غرام سابق حيوي/ 1كغم علف، المعاملة الرابعة (Probiotic عراقي) افراخ تغذت على عليقة ملوثة مضاف اليها 5 غرام معزز حيوي عراقي / كغم علف، المعاملة الخامسة معاملة البنتونايت تمثل افراخ تغذت على عليقة ملوثة مضاف اليها 1% بنتونايت، المعاملة السادسة الفحم المنشط افراخ تغذت على عليقة ملوثة ومضاف اليها 1% فحم منشط ، المعاملة السابعة (Probiotic اجنبي) افراخ تغذت على عليقة ملوثة مضاف اليها 5 غرام معزز حيوي اجنبي / كغم علف، المعاملة الثامنة(Synbiotic) افراخ تغذت على عليقة ملوثة مضاف اليها 5 غرام مؤازر حيوي / كغم علف.اظهرت النتائج ان السم افلا B1 سبب اجهاد على الطيور اذ ارتفعت نسبة الخلايا المتغايرة الى اللمفاوية إضافة إلى ذلك سبب السم انخفاضا في تركيز البروتينات المناعية مثل الكاماكلوبيولين والترانسفيرين والالبومين والمعيار الحجمي لاضداد نيوكاسل. وبينت نتائج المعاملات الفيزيائية والحيوية تحسن معنوي في الصفات ، وكان اثر المعاملات المختلفة معنويا في خفض الأجهاد المتسبب عن سم افلا B1 استدل عليه من انخفاض نسبة الخلايا المتغايرة الى اللمفاوية ، اضافة الى زيادة معنوية في نسبة البروتينات المناعية ( الكاما كلوبيولين ، الألبومين ، الترانسفيرين ) وارتفاع المعيار الحجمي لاضداد نيوكاسل وزيادة في الوزن النسبي لجراب فابريشا.

الخلاصة
أجريت هذه الدراسة في حقل الطيور الداجنة التابع لقسم الثروة الحيوانية / كلية الزراعة جامعة تكريت على قطيع فروج اللحم التجاري هابرد فلكس (Hubbard ) اذ ربيت 2500 فرخاً بعمر يوم واحد في قاعة مغلقة ، وعند نهاية الأسبوع الثالث سحب الدم من 300 طيراً (عشوائياً ) وبعد ترقيمها بالجناح قدر مستوى الكولسترول في المصل (في نفس اليوم ) ثم قسمت إلى ثلاثة مجاميع اعتماداً على متوسط مستوى الكولسترول في الــدم الذي تم قياسه [ مجموعة منخفضة المستوى من الكولسترول ( مستوى الكولسترول في دمها اقل من 200 ملغم /100 مل مصل دم ) ومجموعة متوسطة المستوى من الكولسترول ( مستوى الكولسترول من 200- 240 ملغم / 100 مل مصل دم ) و مجموعة عالية المستوى من الكولسترول (مستوى الكولسترول أكثر من 240 ملغم /100 مل مصل دم ) لدراسة تأثير مستوى الكولسترول في مصل الدم في الصفات الإنتاجية لفروج اللحم وبينت النتائج تفوق المجموعة المنخفضة المستوى من الكولسترول معنوياً على بقية المجاميع في وزن الجسم واستهلاك العلف والتمثيل الغذائي ونسبة الهلاكات والدليل الإنتاجي وكان معدل وزن الجسم النهائي 2628.96 و 2573.51 و 2417.02 (غراماﹰ) وكمية العلف المستهلكة الكلية 3262 و 3422 و 3505 غراما وكفاءة التحويل الغذائي الكلية 2.03 و 2.18 و 2.43 ونسبة الهلاكات 1.78 و 3.57 و 5.36 % والدليل الإنتاجي 227.14 و 203.28 و168.10 للمجاميع المنخفضة والمتوسطة والعالية المستوى من الكولسترول على التوالي. تفوقت المجموعة الثالثة على المجموعتين الأولى والثانية في كل من تركيز الكولسترول في لحم الصدر 40.62 و 44.01 و 48.32 ملغم/غم لحم و تركيزه في لحم الفخذ 51.80 و 59.06 و 64.60 ملغم/ غم لحم .

الخلاصة
تم دراسة التأثيرات المرضية لسم الاوكرا-A في أفراخ فروج اللحم عن طريق اجراء تجربة حقلية لـ (60) طائر قسمت إلى ثلاثة مجاميع اذ اظهرت النتائج تركز سم الاوكرا-A في فروج اللحم في الكلى ثم الكبد وبتركيز اقل في العضلات وسبب سم الاوكرا-A تأثيرات سمية ومرضية لفروج اللحم و التي أدت إلى هلاك عدد من طيور فروج اللحم والتي أظهرت نتائج التشريح المرضي لها شحوب وتضخم في الكبد واحتقان الكلية وتضخمها ونزف وتقرحات في الجدار الداخلي للمعدة مع نزف واضح في الاعورين.

الخلاصة
اجريت هذه التجربة في حقل الدواجن التابع لقسم الثروة الحيوانية / كلية الزراعة / جامعة الانبار لمدة 49 يوم من تاريخ 21 / 11/ 2009 ولغاية 10 / 1 / 2010 ، واستهدفت دراسة تأثير إضافة مسحوق الزنجبيل والمضاد الحيوي الانروفلوكساسين إلى العليقة في أعداد الأحياء المجهرية في القناة الهضمية وطول الزغابات وعمق الخبايا ، إذ استخدم في التجربة 352 فرخ غير مجنس بعمر يوم واحد من سلالة Hubbard ووزعت على ثمان معاملات بواقع مكررين (22فرخ لكل مكرر) وكما يأتي:- المعاملة الأولى: معاملة سيطرة بواقع مكررين ، المعاملة الثانية : إضافة مسحوق الزنجبيل 0.4% لمدة أسبوع واحد ، المعاملة الثالثة: إضافة مسحوق الزنجبيل 0.4% لمدة 7 أسابيع ، المعاملة الرابعة: إضافة مسحوق الزنجبيل0.8 % لمدة أسبوع واحد ، المعاملة الخامسة: إضافة مسحوق الزنجبيل0.8 % لمدة 7 أسابيع ، المعاملة السادسة: إضافة 0.5 غم مضاد حيوي /كغم علف لمدة أسبوع واحد ، المعاملة السابعة: إضافة 0.5 غم مضاد حيوي /كغم علف لمدة 7 يوم ومن ثم إضافة مسحوق الزنجبيل 0.4% من اليوم 8 ولغاية 49 يوماً ، المعاملة الثامنة: إضافة 0.5 غم مضاد حيوي /كغم علف لمدة 7 يوم ومن ثم إضافة مسحوق الزنجبيل 0.8 % من اليوم 8 ولغاية 49 يوماً ، أظهرت نتائج الدراسة الحالية عدم وجود فروقات معنوية في أعداد البكتريا الهوائية الكلية في نهاية الأسبوع الأول لكن كان هناك انخفاض معنوي (P≤0.01) لنفس البكتريا في نهاية الأسبوع الثالث لمعاملات الزنجبيل بالمقارنة مع السيطرة والمضاد الحيوي كما أشارت الدراسة إلى انخفاض معنوي (P≤0.01) في أعداد بكتريا القولون نهاية الأسبوع السابع لمعاملة الزنجبيل 0.08 % مقارنة مع باقي المعاملات . أما بالنسبة لنسيج الصائم فقد تفوقت معاملات الزنجبيل معنوياً (P≤0.01) على باقي المعاملات في ارتفاع الزغابة وعمق الخبايا ونسبة الأول إلى الثاني .

الخلاصة
أجريت هذه الدراسة في الحقل الحيواني، التابع لكلية الزراعة / جامعة تكريت، خلال الفترة من 1/8/2010 ولغاية 1/1/2011. وكان الهدف من هذه الدراسة تقييم افضل طريقة لإحداث القلش الإجباري Molting) Force) على بعض الصفات الفسلجية لطائر السلوى الياباني (Coturnix japonica). استخدم فيها 120 أنثى من الطيور المسنة للسلوى الياباني بعمر40 اسبوعا، وقسمت عشوائيا إلى ثلاث مجموعات وبثلاث مكررات ربيت على الارض, وكانت معاملات الدراسة على النحو التالي T1: مجموعة السيطرة (بدون احداث القلش). T2: مجموعة التجويع لمدة 3 أيام. T3: مجموعة الزنك، (1500ppm). من أجل التأكيد على امكانية تمديد عمر القطيع لأكثر من سنة انتاجية مع اعطاء الطيور فترة راحة اجبارية force resting.دلت النتائج ان احداث القلش الاجباري عن طريق التجويع T2 ادى الى انخفاض معنوي في وزن الجسم وطول قناة البيض و وزنها و وزن المبيض مقارنة بمعاملة الزنك ثم مجموعة السيطرة. أما بالنسبة لصفات الدم الفسلجية نلاحظ ارتفاع معنوي بنسبة الخلايا المتغايرة الى الخلايا اللمفاوية باستخدام طريقة التجويع لإحداث القلش. ولم تظهر فروق معنوية في معدل تركيز الكلوكوز بين مجموعة السيطرة وطريقتي احداث القلش (التجويع و الزنك).

أجريت هذه الدراسة في محطة الدواجن التابعة للهيئة العامة للبحوث الزراعية /وزارة الزراعة للمدة من 5/11/2010 ولغاية 9/5/2011 بهدف دراسة تاثير كل من مسحوق بذور الكرفس والزنجبيل وتوليفاتهما في الاداء الفسلجي لسلالتين من امهات فروج اللحم ( أربرابكرز والروز 308).استخدم في هذه الدراسة 432 دجاجة و 36 ديك لكل من السلالتين أربرابكرز والروز 308 بعمر 25 أسبوع وزعت عشوائياً على تسع معاملات وبمكررين للمعاملة الواحدة (24 دجاجة مع 2 ديك) استعملت تسع علائق متساوية الطاقة المهضومة والبروتين الخام (2870 كيلوكالوري/كغم) والبروتين (16.1 غم/كغم). وتضمنت علائق التجربة عليقة قياسية وكانت المعاملات كما يأتي: المعاملة الاولى : (مقارنة) خالية من الاضافة المعاملة الثانية والثالثة تضمنت 2.5 و 5.0 كغم/طن من مسحوق الزنجبيل وبالتتابع والمعاملة الرابعة والخامسة تضمنت 2.5 و 5.0 كغم/طن مسحوق بذور الكرفس بالتتابع في حين تضمنت المعاملات السادسة والسابعة والثامنة والتاسعة توليفات من مسحوق بذور الكرفس والزنجبيل وبالمستويات (2.5 : 2.5 و 2.5 : 5.0 و5.0 : 2.5 و 5.0 : 5.0 ) كغم/طن وبالتتابع. أظهر نتائج تحليل مكونات الدم حصول تحسن في صفات الدم في معاملات الاضافة اذ تفوقت معاملات الاضافة في نسبة عدد الخلايا المرصوصة ومستوى بروتينات مصل الدم وانخفاض نسبة الخلايا المتغايرة الى الخلايا اللمفاوية وكوليستيرول والكلسيريدات الثلاثية وكذلك انخفاض انزيمي ALT و AST في مصل الدم ووجد ايضا انخفاض مستوى MDA وارتفاع مستوى GSH فضلاً عن انخفاض مستوى البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) وارتفاع مستوى البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) في مصل الدم .

الخلاصة
اجريت هذه التجربة في كلية الطب البيطري – جامعة بغداد للمدة من 21/10 ولغاية 2/12/2010 لدراسة تأثير اضافة مستويات مختلفة من الخل الى ماء الشرب في صفات وزن الجسم الحي ، وزن الذبيحه ، نسبة التصافي والوزن النسبي للقطعيات الرئيسية والثانوية ، حيث استخدم فيها 180 فرخ من افراخ فروج اللحم سلالة Cobb-500 بعمر يوم واحد ، التي وزعت عشوائيا وبالتساوي على4 معاملات(45 فرخ/معاملة) وبـ 3 مكررات/معاملة (15 فرخ/مكرر) ، تتضمن المعاملات T1 و T2وT3 وT4 ، أضافه الخل الى ماء الشرب بمقدار0 ، 2 ،4 و6 مل /لتر ماء على التوالي ، امتدت فترة التسمين 42 يوم ، وقد بينت النتائج ما يلي : لوحظ تفوق عالي المعنوي(P<0.01) في وزن الجسم والذبيحة للذكور مقارنة بالاناث ، اذ بلغ وزن الجسم 2710.0غم مقارنة بـ 2445.6 غم ، ووزن الذبيحه 2038.8 غم مقارنة بـ 1808.8 غم على التوالي وبنسبة تفوق 9.76 و11.28% للصفتين على التوالي . ابدت معاملة اضافة 6مل من الخل/لتر ماء (T4) ارتفاع عالي المعنوية(P<0.01) في معدل وزن الجسم ووزن الذبيحة مقارنة بمعاملة السيطرة (T1) ، اذ بلغ وزن الجسم 2818.8غم مقارنة بـ 2412.5غم ، في حين بلغ وزن الذبيحة 2128.8 غم مقارنة بـ 1771.3 غم على التوالي . لم يلاحظ وجود تأثير معنوي لمعاملات اضافة الخل(T2 وT3 وT4) في نسبة التصافي والوزن النسبي للقطعيات الرئيسية والثانوية لذبائح الذكور والاناث مقارنة مع معاملة السيطرة (T1). يستنتج من هذه التجربة ان الطيور التي استهلكت ماء الشرب مضاف له 6مل من الخل الطبيعي/ لتر ماء تفوقت معنويآ في صفات وزن الجسم الحي ووزن الذبيحة وحسابيآ في نسب التصافي والوزن النسبي لعضلة الصدر مقارنة بالطيور البقية في نهاية فترة التربية والبالغة 42 يوم.

الخلاصة
الهدف هذه الدراسة هو للتحري عن تأثير بذور الخروع المقشرة والمزال منها الزيت على خصى ذكور الفئران هورمونيا ونسيجيا و خلال دورتين انطافييتين. استعمل ثمانية عشر فأرا ذكرا سويسريا كنموذج للتجربة وقسمت هذه الفئران إلى ثلاثة مجاميع بالتساوي (ستة لكل مجموعة). عوملت المجموعة الأولى كمجموعة سيطرة وجرعت فمويا بالماء المقطر فقط, بينما عولجت المجموعة الثانية فمويا بـ 1.76 ملغ/ كلغ من وزن الجسم الحي من المعلق المائي لبذور الخروع المقشرة والمزال منها الزيت ولمدة 38 يوما (دورة انطافية واحدة) وعولجت المجموعة الثالثة بنفس نظام المجموعة الثانية ولمدة 38 يوما أيضا ولكن سمح لها بالبقاء بدون تجريع لمدة 38 يوما أخرى (دورتين انطافيتين).وتم قياس المعايير الآتية: نسبة وزن الخصى الى وزن الجسم و قياس مستوى الهرمون الذكري ودراسة نسيجية للخصى. وأظهرت نتائج الدراسة إن المعالجة ببذور الخروع المقشرة والمزال منها الزيت قد سبب انخفاضا معنويا (P<0.05) في كل من نسبة وزن الخصية إلى نسبة وزن الجسم وكذلك في مستوى الهرمون الذكري في مجموعة العلاج وقد استمرت هذه التغيرات في مجموعة العلاج أيضا. أظهرت الدراسة النسيجية المرضية تغيرات نسيجية شديدة في نسيج الخصية في كل من مجموعتي العلاج والشفاء. وقد عزي هذا التأثير الى الفعالية الخلوية السامة والحالة للدهون لبروتين الريسين الموجود في بذور الخروع. وأستنتج من الدراسة الحالية إن لبذور الخروع المقشرة والمزال منها الزيت تأثيرا سلبيا على مستوى الهرمون الذكري ونسيج الخصية لذكور الفئران وان هذا التأثير غير رجعي وعلى مستوى دورتين انطافيتين.

الخلاصة
في جامعة السليمانية / كلية الزراعة وخلال 2005 تمت تربية ثمانون من افراخ فروج اللحم نوع روس 308 بعمر يوم واحد، على علائق خالية او حاوية على سم T-2 بمستوى 4 جزء بالمليون وحتى عمر 42 يوما. استخدم خليط الممتزات المتكون من 0.125% بنتونايت الصوديوم، 0.125% سيليكات الالمنيوم و0.125% مايكوفكس )وبمجموع (0.375% . اضيف مزيج الممتزات لتقييم قابليته في تخفيف تاثير سم T-2 في افراخ فروج اللحم. اعتبرت كلتا المجموعتين الخالية والحاوية على سم T-2 مجموعتا سيطرة للمقارنة. قسمت الافراخ الى اربعة مجاميع (10 افراخ لكل مجموعة) وباوزان بداية متساوية. واعد طيلة فترة التجربة مكريين لكل مجموعة. تم خلال التجربة قياس المعايير التالية: الزيادة الوزنية،استهلاك العليقة، معامل التحويل الغذائي،الاوزان النسبية للاعضاء الداخلية(الكبد، الكلى،القلب، المعدة الغدية،القانصة،البنكرياس ،غدة التوثة، غدة فابريشيا والطحال)، صورة الدم ،معامل الكرب، بروتين مصل الدم،انزيمات مصل الدم ( LDH, AST ,ALT ). اوضحت النتائج ان كل من الزيادة الوزنية واستهلاك العليقة ومعامل التحويل الغذائي كانت اقل معنويا(P<0.05) في المجموعة المستهلكة لسم T-2 بمفرده مقارنة مع المجاميع الأخرى. وأوضحت النتائج ايضا ان الوزن النسبي للكبد والبنكرياس والكلية قد ازداد معنويا في الافراخ المستهلكة لسم T-2 بمفرده مقارنة مع المجاميع الأخرى، في حين انخفض الوزن النسبي لكل من غدة فابريشيا وغدة التوثة والطحال بصورة معنوية مقارنة مع المجاميع الاخرى. وسجل ايضا انخفاض في اعداد كريات الدم الحمراء والبيضاء وهيموكلوبين الدم وحجم الخلايا المرصوصة وكذلك الخلايا اللمفية والعدلة ومؤشر الكرب بصورة معنوية في الافراخ المستهلكة لسم T-2 بمفرده مقارنة مع المجاميع الاخرى. اضافة الى ذلك فقد سجل انخفاض معنوي بمستوى يروتين الدم وانزيم LDH بينما ارتفع مستوى كل من الانزيمين AST و ALT في الافراخ المستهلة لسم T-2 بمفرده مقارنة مع المجاميع الاخرى. في مقابل ذلك فان إضافة مزيج الممتزات الى العليقة الملوثة بسمT-2 قد ادى وبصورة معنوية في تعديل جميع المعايير المتاثرة سلبا بسم T-2 واعادة قيمها ومستوياتها الى تلك في مجموعة السيطرة. يتضح من النتائج ان ان خليط الممتزات كان كفيلا بازالة كل التأثيرات السلبية التي سببها استهلاك سم T-2 في افراخ فروج اللحم مما يعطيه دورا واعدا في علاج حالات التسمم الفطري في افراخ فروج اللحم.

الخلاصة
تم تقدير فعالية التطفل لـ(M. raptor) على عذارى ذبابة المنزل (Musca domestica) في ثلاثة حقول للدجاج البياض في البرتا، كندا. استخدمت في الدراسة بيوت التربية ضحلة وعميقة الارضية للفضلات. تم تصميم التجربة على ان تكون اثنين من البيوت ضحلة العمق للارضية كعينات دراسة بينما اعتبرت الانواع الاخرى كعينات ضابطة. اما البيوت عميقة الارضية فاحدها اعتبر عينة الدراسة وتم المقارنة مع النوع الاخر كعينة ضابطة .اطلقت الطفيليات لفترة اسبوعين بمعدل 10 طفيليلت لكل دجاجة. تم متابعة تجمعات الذباب مرتين اسبوعياً باستخدام الاشرطة اللاصقة، مصائد الحشرات، والبطاقات الاسترشادية.اظهرت النتائج ان هناك فروقا معنوية (p< 0.05) بين ذبابة المنزل المصادة او المحتجزة في فصول السنة الحارة والباردة، اذ انخفض عدد الذباب في الفصل البارد. نتوقع من هذه النتاائج ان فترة الجو الحار قد اثرت بشكل سلبي على الطفيليات بالاضافة الى انواع الذباب الاخرى مثل (Calliphoridae).تفاوتت نسب التطفل بين بيوت التربية ضحلة الارضية والعميقة منها، اذ انحصر معدل التطفل بين (4% الى 21%) في البيوت الضحلة بينما كان المعدل في البيوت عميقة الارضية (6% الى 15%). اظهرت الدراسة بكل وضوح الى ان التاثير الفاعل لـ M. raptor كعوامل مكافحة حيوية للسيطرة على ذبابة المنزل خصوصاً في اقفاص تربية الدجاج عميقة الارضية. بالرغم من ملاحظة تجمع مستعمرات الطفيلي المبكرة في البيوت ضحلة الارضية، الا ان تجمعات الطفيليات لم تتنظم في كثافات كافية في الاقفاص للسيطرة على الذباب. كما ان معدل التطفل كان قليلاً في البيوت ضحلة الارضية. لذا فان الاطلاق الثابت من (M. raptor) ممكن ان يوصى به كجزء متكامل لبرامج الادارة في بيوت الدواجن القفصية ذات الطبقات. مثل هكذا برامج يجب ان تتضمن الجهود القصوى للحد من تكاثر الذباب من خلال اداة الممارسات للسماد الطبيعي التي تدعو الى تجفيف السماد وتشجع تكاثر اعداد كبيرة من التجمعات المتنوعة من الاعداء الاصلية الطبيعية من الذباب.استخدام (M. raptor) سيكون توافقياً الى حد كبير للتكامل مع برنامج مكافحة الخنافس اللصوصية والقمل التي تستهدف بيض الذباب واليرقات ولا تتنافس مع الطفيليات على شرانق الذباب.

الخلاصة
تم عزل الدودة الخيطية Procamallanus siluri Osmanov, 1964 من أمعاء سمكة الجري الأوربي Silurus glanis من نهر الزاب الكبير المار في قضاء كوير قرب مدينة أربيل في إقليم كوردستان، شمال العراق، خلال الفترة المحصورة من كانون الثاني إلى نهاية أيلول 2011، وبنسبة إصابة 41.7%. يعد تسجيل هذه الدودة الأول في العراق.

الخلاصة
أظهر العرض المرجعي لطفيليات الأسماك في محافظة صلاح الدين، وجود 84 نوعا من الطفيليات التي شملت ستة أنواع من حاملات الأهداب، 21 نوعا من الحيوانات المخاطية، 17 نوعا من المونوجينيا، ستة أنواع من المخرّمات، تسعة أنواع من الديدان الشريطية، عشرة أنواع من الديدان الخيطية، خمسة أنواع من الديدان شوكية الرأس، نوعين من الديدان الحلقية وثمانية أنواع من مفصلية الأقدام. سجلت هذه الأنواع من 21 نوعا من الأسماك من ضمنها 18 نوعا من العائلة الشبوطية. تراوح عدد الأنواع المتطفلة مابين نوع واحد في كل من أسماك اللصاف، القشاش والمرمريج إلى 19 نوعا في الشبوط. تبين أن 49 نوعا من الطفيليات ذات مضيف واحد بينما سجل أحد الطفيليات وهو Myxobolus pfeifferi من أكبر عدد من المضيفات وهو عشرة مضيفات. تم التحقق من تصنيف كل الطفيليات وأسماء مضيفاتها مع أحدث أنظمة التصنيف وتم إعطاء قائمة تصنيفية كاملة للأنواع الطفيلية المسجلة لحد الآن.