Journal of university of Anbar for Pure science

تم فحص تاثير اضافة المثيونين الى بروتينات الرز على مستوى اللايبوبروتينات في بلازما الدم مقارنة مع تاثير الكازين في الجرذان .غذيت الجرذان بعليقة من الكازين (C)،بروتينات الرز(RP)،كازين وكولي فابريت(CC)،بروتينات الرز مع المثيونين(RPM).انخفض تركيز الكولسترول لمصل الدم في الجرذان المغذاة بالعلائق (RP)، (CC) و(RPM) لكثر من الفئران المغذاة بالعليقة (C)،وان تركيز الكولسترول في كبد الجرذان كذلك انخفض في مجموعة الجرذان المغذاة على عليقة (RP).اللايبوبروتينات ذات الكثافة العالية (HDL ) في مصل الدم والحامض الصفراوي في البراز كانت اعلى في الجرذان المغذاة بالعليقة (RP) من الجرذان المغذاة بالعليقتان (C) او (RPM).اشارة هذه النتائج الى ان زيادة افراز الحامض الصفراوي في البراز قد يكون هو المسئول عن التاثير المضاد لارتفاع الكولسترول مع عليقة بروتينات الرز مقارنة مع الكازين.

خمسة مجاميع من الفئران تمت تغذيتها على خمسة أنواع من العلائق ولمدة أربعة أسابيع وذلك بعد أسبوع واحد من التأقلم على الكازين القياسي. وهذه العلائق تتضمن : الكازين ولحده لمجموعة السيطرة (C ), الرز المطبوخ (R), الرز المطبوخ مع 1% كولسترول خارجي (RC), وجبة الشوفان (O), وجبة الشوفان مع 1% كولسترول خارجي (OC) وقد تمت التحاليل المختلفة على الحيوانات لهذه المجاميع بعد انتهاء فترة التجربة.
اطهرت مجموعة السيطرة ارتفاعا في وزن الفئران وكانت اعلى من المجاميع الأخرى (p≤0.01) في نهاية فترة التجربة ولم تكن هناك فروقات معنوية بين المجاميع المختلفة الأخرى. كان تركيز الكولسترول في سيرم الدم لفئران مجموعة (O) (64.6 ملغم /100 مل ) ولمجموعة (R) (67.7 ملغم/100 مل) وهاتان المجموعتان هما اقل مستوى (p≤0.01)) من المجاميع الأخرى في حين كانت مجموعة السيطرة هي الأعلى (112.42 ملغم/مل) بين المجاميع.
وقد أظهرت النتائج اختلافات معنوية بين معدلات أوزان الكبد والطحال والقلب للمجاميع المختلفة. وكانت اعلى وزن واقل وزن للكبد والطحال والقلب للمجاميع هي 3.87غم و3.29 غم لمجموعة (O) و (R) على التوالي بالنسبة للكبد و0.48 غم و 0.38 غم للمجمرتين ((R و(O) بالنسبة للطحال على التوالي اما بالنسبة للقلب فقد كانت المجموعتين (R) و (RC) 0.37 وكانت مجموعة (O) 0.33 غم.
وقد خفضت العليقتين الخاصة بالمجموعتين (R) و (O) من المحتوى الدهني للكبد بشكل معنوي (24.00 و 26.2 ملغم /كغم على التوالي). وخفضت عليقة مجوعة (O) محتوى الكولسترول في الكبد (1.36 ملغم/كغم) مقارنة مع مجموعة السيطرة (51.9 و 2.47 ملغم /كغم) للدهن الكلي والكولسترول على التوالي.
اما بالنسبة للحامض الصفراوي في البراز فقد ظهرت اختلافات معنوية (p≤0.01) بين جميع المجاميع. وقد كانت مجموعة (OC) هي الأعلى (10.429 ملغم /غم من البراز ) وكانت مجموعة السيطرة هي الأقل (1.434 ملغم /غم من البراز).

ان ازالة المعادن الثقيلة من المياه والمياه القذرة تلقى اهتماما كبيرا حيث تعتبر تقنية التطويف الرغوي واحدة من اغلب التقنيات المستخدمة في معالجة المياه الملوثة وتعتبر منخفضة الكلفة اكثر من التقنيات الاخرى.في هذه الدراسة تم اختبار كفائة فصل عمود تطويف متعدد المراحل وبالحجم المختبري لازالة المعادن الثقيلة (حبيبات الرصاص باقطار اقل من 45 مايكرون) من المياه القذة لصناعة البطاريات .حضر تركيز الرصاص في تلك المياه (100 جزء بالمليون) ثم مرر ببرج التطويف حيث كانت كفاءة فصل الرصاص نوعا ما مرتفعة تراوحت ما بين (62 الى 96,3%) .بلغت اعلى كفاءة فصل عند ظروف تشغيلة عند تركيز رغوة( 20 جزء بالمليون) وسرعة غاز (4 سم/ثانية) , حيث استخدم حامض الكابريليك والهكسانول كمواد مكونة للرغوة في هذة الدراسة.تم التوصل في هذه الدراسة الى ان السلوك الحركي لعملية التطويف متعدد المراحل يخضع لقانون سرعة فصل من المرتبة الاولى حيث حسب ثابت سرعة فصل الحبيبات (K) وتم الحصول على علاقات تجريبية تربط بين ثابت الفصل وسرعة الغاز وتركيز الرغوة المستخدة وتم حساب معامل الارتباط (R) لهذه العلاقات.

حضرت مُعقدات جديدة للكروم(III) و النحاس(II) مع مزيج من الليكندات التي تشمل إزاتين آزاين-IAH2 وليكندات السميكاربازون (المتضمنة بنزوين سميكاربازون- B'SCH2 أو إزاتين سميكاربازون-ISCH2 أو إزاتين بس(سميكاربازون)- ISCH3 في كل من الوسطين المتعادل (أو الحامضي قليلا) والقاعدي.شخصت المُعقدات الناتجة بإستخدام التحليل العنصري باستخدام جهاز طيف الامتصاص الذري و الطريقة الترسيبية وحساب الوزن الجزيئي النسبي وقياس التوصّيلية الكهربائية والإنكسار المولاري والمغناطيسية واطياف الأشعة تحت الحمراء والإلكترونية. وإستنتج من هذه الدراسة ان الليكندات تعطي مُعقدات أيونية موجبة ذات صيغ عامة [M(IAH2)(LH2,3)(NO3)m](NO3)n-m أو [Cr(IAH2)(B'SCH2)](NO3)3 في الوسط المُتعادل (أو الحامضي قليلاً)، في حين تتكون مُعقدات مُتعادلة أو سالبة الشحنة ذات صيغ عامة [M(IAH2-y´)(LH2,3-y˝)] أو Na[Cr(IA)(B'SC)] في الوسط القاعدي (حيث M= Cr+3 أو Cu+2 و y´=1 أو 2 و ˝y= 1 أو 2 و n=2 أو 3 و m=1 و LH2,3= الليكند B'SCH2 أو ISCH2 أو ISCH3)، إذ تسلك فيها الليكندات بشكل ليكندات مُتعادلة أو ذات شحنة سالبة أحادية أو ثُنائية في الوسط االمتعادل (أو الحامضي قليلاً) والقاعدي على التوالي. أثبتت الدراسة أنّ المُعقدات تكون سداسية التناسق ذات أشكال ثُمانية السطوح أُحادية النواة.

تعطي تفاعلات قواعد شيف جديدة (Z)-2 -(( 2-هيدروكسي بنزيلدين أمينو) مثيل)-2- ( هيدروكسي) بروبان,1-, 3 – دايول, (Z)-2 -(( 2-هيدروكسي بنزيلدين أمينو) مثيل)-2- ( هيدروكسي مثيل) بروبان,1-, 3 – دايول و (Z)-2 –((-4 ثنائي مثيل امينو ) بنزيلدين أمينو) مثيل )-2- (هيدروكسي مثيل) بروبان-3,1- دايول مع انهيدريدات السكسنيك , الماليك والمالونيك الحلقية مركبات سداسية و سباعية الحلقة , الاوكسازبينات , الاوكسازبانات,الاوكسازينات. تم التثبت من صحة التراكيب المحضرة من خلال تعيين درجات الانصهار و طيف الأشعة فوق البنفسجية – المرئية وطيف الأشعة تحت الحمراء FT-IR والتحليل العنصري الدقيق C.H.N.)) .

التآكل الكهروكيمياوي لسبيكة Ti-20%Co المطلية بمادة الهايدروكسي ابتايت يَعتمدُ على معلمات الطلاء المُخْتَلِفةِ مثل الفولتية المسلطة، والزمن، والسُمك ودرجةَ حرارة التلبيد. إذ تعد هذه أفضل المعلمات المطلّوبة لتطويرِ الطلاء بمادة الهايدروكسي ابتايت المستقرِّ كما أنها قد وُجِدتْ باستعمال تقنية الترسيب بالهجرة للدقائق العالقة المشحونة.تُناقشُ هذه الدراسةِ النتائج التي حَصل عليها مِنْ منحيات الاستقطاب، إذ تمت قياسات ألتآكل في محلول بلازما الدمِّ الصناعيِ إذ أظهرت النماذجَ المطلية بمادة الهايدروكسي ابتايت سلوك أكثر نبلاُ مِنْ النماذجِ غير المطلية. كما وجد أن الأنموذج المطلي بزمن3 دقائقِ له أفضلية من حيث المقاومةِ للتآكلِ بالمقارنة بالنماذجِ غير المطلية.

أن تفاعل الخطوة الواحدة للفثاليمايد والبنزيليدين بنزين أمين في البنزين الجاف أعطى 2-أريل-3- أريل"(1 ،2 –e ) بنزوثنائي أزبين- 7،4-ثنائي أون .بنسبة منتوج جيدة.وقد شخصت النواتج من خلال درجات الانصهار وأطياف الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية .

تعطي تفاعلات قواعد شيف جديدة (3E,2E) -3- هيدرازونوبيوتان -2- اون أوكسيم و -3 ((Z)-((E) -3- ( هيدروكسي إمينو) بيوتان-2- يلدين ) هيدرازونو) بيوتان-2- اون اوكسيم مع كل من كلوريد الاسيتايل وكلوريد البنزويل إيمايدات جديدة , مشتقات (E) -3- كلورو -3- ( -1 بروبان -1- اين-2- يل ) هيدرازينيل) بيوتان-2- اون اوكسيم ومشتقات –N/,N ( إيثان - 2,1 ثنائي يل ) بس (–N(( E ) -2- كلورو -3- ( هيدروكسي ايمينو) بيوتان-2- اسيتاميد ) عند تفاعلها مع الثايو يوريا تعطي مركبات الثايويوريز الجديدة . تم التثبت من صحة التراكيب المحضرة من خلال طيف الأشعة فوق البنفسجية - المرئية وطيف الأشعة تحت الحمراء FT-IR والتحليل العنصري الدقيق C.H.N.)) .

تضمن البحث تحضير الأمينات الاستلينية المشتقة من الامينات الثانوية الحلقية كالببردين والتي تم أكسدتها بواسطة m-chloro per benzoic acid إلى الأوكسيد المقابل. تم تشخيص الأمينات الاستلينية واكاسبدها المحضرة بالطرق الفيزياوية والطيفية ( الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية – المرئية) إضافة إلى التحليل الدقيق للعناصر (C.H.N). تم تحضير المحلول المائي والكحولي لحامض الهيدروكلوريك والهايدروبروميك من المونومر (II ) للامين اوكسايد. محلول الديوكسان لكلوريد الهايدروجين وبروميد الهايدروجين ويوديد الهايدروجين والذي نتج عنه الدايمر الهاليد المائي (III). المونمرات للهايدروكلورايد والهايدرو برومايد تم تحويلها إلى دايمر الهايدرو ايودايد (IV) بمعاملتها مع يوديد الصوديوم . تم عزل اكاسيد الأمينات بشكل مشتق لحامض البكريك. ميكانيكية تكوين كل المعقدات (II-V) تم توضيحها بتكوين كل الأنواع من الهاليدات المائية .

يعتبر إلامتزاز احد اهم المفاتيح لفهم و تبيان صفات و خصائص سلوك المبيدات على التربة فى البيئة. أجريت الدراسة الدينمية الحرارية والحركية على ثلاث مبيدات(اترازين , بايكلورام , بروبانيل) مختلفة ألصفات لأظهار الفوارق في سلوك إمتزازها على ثمانية نماذج لمواقع مختلفة من ترب زراعية بإستعمال طريقة التوازن الدفعي.
الدراسة اشتملت على بعض أجزاء رئيسية:دراسة بعض الخصائص الفيزيوكيمياوية للتربة مثل (الرطوبة , الفقدان عند الإشتعال, pH , الموادالعضوية, التبادل في الأيونات الأساسية الموجبة والسالبة CEC , وقياس حجم الدقائق) للتربة المختارة.الدراسة الحركية أشتملت على إمتزازية المبيدات في التربة حيث أجربت في درجة حرارة 25±1 سيليزية في الظلام و نسبة التربة الى المحلول كانت 4,10 : 4 8: و 1 : 10 ل(اترازين , بايكلورام , بروبانيل) على التوالي.تم قياس أيزوثيرم الإمتزاز في أربعة تراكيز اولية 2, 5, 10, 15 ملغم/لتر لكل من المبيدات المستخدمة. حيث اجريت التجارب لأزمنة مختلفة للوصول الى حالة الأتزان 0.5, 1, 3, 6, 9, 12, 24, 48, 72h) . لكل من اترازين و بايكلورام ,بينما لبروبانيل 0.5, 1, 3, 6, 9, 12, 24, 48h) أحتوى محلول خلب (بلانك) على التراب في الماء خالي من مبيد و محلول سيطرة مع المبيد فقط في ماء غير الاأيوني سبق وان حضر و عومل بالتطابق مع كل مجموعة من نماذج مجاميع التجربة. أنجز تقدير المبيدات بوساطة جهازHPLC المجهز بكاشف للأشعة المرئية و فوق البنقسجية- Visible .UVاما معدل سرعة الإمتزازية لكل مبيد قد قيس بإستعمال قانون السرعة للمرتبة الأولى اذ كان ترتيب ثابت السرعة كالتالى اترازين> بايكلورام> بروبانيل. اظهرت البيانات الامتزازية ان للبروبانيل قابلية اسرع لامتزاز حيث بلغت نسبته 24.82%,بينما لبايكورام 18.9%, 13.9% لاترازين خلال h 0.5 . ان عملية إلامتزازهي ظاهرة معقدة تشمل أنواع مختلفة للمواقع الأمتزازية مع طاقات سطحية مختلفة . اما البيانات من تجربة إمتزازية الدفع فقد تطابقت مع نماذج الخطي ,فرندليك و لانكمور التي حصلنا بموجبها على معامل الإمتزازية الخطية (Kd) وحساب كل من Kd, Kf, Kl, n, Cm. وإن قيم القراءات لأمتزاز كل من اترازين , بايكلورام قد تطابقت بصورة جيدة مع موديل فرندلك, وقيم عامل السعة, Kf له رتبة S5> S1> S8> S6> S7> S3> S4 >S2و قيم Kf لبايكلورام S6> S4> S7> S3> S2> S1> S8 >S5. ان القيم المختلفة لقيمKl التي تم الحصول عليها تميزت بأن البيانات الامتزازية لبروبانيل منسجمة تماما مع صيغة لانكماير مع بلوغ عامل التراجع (الارتداد) R2 ≥ 0.9603 اما قيم Kl للبروبانيل كانت حسب النسق الاتي S5> S1 > S3 > S6> S8> S2> S4> S7 التي كما يبدو متطابقة جيدا مع المادة العضوية و نسبة الطين للتراب. كذلك قيس معدل التركيز للإبتزازية لمبيد بايكلورام حيث قيست بإستعمال قانون السرعة للمرتبة الأولى .

تم تحضير اربع مركبات من مركبات البريدينيوم وذلك من خلال مفاعلة واحد مول من املاح البايريليوم ( المحضرة مسبقا) مع مول واحد من الـ( 2-امينواثلين ثايول) في درجة حرارة الغرفة وتم تشخيصها طيفيا بوساطة طيف الـ(الاشعة تحت الحمراء وطيف الرنين النووي المغناطيسي والتحليل الكمي للعناصر). ومن خلال مركبات البريدينيوم المحضرة تم مفاعلة واحد مول من مركبات البريدينيوم مع واحد مول من املاح البايريليوم (المحضرة مسبقا) في درجة حرارة اقل من (الصفر المئوي) ومن خلال هذه العملية تم الحصول على ستة عشر مركبا من مركبات الثايوبايرين بايريدينيوم بركلورات بمنتوج جيد جدا وتم تشخيصها طيفيا بوساطة طيف (الاشعة تحت الحمراء وطيف الرنين النووي المغناطيسي والتحليل الكمي للعناصر) . وتم تعين الوزن الجزيئي بطريقة الانخفاض بدرجة الانجماد واظهرت النتائج انها مقاربة الى وزنها الجزيئي وكذلك تمت دراسة التأثير البايولوجي للمركبات المحضرة تجاه بعض البكتريا موجبة لصبغة كرام وسالبة لصبغة كرام وكذلك تجاه بعض الفطريات وكانت النتيجة هنالك قيم للفعالية عالية للمركبات الناتجة. وبذلك تكون لهذه الطريقة طريقة عمل بسيطة وبظروف مناسبة ومنتوج جيد جدا وبذلك تكون لهذه المركبات اهمية كبيرة في حقل الكيمياء الطبية فظلا عن تحضيرها.

تضمن البحث دراسة فعالية أنزيم الزانثين اوكسديز (XO) وأوكسيد النتريك ((NO وأنواع من دهون الدم للمرضى المصابين بأمراض تصلب الشرايين (بالذبحة الصدرية والجلطة الدماغية) .غَطّتْ الدراسة ست وأربعين عينة من المرضى المصابين بأمراض تصلب الشرايين (بالذبحة الصدرية و الجلطة الدماغية ) وكانو 26من ذكور و20 من الإناث و 29 شخصاً من الأصحاء (مجموعة قياسية). تراوحت أعمارهم بين(38-65) سنة من كلا الجنسين . أشارت النتائج بأنَّ هناك زيادة معنوية في فعالية أنزيم الزانثين اوكسديز (XO) ، وكذلك في تركيز اوكسيد النتريك (NO) والكليسيريدات الثلاثية والكوليستيرول والبروتين ألدهني واطئ الكثافة والبروتين الدهني واطئ الكثافه جدا في مصل الدم للمرضى المصابين بأمراض تصلب الشرايين (الذبحة الصدرية والجلطة الدماغية) وبمقدار: 360% و 240% و2,3 % و 23,5% و 54,8% و2,3% على التوالي بالمقارنة مع المجموعة القياسية . بينما أظهرت النتائج انخفاضاً معنوياً بتركيز البروتين العالي الكثافة، وكانت نسبة النقصان 27% ، مقارنة مع ا لمجموعة القياسيةِ.من جانب اخر بينت الدراسة عدم وجود أي علاقة معنوية للمتغيرات ألمقاسه لمجموعة المرضى المصابين بأمراض تصلب الشرايين (الجلطة الدماغية والذبحة الصدرية) نسبة لاختلاف الجنس.

تم في هذا البحث دراسة تأثير بعض مركبات 1-فنيل-3-مثيل-5-بايروزولون ثايوسميكاربازون و1-فنيل-3-مثيل-5-بايروزولون-4-فنيل ثايوسميكاربازون ومعقداتها مع الكرومIII ) ) ,الموليبدينيوم(V) والتنكستن (VI على فعالية أنزيم الكولين استريز في مصل الدم مختبريا ( في الزجاج in vitro) حيث درست تأثيرها كمثبطات على فعالية انزيم AChE وتم تعيين زمن حضانة وتركيز المثبط مع الإنزيم لاعطاءه أعلى نسبة مئوية للتثبيط.
وقد أظهرت النتائج المستحصلة من رسم لينويفربرك أن التثبيط يكون غير تنافسي وقد أكدت نتائج حساب النسبة المئوية للتثبيط أن المعقدات لها قوة تثبيطيه أعلى من الليكندات المشتقة منها وقد تم دراسة نوع التثبيط وتحديد قيم الثوابت الفيزياوية لها.

يهدف البحث الى تقييم نوعية مياه نهر الفرات في مدينة الرمادي وقناة الذبان للاغراض المختلفة. تم دراسة تغاير الايونات الموجبة، التوصيلية الكهربائية، مجموع المواد الصلبة الذائبة، العسرة الكلية، نسبة امتصاص الصوديوم والنسبة المئوية للصوديوم للفترة (1992-1998). اوضحت النتائج الى صلاحية مياه نهر الفرات وقناة الذبان لاغراض الشرب والري وللاغراض الصناعية المختلفة استناداً الى المقاييس العالمية والعراقية فيما عدا العسرة الكلية التي تجاوزت الحدود المسموح بها ولبعض الاشهر خلال مدة الدراسة مما يحدد من استخدام الماء للاغراض المنزلية والصناعية. ابرزت النتائج زيادة في قيم المتغيرات في قناة الذبان مقارنة بموقع الرمادي نتيجة تاثير قناة الوروار وبحيرة الحبانية. خلصت الدراسة الى ان الكالسيوم هو الايون الموجب الاكثر تواجداً في كلا الموقعين، تليه عناصر الصوديوم ثم المعنسيوم واخيراً البوتاسيوم. وبالنسبة للايونات السالبة لوحظ بان تراكيز ايونات الكبريتات اعلى من تراكيز ايونات الكلوريدات.

تضمن هذا البحث دراسة مقاومة الشد للمواد البوليمرية والمتراكبة المسلحة بالألياف والجسيمات. حيث استخدم راتنج الايبوكسي كمادة رابطة لمواد التسليح والمتكونة من الألياف الصناعية مثل ألياف (الكفلر والزجاج والبولي فينيل كلورا يد) بالإضافة إلى مسحوق الألمنيوم.
صنعت ألواح من المواد المتراكبة والمواد المتراكبة الهجينة وبكسرين حجميين 20% و 40% من مواد التسليح. حيث تم تصنيع (21) لوحا من المواد المتراكبة وكل هذه الألواح تم تقطيعها إلى عينات بالقياسات (10x80 ملم) لكي يتم بعد ذلك إجراء اختبار متانة الشد ولكلا الكسرين الحجميين 20% و 40%.
أظهرت النتائج والاختبارات المختبرية لهذه العينات إن هناك زيادة في مقاومة الشد عند زيادة الكسر الحجمي لمواد التسليح من 20% إلى 40% وان أفضل قيمة لمقاومة الشد تمتلكها عينات الايبوكسي المسلح بألياف الكفلر عند مقارنتها بالعينات الأخرى ولكلا الكسرين الحجميين من مواد التسليح.

لقد تمت دراسة الأشعة والإشارة تحت الحمراء القريبة NIR المنعكسة عن سطوح لمواد مختلفة في أنواعها وألوانها ولمسافات مختلفة بين جهاز التحكم عن بعد والعاكس ووحدة الاستقبال ،حيث تم نقل الإشارة الى المستقبلة بصورة غير مباشرة ،وهذا يؤدي الى استخدام طريقة جديدة في العمل .إن التناغم ألموقعي الصحيح للسطوح العاكسة يؤدي الى مسح الشاشة بالإشارة المستلمة على شكل ومضة .ولقد بينت النتائج العملية أن للمسافات المستخدمة بين جهاز التحكم والسطوح العاكسة ووحدة الاستقبال حدودا عليا تعتمد على نوع ولون العاكس بالإضافة الى زاوية سقوط الأشعة تحت الحمراء على تلك السطوح .وباستخدام مؤشر استقبال الإشارة فيا إذا كانت الإشارة جيدة أم رديئة ..إن زيادة المسافة فوق حد معين يتقاطع مع جودة الاستلام .كما تبين أن تناقص مساحة العاكس أو انعكاسيته يؤدي الى تناقص قدرة التحسس للإشارة المستلمة ،غير أن الحد الأعلى لقيمة زاوية السقوط يتناقص مع زيادة انعكاسية السطح المستخدم.

في هذا البحث وباستخدام تعميم مشتقات سلاجين قمنا بتقديم ودراسة صف للداله التحليليه وبرهنة شروط المعاملات ، ،مؤثر التكامل الكسري ،نصف قطر التحدب للجزء التحليلي للدوال النجميه التوافقيه من الرتبه α.

تم مناقشة العلاقة بين العنصر التركيبي المرتفع ورسوبيات تكوين بخمة في شمال العراق،اذ اظهرت ان تكوين بخمة قد ترسبت على مرتفع في الكريتاسي الاعلى والمتمثل بسحنة ارتفاعية. وكما تمت مناقشة انواع السحنات الدقيقة المختلفة كبراهين ودلائل وضمن مقياس صغير لاحداث حركات القشرة الارضية المحلية.

تمت دراسة المتضمنات المائعة في معدن البارايت المترسب لاحقا في الصخور الكربونايتية العائدة للجزء الأسفل من تكوين سارمورد ( الطباشيري الأسفل), و تكوين عقرة – بخمة ( الطباشيري الأعلى) في منطقة دهوك, شمال العراق. إن نظائر الرصاص في معدن الغالينا المترافق مع معدن البارايت الحاوي على المتضمنات المائعة ساعدت على تشخيص حدثين من المتضمنات المائعة. تحتوي المتضمنات المائعة على مياه شديدة الملوحة وهيدروكربونات. إن المتضمنات المائعة جنبا الى جنب مع نظائر الرصاص في الغالينا ساعدت في تفسير تأريخ هجرة النفط ومسار الهجرة. إن أحداث النفط المشخصة هي عبارة عن طورين من التولد المبكر والتولد المتأخر وهجرة النفط والذي يتطابق مع الاعمار 120 و 30 مليون سنة على التوالي. تمت المقارنة باستخدام برنامج 10 بترومود لتحليل الحوض الرسوبي والذي بين ان النفط المتولد من الجوراسي والطباشيري الاسفل متطابق مع أحداث الجيل المبكر للغالينا. اما هجرة النفط فقد حدثت في الفترة الممتدة من 70 الى 30 مليون سنة. أكدت دراسة الاشكال البالينولوجية ان نفط الصخور المصدرية مشابه للنفط المهاجر.

أجريت الدراسة لمعرفة مدى انتشار الطفيليات المعوية في كل من الأطفال والبالغين المراجعين لمستشفيات الطفل المركزي واليرموك في بغداد خلال عام 2008 ففي الأطفال فحصت 3195 عينة براز فوجد أن النسبة الكلية للإصابة (21.62%) وان أعلى نسبة لإصابة الأطفال كانت بالطفيلي E. histolytica وبلغت (16.90%) تلتها G. lamblia (3.78%) أما خلال أشهر السنة فكانت أعلى نسبة إصابة بالطفيلي E. histolytica خلال الأشهر تشرين الثاني وكانون الأول وأيلول حيث بلغت (26.14، 24.72، 20.72) % على التوالي. تلاها الطفيلي G. lamblia والذي بلغت فيه أعلى نسبة إصابة (5.24، 5.19، 4.93)% خلال الأشهر شباط وتشرين الأول وآب على التوالي.أما في إصابات البالغين فقد فحصت 1649 عينة براز وبلغت نسبة الإصابة الكلية (28.80)% وبلغت أعلى نسبة كلية للإصابة بالطفيلي E.histolytica و G.lamblia وC. mesnili وبلغت (22.01، 3.63، 1.93) على التوالي وخلال أشهر السنة كانت أعلى نسب الإصابة بالطفيلي E.histolyticaوبلغت (39.87، 35.93، 34.54، 30.76، 29.41)% خلال الأشهر تشرين الثاني، آب، أيلول، كانون الأول وتشرين الأول على التوالي. تلاها الطفيلي C. mesnili خلال شهر تشرين الأول بلغت (12.29%) ثم G. lamblia خلال شهر آب، أيلول وتموز وبلغت (7.81، 5.45، 5.08)% على التوالي. أما الانتشار حسب الأجناس في الأطفال فكانت أعلى نسبة إصابات بالطفيلي E. histolytica في الذكور (33.33، 26.80)% خلال الأشهر تشرين الأول وتشرين الثاني على التوالي، وكانت أعلى نسبة إصابة بالطفيلي G. lamblia (5.74، 5.69)% خلال الأشهر آب وتشرين الأول على التوالي في الذكور أيضاً. وفي البالغين سجلت أعلى نسبة انتشار بالطفيلي E. histolytica (40.84%) خلال شهر آب ثم (46.75%) في شهر تشرين الثاني في كل من الذكور والإناث على التولي، تلاها الطفيلي C. mesnili في كل من الذكور والإناث خلال شهر تشرين الأول والتي بلغت (14.56، 9.52)% على التوالي. أما الإصابات المشتركة الكلية فبلغت (1.43، 1.33)% في كل من الأطفال والبالغين على التوالي وكانت أعلى نسبة للإصابة المشتركة بين الطفيليين E. histolytica و G. lamblia في كل من الأطفال والبالغين.

أخضعت 55 مريضه للدراسة الحالية ، منهن 27 مريضة من سكنة الريف و 28 مريضة من سكنة المدينة يعانين من خمج مابعد العمليات الجراحية النسائية، منها25 عملية قيصرية و 13 عملية شق العجان و 12عملية رفع الأكياس على المبيض و 5 عمليات رفع الرحم 0 أظهرت نتائج الزرع البكتيري لمسحات العمليات المذكوره أعلاة ان عدد المريضات اللاتي يعانين من مسببات بكتيرية لاهوائية 11 حالة والهوائية 28 حالة بينما تبين ان 8 حالات ظهر لديها نمو مختلط (هوائي ولاهوائي ) بينما لم يحصل نمو نهائياً في 8 حالات ، وتبين ان المضاعفات في هذه العمليات تاتي من تواجد البكتريا اللاهوائية ومنها Bacteroides fragilis و بكتريا peptostreptococcas اما المسببات الاخرى فكانت المكورات العنقودية الذهبية Staphlococus aurus كبكتريا لاهوائية اختيارية وKlebsilla كبكتريا هوائية 0 بينت الدراسة حساسية البكتريا اللاهوائية لمضاد الميروبينيم Meropenem بنسبة 100% و 85% للمضادين الكلورمنفكول Chloramphinicol والامبينيم Imipenem و 83% للارثرومايسين Erythomycin اما البكتريا الهوائية فكانت حساسية بنسبة 71.4% للمضاديــن (السيفوتكسام Cefotaxim والسبروفلوكسام Ciprofloxaime) و73.9 % للمضاد الحيوي الفانكوميســـين Vancomycinبينمـا اظهــرت مقاومة شديدة للامبسلين Ampicillin والجنتمايسيين .Gentamycin

تضمن البحث التحري عن تأثير غدة البروستات على ايض الدهون وبعض المتغيرات .جمعت عينات الدم من 37 مريضا (20) يعانون من سرطان البروستات و(17) يعانون من تضخم البروستات الحميد و(25) اشخاص اصحاء . وتم اجراء فحص الاليسا المناعي لقياس كمية مستضد البروستات الكلي (TPSA) وفحص اللاتيكس التلازني بروتين التفاعلي سي (C.R.Protein) وفحص المجموعة الكاملة للدهون (Lipid profile) حيث شمل فحص الكولوستيرول T.Cholesterol والدهون الثلاثية Triglycerides والدهون عالية الكثافة (HDL) والدهون منخفضة الكثافة (LDL) وعامل الخطورة .اذ بينت النتائج ارتفاع قيم مستضد البروستات الكلي والبروتين التفاعلي سي والكولوستيرول والدهون الثلاثية وعامل الخطورة في مجموعتي المرضى مقارنة مع الاصحاء وانخفاض الدهون عالية الكثافة في مجموعتي المرضى مقارنة مع الاصحاء ويعد هذا مؤشراً للاصابة بتصلب الشرايين مما يؤدي الى وفاة الكثير منهم بالذبحة الصدرية .

تضمنت الدراسة عزل وتشخيص الفلورا الطبيعية في العيون ومقارنتها بمستخدمات العدسات اللاصقة ومستخدمات الكحل في 30 شخص من طلبة جامعة الأنبار في الفترة من تشرين الثاني 2008 ولغاية شباط 2009 لأشخاص تتراوح أعمارهم بين (19-26) عام حيث شملت الدراسة 10 طالبات مستخدمه العدسات اللاصقة و10 طالبات مستخدمه الكحل العربي و5 طلاب و5 طالبات يمثلون مجموعة السيطرة (غير مستخدمات العدسات اللاصقة والكحل).حيث بينت الدراسة وجود فروقات في الفلورا المايكروبية في العين بين مستخدمات العدسات اللاصقة ومجموعة السيطرة حيث شملت مجموعة السيطرة على أنواع من بكتريا المكورات العنقودية Staphylococci بنسبة83.32% وهيS. epidermidis ,S. aureus ,S. xylosus ,S. capitis بالإضافة إلى الخميرة الـ(Candida ) بنسبة 16.68%. بينما تنوعت الفلورا المايكروبية في مستخدمات العدسات اللاصقة بين البكتريا السالبة لصبغة كرام والتي كانت السيادة فيها لبكتريا Pseudomonas aeruginosa بنسبة16.67% ثم تلاها الأجناس Aeromonas والـ E.coli والـ Klebsiella بنسبة 8.33% لكل منها والبكتريا الموجبة لصبغة كرام وكانت السيادة فيها لبكتريا المكورات العنقودية Staphyllococci بنسبة 25% متمثلة بالأنواع S. aureus , S. epidermidis وعزلة الـB.heamolytic, Streptococcus بنسبة 8.33% بالإضافة إلى أجناس الفطريات Aspirigilus spp. وفطر شخص مبدئيا على انه Alternaria وخميرة Candida بنسبة 8.33% لكل منها.
أما في مجموعة مستخدمات الكحل فكانت 60% من المسحات سالبة للزرع المختبري وان المسحات التي أعطت نتيجة موجبة للزرع المختبري كانت البكتريا الموجبة لصبغة كرام اغلبها Staphyllococcus متمثلة بالنوعين S. aureus ,S. epidermidils.
أما في ما يخص حساسية العزلات البكتيرية للمضادات الحيوية تبينت نتائج الدراسة ان أكثر المضادات تأثيرا على البكتريا الموجبة لصبغة كرام والسالبة لصبغة كرام هو المضاد Erythromycin بنسبة 69.5% ثم يليه مضادات الـGentamycin بنسبة 52% والـTetracyclin بنسبة 47.8% بينما أكثر المضادات مقاومة من قبل البكتريا هي Peniccllin G حيث لم يؤثر سوى على 4.7% من العزلات البكتيرية ويليه المضاد Ampicillin حيث كانت نسبة حساسية البكتريا له 26.9% ويتوسط تأثير هذين المضادين هو المضاد الحيوي Cefalexin بنسبة 35.7% وذلك بسبب الاستخدام الخاطئ والمفرط لهذه العقاقير من قبل الناس

اجريت الدراسة الحالية للتعرف على تاثير المستخلص الكحولي لثمار السبحبح غير الناضجةMelia azedarach L. في أنسجة المبايض والخصى في بالغات دودة البنجر (Hubner) Spodoptera exigua. استخدمت التراكيز 0.25 و 5.0 و10.0 ج ف م في دراسة تاثير مستخلص ثمار السبحبح في مناسل دودة البنجر السكري. تسبب التراكيز الواطئة من المستخلص، ضمور احد المبيضين او جزء من انابيبه المبيضية وتحلل واختفاء اجزاء من المبيض. يؤثر المستخلص في قشرة البيضة، مسبباً انفصالها عن مكونات البيضة، وتحلل محتويات حبيبات المح. اما عن تاثير المستخلص في الخصية، فقد لوحظ انفصال الاجسام الدهنية عن الصفن باضافة أوطأ التراكيز. ثم يتتابع ظهور التغيرات في الخصية مع زيادة تراكيز المستخلص في غذاء يرقات الذكور، فتضمحل الطبقة الطلائية لحويصلات الخصية، وتتبعثر الخلايا المولدة للحيامن، وتختزل انسجة الصفن، وعند اضافة التراكيز المرتفعة يتمزق الصفن وغلاف الحويصلة الخصوية، وتتحلل مكونات الاجسام الدهنية.

تتميز مدينة الموصل الواقعة في شمال العراق بسيادة الرياح الهادئة ( اقل من 5 م/ثا ) إضافة إلى مشاكل الانحدار الحراري مما يعيق ارتفاع الكتل الهوائية وما تحمله من الملوثات الهوائية شاقوليا إلى الأعلى وانتشارها أو نقلها أفقيا بعيدا عن المدينة مما يودي إلى تركيز الملوثات في الطبقات الهوائية القريبة من سطح الأرض وبالتالي زيادة التأثيرات السلبية على البيئة.
تم جمع ثمار النارنج والزيتون (بمعدل ثلاثة مكررات) من احد عشر موقعا منتشرا في مدينة الموصل إضافة إلى العينات التي جمعت من المناطق الهادئة في ناحية بعشيقة ( موقع مقارنة ) وقد تم إجراء التحليلات الكيميائية وقياس كل من عنصر الرصاص والكادميوم والزنك بجهاز الامتصاص الذري وفق الطرق القياسية المعتمدة عالميا.
أشارت نتائج الدراسة إلى ارتفاع معدلات العناصر المدروسة في القشرة والجزء الطري لثمار النارنج وثمار الزيتون في المناطق ذات الكثافة المرورية والسكانية العالية مقارنة بموقع المقارنة (ناحية بعشيقة) والأحياء الهادئة البعيدة عن مركز المدينة مما له تأثير سلبي على البيئة وصحة الإنسان المستهلك لهذه الثمار، كما تناولت الدراسة وضع المقترحات والحلول للحد من تفاقم مشاكل التلوث البيئي في مدينة الموصل

تتضمن هذه الدراسة متابعة التغيرات الحاصلة في تركيز الانزيمات الناقلة لمجموعة الامين والتي شملت كل من ( GOT ) و ( GPT ) لكل من الكبد والقلب والكلية والطحال عند اعطاء جرع مختلفة من مستخلص عرق السوس . استخدمت في هذه الدراسة فئران بيض سويسرية بعمر ( 30 يوم ) ، قسمت الحيوانات الى ثلاث مجاميع اختبار ( 6 حيوانات لكل مجموعة ) وحسب تراكيز المستخلص بالاضافة الى مجموعة السيطرة حيث جرعت الحيوانات بثلاث تراكيز مختلفة من مستخلص عرق السوس ( 0.0002 ) غم / يوم (0.0004 ) غم / يوم ( 0.0006 ) غم/ يوم ولمدة اربعة اسابيع اما مجموعة السيطرة فقد جرعت بالمحلول الملحي المتعادل Normal salin . بعد انتهاء فترة التجريع تم وزن الحيوانات وشرحت ثم أ ستاصلت كل من الاعضاء ( الكبد والقلب والطحال والكلية ) وتم تقدير تركيز انزيم GOT و GPT بالطريقة اللونية . اظهرت النتائج ان هناك زيادة تدريجية في وزن الجسم تناسبت طرديا" مع الجرع المعطاة من مستخلص عرق السوس الا ان الزيادة لم تكن معنوية كما و اظهرت نتائج قياس فعالية كل من الانزيمين GOT و GPT ان هناك تباين في تركيز الانزيمين ارتفاعا" وانخفاضا" بين عضوا"واخر وبين التراكيز المستخدمة من عرق السوس حيث كان هناك تاثير غير معنوي لمستخلص عرق السوس على انزيم GOT و GPT للكبد عند مستوى احتمالية ( P>0.05 ) الا ان هذا التاثير كان معنويا" واضحا" لكل من انزيمات الكلية والقلب والطحال وعند مستوى احتمالية ( P<0.05 ) ولجميع الجرع المعطاة من مستخلص عرق السوس مقارنة مع حيوانات مجموعة السيطرة .

استهدفت الدراسة االكشف عن المواد الفعاله في قشور ثمار الرمان الحامض وتقديرها كمياً بالثمار و اختبار فعاليه المستخلصات المختلفه لقشور الرمان على البكتريا المعزولة من الامعاء والمعده والتي حصل عليها من اصابات مرضية بالجهاز الهضمي عن طريق الخروج Stool والقئ وهي E.coli وSalmonella وShigella وKlebsella التابعه للعائلة المعوية والتي ترجع لها اغلب الاضطربات الهضمية. صممت التجربة تصميماً عشوائياً وتم تحليلها احصائيا باستعمال اقل فرق معنوي عند مستوى احتمال 5%, حضرت المستخلصات النباتيه بجهاز السكسوليت Soxlet باستعمال ثلاثة مذيبات وهي الماء وكحول المثيل والكلوروفورم وبواقع تركيزين 10% و15% لكل مستخلص. اظهر الكشف النوعي على احتواء القشور على القلويدات والتانينات والفينولات والفلافونيدات والصابونين اذ بلغت كمية التانينات 14.7% والصابونينات 2.6%.أظهرت النتائج ان المستخلص الحكولي قد أعطى تاثيرا معنويا عاليا عند التركيز 15% على جميع أنواع البكتيريا ثم مستخلص الكلوروفورم اما المستخلص المائي فكان الاوطئ من ناحيه قطر التثبيط. تم مقارنه فعاليه المستخلص الكحولي ذات التركيز15% مع المضادين الامبسلين والكلورفنيكول واظهر المستخلص فعاليه عاليه مماثله لفعاليه مضاد الامبسيلين المركز.

استثمر بنجاح استعمال قطبي السيانيد والكبريتيد في تقدير خمسة من العوامل الكبريتية المختزلة لليود بالتقنية الايوديمترية . إذ تمّ تقدير الثايوكبريتات S2O32- والكبريتيت SO32- والكبريتيد S2- وثنائي ثايونيت S2O42- وثنائي كبريتيت S2O52- منفردة و في مزائج محاليلها بتسحيحها باليود المحضّر في حامض الخليك الثلجي مباشرةً . وقدّر اليوديد المتحرر والمكافئ لصنف الكبريت المستعمل بقطبي السيانيد والكبريتيد الانتقائيين مقارنة ً بقطب البلاتين المستعمل أيضاً في متابعة هذه التفاعلات الايوديمترية بتسجيل جهود التأكسد والاختزال في درجات حرارة مختلفة ، حيث تمّ الحصول على نتائج طموحة ومشجعه وبدقة وصلت ±3.5% مع بعض الشواذ تعزى إلى الخطأ التجريبي . كما استخدمت الأقطاب الثلاثة في تقدير الكبريتيد في مياه عيون هيت الكبريتية حيث كانت النتائج مضاهية لنتائج قدرت في بحوث أخرى لغاز كبريتيد الهيدروجين في مثل هذه العيون بما يعزز كفاءة التقنية الايوديمترية باستعمال اليود المذاب في حامض الخليك الثلجي .وقد أكدت قياسات الجهد الموجبة لقطب البلاتين للمركبات الكبريتية الخمسة وحسابات الطاقة الحرة السالبة أن التفاعلات تامة وتسير نحو الكمال تؤكدها قيم الانتروبي الموجبة ، أما قيم الانثاليبي فكان قسم منها سالباً والقسم الآخر موجباً باختلافات قليلة بما يجعل تأثير درجة الحرارة على هذه التفاعلات قليلاً فخلية التفاعل غير عكسية والتفاعلات تامة تعززها القيم العالية لثوابت التوازن المحسوبة . أما الجهود السالبة لاستجابة قطبي السيانيد والكبريتيد فقد جعلت قيم الطاقة الحرة موجبة والانتروبي سالبة بما يعزز عدم مرور تيار كهربائي خلال الخلية وأن هذين القطبين الانتقائيين لا يستجيبان لجهود التأكسد والاختزال بسبب المقاومة العالية لغشائي القطبين .

أوضحت أطياف الأشعة فوق البنفسجية والمرئية وتحت الحمراء وجود مجاميع فعالة في المستخلصين المائي والكحولي لزهر الشاي الأحمر , وقد فصلت مكونات المستخلصين المائي والكحولي بكروماتوغرافيا الورق والطبقة الرقيقة والعمود ، وتم تشخيص ثلاث صبغات هي الجوسبتين والانثوسيانين والكويريستين ، كما تم تشخيص خمسة حوامض عضوية هي حامض الماليك والاوكزاليك والاسكوربيك والتارتاريك والستريك .وقدمت تقنيتا الامتصاص والانبعاث الذري اللهبي تقدير تراكيز عالية من عناصر الكالسيوم والباريوم والمغنسيوم والبوتاسيوم ، أما عناصر الصوديوم واللثيوم والحديد والمنغنيز والنحاس والخارصين والنيكل فقد وجدت بتراكيز ضئيلة بما يثبت احتواء أزهار الشاي الأحمر على عناصر معدنية ضرورية للنبات والإنسان الذي يتناول أزهار النبات كشراب أو مزيج من العصائر أو كصبغات غذائية .ونظراً للوسط الحامضي لمستخلص الشاي الاحمر فقد تم تسحيحه بمتابعة التغير في الدالة الحامضية والتغير في الجهد فلوحظ تغير واضح وكبير عند نقطة التكافؤ امكن استثمارها في تقدير نسبة الحوامض التي تساوي ( 60.28%) ±0.13.وبعد إثبات وجود الصبغات وتغير لونها المفاجئ عند نقطة التكافؤ فقد أمكن استثمار مستخلص الشاي الاحمر كدليل حامض – قاعدة يتغير لونها في الوسط المتعادل أو القاعدي وهو يضاهي في فعله دليلي المثيل الأحمر والفينولفثالين

تم في هذا البحث القياس العملي لكل من اللزوجة والكثافة لمحاليل رباعي بيوتيل بروميد الامونيوم ( TBABr ) في كحول الايثانول عند درجات الحرارة 298.15 و 303.15 و 308.15 كلفن وفي كحولات 1- بيوتانول ، 1- هكسانول عند درجة حرارة 298.15 كلفن. من قياسات اللزوجة تم حساب معاملات Jones-Dole A و B واستعملت قيم معامل اللزوجة B في تفسير السلوك اللزوجي لهذه المحاليل. إذ لوحظ أن قيم B تقل في الايثانول وتزداد بزيادة طول سلسلة الكحولات )1- بيوتانول ،1- هكسانول(. أن قيم معامل اللزوجة B الموجبة لهذه المحاليل تؤكد ان ايون رباعي بيوتيل الامونيوم (C4H9)4N+ يعمل كساند للتركيب الهيكلي للايثانول بسبب تكوين تركيب عنقودي الشكل من خلال الأواصر الهيدروجينية الضمنية بين جزيئات الكحول. بينما تعمل قوى التراصف والتوافق المتسببة من قوى فاندرفالز على تقوية التراكيب الهيكلية في كحولات البيوتانول والهكسانول.

كثررا المفلتراا فرئ البيورة وتنوعالرا كسرب االسرتالضك البشرري او ف راالا المعامر 1(. اجرينرا
عردا تجرارب لترررع تسويرن هسررما مرن ررعا المفلتراا بمعالجراا معينررة لتصرب عو فاورردة لفدمرة المجتمررن
للتقلي من عا المفلتاا . فرتم اجرراف فكرا كامر للقسرن االجنبيرة للوصرو الرت مواصرتاتالا فرتم فلرس نسرب
من مفلتاا معام السيراميك و االسمنا االبيع 2( وا افة نسبة من سين الكاؤولين كمرادة رابسرة ونسربة
من رما النجف الكاملة للتلدسبار العساف هوة للاليك المصنن 3( مرن تصرنين هسرن سريراميكية تسرتفدم فرئ
الشوارع كعضماا داللة وارشاد تستفدمالا دواور المرور.

: تضمن البحث اربعة مراحل: الخطوة الأولى هي تحضير مجموعة من الليكاندات المشتقة من حامض الكلوتاريك, في حين تضمنت الخطوة الثانية تحويل مشتقات الحامض المحضرة إلى حوامض الهيدروكساميك, إما الخطوة الثالثة للبحث فتتضمن تحويل حوامض الهايدروكسامك المحضرة إلى معقدات لأيون الحديد(III) وأيون النحاس(II). تم التحقق من تراكيب المركبات الناتجة بدراسة أطياف الأشعة تحت الحمراء, الأشعة فوق البنفسجية, فضلاً عن أطياف الرنين النووي الغناطيسي للمعقدات المحضرة .درست الفعالية المضادة للبكتريا لليكاندات المحضرة على أربعة أجناس من البكتريا المرضية. وقد أظهرت الدراسة تأثير كبير للمركبات المحضرة في تثبيط نمو هذه الأجناس هذه البكتريا.

تضمن البحث دراسة صلاحية مياه الآبار في المناطق التابعة لمدينة الفلوجة ومقارنتها بمياه نهر الفرات مدى ملائمتها للاستعمال البشري إضافة إلى الفعاليات الأخرى مثل الزراعية والصناعية.تمت عملية النمذجة بأخذ واحد وعشرون نموذج من آبار مختلفة للمنطقة المذكورة من جميع المنطقة وبدأت عملية النمذجة بأخذ العينات التي يلاحظ آثار الملوحة على السطح الخارجي للتربة.قيست الخواص الفيزيائية والكيميائية لنماذج المياه والمتضمنة (التوصيل الكهربائي pH المحلول والمواد الصلبة الذائبة) والأيونات الموجبة (الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم) والعناصر النزرة (النحاس والخارصين).أظهرت الدراسة أن مياه الآبار تمتاز بقيم دالة حامضية متعادلة تميل إلى الخواص القاعدية كما وأظهرت مدى تأثير السد الواقع جنوب غرب الفلوجة على نهر الفرات على المياه الجوفية بهذه المنطقة.وأظهرت الدراسة قيم التوصيلية العالية التي تدل على وجود زيادة في تركيز الأيونات الموجبة والمواد الصلبة الذائبة, في حين كانت تراكيز العناصر النزرة كانت ضمن المدى المسموح به.

تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة تأثير بعض المضادات الحيوية مثل التتراسايكلين و البنزلبنسلين و الأمبيسيلين على فعالية ADA الذي تظهر له مستويات مرتفعة لدى مرضى حمى مالطا ,تزداد فعالية الأنزيم بصوره عامه في حالات الإصابة ببكتريا البروسيلا المسببة لحمى مالطا وبكتريا السالمونيلا المسببة للتايفوئيد و حالات الإصابة الفيروسية كما في التهاب الكبد الفيروسي النوع الثاني B .انزيم الأدينوسين نازع الأمين له دور فعال في الجهاز المناعي وإحداث أي تثبيط للأنزيم يودي الى خلل في هذا الدور. أجريت الدراسة على إنزيم مفصول من مصل مرضى مصابين بحمى مالطا تم تاكيد الأصبة البكتيرية لديهم بفحص زهرة بنكال و 2-مركبتا ايثانول وكانت عملية الفصل بطريقة كروموتوغرافيا العمودSephacryl S-300 . أظهرت نتائج البحث حدوث تثبيط عالي على الأنزيم نتيجة وجود المضادت الحيوية مع الركيزة

تم تطعيم الغشاء الرقيق Cu0.5Ag0.5AlS2 بعنصري الكادميوم (Cd) والرصاص (Pb) بنسب وزنية %wt (1,2,3,4,5), ودراسة تأثير ذلك على الخواص البصرية للغشاء والذي حضر بطريقة الرش الكيميائي الحراري بدرجة حرارة (360oC) ,عند تطعيم الغشاء بعنصر الكادميوم ومن خلال قياس طيفا الامتصاصية والنفاذية لهذه الأغشية بمدى الأطوال الموجية (300 – 1000)nm تم حساب الثوابت البصرية , وقد وجد ان معامل الامتصاص البصري اكبر من (104cm-1) لجميع الأغشية وهذا يعني أن الانتقالات الالكترونية من النوع المباشر المسموح مع حصول زحف لحافة الامتصاص باتجاه الأطوال الموجية العالية لتتحرك من (506.12)nmللغشاء غير المطعم إلى (551.11)nm عند نسبة التطعيم (5%). لقد حصل نقصان لقيمة فجوة الطاقة البصرية للأغشية المطعمة بالكادميوم حيث تناقصت من (2.45)eV للغشاء غير المطعم إلى (2.25)eV للغشاء المطعم بنسبة 5%wt, كما حصل إزاحة لقيم معامل الخمود باتجاه الأطوال الموجية العالية بزيادة نسبة التطعيم كذلك فان القيم العليا لمعامل الانكسار حصل لها إزاحة نحو الأطوال الموجية العالية بإضافة الكادميوم إضافة إلى أن قيم ثابتا العزل الكهربائي الحقيقي والخيالي أخذتا نفس السلوك بزيادة نسبة التطعيم. عند تطعيم هذا الغشاء بالرصاص لم يحصل أي تغير في قيم فجوة الطاقة أو الثوابت الأخرى ولجميع نسب التطعيم.

تم في هذا البحث دراسة الخواص البصرية لأغشية المركب الثلاثي (CuAlS2) المحضرة بطريقة الرش الكيميائي الحراري بدرجة حرارة (360)C0 والمرسبة على قواعد زجاجية وبسمك (0.18 ± 0.05) µm .ودراسة تأثير التطعيم بالصوديوم والتلدين بدرجات حرارة مختلفة (250 , 300, 350 , 400) C0 ولمدة ساعتين ودراسة تأثير التشعيع بالنيترونات الحرارية بجرعات إشعاعية n.cm-2 3.024*109 , 4.752*109 , 6.48*109)) .من خلال قياس طيفي الامتصاصية والنفاذية لهذه الأغشية بمدى الأطوال الموجبـــــة (300-1000) nm تم حساب الثوابت البصرية . وقد وجد أن معامل الامتصاص البصري (α) اكبر منcm-1 (104 ) لجميع الأغشية , وهذا يعني أن الانتقالات الالكترونية من النوع المباشر المسموح، وان حافة الامتصاص تزاح نحو الأطوال الموجية الأكبر معتمدة على نوع معاملة الغشاء سواء كان بالتطعيم او التلدين او التشعيع . وقد كانت حافة الامتصاص محصورة بين (540-590)nm .أن قيمة فجوة الطاقة للغشاء (CuAlS2) (3.2) eV وعند تلدين الغشاء بدرجات الحرارة المذكورة أعلاه أصبحت قيمة فجوة الطاقة (3.25 , 3.3 , 3.4 , 3.5)eV على التوالي, أما عند تشعيع الأغشية بالنيترونات الحرارية وحسب الجرعات الإشعاعية المذكورة أعلاه أصبحت قيمة فجوة الطاقة (3.29 , 3.4 , 3.48) eV على التوالي. وعند تطعيم الغشاءCuAlS2) ) بعنصر الصوديوم .وبنسب تطعيم (1-5)wt% .فقد حصل نقصان في قيمة فجوة الطاقة للأغشية المطعمة عن قيمتها للغشاء الغير مطعم , فقد تناقصت من (3.2) eV للغشاء الغير مطعم إلى (2.85) eV للغشاء المطعم بنسبة (5wt%) .

تم في هذا البحث دراسة الخواص البصرية لغشاء المركب الثلاثي ZnIn2S4 المحضر بطريقة الرش الكيميائي الحراري بدرجة حرارة (360oC) وبسمك (0.17 0.05)µm والمرسب على قاعدة زجاجية , ودراسة تأثير التطعيم بعنصر الفضة على الخواص البصرية للغشاء المحضر. من قياس طيفا الامتصاصية والنفاذية لهذا الغشاء بمدى الأطوال الموجية (300 – 1000)nm تم حساب الثوابت البصرية , وقد وجدنا إن جميع قيم معامل الامتصاص (α) اكبر من (104cm-1) أي أن الانتقالات الالكترونية من النوع المباشر المسموح, وان حافة الامتصاص تساوي (442.85)nm للغشاء ZnIn2S4 , أما عند تطعيم الغشاء بعنصر الفضة وبنسب (1 ,2 ,3 ,4 and 5 )%wt تبين أن حافة الامتصاص تزاح نحو الأطوال الموجية الأعلى لتصل عند نسبة التطعيم (5%wt ) إلى (506.12)nm مع بقاء الانتقالات مباشرة مسموحة. فجوة الطاقة البصرية للغشاء ZnIn2S4 تساوي (2.8)eV تناقصت بشكل لا خطي عند التطعيم بعنصر الفضة لتصل قيمتها إلى (2.45)eV عند نسبة (5%wt) . قيم معامل الخمود العليا (K) أزيحت نحو الأطوال الموجية الأكبر عند تطعيم الغشاء بالفضة,كذلك قيمة معامل الانكسار العليا تحركت نحو الأطوال الموجية الأكبر بزيادة نسبة التطعيم. أما ثابتا العزل الكهربائي الحقيقي(€1) والخيالي (€2) فسلوكهما مشابه لسلوك معامل الانكسار من حيث شكل المنحني وتحرك قيمهما العليا نحو الأطوال الموجية الأعلى عند زيادة نسبة التطعيم , كذلك تم حساب عرض الذيول للمستويات الموضعية(Et) داخل فجوة الطاقة حيث زادت قيمة عرض الذيول بإضافة الفضة

يهدف هذا البحث إلى دراسة المعايير العلمية الفلكية الخاصة برؤية أهلة الأشهر القمرية وإيجاد معادلة احتمالية رؤية الهلال الوليد ، ودراسة علاقة عوامل رؤية الأهلة مع بعضها البعض، من خلال حساب تاريخ ووقت ولادة الهلال، وضوابط إمكانية رؤية الهلال الوليد بالعين المجردة (عمر الهلال، ومدة مكثه، وارتفاعه الزاوي عن الأفق، والبعد الزاوي عن الشمس). وقد تم التوصل إلى معادلة جديدة لمعرفة إمكانية رؤية الهلال الوليد في يوم المراقبة إضافة إلى دراسة العلاقات الخطية بين عوامل الرؤية .

درس تأثير أشعة كاما المنبعثة من مصدر الكوبلت وبجرع (4000,3000,2000) RAD وبمعدل 150rad/min على بعض الخصائص الكهربائية منها ( الممانعة ,ثابت العزل , عامل الفقد , والتوصيلية المتناوبة لبعض العوازل. حيث أظهرت النتائج ان تاثير التعرض الى الاشعاع سبب في زيادة قيمة الممانعة ورافقتها انخفاض في قيم ثابت العزل وعامل الفقد وكذلك التوصيلية المتناوبة ويعزى التاثير على هذه القيم بسب حصول عملية انحلال degradation في جزيئات المادة.

تقع قرية الخفاجية جنوب قضاء حديثة التابع لمحافظة الأنبار وتبعد هذه القرية (280) كيلو متراً غربي العاصمة بغداد وينتشر في هذه القرية عدد كبير من الآبار التي يصل عددها الى (35) بئراً تم حفرها حديثاً بطريقة الطرق وتم اختيار (8) آبار في منطقة الدراسة لغرض تقييمها لإغراض الري والشرب . إجريت التحاليل الفيزيائية والكيميائية بما فيها تقدير الأيونات الموجبة ( K+ , Na+ , Mg2+ ,Ca2+) والأيونات السالبة (CO2-3, HCO-3, Cl-, SO42-) فضلاً عن قياس العسرة الكلية (TH) والأملاح الذائبة الكلية (TDS) والدالة الحامضية (pH) والتوصيل الكهربائي (EC). بينت نتائج التحاليل أن هذه المياه لا تصلح لأغراض الري والشرب حسب المواصفات التي تم اعتمادها . فضلاً عن أن مياه آبار الدراسة كانت ذات تراكيز عالية من الكبريتات مما يحد من استخدامها في المجال الزراعي والبشري.

أن الأشعة فوق البنفسجيةهي جزء من الطيف الكهرومغناطيسي الشمسي بطول موجي أقل من 0.4 مايكرون وهي أشعة خطرة على الحياة عامة والإنسان خاصة مسببة له سرطان الجلد إذا كان المعامل لهذه الأشعة أكثر من المدى 6 أو 7.تم في هذا البحث أولاً مراجعة لأطياف الأمتصاص لبعض مكونات الجو وخصائصها. عملياً تركز الإهتمام على قياس هذا المعامل ولأول مرة في بغداد بشكل يومي لإيجاد العلاقة ما بين درجة حرارة الجو وشدة الأشعة الواصلة ولفترة 15 شهراً. وجد أن المعامل لمدينة بغداد هو 6.88 وهذا ضمن النطاق العالي وللحرارة تأثير كبير على شدة الاشعة الواصلة خاصة في فصل الصيف وقت الظهيرة.