Sciences Journal Of Physical Education

اشتمل الباب الأول على أهمية الحركة وممارستها من قبل الأطفال لما لها من دور مهم في تنمية عقولهم وفكرهم , كما هدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين الذكاء والقدرات الحركية لدى رياض الأطفال بعمر 4-6 سنوات واشتمل الباب الثاني على دراسة الذكاء بصورة عامة وعند الأطفال ماقبل المدرسة بصورة خاصة كما اشتمل أيضا على دراسة القدرات الحركية الأساسية للأطفال بعمر 4-6 سنوات , وتم في الباب الثالث استخدام المنهج الوصفي وكانت عينة البحث الأطفال بعمر 4-6 سنوات والبالغ عدهم (60) طفلا من دار رياض الأطفال الحكومية وكانت الإجراءات الميدانية تطبيق اختبار للذكاء الذي شمل على جزئيين صوري ولفظي وكل جزء يتكون من (45) صورة وعبارة لفظية وتم أيضا تطبيق اختبار القدرات الحركية والتي تتكون من (5) اختبارات هي ( القفز من الثبات – التوازن – المسك – الرمي – الركض ) مع استخدام الوسائل الإحصائية الملائمة من وسط حسابي وانحراف معياري ومعامل ارتباط بيرسون ولتحقيق هدف البحث كان الباب الرابع عرض ومناقشة النتائج الإحصائية والتي أسفرت عن وجود علاقة ارتباط معنوية بين الذكاء والقدرات الحركية

يهدف البحث لمعرفة تأثير مفردات تدريبية ارضية في تطوير القدرة اللاهوائية لعضلات الكتف ومدى تأثيرها على مستوى الانجاز في فعالية 100م سباحة حرة. ولغرض تحقيق هدف البحث فقد اختار الباحث (14) سباحآ أعمار (15-16) سنة وبطريقة عشوائية، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين، الأولى تتكون من (7) سباحين كمجموعة تجريبية، والثانية تتكون من (7) سباحين كمجموعة ضابطة. وقد نفذت المجموعة الضابطة فقرات المنهج التدريبي الأرضي المعد من قبل مدربها، والمجوعة التجريبية نفذت مفردات المنهج التدريبي المعد من قبل الباحث، ولغرض تحقيق أهداف البحث قام الباحث بتصنيع جهاز لقياس القدرة اللاهوائية(حسب مواصفات جهاز Power Rack )، وتم إجراء الاختبارات القبلية على عينة البحث قبل وبعد مدة التدريب التي استمرت مدة 12 أسبوعا بواقع ثلاث وحدات تدريبية في الأسبوع، وتم تحليل النتائج المتحققة احصائيآ لكلا المجموعتين حيث وجد الباحث بان مقدار القدرة اللاهوائية لعضلات الذراعين وزمن سباحة 100م قد تطورت لدى كلا المجموعتين، إلا إن المجموعة التي نفذت مفردات التدريبي الأرضي المعد من قبل الباحث في تدريبات تنمية قدرة الذراعين كانت الأفضل، لذلك فان الباحث يوصي بتنظيم مفردات الوحدة التدريبية الأرضي وبما يخدم طبيعة العضلات العاملة أثناء أداء مهارة السباحة لما لها من تأثير في تحقيق مستوى الانجاز في سباحة 100م حرة.

إن عملية تقويم أداء الأستاذ الجامعي من حملة الشهادات العليا تساعد المؤسسات التعليمية في تحقيق مجموعه من الأهداف لذا قام الباحثون بإعداد هذه الدراسة للمحاولة عن كشف الكفايات التدريسية لأساتذة كلية التربية الرياضية في جامعه بابل وفق منظور إدارة الجودة الشامــــلة
( iso 9001 ) والتي اعتمدتها جامعه بابل مؤخراً .
تضمنت الدراسات النظرية دور الأستاذ الجامعي والكفايات التدريسية ومفهوم إدارة الجــــودة
(iso 9001 ) وسبل تطبيقها في التعليم العالي وتم اختيار المنهج الوصفي بأسلوبه المسحي لملائمته هذه الدراسة بلغت نسبة عينة البحث ( 79,95 % ) من العدد الكلي للطلبة من المجتمع الأصلي للبحث ، واستعان الباحثون بالمصادر والمراجع العربية والانكليزية وجهاز حاسوب لابتوب لمعالجه البيانات إحصائيا.
قام الباحثون بإعداد استمارة استبيان تم توزيعها على الطلبة وتواصلوا إلى أهم الاستنتاجات منها الشجاعة في اتخاذ القرار وعدم الخوف من الفشل والدفاع عن وجهة نظره وقد حصلت على أعلى نسبة مئوية من وجهة نظر الطلاب فيما نالت فقرة نقد المعرفة عن طريق الدراسات التحليلية في ضوء النظريات ألحديثه أعلى نسبة مئوية من وجهة نظر الطالبات وكذلك من التوصيات التقويم المستمر لخطوات تطبيق الجودة ( iso 9001 ) في التعليم العالي والبحث العلمي .
إن تطوير الكفاءة التدريسية للأستاذ الجامعي بشكل مهني مما يقلل من نسب الضعف التعليمي وإتباع معايير ومبادئ تتناسب مع التخصصات المختلفة في مجال ترقيات أعضاء الهيئة التدريسية وإقامة حلقات نقاشية تتناول قضايا التدريس وصعوباته وكيفيه التعامل مع الطلبة وفق منظور إدارة الجودة ( iso 9001 ) .

إن دراسة المسار الحركي والتعرف على المتغيرات الحركية لها دور كبير في تحسن الأداء الحركي وتجاوز الأخطاء ، وتساهم مساهمة جادة في حل بعض المشكللات في مرحلة التعلم والتدريب .
وهذا البحث ، يهدف إلى التعرف على قيم بعض المتغيرات البيوميكانية لمرحلة الرمي في فعالية رمي القرص . و على العلاقة الارتباطية بين قيم تلك المتغيرات بمستوى الانجاز الرقمي في هذه الفعالية .
أستخدم الباحث المنهج الوصفي ( دراسة العلاقات الارتباطية ) كونه الأكثر ملائمة لتحقيق هدف الدراسة، وكانت مجتمع البحث مكونة من ثلاثة بطلات من المشاركات في بطولة كاس العالم للقارات،لألعاب القوى (2006 ) والمقامة من قبل الاتحاد الدولي لألعاب القوى ، حصلن على المراكز الثلاثة الأولى في فعالية رمي القرص ،وقد تراوح انجازاتهن بين (66.7 - 61.83 )م .
ولغض لحصول على البيانات المطلوبة أستخدم الباحث مجموعة من البرامج التقنية المناسبة للمحاولات المختارة . كما تم استخدام مجموعة من القوانين الفيزيائية وتم معالجتها إحصائيا للحصول على القيم الرقمية للمتغيرات المدروسة وعلاقتها الارتباطية من قبل الباحث .
تم عرض النتائج بجدولين وتمت مناقشتها ، وإعطاء التفسيرات لها ، وعلى ضوء النتائج التي توصلنا إليها ، تم وضع مجموعة من الاستنتاجات ومنها .
1- هناك تأثير متبادل و علاقات داله احصائبا بين مسافة الانجاز وبين متغير زمن مرحلة الرمي والسرعة الزاوية والزخم الزاوي والطاقة الدورانيه للقرص والطاقة الدورانيه للرمية.
2- تتأثر السرعة الزاوية والزخم الزاوي طرديا بمسافة الانجاز .
ومن توصيات البحث :
ليس بالضرورة أن تكون القيم الرقمية التي حصل عليها الباحث ، مثالا لكل راميه إذ تختلف الخائص البيوميكانيكيه من رامية إلى أخرى إلا إن أوسطها الحسابية يمكن أن تكون ذو فائدة للمقارنة في التدريب والبحث .

تكمن أهمية البحث في تصميم وبناء اختبار للتعرف على وسيلة من وسائل القياس لاداء حركة الطعن بسلاح الشيش وهدف البحث للتعرف على امكانية الاختبار المصمم في القياس الادراك الحس حركي .

وافترض الباحث إن لاختبار الإدراك الحس حركي لحركة الطعن بسلاح الشيش القدرة على التمييز بين المختبرين . واستخدم الباحث المنهج الوصفي وتكونت عينة البحث ( من 100 طالب ) وبلغت نسبة عينة البحث ( 80% ) من المجتمع الاصلي للبحث .

واستنتج الباحث إن الاختبار المصمم لاختبار مستوى الادراك الحس حركي لحركة الطعن القدرة على التمييز بين المختبرين و اوصى الباحث بضرورة استخدام هذا الاختبار من قبل المدربين والمختصين للتعرف على مستوى اللاعبين في التدريب

مشكلة البحث التي تبلورت في الرد على التساؤلات الآتية (هل أن للتعلم التعاوني والتعلم التقليدي المتبع أثر على تطوير الرضا الحركي في بعض الحركات الدفاعية والهجومية بسلاح الشيش؟ وهل هناك فرق بين التعلم التعاوني والتعلم التقليدي المتبع من قبل المدرس على تطوير الرضا الحركي في بعض الحركات الدفاعية والهجومية بسلاح الشيش؟) إضافة إلى عدم وجود دراسات مشابهة بهذا الصدد. كما وهدف البحث إلى -التعرف على أثر التعلم التعاوني والتعلم التقليدي المتبع على تطوير الرضا الحركي في المهارات الدفاعية والهجومية بسلاح الشيش قيد البحث، -التعرف على أفضلية استخدام التعلم التعاوني والتعلم التقليدي المتبع على تطوير الرضا الحركي في الحركات الدفاعية والهجومية بسلاح الشيش قيد البحث. وعلى أساس ذلك افترضت الباحثة ما يلي:
-هناك أثر (للتعلم التعاوني) و(التعلم التقليدي المتبع) على تطوير الرضا الحركي في الحركات الدفاعية والهجومية بسلاح الشيش قيد البحث -هناك أثر لأفضلية (التعلم التعاوني) على (التعلم التقليدي المتبع) على تطوير الرضا الحركي في الحركات الدفاعية والهجومية بسلاح الشيش قيد البحث.
واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي بطريقة المسح والمنهج التجريبي لملائمتهما طبيعة البحث.
وتضمن أيضاً استنتاجات البحث التي كانت- فاعلية كل من التعلم التعاوني والتعلم التقليدي في رفع مستوى الرضا الحركي عن الحركات الدفاعية والهجومية بسلاح الشيش قيد البحث، -التعلم التعاوني أكثر فاعلية من التعلم التقليدي في رفع مستوى الرضا الحركي عن الحركات الدفاعية والهجومية بسلاح الشيش قيد البحث.
وعلى ضوئها كانت أهم التوصيات ما يلي -أجراء بحوث ودراسات لمعرفة فاعلية التعلم التعاوني في الرضا الحركي عن فعاليات والعاب فردية وفرقيه أخرى ولنفس المستوى العمري المطروق في البحث.

أن ماأبداه العلماء في اهتماماتهم الواسعة الآفاق لدراسة العلاقة بين التلوث البيئي والإنجاز الرياضي , ومن الجدير بالذكر أن هذه الظاهرة لم تكن معروفة أو موجودة قديما بل هي حديثة وحظيت بالاهتمام وأخذها بنظر الاعتبار عند آفاق البطولات الدولية والدورات الأولمبية 0
أما مشكلة البحث فمن خلال إطلاع الباحث وقراءاته وسؤاله المختصين وجد إن المستوى الفسيولوجي والبايوكيميائي وبعض الصفات البدنية مختلف لدى الطلاب المقبولين في كلية التربية الرياضية وهذا يرجع بالتالي إلى طبيعة البيئة التي يعيش فيها الفرد .
وكان هدف البحث هو معرفة تأثير تلوث الهواء الجوي في مستوى بعض المتغيرات الفسيولوجية والبايوكيميائية في الدم وبعض الصفات البد نية عند الطلاب المقبولين في كلية التربية الرياضية ،جامعة القادسية , للعام الدراسي (2009م-2010م) .
أما فرضية البحث فقد كانت لتلوث الهواء الجوي تأثير في مستوى بعض المتغيرات الفسيولوجية والبايوكيميائية في الدم وبعض الصفات البد نية عند الطلاب المقبولين في كلية التربية الرياضية ،جامعة القادسية , للعام الدراسي(2009م-2010م).
الاستنتاجات :
1- إن لتلوث الهواء تأثير سلبي على متغيرw.b.c) عدد الكريات البيض) و(HP الهيموكلوبين و P.C.V الزوجة) على عينة البحث .
2- إن لتلوث الهواء تأثير سلبي على اختبارات العقلة وركض 540 متر لعينة البحث .
التوصيات :
1- ضرورة أنشاء الملاعب أو أداء التدريبات في المناطق قليلة التلوث .
2- الاهتمام الكبير في أيجاد البديل لحل مشكلات البيئة التي تتفاقم بشكل كبير .

لقد تعددت التصنيفات لجوانب الحركة في مجالنا الرياضي وأعزا الكثير من الباحثين إلى أن تطور أدائها يعود إلى ما يمتلكه الرياضي من قدرات بدنية وحركية بغض النظر حول ما يمتلكه من قدرات حسية حركية والتي لها الدور المهم في انسجام هاتين القدرتين خدمتاً وما تتطلبه أداء كل فعالية من فعاليات العاب الساحة والميدان والتي تتميز بقدرة بدنية وحركية خاصة به لتحقيق الانجاز وان عدم الانسجام يؤدي بالضرورة إلى القصور وعدم التوافق في أداء أجزاء الفعالية وهنا تكمن أهمية القدرة الحس حركية في زيادة وتحسين أداء القدرتين البدنية والحركية لتحقيق الانجاز .
أما مشكلة البحث إن أداء أي جانب من جوانب الحركة الرياضية يستغرق فترة زمنية معينة ويحدث في أثناء هذه الفترة تبادل في سريان القوة والضعف في الأداء الحركي وهذا يعني تبادل الانقباض والانبساط في العضلات العاملة وكلما كان هذا التبادل انسيابياً كلما تحسن الأداء وهذا يعني إن للرياضي قدرة حسين حركية عالية لهذا العمل العضلي المتحقق من تفاعل العامل الديناميكي والزمني والمكاني وان لهذه العوامل اثر بالغ في تطوير الكفاءة في الأداء لجميع فعاليات الساحة والميدان . فقدرة الإحساس الحركي تنظم البواعث والإشارات الحسية من والى المراكز العصبية لتجنيد اكبر عدد من الوحدات الحركية وتنظيم عملها وبذلك تتولد أفضل قدرة بدنية وبالتالي تحسين الانجاز وهذا ما أكده ( عبد الستار ضمد ) " أن للعضلات المشتركة في الحركة القدرة على الإحساس بمدى ما تتطلبه تلك الحركة من قوة وارتخاء لان واجب هذه العضلات لا يقتصر فقط على القيام بالحركة ولكن أيضا على الإحساس بها " .
وكان هدف البحث هو التعرف على العلاقة الارتباطية بين القدرات الحس حركية وإشكال القوة لعضلات الرجلين في انجاز بعض فعاليات العاب الساحة والميدان .
والتعرف على نسبة مساهمة هاتين القدرتين الحسية والبدنية في انجاز بعض فعاليات الساحة والميدان .
أما فرضية البحث هناك علاقة ارتباطيه ايجابية ونسبة مساهمة بين القدرات الحس حركية وإشكال القوة لعضلات الرجلين في انجاز فعاليات العاب الساحة والميدان .
الاستنتاجات :
1- أظهرت التحليلات الإحصائية هناك ارتباط بين القدرات الحسية الحركية ( قوة ، زمن ، مسافة ) في انجاز فعاليات العاب الساحة والميدان .
2- هناك ارتباط بين القدرتين الحسية والبدنية معاً في انجاز فعاليات العاب الساحة والميدان .
3- هناك نسبة مساهمة عالية تميزت بها القدرتين وإمكانية التنبؤ بانجاز فعاليات العاب الساحة والميدان من خلالها.
التوصيات :
1- بناء برامج تدريبية على أساس القدرات الحسية في تطوير الانجاز .
2- رفع كفاءة القدرات البدنية في ضوء تحسين القدرات الحسية وبها تتطور القدرة الحركية وصولاً للانجاز .

استخدمت المعرفة الفورية لنتائج الأداء كواحدة من أنواع التغذية المرتدة لأجل الحصول على نتائج أفضل لفعالية رمي الثقل وكان ذلك هدف هذه الرسالة لتحسين المستوى الرقمي لرمي الثقل وطبق البحث على 60 طالبه من المرحلة الأولى لكلية التربية الرياضية للبنات للعام الدراسي 1999- 2000 ولمده شهر وتم التوصل إلى إن المعرفة الفورية لنتائج الأداء تساعد المتعلم على تحسين أدائه.

تجلت مشكلة البحث من خلال ندرة وجود دراسات تناولت أنماط التعلم والتفكير ضمن المجال الرياضي مما حدى بالباحثة من دراسة هذه الظاهرة والتعرف على علاقتها بانجاز طالبات المرحلة الثانية كلية التربية الرياضية جامعة كربلاء بفعالية الـ(100م) حواجز كما هدفت الدراسة التعرف على مستوى انجاز الطالبات بفعالية الـ(100م) حواجز والتعرف على قوة واتجاه العلاقة الارتباطية بين أنماط التعلم والتفكير وانجاز أفراد عينة البحث في فعالية الـ(100م) حواجز وتحقيقاً لأهداف الدراسة واختبار فرضيتها استخدمت الباحثة المنهج الوصفي ودراسة العلاقات الارتباطية كما شمل مجتمع البحث على طالبات المرحلة الثانية كلية التربية الرياضية جامعة كربلاء والبالغ عددهن (25) طالبة في حين جاء اختيار العينة بالأسلوب العشوائي إذ شملت على (15) طالبة من مجتمع البحث . ومن خلال تحليل النتائج ومناقشتها النتائج باستخدام قانون ارتباط (باي سيريل) تم الاستنتاج إلى ظهور علاقة ارتباطيه معنوية موجبة بين أنماط التعلم والتفكير وانجاز الطالبات بفعالية الـ(100م) حواجز ومن خلال الاستنتاجات خلصت الباحثة بتوصيات أهمها ضرورة إجراء دراسات على عينات أوسع وتشمل عدة جامعات عراقية .

هدف البحث الى اختيارمجموعة العاب صغيرة لتطوير قدرات حركية محددة وبعض الحركات الأساسية للتلميذات بعمر(7-8) سنوات ،فضلا" عن معرفة تأثير هذه الألعاب ، وتم اجراء هذا البحث في المدة من 5/4 /2010 ولغاية 24/5/2010 وعلى عينةمن تلميذات مدرسة بنت الهدى الابتدائية للبنات للعام الدراسي(2009-2010) وبعمــر
(7-8)سنوات وبلغ عددهن(38) تلميذة "تم تقسيمهن الى مجموعتين متساويتين احدهاتجريبية عملت بالألعاب الصغيرة والاخرى ضابطة عملت بالاسلوب المتبع،وتكونت كل مجموعة من(18) تلميذة "بعد إجراء عمليتي التجانس والتكافؤ،كماتم اختيارالاختبارات الملائمة لللقدرات الحركية التي حددتها الباحثة وكذلك بعض المهارات الاساسية مع إجراء تجربةاستطلاعية مصغرة على مجموعة بعدد(10) تلميذات من خارج عينةالبحث الأساسية، مع استعمال الأدوات والوسائل المساعدة في البحث وتم إجراءالاختبارات القبليةعلى المجموعتين ومن ثم تطبيق الالعاب الصغيرة ضمن الوحدات التعليميةالبالغةعددها(8)وحدات في مدة اربعة اسابيع وكان زمن كل وحدةهو(40) دقيقة ،بعدها إجريت الاختبارات البعدية،ومن ثم معالجةنتائج البحث باستعمال الوسائل الإحصائية المناسبة،وقدخرجت الباحثة استتاجات عدة كان اهمها ان مفردات الألعاب الصغيرة أدت دورا" فاعلا" وكبيرا"في تطوير القدرات الحركية المحددة وبعض المهارات الأساسية،كذلك ظهرت الفروق بين الاختبارات القبلية والبعدية لدى أفراد المجموعة الضابطة بشكل ملحوظ والتي خضعت للمنهج المتبع في الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية، وفي ضوءهذه الاستنتاجات أوصت الباحثةب بضرورة تطبيق مجموعة الألعاب الصغيرة في درس التربية الرياضية بالمدارس الابتدائية وكذلك ضرورة تهيئة البيئة التعليمية بالإمكانات والأدوات اللازمة لتطبيق الألعاب الصغيرة مع إعداد العاب ترويحية تعليمية للأنشطة الرياضية المختلفة التي يظهر فيها ضعف التلميذات عن الممارسة.

إن اختيار الأسلوب الأمثل في تعلم أي مهارة هو الذي يحقق لنا النتائج المطلوبة ويضمن نقل اثر التعلم الايجابي بين المهارات المراد تعلمها والذي يتناسب مع المستوى العمري ومدى صعوبة المهارة المراد تعلمها. وان استخدام اسلوب التعلم الاتقاني يعني الوصول بالمجموعة المتعلمة إلى درجة الإتقان في التعلم والأداء قبل الانتقال إلى تعلم مهارات أخرى أكثر تعقيدا" وصعوبة، لمعرفة أثره في تعلم مهارة المناولة السوطية من مستوى الرأس ونقل اثر التعلم من مهارة المناولة إلى مهارة التصويب والخروج بمجموعة من التوصيات بعد ثبوت اثر استخدام التعلم الاتقاني.

هدفت الدراسة إلى التعرف على المناخ النفسي لفرق النساء بالكرة الطائرة وعلاقتها بانجازهن في الدوري العراقي تبعا للمتغيرات الآتية " مركز اللعب " واليد المستخدمة " ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة قوامها (75 ) لاعبة من لاعبات أندية العراق أي ما نسبته ( %52) من مجتمع الدراسة الأصلي والبالغ (95) لاعبة . ولجمع بيانات الدراسة وتحقيق أهدافها ثم استخدام المنهج الوصفي . ومقياس المناخ النفسي للفرق الرياضية في تصميم علاوي (1998) خضعت المعامل الصدق والثبات وأظهرت نتائج الدراسة إن المناخ النفسي لفرق النساء يمتاز بمناخ ايجابي بدرجة كبيرة حتى حصلت النسبية المئوية للاستجابة لديهم إلى (77،26%) كما أظهرت النتائج انه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في المناخ النفسي لفرق النساء بالكرة الطائرة وعلاقتها بالانجاز في دوري العراق تبعا لمتغير المركز واليد الضاربة .