Al.Qadisiyah journal for the Sciences of Physical Education

يهدف البحث إلى: بناء مقياس الاحتراق النفسي لدى الرياضيين في محافظة نينوى وكذلك التعرف على مستوى الاحتراق النفسي لدى الرياضيين في محافظة نينوى وضع مستويات معيارية لعينة البحث بمقياس الاحتراق النفسي.
استخدم الباحثان المنهج الوصفي لملاءمته لطبيعة البحث،اشتمل مجتمع البحث على لاعبي أندية محافظة نينوى (مركز مدينة الموصل) والبالغ عددهم (7) أندية وهم (عمال نينوى، الفتوة، نينوى، المستقبل المشرق، الموصل، الفتاة، اياد شيت) والبالغ عددهم (267)لاعب ولاعبة ، قسم الى عينة بناء المقياس والبالغ عددها (130) لاعب ولاعبة وعينة تطبيق يبلغ عددها (100 )لاعب ولاعبة بعد استبعاد اللاعبين لأسباب تتعلق بالثبات والتجربة الاستطلاعية وعدم اكمال الاجابات ولأجل التحقق من اهداف البحث قام الباحثان ببناء مقياس الاحتراق النفسي للرياضيين وفق الاسس العلمية المتبعة ببناء المقاييس، وتم معالجة البيانات التي حصل عليها الباحثان باستخدام (الوسط الحسابي. الانحراف المعياري. قانون النسبة المئوية، معامل الارتباط البسيط، اختبار (ت) لعينتين مستقلتين ، واختبار تحليل التباين واختبار شيفيه وتم استخراج هذه الوسائل بالاعتماد على نظامي الـ (SPSS) والـ (EXIL) في ضوء المعالجة الاحصائية استنتج الباحثان ما يأتي:
- فاعلية المقياس الذي تم بنائه لقياس درجة ومستوى الاحتراق النفسي لدى لاعبي الالعاب الجماعية في محافظة نينوى .
- ارتفاع درجة الاحتراق النفسي لدى لاعبي الالعاب الجماعية في محافظة نينوى .
- تباين درجات الاحتراق النفسي في فعاليتي كرة القدم وكرة قدم الصالات مع باقي الفعاليات الاخرى قيد البحث.

هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى المهارات الاجتماعية لدى مدربي كرة القدم في مدينة سامراء وفقا للعمر التدريبي وكذلك التعرف على الفروق في مستوى المهارات الاجتماعية لدى مدربي كرة القدم في مدينة سامراء وفقا لسنوات العمر التدريبي ، وافترض الباحثون وجود تباين في مستوى المهارات الاجتماعية لدى بعض مدربي كرة القدم في مدينة سامراء وفقا لسنوات العمل في التدريب ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى تلك المهارات بين بعض مدربي كرة القدم في مدينة سامراء وفقا لسنوات العمل في التدريب ، تم استخدم المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي المقارن لملائمته وطبيعة البحث ، اما مجتمع البحث فقد تمثل من (30) مدرب كرة قدم في مدينة سامراء ، وتكونت عينة البحث من (24) ، واعتمد الباحثون مقياس المهارات الاجتماعية للمدربين المعد من قبل (7: 184) كأداة للقياس ، وتم استخدام الوسائل الاحصائية الاتية (الوسط الحسابي ، والانحراف المعياري ، معامل الارتباط البسيط ، تحليل التباين ، قانون LSD اقل فرق معنوي) ، واستنتج الباحثون ان جميع مدربي كرة القدم قيد البحث في مدينة سامراء يتمتعون بمستوى متوسط من المهارات الاجتماعية على الرغم من اختلافهم بسنوات العمل في التدريب ، ووجود تباين في المستوى الواحد (المتوسط) من مستويات المهارات الاجتماعية حسب سنوات العمل في التدريب، إذ تبين أن فئة المدربين الأكثر سنوات عمل في التدريب هم أكثر تمتعاً في المهارات الاجتماعية وهكذا بالنسبة للفئات الأخرى قيد البحث .

تضمنت اهداف البحث التعرف إلى اثر استخدام أسلوبي التعلم التدريبي والتبادلي على تطوير الرشاقة و المرونة و الوقوف على الكتفين من المرجحة على المتوازي .و التعرف إلى أفضل الأسلوبين للتعلم (التبادلي و التدريبي) في تطوير الرشاقة و المرونة و الوقوف على الكتفين من المرجحة على المتوازي. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بأسلوب المجموعتين التجريبيتين لمناسبته لطبيعة الدراسة .تم اختيار العينة بالطريقة العشوائية من الطلبة الذكور في المرحلة الثانية في الفصل الدراسي الأول (2018-2019) والبالغ عددهم (26) طالب من طلبة كلية التربية و علوم الرياضة في جامعة البصرة حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين وبمعدل (13) طالب لكل مجموعة تجريبية و كانت الاستنتاجات حققت المجموعتين التدريبية والتبادلية اكتساب الرشاقة و المرونة و الاداء المهاري .و حققت المجموعة التي درست بالأسلوب التبادلي مستوى أفضل من اكتساب الرشاقة و المرونة و الاداء المهاري مقارنة بالمجموعة التي درست بالأسلوب التدريبي.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بطريقة الأسلوب الارتباطي لملائمته لطبيعة البحث وتكون مجتمع البحث من لاعبي اندية كركوك وهم (نادي الثورة الرياضي ، ونادي غاز الشمال ،ونادي تركمان ، ونادي نفط الشمال ،ونادي سولاف ،ومدرسة مواهب كركوك) والبالغ عددهم (6) اندية وعدد الاعبين (80) وتم اختيار عينة البحث من نادي الثورة الرياضي بكرة السلة والبالـــغ عددهـم ( 14 ) لاعبا تم استبعاد ( 4 ) لاعبين لعد التزامهم بالاختبار ايقاع الحيوي وبذلك يكون عدد عينة البحث ( 10 ) .
واستعمل الباحث الوسائل الاحصائية النسبة المئوية ، الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، اختبار ( ت ) للعينة الواحدة ومن ابرز الاستنتاجات التي توصل ليها الباحث :
1- مستوى اللاعبين في الاختبارات المهارية أفضل من درجاتهم على مقياس الهوية الرياضية في يوم القمة للإيقاع الحيوي الانفعالي .
2- مستوى اللاعبين في الاختبارات المهارية أفضل في يوم القمة للإيقاع الحيوي الانفعالي منه في يوم القعر .

الملخص
ان التطور الحاصل في هذه اللعبة لم يأت من صدفة وإنما جاء من جهود علمية حثيثة ومتابعات مستمرة لمستويات اللاعبين البدنية والمهارية عن طريق الاختبارات المستمرة لمختلف أنواعها ومن هذه الاختبارات اختبارات خاصة تحزم المعرفة المسبقة بمستوى اللاعبين خاصة التي تكون مشابهه لجو المنافسة والتي تخلق الشعور لدى اللاعب وكأنه في المباراة بناءً على صنع حالة تكتيكية مستنسخة من حالات لعب حقيقية تجعل من اللاعب ان ينسى تماما انه في تمرين او في اختبار وانما يكون قريبا جدا من حالة اللعب وجو المنافسة , ومن هنا جاءت أهمية البحث في إيجاد تصميم وتقنين اختبارالقياس الأداء الهجومي السريع وكذلك أيجاد درجات ومستويات معيارية للاختبار والتي تمكن المدرب من التعرف على مستوى لاعبيه باستخدام الدرجات والمعاير. ولهذا يهدف البحث الى:
1ـ تصميم اختبارتكتيكي لقياس الأداء الهجومي السريع لفئئةا لمتقدمين .
3ـ وضع درجات ومستويات معيارية للاختبار المقترح.
وتم الاستنتاج :للاختبار المصمم القدرة على أعطاء قياسات موضوعية لدقة الأداء للقدرة على أداء هذا التكتيك الذي اختاره الباحث.
واوصى الباحث :الاستفادة من الاختبار المصمم والمقنن من قبل الباحثين والمختصين.

هدف البحث للتعرف على أهم العلاقات الارتباطية بين الصفات البدنية والقدرات الحركية المساهمة في مستوى مهارة الارسال المستقيم بالتنس للاعبين منتخبات كليات جامعة القادسية وقد أفترض الباحث بوجود علاقات ارتباطية تبادلية لمتغيرات الصفات البدنية ( سرعة الاستجابة الحركية، سرعة رد الفعل، القوة المميزة بالسرعة للذراعين، ا لقوة الانفجارية للذراعين) مع متغيرات القدرات الحركية ( الرشاقة، التوافق، المرونة، الدقة، التوازن) أرتباطا معنويا بصورة مباشرة او غير مباشرة مع مهارة الارسال المستقيم وقد أستخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب الوصفي باسلوبين العلاقات المتبادلة والسببية لملائمته لمشكلة البحث وقد بلغ عدد اللاعبين للمجتمع المبحوث ( 53) لاعب يمثلون (17) كلية وأستنتج الباحث تأثرالارسال المستقيم بمجموعة من العلاقات الأرتباطية الطردية للصفات البدنية والقدرات الحركية حيث كانت أعلى قيمة بين متغير الدقة (التصويب باليد على المستطيلات المتداخلة) ومتغير التوافق (رمي وأستقبال الكرات).

اشتمل الفصل الاول على المقدمة وأهمية البحث وفيه تمت الإشارة إلى دور التفاعل الحركي بالنسبة للاعبي كرة القدم للصالات في جامعات الفرات الاوسط , وفي بناء مقياس التفاعل الحركي للاعبي منتخبات جامعات الفرات الاوسط بكرة القدم للصالات ، اما هدف الدراسة فتمثل في بناء وتقنين مقياس التفاعل الحركي للاعبي كرة القدم للصالات في جامعات الفرات الاوسط , وقد تضمن الفصل الثالث اجراءات البحث الميدانية , وتضمن ايضا مجتمع وعينة البحث , ﺇذ تمثلت بلاعبي منتخبات جامعات الفرات الاوسط بكرة القدم للصالات البالغ عددهم (105) لاعبا للموسم 2018 -2019 , كذلك تم بيان وسائل وادوات البحث والتي كانت عبارة عن مقياس ا التفاعل الحركي المكون من (10) فقرات والمعد من الباحث , وقد احتوى الفصل الرابع على عرض ومناقشة نتائج البحث , وبعد اخذ العينات ومعالجتها احصائيا استنتج الباحث الاتي :
1- تم الحصول على مقياس مقنن له المقدرة على كشف مواطن الضعف والقوة في التفاعل الحركي للاعبين .
وقد اوصي الباحث بضرورة استخدام المقياس في قياس التفاعل الحركي للاعبين .

تضمت مقدمة واهمية البحث في الجانب الخططي لدى لاعبي كرة القدم، واهم اسباب ضعف الجانب الخططي عن اسباب الضعف الحاصل لدى اللاعبين في تنفيذ الاداء الخططي وماهي العوامل أو الابعاد تهدف الدراسة التعرف على أهم الأبعاد المسببة لضعف الأداء الخططي في دوري اقليم كردستان لاندية الممتازة لكرة القدم والتعرف على النسب المئوية للأبعاد والاسباب المرتبطة بضعف الاداء الخططي في دوري اقليم كردستان لاندية الممتازة لكرة القدم، وذلك من أجل النهوض بمستوي الأداء الخططي لدي لاعبي دوري اقليم كردستان لاندية الممتازة لكرة القدم، استخدم الباحثان المنهج الوصفي باسلوب التحليلي، وتمثل مجتمع الدراسة لاعبي دوري اقليم كردستان لاندية الممتازة لكرة القدم، وهم يمثل اعلى مستوي دوري اقليم كردستان لكرة القدم، وتم اختيارهم بالطريقة العمدية، استخدم الباحثان استمارة مكونه من (76) فقرة تنتمي للأبعاد (البدني، المهاري، الخططي، سير المباراة، الذهني والنفسي) تطرقت الى الادوات والاجهزة المستخدمة في البحث و الوسائل الاحصائية. تضمن عرض النتائج التي تم التوصل اليها نتيجة المعالجات الإحصائية ومناقشتها وتحليلها، وهي من الإجراءات الضرورية, تم التوصل من خلالها إلى تحقيق أهداف البحث، واما الاستنتاجات كان من اهمها: وجاءت النتائج أن أهم الأسباب في تدني مستوي الأداء الخططي تكليف اللاعبين بواجبات تفوق قدراتهم البدنية، الاعتماد على شرح الخطة يوم المباراة ، كثرة توجهات المدرب في المباراة، عدم إجادة المناولة تحت ضغط مدافعي الفريق المنافس، الإحساس بأهمية المباراة، ويوصي الباحث التدريب المستمر للفريق طوال العام من أجل الاستعداد للمباريات والارتقاء بجميع الأبعاد.

احتوى مقدمة واهمية البحث في اعداد استمارة لقياس التردد النفسي وتاثير جهاز كينجي في خفض التردد النفسي لدى متعلمي السباحة من طلاب الكلية التربية الرياضية،
واما الغرض من البحث مايأتي:
- اعداد استمارة استبيان لقياس التردد النفسي لمتعلمي السباحة لطلاب المرحلة الأولى في كلية التربية الرياضية جامعة السليمانية.
- التعرف على تأثير جهاز كينجي في خفض التردد النفسي لدى متعلمي السباحة من طلاب المرحلة الأولى في كلية التربية الرياضية جامعة السليمانية.
وتضمن منهجية البحث واجراءاته الميدانية اذا استخدم الباحثان المنهج التجريبي باستخدام المجموعتين المتكافئتين وذلك لملائمته لطبيعة مشكلة البحث، وتم تحديد مجتمع البحث بصورة عمدية من طلاب المرحلة الاولى في كلية التربية الرياضية جامعة السليمانية البالغ عددهم (45) متعلماً و بصورة عشوائية تم اختيار (20) متعلماً كعينة للبحث، وتم توزيع الاستبيان على المتعلمين في المجموعة الضابطة مرتين وبدون استخدام الجهاز وللمجموعة التجريبية مرتين مع باستخدام الجهاز، تطرقت الى الادوات والاجهزة المستخدمة في البحث و الوسائل الاحصائية.
تضمن عرض النتائج التي تم التوصل اليها نتيجة المعالجات الإحصائية ومناقشتها وتحليلها، وهي من الإجراءات الضرورية, تم التوصل من خلالها إلى تحقيق أهداف البحث، واما الاستنتاجات كان من اهمها:
1- تكون مقياس التردد النفسي عند أداء السباحة الذي صممه الباحثان من ( 30 ) فقرة.
2- لم يظهر هنالك أي تحسن على نتائج الاختبارات القبلية والبعدية في التردد النفسي قيد الدراسة للمجموعة الضابطة.
3- أظهرت جهاز كينيجي التي طبقتها المجموعة التجريبية تأثيراً ايجابياً في تحسين نتائج الاختبارات القبلية والبعدية.

يحتوي الفصل الاول من البحث على المقدمة وأهمية البحث وقد تمت الإشارة إلى اهمية التفاعل الاجتماعي للاعبي كرة القدم للصالات في جامعات الفرات الاوسط , وفي بناء مقياس التفاعل الاجتماعي للاعبي منتخبات جامعات الفرات الاوسط بكرة القدم للصالات ، اما هدف الدراسة فتمثل في بناء وتقنين مقياس التفاعل الاجتماعي للاعبي كرة القدم للصالات في جامعات الفرات الاوسط , في حين احتوى الفصل الثالث الاجراءات الميدانية للبحث, و مجتمع وعينة البحث , ﺇذ تمثلت بلاعبي منتخبات جامعات الفرات الاوسط بكرة القدم للصالات البالغ عددهم (105) لاعبا للموسم 2018 -2019 , كذلك تم بيان وسائل وادوات البحث والتي تمثلت بمقياس ا التفاعل الاجتماعي المكون من (10) فقرات والمعد من الباحث , وقد احتوى الفصل الرابع على عرض ومناقشة نتائج البحث , وبعد اخذ العينات ومعالجتها احصائيا استنتج الباحث الاتي تم الحصول على مقياس مقنن له المقدرة على كشف مواطن الضعف والقوة في التفاعل الاجتماعي للاعبين .
وقد اوصي الباحث بضرورة استخدام المقياس في قياس التفاعل الاجتماعي للاعبين .

تعد التغييرات المستمرة في مجالات الحياة والضغوط التي تؤدي الى الارهاق البدني والنفسي لدى طالبات الجامعات و خاصة في متغيرات مرونة الانا و قلق المستقبل التي تركز عليها بشكل كبير ومن هنا كانت اهداف البحث هي التعرف على مستوى المتغيرين النفسيين لدى عينة البحث وكذلك دراسة العلاقة بينهما ويتم استخدام المنهج الوصفي وكانت عينة البحث وهم طالبات المرحلة الثانية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة / جامعة كركوك. للعام الدراسي 2018-2019 والبالغ عددهم (120) طالبة و استخدم مقياس مرونة الانا و مقياس قلق المستقبل وتم اجراء المعاملات العلمية وكانت نتائج البحث ان العينة لا تتمتع بدرجات كافية من مرونة الانا وكذلك ظهر مستوى عالي من قلق المستقبل لدى عينة البحث .
أما اهم الاستنتاجات:
1- يعاني افراد العينة من ضعف مرونة الانا وظهور درجات عالية من قلق المستقبل.
2- لم ترتقي العلاقة على مستوى المعنوية بين مقياس قلق المستقبل ومرونة الانا لدى عينة البحث.

أن رياضة التنس تتميز بالديناميكية المستمرة من خلال المواقف المختلفة للعب في كافة أنحاء الملعب الكبير نسبيا مما يتطلب قدرات ، ومتطلبات محددة تختلف في طبيعتها وترتيبها تبعا لأهميتها ، فأتقان المهارات تعد أهم العوامل التي تساعد اللاعب علي تحقيق الفوز ، ولا يمكن أن يتم تنفيذ أي واجب خططي سواء كان هجومي أو دفاعي الإ عن طريق الأتقان الجيد للمهارات .. ومن هنا يجب على المدربين في لعبة التنس ان ياخذوا بعين الاعتبار عند اعداد برامجهم التدريبية متطلبات اللعبة والمهارات الخاصة باللعبة لتحمل اعباء المباريات خصوصا عند استمرار المباراة لاكثر من ساعتين حيث يصاب اللاعب بالتعب الشديد ويظهر عليه الارهاق حيث هنا تاتي دور المنظمات الحيوية التي هي دفاعات الجسم ضد زيادة تراكيز حامض اللبنيك حيث إن زيادة كفاءة اللاعب تعتمد وبدرجة كبيرة على ايجابية التغيرات الكيميائية التي تمكنه من مواجهة التعب الناتج عن التدريب أو المنافسة ويهدف البحث بالتعرف على جهد المنافسة للاعبي التنس ( الوقت للشوط والمجموعة – عدد الضربات لكل شوط ومجموعة – نوع الضربات لكل شوط ومجموعة – اوقات الراحة الفعلية للأشواط وبين المجاميع ).واعداد تمرينات وفق جهد المنافسة في تطوير بعض المؤشرات البايوكيمائية واداء الضربة الامامية للاعبي التنس ومعرفة تأثير التمرينات وفق جهد المنافسة في تطوير بعض المؤشرات البايوكيمائية واداء الضربة الامامية للاعبي التنس واستخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمته طبيعة المشكلة وأهدافها فهو " محاولة للتحكم في جميع المتغيرات والعوامل الأساسية باستثناء متغير واحد ، حيث يقوم الباحث بتطويعه او تغيره بهدف تحديد وقياس تأثيره العلمي .(3 : 58 ) و تحدد مجتمع البحث لاعبي المنتخب الوطني العراقي بالتنس ( المتقدمين ) والبالغ عددهم (8) لاعبين وبلغ عدد عينة البحث (4) لاعبين وهم يمثلون نسبة (50%) من مجتمع الاصل .وتم اختيار العينة بالطريقة العمدية وتم اختيار (4) لاعيبن البقية لاجراء التجربة الاستطلاعية .واهم الاستنتاجات وهي عدم وجود فروق معنوية بين نتائج قيم المنظمات الحيوية ومؤشرات التعب لعينة البحث في الاختبار القبلي ( وقت الراحة ، بعد الجهد الاول ، بعد الجهد الثاني ، بعد الجهد الثالث ) في المتغيرات ( اليوريا ، الصوديوم ، البوتاسيوم ، بروتينات ، البوميين ، كلوبلين )عدم ظهور أي فروق لكل المتغيرات ماعدا النتروجين وحامض اللاكتيك عند المقارنة مابين ( وقت الراحة ، بعد الجهد الاول ، بعد الجهد الثاني ، بعد الجهد الثالث ) للاختبار قبل استخدام التمارين المشابهة للمنافسة

قدرة على العيش الحياة لمدة اطول هو هدف هام لمنظمات الصحة العامة، في نفس الوقت اطالة العمر ينبغي أن تشمل الحفاظ على القدرة على العيش بصورة مستقلة واعتماد على انفسهم. الشيخوخة يرتبط مع فقدان كل من كتلة العضلات ونوعية التمثيل الغذائي في العضلات والهيكل العظمي. ويرتبط جزء كبير من هذه التغييرات مع الانخفاض المرتبطة بالعمر في مستوى النشاط البدني. ومن هنا جاءت اهمية البحث في اظهار دور التدريبات الرياضية من اجلال قدرة على العيش لمدة اطول و بصورة مستقلة و إمكانية اعتماد على انفسهم.
و من خلال هذا البحث، قام الباحث بالدراسة هذه المشكلة باستخدام منهج تدريبي منقسم الى مجموعتين، المجوعة الاولى يتم استخدام فيها منهجيت التدريب على التحمل (ET) Endurance Training و مجموعة الثانية يتم استخدام منهجيت المقاومة التدريب (RT) Resistance Training . بما أن كلا من قوة العضلات و الطاقة الهوائية يخفضان مع تقدم العمر، لذا اردنا معرفة أي شكل من منهجيت التدريب قد يكون من الأفضل لإدخال تحسينات في الأداء البدني لدى كبار السن. و كذلك أراد الباحث أن يعرف ما إذا كان منهجيت التدريب على التحمل يمكن زيادة قوة العضلات أو ما إذا منهجيت المقاومة التدريب يمكن زيادة قوة الهوائية لدى كبار السن.
وقد طُبِقَ البحث على عينة على اربعة وعشرون متطوعا اعمارهن 51-61 سنة من كلا الجنسين و يتم توزيعهم عشوائيا الى ثلاث مجموعات المجوعة منهجيت التدريب على التحمل، مجموعة منهجيت المقاومة التدريب مع المجوعة الضابطة و يتم تطبيق مهج التدريبي لمدة 12 اسابيع لكلا المجموعتين، وقد يتطلب البحث باجراء الاختبارات القبلية و البعدية لمجتمع البحث:
اجراء اختبار step test لتقييم المستوى اللياقة البدنية (VO2max)، و كذلك تم تحديد القوة القصوى من التكرار واحدة كحد أقصى (1-RM) .
وكان من نتائج البحث تطور في المستوى اللياقة البدنية لكلا المجموعتين و لصالح المجوعة منهجيت التدريب على التحمل، كما لاحظت تطور في القوة القصوى لدى مجموعة منهجيت المقاومة التدريب.

تضمنت اهمية البحث والتي ترتكز على إضافة تمرينات تنافسية في التدريبات الخاصة برياضة الملاكمة لتطوير تحمل القوة المميزة بالسرعة والأداء المهاري والمتضمن باللكمات الهجومية للملاكمين والتي ستساهم بتزويد المعنين برياضة الملاكمة من مدربين وملاكمين والأندية والاتحادات بالمعلومات الضرورية واللازمة من خلال الاستفادة من هذه التمرينات التي تجعل من الملاكم يعيش في أجواء تنافسية وقد هدف الباحث الى اعداد تمرينات تنافسية لتطوير تحمل القوة المميزة بالسرعة واللكمات الهجومية للملاكمين الشباب للأوزان الخفيفة حيث استخدام الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المجموعتين المتكافئتين التجريبية والضابطة، وقد تم تحديد مجتمع البحث وهم الملاكمين الشباب لأندية الفرات الأوسط بالملاكمة للأوزان الخفيفة (46-49– 52 – 56) كغم والبالغ عددهم (92) ملاكما، لبناء اختبار تحمل (القوة المميزة بالسرعة للذراعين بالملاكمة) عليهم، إذا شكلت نسبتهم (100%)، اما عينة التجربة فقد تم اختيار نادي الرافدين الرياضي بالقرعة العشوائية البسيطة وتم تسجيل اوزانهم وكافة البيانات المتعلقة بهم من المصادر الموثوقة الخاصة بإدارة النادي والمدربين والمشرفين عليهم، حيث اتضح هنالك ( 16) ملاكما بوزن (46-49– 52 – 56) كغم اذ يمثلون نسبة (19%) من مجتمع البحث، وتم توزيعهم الى مجموعتين (التجريبية والضابطة) وبواقع (8) ملاكمين في كل مجموعة لكل وزن (2) ملاكم، وقد تم عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها لبيان العمل.