Journal of university of Anbar for Pure science

اعتمدت هذه الدراسة على تحليل المعلومات المسجلة في استمارة خاصة أعدت لهذا الغرض وتشتمل هذه الاستمارة بعض العوامل الديموغرافية مثل الجنس, العمر, التعليم, المهنة, المستوى الاجتماعي والاقتصادي, والسكن... الخ. والتي تؤثر في انتشار وانتقال العدوى من خلال (413) مصاب بمرض الجرب والمراجعين إلى عيادات الأمراض الجلدية في مشفى الرمادي العام ومشفى الفلوجة العام فضلاً عن بعض العيادات الجلدية الخاصة في مدينة الفلوجة وحديثة والرطبة خلال المدة (شهر تشرين أول 2012 إلى نهاية شهر آذار 2013). تم إجراء التشخيص ألمختبري بالإضافة إلى التشخيص ألسريري لعزل إناث الحلم و بيوضه من الأنفاق أو البثور. أظهرت الدراسة عدم وجود فروق إحصائية معنوية في انتشار مرض الجرب بين الذكور والإناث إذ كانت نسبة الإصابة (48,18, 51,82)% على التوالي كما إن المرض يصيب جميع أجزاء الجسم. تحصل الإصابة بمرض الجرب في جميع الأشهر ولكنها تزداد في الأشهر الباردة (كانون الأول, تشرين الأول, تشرين الثاني) إذ كانت نسبة الاصابة (21,79, 18,64, 15,25)% على التوالي. وأظهرت النتائج أيضاً أن أعلى الاصابات كانت في الفئات العمرية (قبل سن المدرسة), (18-24), (24- 30) سنة إذ كانت نسبة الاصابة (18,40, 15,50, 13,80)% على التوالي, وكما وجد أيضاً هناك انخفاض في نسبة الإصابة مع ارتفاع المستوى التعليمي اذ كانت معظم حالات الإصابة في المستويات التعليمية المنخفضة (مرحلة الدراسة الابتدائية, مستوى الأمية, مرحلة الطفولة) حيث كانت (37,29, 20,10, 18,40)% على التوالي. أظهرت الدراسة وجود فروق معنوية بين مرضى الجرب تبعاً لمهنتهم, فكانت أعلى الاصابات (في ربة البيت, الطالب, الكاسب) حيث كانت النتائج (31,23, 22,76, 19,61)% على التوالي. كما وجد بأن عامل الدخل الاقتصادي للفرد كان عاملاً مؤثراً معنوياً في نسبة الإصابة بالمرض حيث وجد بأن الأشخاص ذوي الدخل المحدود كانوا أكثر إصابة بالجرب مقارنة بأصحاب الدخول العالية. في حين أظهرت النتائج بأن العامل (في العائلة معتقل) كان أكثر العوامل أهمية في انتشار وانتقال مرض الجرب بين الناس إذ كانت نسبة الاصابة (27,12)% مقارنة مع العوامل الأحرى التي درست.

هدفت الدراسة الحالية الى اجراء مقارنة لتاثير بروتينات الحليب على المحتوى الدقيق للخلايا السرطانية تم اجراء اختبار (HSC)High Screening Content باعتماد بروتينات الكازائين والشرش المعزول من حليب الابل العراقية كمادة مضادة لخلايا السرطان البشري (A549) Human Lung Adenocarcinoma، ومن اجل تقييم الكفاءة التثبيطية لبروتين الكازائين والشرش ضد انواع مختلفة فقد استعملت اربعة انواع من الخلايا السرطانية A549, MCF7, PC3, HepG2 وتم تحديد نسبة بقاء الخلايا الحية بطريقة اختبار MTT.اظهرت نتائج الدراسة امتلاك حليب الابل لفعالية تثبيطية متباينة تجاه محتوى الخلايا السرطانية الاربعة MCF-7, PC3, A549, HepG2. وعند دراسة التركيز المثبط لنصف الخلايا المدروسة IC50 تجاه هذه الخلايا وجد انه كان اكثر فعالية تجاه الخلايا (A549) ثم (MCF-7) ثم (HepG2) ثم (PC3) لبروتينات الشرش. والتركيز المثبط لنصف الخلايا المدروسة لبروتين الكازائين كان اكثر فعالية عند الخلايا (HepG2) ثم (PC3) ثم (MCF-7) ثم (A549). اظهر تنتائج اختبار المحتوى الخلوي الدقيق (HSC) الذي اظهرته بروتينات حليب الابل ضد الاجزاء الخلوية باستعمال مجهر الفلورسنت Flourescence microscope حدوث انخفاض في عدد الخلايا السرطانية المستخدمة من نوع Human Lung Adenocarcinoma(A549) مع حدوث تغيرات مظهرية في شكل وحجم الميتوكوندريا والانوية مع حدوث تنشيط ملحوظ في Cytochrome C بفعل المعاملة ببروتين الكازائين والشرش في حليب الابل العراقية وهذا ما يشير السمية الموجودة في هذه البروتينات تجاه الخلايا السرطانية عند مقارنتها مع الخلايا غير المعاملة وخلايا السيطرة الموجبة. اظهرت نتائج معاملة خلايا (A549) بتراكيز من بروتين الكازائين فعالية تباينت حسب التركيز المستخدم وتبعاً للجزء الذي تاثر بهذه الفعالية فنجد ان تركيز 6.25 مايكروغرام/مل من بروتين الكازائين قد اعطى فعالية تجاه المادة النووية الكلية Total Nuclear Intensity ويليها التركيز 25 مايكروغرام/مل ثم التركيز 12.5 مايكروغرام/مل ثم التركيز 50 مايكروغرام/مل ثم التركيز 100 مايكروغرام/مل. في حين ان التركيز 100 مايكروغرام/مل من الكازائين اعطى اعلى فعالية تجاه نفاذية غشاء الخليةCell Membrane Permeability ثم التركيز(25, 12.5, 6.25, 50) مايكروغرام/مل. في حين ان التركيز 100 مايكروغرام/مل من الكازائين اعطى اعلى فعالية تجاه Cytochrom C ثم التراكيز (150, 25, 12.5, 6.25) مايكروغرام/مل، والتركيز 6.25 مايكروغرام/مل من الكازائين اعطى اعلى فعالية تجاه غشاء الميتوكوندريا Mitochondrial Membrane Potential ثم التراكيز (12.5, 25, 50, 100) مايكروغرام/مل. اظهرت نتائج معاملة الخلايا (A459) بتراكيز من بروتين الشرش فعالية تباينت تبعا للتركيز والجزء الذي تثار بهذه الفعالية فنجد ان تركيز 6.25 مايكروغرام/مل من بروتين الكازائين قد اعطى فعالية تجاه المادة النووية الكليةTotal Nuclear Intensity ثم التراكيز (12.5, 25, 100, 50) مايكروغرام/مل. والتركيز 6.25 مايكروغرام/مل اعطى اعلى فعالية تجاه نفاذية الغشاء الخلوي Cell Membrane Permeability ثم التركيز(12.5, 25, 100, 50) مايكروغرام/مل. والتركيز 6.25 مايكروغرام/مل اعطى اعلى فعالية تجاه Cytochrom C ثم التراكيز (12.5, 50, 100, 25) مايكروغرام/مل، والتركيز 25 مايكروغرام/مل اعطى اعلى فعالية تجاه غشاء الميتوكوندريا Mitochondrial Membrane Potential ثم التراكيز (100, 50, 12.5, 6.25) مايكروغرام/مل. تم تحديد نسبة بقاء الخلايا حية بطريقة اختبار MTT اذ تم استخدام اربعة انواع من الخلايا السرطانية المدروسة لاظهار التاثير السام لبروتينات الكازائين والشرش اتجاهها. كان التاثير متبايناً تبعاً لنوع الخلايا السرطانية المستخدمة والتراكيز المستخدمة، اظهرت النتائج ان التركيز (2.0) مايكروغرام/مل امتلك اعلى فعالية تجاه الخلايا السرطانية الاربعة بينما اعطى التركيز (0.5) مايكروغرام/مل اقل فعالية تجاه الخلايا السرطانية وكانت نسبة بقاء الخلايا الحية الاعلى عنده. وكانت العلاقة عكسية ما بين التراكيز ونسبة بقاء الخلايا المستخدمة. اظهرت الدراسة الحالية ان السمية الخلوية لبروتينات الشرش المعزول من حليب الابل العراقية تجاه الخلايا الاربعة المدروسة وجود تاثير قاتل للخلايا السرطانية المستخدمة وكذلك اعتماداً على التراكيز المستخدمة حيث نلاحظ ان نسبة بقاء الخلايا الحية كانت الاعلى عند التركيز (0.5) مايكروغرام/مل وكانت الفعالية الاعلى تجاه هذه الخلايا الحية عند التركيز (2.0) مايكروغرام/مل أي ان العلاقة كانت عكسية ما بين التركيز ونسبة بقاء الخلايا الحية.

تهدف هذه الدراسة الى دراسة تأثير الامكدالين المعزول من نوى المشمش ومغنطة ماء الشرب واختبار قدرتهما المانعة للسرطان بشكل منفرد أو كليهما معاً. استخدم في هذه الدراسة سبعين جرذ انثى تم توزيعها بشكل عشوائي ومتساوي على سبع مجموعات, وكانت على النحو التالي: مجموعة السيطرة (المراقبة) ويرمز لها (Con) ومجموعة المركب المسرطن ثنائي مثيل الهيدرازين 1,2-DMH فقط ويرمز لها (DMH) ومجموعة الامكدالين فقط (Amg) ومجموعة الماء الممغنط (M.W) ومجموعة المركب المسرطن والامكدالين معاً (DMH+Amg) ومجموعة المركب المسرطن والماء الممغنط معاً (DMH+M.W) واخيراً مجموعة المركب المسرطن والامكدالين والماء الممغنط معاً (DMH+Amg+M.W). تم حقن المركب المسرطن ثنائي مثيل الهيدرازين تحت الجلد اسبوعياً بتركيز 20 ملغم/كغم (جرعة/وزن) في الجرذ على مدى 16 اسبوعاً متتالية, أما مركب الامكدالين فقد تم تجريعه في الحيوانات عن طريق انبوب المعدة (Stomach tube) ويتم ذلك بشكل يومي وبمقدار 20 ملغم/100ملغم (جرعة/وزن), اخيراً الماء الممغنط فيعطى بدل ماء الشرب بصورة مستمرة. استمرت التجربة لمدة سبعة اشهر وتم بعد ذلك قتل الحيوان واستئصال القولون لدراسة التغيرات التي تطرأ على نسيجه. اظهرت النتائج ظهور السرطان المخاطي في القولون (Mucinous carcinoma) في الطبقة المخاطية وغزوه الطبقة تحت المخاطية في مجموعة الجرذ المعاملة بالمركب المسرطن ثنائي مثيل الهيدرازين (DMH) في حين لم تلاحظ اي تغيرات في المجاميع المعالجة ومجاميع السيطرة في انسجة القولون. نستنتج مما سبق ان مركب الامكدالين والماء الممغنط كانت فعالة في معالجة الاضرار الناجمة عن مركب ثنائي مثيل الهيدرازين 1,2-DMH في انسجة وخلايا الجسم لذلك يوصى باستخدامها كعلاجات وقائية وعلاجية ضد مرض السرطان.

تبين من خلال نتائج الدراسة أن حشرات المن تواجدت بأعداد متباينة في حقول منطقة الفاضلية والسلامية وحقول كلية الزراعة والغابات / جامعة الموصل، على نباتات الخضر والأشجار ذات النواة الحجرية وهذا التباين سببه عوامل متبادلة من ظروف مناخية وعوامل إحيائية ومنها حشرة مَنﱢ الخوخ الأخضر Myzus persicae ومَنﱢ الباقلاء الأسود Aphis fabae إذ بلغت أعداد حشرة مَنﱢ الخوخ الأخضر60 حشرة /50 ورقة نبات وذلك بتأريخ14-6-2012 عند درجة الحرارة 33,7 مْ ورطوبة 30% إذ كانت نسبة التطفل للمتطفل Aphidius matricariae 75%، أما حشرة من الباقلاء الأسود بدأت بالظهور بأعداد قليلة في بداية شهر تموز وبعدد14 حشرة /50 ورقة نبات عند درجة الحرارة 38,3 ومعدل رطوبة 39,5 إذ كانت نسبة التطفل صفر %، استمرت أعداد الآفة بالتذبذب وكذلك نسبة التطفل لحين وصلت إلى ذروتها الأولى إذ بلغت أعداد حشرة مَنﱢ الخوخ الأخضر384 حشرة /50 ورقة وذلك في منتصف تشرين الثاني عند درجة حرارة 24مْ ورطوبة نسبية 82% كذلك ارتفعت مع أعداد الآفة نسبة التطفل فبلغت عند ذروة الآفة الأولى52%. أما حشرة مَنﱢ الباقلاء الأسود فبلغت ذروتها الأولى في بداية شهر كانون الأول إذ بلغت أعداد الحشرة744 حشرة /50 ورقة نبات إذ كان معدل درجة الحرارة 18مْ ومعدل رطوبة 67% وبنسبة تطفل بلغت 90%. بعد ذلك عادة أعداد الحشرة والمتطفل للتذبذب كرة أخرى ووصلت إلى ذروتها الثانية لكل من حشرة مَنﱢ الخوخ الأخضر ومَنﱢ الباقلاء الأود في بداية شهر نيسان إذ بلغت أعداد الحشرتين 938 و896 حشرة مَنﱢ /50 ورقة نبات لكل منها على التوالي, حين كانت درجة الحرارة 28مْ ومعدل رطوبة نسبية 29% وقد بلغت نسبة التطفل للمتطفل Aphidius matricariae 86,43 و75,10 لكل من الحشرتين على التوالي، بعد ذلك عادة الأعداد لتنخفض من جديد وعادة للتذبذب مرة أخرى.

جمعت180 عينة من (التربة، امعاء الحشرات، اوراق الاشجار، كرش المجترات ومياه المجاري) وانتخبت منها خمس عزلات فقط محللة للسليلوز بواقع عزلة واحدة لكل مصدر وشخصت على انها تعود الى (Staphylococcus sciuri، Streptococcus parasanguinis، Sphingomonaspaucimobilis، Rhizobium radiobacter، Escherichia coli) وبأقطار تحلل بلغت (42، 28، 39، 35، 32ملم) على التوالي، واظهر تأثير تغير الرقم الهيدروجيني ان افضل فعالية لإنزيم السليوليز بلغت 6.627 وحدة /مل عند الرقم الهيدروجيني 6 عند استخدام العزلة المحلية Staph. Sciuri في حين بلغت الفعالية الانزيمية 5.857، 5.518، 5.996 وحدة/مل للعزلات المحلية Strep. parasanguinis، Sphingo. paucimobilis، Rhizo. radiobacter على التوالي عند الرقم الهيدروجيني 7 بينما اعطت العزلة المحلية E. coli افضل فعالية للانزيم عند الرقم الهيدروجيني 6.5 بفعالية بلغت 4.963 وحدة/مل. وتباينت كفاءة هذه العزلات الخمس في قدرتها على انتاج انزيم السليوليز في الوسط الزرعي السائل وتحت درجات حرارية مختلفة إذ ان افضل فعالية للانزيم سجلت عند30م° للعزلتين المحليتين Staph. Sciuriو، Sphingo. Paucimobilis بينما كانت افضل فعالية للأنزيم للعزلتين المحليتينStrep. Parasanguinis وE. coli عند درجة حرارة 25م°في حين كانت الدرجة الحرارية 50م° هي الافضل لإنتاج الانزيم من قبل العزلة المحلية Rhizo. Radiobacter. وكانت لعمليتي التحريك والتهوية دور في زيادة فعالية الانزيم عند عدد دورات 50 دورة/دقيقة للعزلات المحلية Strep. parasanguinis، Sphingo. paucimobilis، Rhizo. Radiobacter و E. coli في حين بلغت افضل فعالية للأنزيم من قبل العزلة المحلية Staph. Sciuri عند عدد دورات 100 دورة/دقيقة. وقد اظهرت النتائج ان افضل انتاج لأنزيم السليوليز تحقق للعزلات الخمس بعد 48 ساعة من الحضن.

اشتملت الدراسة الحالية على (100) امرأة مصابة بالتهاب المجاري البولية المتكرر من المراجعات للمستشفيات والمختبرات الاهلية في محافظة الانبار بفئة عمرية بين(10-50)سنة، بالإضافة الى(40) امرأة ليس لديهن اي تاريخ مرضي للإصابة بالتهاب المجاري البولية وبنفس الفئة العمرية كعينة سيطرة للمقارنة. امتدت الدراسة للفترة بين 3/9/ 2013 ولغاية 27/12/2014 اذ سجلت اعلى نسبة للإصابة في الفئة العمرية (21-35) سنة (48%)، كما لوحظ ارتفاع نسبة الاصابة لدى النساء المتزوجات(62%)، وساكني القرى والارياف(67%).تضمنت الدراسة الحالية قياس مستوى تركيز بروتين (THP)Tamm horsfall protein في عينات الدراسة وقد اظهرت انخفاضا معنويا P≤0.05 في (43%) من افراد عينة الدراسة وبمعدل (6.2±38.3)Ng/ml مقارنة بعينة السيطرة التي بلغ فيها معدله (7.4±265.2) Ng/ml. كما اشتملت الدراسة اجراء اختبارات الكشف عن جين THP للنساء التي تعاني من التهاب المجاري البولية واضطراب في تركيز بروتين THP)) باستخدام تقنية تفاعل السلسلة المتبلمر Polymerase chain reaction(PCR) وبالاستعانة بثلاثة بادئات متخصصة Specific primers للكشف عن اي اضطرابات على الجين Uromodulin وعلاقته بالتهاب المجاري البولية، وقد أظهرت الدراسة وجود ارتفاع معنويP≤0.05 لدى عينة الدراسة تمثل (24،19،18) حالة غياب للحزمة في البادئات المستخدمة وبعض حالات الظهور بحجم مختلف عن المتوقع مقارنة مع عينة السيطرة التي لم تظهر اي حالة من الحالات السابقة.

هدفت الدراسة الحالية الى معرفة تأثير ادوية علاج العقم في وظائف الكلى لدى الجرذان البيضاء. اجريت الدراسة على 60 حيوان (30 ذكر, و30 انثى). قسمت الحيوانات على ثلاث مجاميع بواقع 20 حيوان (10 ذكر, 10 اناث) لكل مجموعة, جرعت المجموعة الاولى بسترات الكلومفين (50 ملغم) مدة ثلاثين يوما وجرعت المجموعة الثانية بسترات الكلومفين مدة ثلاثين يوما (50 ملغم) ثم بعقار الهيومكون مدة عشرة ايام, فيما اعتبرت المجموعة الثالثة كمجموعة سيطرة. قتلت الحيوانات بعد انتهاء المدة المقررة لكل مجموعة واخذت العينات المطلوبة (الدم والكلى) واجريت الفحوصات اللازمة في مختبرات كلية العلوم - جامعة الانبار ومستشفى الرمادي التعليمي. شملت الاختبارات تقدير الكرياتنين وحامض اليوريك والالكتروليتات (الكلوريد والبوتاسيوم والصوديوم). وقد بينت النتائج وجود انخفاض معنوي في تركيز الكرياتنين وحامض اليوريك والالكتروليتات في المجموعتين الاولى والثانية. اما بالنسبة للدراسة النسيجية فقد اظهرت المقاطع النسيجية للكلى ان هناك تباين في المظاهر النسيجية بين المجاميع, ففي المجموعة الاولى بينت المقاطع النسيجية وجود تضخم في الكبيبات وتنخر النبيبات الكلوية وارتشاح التهابي فضلا توسع الاوعية الدموية وتثخن جدرانها. في حين تبين وجود ضمور وتنخر الكبيبات الكلوية وتنخر الخلايا المبطنة للنبيبات الكلوية. كذلك تكيس الكلى, فضلا عن وجود ارتشاح التهابي وتوسع في الاوعية الدموية وتثخن جدرانها في المجموعة الثانية.

تم جمع 450 عينة مختلفة من الحالات المرضية ( أدرار, جروح, حروق، خروج، ومسحات الأنف والبلعوم) خلال الفترة من تشرين الثاني 2014 ولغاية شباط 2015. شخصت60 عينة منها على انها Staph. aureus و 35 عينة Strep. pyogenes باستخدام طرق التشخيص المظهري والزرعي والبايو كيميائي وللتأكيد شخصت باستخدام جهاز الفايتك Vaitek. أظهرت نتائج اختبار مقاومة العزلات لــ 10 من المضادات الحياتية من مختلف المجاميع تباينا في مقاومتها لهذه المضادات, واختيرت 10 عزلات من كل جنس على أساس التباين في مقاومة المضادات. صممت عدد من البوادئ للكشف عن البكتريا باستخدام جين متميز فيها وللكشف أيضا عن مقاومتها للمضادات باستخدام تقنية تفاعل البلمرة التسلسلي المتعدد multiplex PCR, وأظهرت نتائج التضاعف بعد الترحيل إن كل عزلات staph. Aureaus تحتوي على الجين femA والذي يمكن ان يتخذ كمؤشر تشخيصي وكل عزلات strep. Pyogenes تحتوي على الجين Tu(tuf)، وفي نفس التفاعل تم الكشف عن وجود جينات مقاومة سبعة من المضادات الحياتية العائدة الى مجاميع مختلفة (Amp, tetR, Tri, Gen, Imp, Qnl and mecA) حيث احتوت كل عزلات staph. aureus على جين Qnl,Tri،tetR,mecA, Gen, Imp في حين تباينت في احتواءها على Ampاما عزلات. strep. Pyogenes فقد احتوت على جينات mecA,Amp,gen,tri وتباينت في احتوائهاعلى جين Qnl حيث لم يظهرفي جميع العزلات ومن خلال هذه الدراسة يمكن استثمار تقنية البلمرة التسلسلية المتعددة في تشخيص البكتريا من النماذج المرضية وبصورة دقيقة وتشخيص مقاومتها للمضادات الحياتية الشائعة الاستعمال بوقت قصير وجهد اقل ودون الرجوع للفحوصات الروتينية المعروفة.

اجريت هذه التجربة في مختبرات وغرف التربية في وحدة بحوث المكافحة الاحيائية/كلية الزراعة/جامعة بغداد بهدف اختبار الكفاءة الافتراسية لبالغات المفترس المحلي Nephus jaderiensis (Coleoptera:Coccinellidae) والذي يعد من الاعداء الطبيعية المهمة والكفوءة لحشرة بق الحمضيات الدقيقي Risso Planococcus citri . (Homoptera : Pseudococcidae) أظهرت النتائج ان للمفترس كفاءة افتراسية عالية في استهلاك الادوار غير البالغة لبق الحمضيات الدقيقي المدروسة تحت درجات حرارة 18و 23 و 27 و 32 م̊ , حيث بلغت معدلات بالغات المفترس للأدوار المختلفة من البق الدقيقي }بيض وحورية عمر اول وحورية عمر ثاني وحورية عمر ثالث{ 13.3و 6.0 و 7. 5 و 1.0و 18.3و 7.2و7.0 و2. 5 و 17.1و 8.1و 8.5 و 4.8 و 19. 4و 7.2و6.6 و5.2 , فريسة بالتتابع من قبل اناث المفترس , في حين بلغت 15.1 و 5.1 و7. 4 و 1.5 و 20.1 و 5.9و 7.3 و3.1 و 20.3و 7.0و 9.2 و 4.8 و 20.1 و 7.9 و 7.3 و 5.1 , فريسة بالتتابع من قبل الذكور. نستنتج من هذه الدراسة بأن المفترس Nephus jaderiensis يعد من المفترسات الجيدة ضد البق الدقيقي اذ تهاجم بالغات المفترس الادوار المختلفة للبق الدقيقي وبمعدلات جيدة مما يشير الى اهميته كعامل احيائي مهم في تنظيم سكان الآفة. نوصي بأجراء المزيد من الدراسات الحقلية للمفترس لتحديد مدى كفاءته حقليا بحسب الظروف المحلية وتحديد دوره في تنظيم سكان البق الدقيقي ودراسة مدى توافق المفترس مع طرائق المكافحة الاخرى لتحديد دورة الحيوي ضمن برامج الادارة المتكاملة للآفات.

تم في الدراسة عزل وتشخيص 86 عزلة بكتيرية من حالات التهاب المجاري البولية UTI وقد تضمنت العزلات الانواع الاتية : E. coli %46.5، 2.3% Pseudmonas aeruginosa، 1.2% Acintobacter lowffii Acintobacter baumannii 1.2%، 2.3% Proteus mirabilis، 1.2% Klebsiella pneumonia، 24.4%Staph. aureus، 8.1% Staph. epidermidis, 1.2 % Staph. hominis.hominis، 2.3 %Staph. haemolyticus,3.5% Streptococcus faecalis، 4.7%Streptococcus pyogenes, 1.2% Kuveria kristeae واختبرت قابلية العزلات على الالتصاق بالخلايا الطلائية البولية وكانت البكتريا التي اظهرت اعلى معدل التصاق هي بكتريا Staph.aureus بمعدل 58.63 بكتريا \خلية طلائية فيما كانت بكتريا Kuveria kristeae هي الاقل في معدلات الالتصاق 9.81 بكتريا \خلية طلائية . كما درس تاثير ثلاث مواد وهي العسل، زيت الزيتون وخل التفاح على معدلات الالتصاق وكان تاثير هذه المواد متباينا ويختلف باختلاف نوع العزلة والمادة الطبيعية وكان اكثر تاثيرا على بكتريا Staph.aureus فانخفضت المعدلات الى 39.09، 25.67 و 24.36 بكتريا\خلية الطلائية عند استخدام زيت الزيتون والعسل وخل التفاح على التوالي.

يتضمن البحث دراسة تأثير تداخل مستخلص الحبة السوداء Nagilla sativa المائي والكحولي في تثبيط نمو عزلات محلية تابعة للجنس Klebsiella والمعزولة من حالات مرضية مختلفة بالتداخل مع بعض المضادات الحيوية (Vancomycin (VA)، Erythromycin (E)، Gentamycin (CN)، Nitrofurantion (F)، Chloramphenicol (C)) كذلك تم دراسة تأثير وجود تراكيز مختلفة من المستخلص المائي للحبة السوداء ضمن الوسط الزرعي الخاص بنمو العزلة Klebsiella pneumonia ذات الرقم المحلي (1) ومدى انعكاس ذلك على حساسية نموها تجاه عشرة أنواع من المضادات الحيوية المختلفة .استعملت طريقة الانتشار في الأقراص Disc diffusion لدراسة الفعالية التثبيطية الناتجة من تداخل المستخلص المائي والكحولي مع المضادات الحيوية اذ أظهرت النتائج ان لتداخل المستخلص المائي أو الكحولي فرق معنوي في زيادة فعالية بعض المضادات المستعملة خصوصاً المضاد (VA) إذ ازدادت فعاليته تجاه العزلة المحلية رقم (1) من صفر إلى 19 و19.5 ملم للمستخلص المائي والكحولي على التوالي وسلكت العزلة نفسها سلوك مشابه تجاه المضاد (E) إذ ازدادت فعالية هذا المضاد من صفر إلى 10 أو 15 ملم. من جانب آخر وبشكل عام أظهرت النتائج أن بزيادة تركيز المستخلص المائي للحبة السوداء في الوسط الزرعي الخاص بنمو العزلة المحلية رقم (1) يزداد حساسيتها تجاه بعض المضادات خصوصاً الاموكسيلين.

في هذه الدراسة، تم اختيار مائتي عينة سريرية لعزل بكتريا Acinetobacter baumannii من المرضى الذين يعانون من التهابات المختلفة، والتي شملت عينات من البلغم، البول، الجروح والحروق. وقد استخدم نظام VITEK 2 COMPACT لتشخيص نسبة البكتيريا في العينات السريرية وكانت أعلى معدل إصابة هي الجروح ؛ التهابات المسالك البولية والتهاب الحروق وكانت النسبة 20٪، 10٪ و6.6٪ على التوالي. وعلاوة على ذلك، تم دراسة العديد من الظروف التي يمكن ان يكون لها تأثير على نمو بكتيريا A. baumannii والتي شملت حجم اللقاح، درجة الحرارة، درجة الحموضة و عدد ساعات الحضانة. اعطت العزلة IAN5 افضل نمو بعد دراسة الظروف المؤثرة على النمو وعلى النحو التالي حيث كان افضل حجم لقاج 4 مل /لتر و40 م° بالنسبة للدرجة الحرارة , و7.5 بالنسبة للرقم الهيدروجيني و48 ساعة للفترة الحضن.

تم استخلاص الجزء الخضري لنبات الصبار Opuntia ficus indica باستعمال مذيبات متدرجة القطبية هي الماء و الميثانول 60% و الميثانول نقي 98%و ايثانول نقي 99%و اسيتون و خلات الاثيل والكلوروفورم. وحسبت النسبة المئوية للاستخلاص لكل مستخلص حيث وجد ان أعلى نسبة مئوية كانت للمستخلص المائي وبلغت 12% أما اقل نسبة مئوية فكانت لخلاصة الكلوروفورم حيث بلغت 4%. تم تشخيص بعض الاحماض العضوية (حامض السالسليك وحامض التانيك) باستعمال تقنية كروماتوغرافيا السائل عالي الأداء HPLC)) بعد مقارنة زمن احتجازها مع حوامض عضوية نقية قياسية بعدها لجئنا الى تقنية كروماتوغرافيا الطبقات الرقيقة (T.L.C) لأجل فصلها بشكل نقي و كانت نسبها حامض السالسليك 24% وحامض التانيك 43% وتم تشخيص الحامضين بالطرائق الطيفية للأشعة فوق البنفسجية-المرئية وطيف الأشعة تحت الحمراء. تم فصل المادة الزيتية من نبات الصبار باستخدام جهاز Soxhlet وكانت نسبة الزيت المستخلص 2.5%. درست الفعالية الحيوية للمستخلصات جميعها أضافة الى زيت الصبار بتراكيز مختلفة تجاه ثلاث انواع من البكتريا إحداها موجب لصبغة كرام (Staphylococcus aureus)، واثنان سالبة لصبغة كرام (Escherichia coli ,Pseudomonas aeruginosa) اظهرت نتائج دراسة الفعالية الحيوية وجود تباين في الفعالية الحيوية اعتمادا على طبيعة المذيب المستعمل في الاستخلاص وطبيعة المركبات الفعالة التي يحتويها المستخلص.

ان هذه الدراسة الجديدة حول استخدام قياسات التوصيلية الكهربائية وتغير بعض الخصائص الكهربائية لمحلول الامتزاز لحامض البنزويك وبعض مشتقاته لاستنباط ميكانيكية الامتزاز وطبيعية نماذج معقد السطح المتكونة مع ثاني اوكسيد المنغنيز والعوامل المؤثرة عليها مع حساب مقدار التغطية عند تراكيز واوزان وازمان مختلفة , سعة الامتزاز ومعامل التوزيع وعلاقتها مع كفاءة الامتزاز , كما درس تاثير درجة الحرارة والدالة الحامضية على انتقالية الايون الموجب والايون السالب للجزيئة العضوية من المحلول الى السطح وقد اضيف ثابت جديد ولاول مرة والذي طور من معادلة ارهينيوس( ) لمعرفة افضلية الدالة الحامضية وطاقة التنشيط للانتقالية الايونية في درجات حراريه مختلفة. كما حسب المقدار S* في معادلة ارهينيوس المطورة الذي يشير الى احتمالية الالتصاق للجزيئة الحامضية على السطح وقد توصلت الدراسة الى امكانية استخدام التوصيلية الكهربائية والدالة الحامضية في تفسير ميكانيكية انتقال الايون الموجب والسالب وطبيعة معقد السطح المتكون وقد انجزت الدراسة الحركيه والثرموديناميكية لحساب ثابت السرعة والدوال الثرموديناميكية ΔG و ΔH و ΔS لعمليات الامتزاز

انتهجت الدراسة المقدمة منهج التسريع الآمن لعملية التجزئة الضوئية لمخلفات المواد البلاستيكية المصنوعة من (متعدد كلوريد الفينايل) عن طريق اضافة معقد الكوبلت الثنائي التكافؤ مع ليكاند قواعد مانخ، M1 = [Co(C20H26N6O4)] واضيف المعقد بنسب (0.025 إلى 0.4) وزنية مئوية على التوالي الى رقائق متعدد (كلوريد الفينايل) المحضرة بسمك 70±5 مايكرون. عرضت الرقائق المحضرة النقية منها والمحتوية على التراكيز اعلاه من المعقدات الى الاشعة فوق البنفسجية بطول موجي 365 نانومتر وبقدرة 18 واط لفترات زمنية معينة ابتدأت بـ 20 ساعة وانتهت بـ 120 ساعة. استعملت تقنية قياس طيف الاشعة فوق البنفسجية المرئية UV-VIS وتقنية مطيافية الاشعة تحت الحمراء FT-IR فضلا عن قياس اللزوجة لغرض متابعة عملية التفكك الضوئي من حساب ثابت سرعة التفكك ومعامل نمو مجاميع الكاربونيلICO والهايدروكسيلIOH، اضافة الى متابعة مقدار التغير في معدل الوزن الجزيئي اللزوجي. بينت النتائج الخاصة بقياسات مطيافية الاشعة فوق البنفسجية ان ثابت سرعة التفكك Kd يتناسب طرديا مع كل من تركيز المعقد المضاف وزمن التشعيع. اما نتائج قياس طيف الاشعة تحت الحمراء فبينت ان نمو معامل امتصاص كل من مجاميع الكاربونيل والهايدروكسيل ترتبط باضطراد مع زمن التشعيع وتركيز المعقد المضاف، فضلا عن ان نمو معامل امتصاص الكاربونيل يكون مقترنا بالتغير الاكبر خلال فترات التشعيع مما عليه معامل من نمو معامل امتصاص الهايدروكسيل. ومن قياسات اللزوجة تبين ان معدل الوزن الجزيئي اللزوجي يتناسب عكسيا مع كل من زمن التشعيع وتركيز المعقد المضاف، ومن حساب كل من درجة التجزئة α والمعدل العددي لقطع السلسلة S وجد ان هنالك تشابك في السلسلة البوليمرية Cross- Linking وان عملية قطع السلاسل يكون عشوائيا.

تشتمل هذه الدراسة تصميم وتحضير مجـموعة من المركبات التي يمكنها ان تعــــــــمل كمثبطـــــــــــــات لانزيم الزانثين ووتم اختيار افضل المثبطات نظريا MOE وان تصميم المثبطات انجز من خلال البرنامج الحاسوبي XO المؤكسد لتحضر بعدها تم تشخيصها باستخدام اطياف الامتصاص للاشعة تحت الحمراء واطياف الرنين النووي المعناطيسي وتم اختبار فعالية المركبات المحضرة لتثبيط انزيم XO مختبريا والتحليل الدقيق للعناصر C.H.N 13C NMR و1HNMR.

تم تنقية انزيم الفوسفتيز القاعدي من مصل مريضات مصابات بمتلازمة تكيس المبايض حيث استخدمت تقنية الترشيح الهلامي باستعمال عمود الهلام Sephadex G100 ذي الأبعاد (20×2) سم، لغرض تنقية إنزيم الفوسفاتيز القاعدي من أمصال المريضات المصابات بمتلازمة تكيس المبايض واستخدام محلول منظم من الــ(Tris-HCl) ذي الأس الهيدروجيني (7.2) لفصل الإنزيم.درست حركية إنزيم الفوسفاتيز القاعدي، حيث درس تأثير التراكيز المختلفة من المادة الأساس ثنائي صوديوم فنيل فوسفاتيز، أظهرت النتائج زيادة فعالية إنزيم الفوسفاتيز القاعدي بازدياد تركيز المادة الأساس وكان الشكل الناتج هو قطع زائدي. وبلغت قيمة ثابت ميكالس – منتن (Km) (1.14)ملي مول, كذلك درس تأثير الأس الهيدروجيني pH ووجد أن pH الأمثل لعمل الإنزيم هو (10). أما درجة الحرارة المثلى لعمل الإنزيم كانت 37 م° ودرس تأثير زمن التفاعل على فعالية الإنزيم ولوحظ أن أعلى فعالية للإنزيم بعد فترة حضن لمزيج التفاعل الإنزيمي و لمدة (20) دقيقة. تم دراسة تاثير بعض مشتقات حامض الاسكوربك وتبين انها تعمل كمثبط لفاعالية انزيم الفوسفتيز القاعدي المنقى كما وان نوع التثبيط هو من نوع المثبط الغير تنافسي.

في هذا العمل، تم استخدم ثلاثة بوليمرات رئيسية في الصناعة، فهي (متعدد الستايرين، متعدد (كلوريد الفينيل)، ومتعدد ميثيل ميثا أكريلات) وتم تعريضها الى أشعة الميكروويف. وتم استعمال بوليمر متجانس والبوليمرات المشتركة و البوليمرات المخلوطة باستخدام الصب اليدوي. وأجريت دراسات التجزئة باستخدام فرن الميكروويف التجاري في الميكروويف مختلفة قوة (120،180،220،280،320W) في وقت محدد (5 ثانية) لجميع العينات. وتم تعريض العينات للإشعاع الميكروويف بطاقة ثابتة مع الاوقات التالية (0.0، 5، 10، 15، 20) ثانية، وتتبع تأثير الاشعة مع انخفاض في متوسط الأوزان الجزيئية (MW،Mn) والزيادة والنقصان في قياسات الفحوصات الميكانيكية.

تهدف الدراسة الحالية الى تحديد مستويات بعض العناصر الثقيلة (Co , Ni , Cr Pb , Fe , Zn and Cu) في تربة مناطق من مدينة الفلوجة ومن خلال جمع (20) عينة من التربة مأخوذة من مدارس مختلفة من مدينة الفلوجة وبمعدل عينة لكل منطقة بعمق ( 20-0) و ( 40-20) سم , بعد جمع العينات تم تحضيرها للتحليل بواسطة جهاز (ICP-OEA) وبعد الحصول على النتائج تم مقارنتها مع المحددات العالمية الخاصة بتركيز العناصر في التربة . من النتائج المستحصلة نجد ان اغلب العناصر المدروسة (Co , Ni , Cr , , Pb , Zn and Cu,) تزداد في مناطق الدراسة وذلك بسبب النشاطات البشرية وانتشار مولدات الطاقة الكهربائية بشكل واسع مما ساعد على ارتفاع تراكيز العناصر الثقيلة، كما ان نواتج احتراف الوقود في وسائط النقل ساهم في ارتفاع تركيز بعض العناصر وخاصة عنصر الرصاص الذي يضاف للوقود كمضاد للفرقعة فهي بذلك تسبب زيادة في تركيز العناصر في الجو ثم تترسب على التربة في حين كان تركيز الحديد منخفض في مناطق الدراسة.

تضمن البحث دراسة تأثير أمتصاصية بعض المحاليل على خاصية الصلادة لمتراكبات الخلائط البوليمرية، حيث استخدام راتنج الأيبوكسي وراتنج البولي استر غير المشبع وخليطهما باعتبارهما مادة رابطة لألياف الكفلر لغرض تصنيع المواد المتراكبة الخاضعة للأختبار. صنعت الألواح من المتراكبات على ثلاثة مجاميع: المجموعة الاولى تضم مادة متراكبة من راتنج الايبوكسي، والمجموعة الثانية باستخدام راتنج البولي استر. أما الثالثة من هذه المتراكبات فقد أستخدم خليط بوليمري مكون من (75%) من راتنج الايبوكسي و (25%) من راتنج البولي استر، حيث ان هذه المجاميع تم تدعيمها بطبقتين من ألياف الكفلر الصناعية بكسر حجمي مقداره (20%) باستخدام طريقة القولبة اليدوية. قطعت هذه الألواح إلى عينات لغرض إعدادها لأختبار الصلادة وحسب المواصفات العالمية (ASTM) ووفقا لمواصفات جهاز الاختبار المستخدم. وزعت هذه العينات على مجموعتين: الاولى تم غمرها بالماء المقطر والمحلول الحامضي (HCl) ذي العيارية (1.5) لمدة (30) يوما لغرض دراسة أمتصاصية العينات لهذه المحاليل خلال تلك الفترة ومن ثم اجريت عليها اختبار الصلادة لمعرفة تأثير المحاليل على هذه الخاصية. أما المجموعة الثانية فقد اجري الاختبار عليها وهي جافة ومن ثم قورنت نتائج الاختبارات فيما بينها لجميع العينات الجافة والمغمورة بالمحاليل. اظهرت نتائج الاختبار امتصاصية العينات للمحاليل بأن هناك ازدياداً في كمية هذه المحاليل الممتصة من قبل العينات في بداية الغمر من خلال الزيادة في وزن العينات حتى الوصول الى اليوم (17) تقريبا، بعد ذلك سوف نلاحظ ثبوت الوزن والوصول الى حالة الأشباع. كذلك نجد ان العلاقة بين كمية المحلول الممتص من قبل هذه العينات والجذر التربيعي للزمن تكون في البداية خطية ومن ثم تأخذ بالانحناء حتى الوصول الى حالة الاشباع. أما فيما يخص اختبار الصلادة فنلاحظ ان هناك تحسناً كبيراً لهذه الخواص عند تدعيم الراتنجات البوليمرية المستخدمة بألياف الكفلر بكسر حجمي مقداره (20%) عما كانت عليه العينات قبل التدعيم بالألياف. كذلك لوحظ تأثير المحاليل على هذه الخاصية للعينات المحضرة خلال فترة غمرها، فنجد ان هناك تناقصا ملحوضا في متانة الصلادة عند غمرها بالمحاليل.

من منطلق فكرة اعادة تدوير مخلفات الزجاج والاستفادة منها في صنع دروع واقية ضد اشعة كاما تم جلب حطام زجاج القناني من معمل زجاج الانبار , وبما ان هدف البحث استبدال المواد السامة التي تستخدم في التدريع ضد اشعة كاما بمواد غير سامة .تم اضافة مسحوق الرصاص الى حطام زجاج القناني ولعدة اوزان gm (0,0.2,0.4,0.6,0.8,1) وبالمقابل تم اضافة مسحوق كبريتات الباريوم الى حطام زجاج القناني ولنفس الاوزان.حيث تم استخدام مصدر السيزيوم -137 في فحص العينات وتم اعتماد الشدة وعامل التراكم بوصفهما عاملين رئيسين للحكم على متانة الدروع و بينت النتائج العملية ان قيم الشدة تقل بزيادة نسبة الرصاص او كبريتات الباريوم في العينات المصنعة لحطام زجاج القناني.اما قيم عامل التراكم فأنها تتراوح بين الصعود والنزول وبنسب مختلفة.

تم في هذا البحث تصنيع مادة متراكبة بوليمرية هجينة بطريقة القولبة اليدوية، باستخدام راتنج الايبوكسي كمادة أساس والألياف الزجاجية وألياف النايلون-6 وألياف الصوف الصخري كمواد تدعيم وبكسر حجمي %30. تم دراسة معدل البلى الالتصاقي وخاصية الصلادة للعينات قبل وبعد التشعيع بأشعة گاما وبجرعة إشعاعية مقدارها (30 KGy) ولفترات تشعيع (16,9,5) يوم. النتائج العملية بينت بأن قيمة معدل البلى لكافة العينات بعد التشعيع اقل مما في الظروف الطبيعية، وان هذه القيم تقل بزيادة فترات التشعيع. أما بالنسبة لقيمة الصلادة فقد ازدادت لكافة العينات بعد تعريضها للتشعيع اكبر مما عليه في الظروف الطبيعية وتستمر هذه الزيادة بالارتفاع مع زيادة مدة التشعيع.

تقع منطقة الدراسة في الجزء الشمالي الغربي من محافظة الانبار بين دائرتي عرض 33° 51.9 -34° 19 وخطي طول 42° 15.83 - 42° 40.3. تضمن البحث دراسة تغاير العناصر الثقيلة في بعض الابار بين سد حديثة وموقع سد البغدادي، باختيار ثمانية ابار و اربعة عيون. درست تراكيز عناصر الزنك Zn2+، الحديد Fe2+, الكادميوم Cd2+ , المنغنيز+ Mn2 , والرصاص pb2+،البورون B2+و الزرنيخ Asولفترتي اب 2011 و اذار لعام 2012. اظهرت النتائج ان هنالك تغاير مكاني وزماني في العناصر الثقيلة بينما لم تتجاوز العناصر الثقيلة الحدود المسموح بها دوليا لاستخدامها لاغراض الشرب.اشارت النتائج ان التباين في مصدر واعماق مياه الابار والعيون انعكس على تراكيز تلك العناصر، اضافة الى بعض الانشطة البشرية والتي ساعدت على رفع مستوى تلك التراكيز.

تم استخدام النماذج المائية المأخوذة من سبع مواقع من بحيرة الثرثار التي تبعد 125كم عن شمال بغداد وقد تم تحليل هذه النماذج لقياس تركيز الايونات الرئيسة السالبة والموجبة كالسيوم , صوديوم مغنيسيوم , بوتاسيوم ، كبريتات , كلوريد , كربونات وبينت النتائج ظهور اختلاف عالي في تركيز الايونات بسبب التركيب الكيمياوي للرسوبيات المتواجدة في منطقة الدراسة.اظهرت نتائج الدراسة الهيدروكيميائيةالتي اجريت على مياه بحيرة الثرثار انهمن الممكن استخدام تلك المياه لأغراض الري ولاتستخدم في النشاط البشري الابعد اجراء المعالجة الكيمياوية والبيولوجية.وان النوع الكيمياوي لتلك المياه هو كبريتات الصوديوم وحيث ان أصل المياه جوي

تم في هذا البحث اقتراح نموذجاً جديداً للسلسلة الزمنية اللاخطية والذي يدعى بنموذج دالة القاطع الزائدية ذو الانتقال الاملس المطور للانحدار الذاتي من الرتبة P (DSTSechAR(P)) حيث قمنا بدراسة شروط استقرارية هذا النموذج . وتمت دراسة الشروط الخاصة لإستقرارية النموذج بدلالة معلمات النموذج وذلك بتقريب النموذج المقترح الى نموذج خطي باستخدام طريقة التقريب بالخطية المحلية والنتائج الاساسية للنموذج المقترح ذكرت في القضية ( 3-4 ) والتي تتعلق بإستقرارية النقطة المنفردة غير الصفرية للنموذج , في حين ان القضية (4-4) تتعلق بشروط استقرارية دورة النهاية إن وجدت اما في الجانب التطبيقي فتم تطبيق الشروط الخاصة للنموذج المقترح في القضية ( 3-4) على المعدلات الشهرية للرطوبة الشهرية لمدينة كركوك للسنوات (2013-2000) ومن ثم مطابقة هذا النتائج عمليا برسم مسارات هذا النموذج لبعض الرتب وتم تعيين افضل نموذج مستقر بالاعتماد على معيارية اكايكي ووضعت النتائج بالجدول (1).

تضمنت الدراسة تحديد بعض التغيرات الهورمونية والمناعية عند الحوامل المراجعات الى مستشفى الرمادي التعليمي للنسائية والاطفال للفترة من 1/8/ 2014 الى 1/4/2015 . شملت الدراسة 358 نموذج دم من نساء حوامل وغير حوامل. وجد ان 65 امرأة حامل من بين العدد الكلي يعانين من بعض الاضطرابات بالغدة الدرقية بينما وجد ان العدد المتبقي لا يعانين من اي اضطراب. تراوحت اعمار النساء بين 16 – 49 سنة. شملت الدراسة ايضا العدد المتبقي من النساء اللائي لا يعانين من مشاكل بالغدة الدرقية والبالغ عددهن 293. قسم العدد الكلي للنساء قيد الدراسة الى ثلاث مجاميع : المجموعة الاولى شملت الحوامل اللائي ثبت معاناتهن من اضطراب الغدة الدرقية , والمجموعة الثانية شملت النساء الحوامل اللائي ثبت عدم معاناتهن من اضطراب الغدة كسيطرة اولى , اما المجموعة الثالثة فقد شملت النساء غير الحوامل ولا يعانين من مشاكل بالغدة الدرقية كسيطرة ثانية 0بينت الدراسة عدم وجود فروق معنوية في مستويات T3 و T4 و FTI عند مقارنة المجموعة الاولى بالثانية بينما تبين وجود فروق معنوية واضحه عند مقارنه المجموعة الاولى بالثالثةوجد ان معدلات مستويات T3 و T4 و FTI للمجموعة الاولى 4.08 ng/mlو 91.09 μg/dlو 69.55 ng/ml على التوالي , بينما تبين عدم وجود فروق معنوية في مستويات TSH بين المجموعة الاولى والثانية اذ بلغ معدل هذا الهورمون لدى المجموعة الاولى 18.65 μIU/ml 0عند مقارنة المتغيرات المناعية بين المجاميع الثلاثة تبين وجود فروق معنوية بمستويات الاجسام المضادة Anti thyroxin peroxidase و Anti thyroglobulin بين المجموعة الاولى والمجموعة الثالثة بينما لا يوجد فرق معنوي بين المجموعة الاولى والثانية , كما تبين ان مستويات هذين النوعين من الاجسام المضادة 302.10 IU/ml و 143.21 IU/ml. على التوالي.

أجريت هذه الدراسة لمعرفة فعالية المستخلص الكحولي لنبات الريحان في تثبيط نمو جرثومة المكورات العنقودية المعزولة من الاصابات الجلدية في الزجاج. استخلص الريحان باستخدام 95% من الكحول الاثيلي, حيث بلغت نسبة الاستخلاص 45% من وزن المسحوق الجاف. حضرت تراكيز متدرجة من المستخلص الكحولي (10-100ملغم/مل) واختيرت فعاليتها بطريقة الانتشار بالحفر باستخدام طبق الاكار المزروع بجرثومة المكورات العنقودية الذهبية مقارنة بطريقة استخدام الأثلين كلايكول. اظهرت النتائج أن اقطار تثبيط نمو الجرثومة تزداد بازدياد تراكيز المستخلص الكحولي وكانت التراكيز 10-20ملغم/مل منخفضة الفعالية والتراكيز 40-60 ملغم/مل متوسطة الفعالية بينما تراكيز 80-100ملغم/مل كانت ذات فعالية عالية ومؤثرة ضد نمو المكورات العنقودية.

تضمنت الدراسة (50) امرأة مصابه بسرطان الثدي مشخصه حديثا وقبل الخضوع لأي برنامج علاجي، تتراوح اعمارهم ما بين (26- 61) سنة، النساء المريضات خضعوا لفحوصات مختلفه خاصة لتشخيص سرطان الثدي. تركزت الدراسه على واحدة من اهم المتغيرات الكيموحيوية التي تستخدم في الكشف عن وجود اصابه بمرض سرطان الثدي والاشارة اليه وهو أنزيم أدينوسين نازعة أمين( ADA) تمت دراسة بعض حركيات الإنزيم الكيميائية بالإظافة الى تحديد بعض العوامل المؤثرة في نشاط الانزيم والتي تضمنت تحديد خصوصية الانزيم باستخدام مركبات مختلفة تضمنت (الادينوسين، 2 -هيدروكسي أدينوسين ،فورماسين، أدينين، سايتيدين، وغوانوسين) وبعد اختبار نشاط الانزيم أظهرت النتائج أن الادينوسين و 2 -هيدروكسي أدينوسين هي المواد الاساس للأنزيمكما وجد ان درجة الحموضة المثلى لنشاط الانزيم هو(7.2)، وكذلك درجة الحرارة المثلى كانت 35°م و التركيز الأمثل للماده الاساس والانزيم هو (0.034 )ملي مول و (0.25) مايكروغم / مل على التوالي، كما وجد ان الزمن الامثل للحضن (30) دقيقه. أظهرت نتائج دراسة الخصائص الحركية لأنزيم والتي شملت ثابت ميكايلس (Km)، السرعة القصوى (Vmax) ,طاقة التنشيط (Ea) وقيمة المعامل الحراري له هي كالاتي ( 0.849 ملي مول/لتر ) و( 83 ملي مول/لتر/دقيقه ) و(3927.17 كلاري /مول) و(2) على التوالي.

أثبت هذا البحث كفاءة قطب الكلوريد الانتقائي في تقدير مركبات كلور الاوكسجينية المتضمنة الهايبوكلوريتClO¯ والكلوريت ClO2¯ والكلورات ClO3¯ والبركلورات ClO4¯ في محاليلها المائية الحامضية منفردة وفي مزائج محاليلها. وقورنت هذه النتائج وعززت باستعمال قطب البلاتين لأن التفاعلات الحاصلة هي تفاعلات تأكسد واختزال حيث يستجيب قطب البلاتين للتغير في جهد اختزال مركب الكلور الاوكسجيني. لقد كانت استجابة قطب الكلوريد أبطأ من استجابة قطب البلاتين لأنه باستعمال قطب الكلوريد يتحرر الكلوريد وينتشر في المحلول حتى يصل غشاء القطب ليستجيب له نتيجة التبادل الايوني مع كلوريد القطب في الوقت الذي يحصل مع قطب البلاتين الاستجابة المباشرة للتغير بالجهد فتكون الاستجابة والتغير عند نقطة التكافؤ أوضح لهذا وجدنا نسبة الخطأ في هذه المركبات موجبة عند استعمال قطب الكلوريد إضافة الى تداخل اليوديد بينما كانت نسبة الخطأ مع قطب البلاتين سالبة. لقد اعطى التسحيح المجهادي لكلا القطبين قفزة واضحة عند نقطة التكافؤ وكانت النتائج إيجابية وجيدة وكان منحني التسحيح عل شكل حرف S. كما تم الحصول على نتائج واضحة وجيدة عند استخدام محاليل مخففة لهذه المركبات الكلورية المؤكسدة. ولقد أعطت طريقة رسم المشتقة الأولى والثانية مقابل حجم المحلول المضاف نقاط تكافؤ ادق وأوضح. وتكاد تكون النتائج التي حصل عليها لهذه المركبات في مزائج محاليلها مساوية او مقاربة للتي تم الحصول عليها في محاليلها المنفردة بما يعزز كفاءة القطبين في تقدير هذه المركبات وعزي الاختلاف البسيط الى الخطأ التجريبي. وتم استعمال القطبين في تقدير الهايبوكلوريت في محلول القاصر التجاري وقد اظهر القطبان نتائج اقل مما هو مثبت على ورقة قنينة القاصر وقد يعزى ذلك الى تحلل المركب بدرجة الحرارة واثناء نقله وتفككه خلال عملية الرج اثناء التسحيح.

تم في هذه الدراسة النظرية في تصميم وتحسين مرشحات ذات ترددات عالية للموجات الدقيقة واسعة وضيقة النطاق ضمن المدى المقترح بين (8.5-11.5) 10^6نانومترالتي تستعمل في انظمة الليزرات البصرية الحديثة .ويستند هذا التصميم في حساباته العددية بتكديس عدد من الطبقات بربع طول موجة التصميم حيث استعملنا الاساس Sio2 والمادتين Zno وSi كطلاءات ذات معامل انكسار واطئ وعالي على التوالي. لحالة السقوط العمودي عند طول موجة التصميم (10×10^6 ) نانومتر. حيث اظهرت النتائج ان النفاذية للتصميم المقترح (A/(HL)ZHH(LH)Z/Sio2) تساوي (99.99%) مع الاخذ بنظر الأعتبار تأثير زاوية السقوط وعدد الطبقات. النتائج تبين ان قيمة النفاذية تبلغ اعظم قيمة لها عند Z=2يصاحبه نقصان في عرض حزمة المنتصف في حالة السقوط العمودي .وانه عند زيادة زاوية السقوط نلاحظ ان قيم النفاذية الناتجة عن الاستقطاب الكهربائي (TE) تقل بشكل واضح على العكس من قيم النفاذية الناتجة عن الاستقطاب المغناطيسي (TM) التي تزداد تدريجيا مع ملاحظة ان هناك ازاحة جانبية لطيف النفاذية نحو الاطوال الموجية القصيرة من الطيف الكهرومغناطيسي.

لتكن R حلقة ابدالية ذات عنصر محايد، وليكن M موديول احادي ايسر معرف على الحلقة R . أن الهدف من هذا البحث هو تعميم مفهوم موديولات الحذف إلى موديولات حذف كاذبة كما تم تعميم مفهوم موديولات الحذف الضعيفة إلى موديولات الحذف الكاذبة الضعيفة. كما درسنا العلاقة بينهما وكيف يمكن الحصول على موديولات الحذف الكاذبة من موديولات الحذف وبالعكس وكذلك قام البحث بتعميم بعض خصائص موديولات الحذف على موديولات الحذف الكاذبة وذلك بوضع بعض الشروط الضرورية .

استخدمت في هذه الدراسة عملية النمذجة الرياضية لحساب تراكيز اليورانيوم في عينات الادرار لدى العاملين في مجال الاشعاع نسبة إلى عدد سنوات الخدمة في العمل . تهدف الدراسة إلى بناء نموذج رياضي لتحديد تراكيز اليورانيوم في عينات الادرار لدى عمال الاشعاع بالاعتماد على سنوات العمل، والقيم التي حصلنا عليها من خلال النموذج المبني كانت مطابقة جداً للنتائج التجريبية الاخرى.