Tikrit Journal for Agricultural Sciences

المستخلص

تعد الاسس العلمية في البحث العلمي والكتابة العلمية من بين الامور العلمية الحديثة التي تطورت ونضجت من خلال عشرات الالاف من الابحاث المطبقة في العالم بغض النظر عن اللغة والمستوى الحضاري. كان هدف هذا البحث القاء بعض الضوء على مقومات البحث العلمي والكتابة العلمية ليكون عونا لطلبة الدراسات العليا خصوصا والباحثين من غير المتمرسين عموما. تضمن البحث تاريخ البحث العلمي المنظم والاسس اللازم توفرها في البحث العلمي الرصين. ناقش البحث اربعة مداخل اساسية هي نوع البحث (اساسي ام تطبيقي)، واسس البحث وعينة البحث ثم الكتابة والاستنتاج. تم التاكيد في اسس البحث على نظرية البحث واسلوبه وفرضيته والطريقة الاحصائية المثلى وغير ذلك.

الخلاصة

اجريت هذه الدراسة في كلية الزراعة والغابات / جامعة الموصل وكان الهدف منها "معرفة تاثير حجب العلف ومدته في اجزاء ذبيحة فروج اللحم تحت ظروف البيئة الحارة" اذ ان حجب العلف يعتبر وسيلة من الوسائل المقترحة لحل مشكلة البيئة الحارة في العراق التي تضع عبئ على المربي في تربية الدواجن فضلا عن ان التوجه الحديث يشير الى رغبة المستهلك في الحصول على ذبائح قليلة المحتوى الدهني، للحفاظ على الناحية الصحية استخدم في هذه الدراسة (456) فرخا غير مجنس عمره (21-65) يوما وزعت عشوائيا لاربع معاملات وبواقع ثلاث مكررات/معاملة و(38) فرخا/مكرر، وكانت الافراخ تخضع لدرجة حرارة دورية (25-35-28)ْم وطبق عليها برنامج التجربة (للذكور والاناث معا) اذ كانت الاولى (T1): حجب علف من (1000-1800)ساعة، الثانية (T2): حجب علف من (1100-1800) ساعة، الثالثة (T3): حجب علف من (1200-1800) ساعة، الرابعة (T4): وهي معاملة السيطرة، وهي بدون حجب علف (Adlibitum). ودرست الصفات الخاصة باوزان اجزاء الذبيحة الرئيسة (الفخذ، الصدر) والثانوية (الظهر، الجناحان، الرقبة) والاحشاء الداخلية للمأكولة (الكبد، القلب، القانصة) ووزن الدهن. واثبتت الدراسة ان فروخ اللحم الخاضع لحجب العلف تحت ظروف البيئة الحارة كانت له المقدرة على النمو التعويضي عند اعادة العلف في الساعات الباردة المتبقية من اليوم، وان المعاملات T1وT2 قد حققت افضل النتائج فقد خفضت معنويا في وزن دهن الاحشاء فضلا عن تعزيز وزن القطعيات وعند موازنة الذكور والاناث لحظنا ان الاناث تبدأ نرسب الدهن مبكرا، وهي بذلك اسرع من الذكور.

الخلاصة

ان ارتفاع درجة الحرارة في العراق يعد مشكلة كبرى تعانيها حقول تربية الواجن لما لها من تاثير سلبي في كفاءة الانتاج من لحم وبيض، وانخفاض في استهلاك العلف وارتفاع في نسبة الهلاكات مما يتسبب في التوقف عن الانتاج خلال فصل الصيف الحار، ولاجل معالجة التاثير السلبي للاجهاد الحراري اجريت هذه الدراسة لمعرفة "انسب وقت لحجب العلف ومدته وسيلة للتخفيف من تاثير الاجهاد الحراري في اداء فروخ اللحم".
ادى حجب العلف الى التاثير في وزن الجسم في الجسم الحي في الاسبوعين الرابع والخامس لصالح قطع علف (7ساعات) اما في الاسبوع السابع والاسبوع الثامن فقد حققت طيور معاملة قطع علف (7،8 ساعات)افضل الاوزان، اما كمية العلف المستهلك فقد ازدادت في المعاملة الاولى (المقارنة) والثانية (قطع علف 8 ساعات) مقارنة بالثالثة (قطع علف 7 ساعات) والرابعة (قطع علف 6 ساعات) في الاسبوع الرابع، في حين لم يظهر أي اختلافات معنوية للاسابيع الخامس والسادس والسابع والثامن.

الخلاصة

ادخلت سلالات الذرة الصفراء النقية Agr183 و W13R و W17.161 و R153 بوصفها آباء ذكور و OH40 و IK58 و IK8 وZP وDK و SH بوصفها امهات في تهجينات وفق نظام التزاوج العاملي. زرعت الاباء والهجائن في حقل كلية الزراعة والغابات داخل مركز جامعة الموصل بتصميم قطاعات عشوائية كاملة وبثلاث مكررات. سجلت بيانات عن حاصل الحبوب وصفات العرنوص، وحللت احصائيا لدراسة قوة الهجين وقدرة الاتحاد. اظهرت النتائج وجود اختلافات عالية المعنوية بين التراكيب الوراثية (آباء وهجائن) للصفات جميعها. ظرهت النسبة بين مكونات التباين العائدة للقدرة العامة الى مكونات تباين القدرة الخاصة على الاتحاد اقل من واحد للصفات جميعها، وهذا يدل على ان هناك فعلا جينيا سياديا يتحكم في وراثة الصفات المدروسة.

الخلاصة

نفذت التجربة في حقول كلية الزراعة – جامعة تكريت للموسم الزراعي الخريفي (2003-2004) لدراسة تاثير اربعة مستويات من السماد النايتروجيني (0و20و40و60) كغم.N/هكتار وثلاثة مستويات من السماد الفوسفاتي (0و15و30) كغم P2O5/هكتار في عدد من صفات السلجم المزروع في تربة جبسية وبينت الدراسة ان مستويات السامد النتروجيني زادت معنويا متوسطات الصفات المدروسة ما عدا عدد البذور/قرنه وان اعلى متوسط لحاصل البذور كان 5249.44 كغم/هكتار عند المستوى 60 كغم.N/هكتار. اما مستويات السماد الفوسفاتي فقد زادت معنويا متوسطات الصفات المدروسة ما عدا ارتفاع اول فرع ثمري عن سطح الارض وكان اعلى متوسط لحاصل البذور (4943.1 كغم/هكتار) عند المستوى السمادي (15 كغم P2O5/هكتار)، كما ان معاملات التداخل بين السمادين زادت معنويا جميع متوسطات الصفات "مدروسة ما عدا وزن القرنة وحاصل البذور كغم/م2، اذ سجلت المعاملة (60 كغم.N/هكتار+30كغم P2O./هكتار اعلى متوسط لحاصل البذور بلغ (6374.8كغم/هكتار).

المستخلص

هجنت اصناف حنطة الخبز اباء 99 وسام 6 وصابربيك وابو غريب 3 تبادليا ثم طبقت تجربة مقارنة وفق تصميم القطاعات الكاملة المعشاة R.C.B.D. ، وحللت وراثيا باستخدام طريقة كرفنك الثانية، ودرست القابلية الاختلافية لصفات طرد السنابل، وارتفاع النبات، وطول السنبلة، وعدد سنابل النبات، وعدد سنيبلات السنبلة، وعدد حبوب السنبلة، ومساحة ورقة العلم، ووزن 1000حبة، وحاصل النبات الفردي، ونسبة البروتين المئوية. اظهرت نتائج تحليل التباين ان الاختلافات لمتوسطات مربعات القابلية الائتلافية العامة والخاصة كانت معنوية لجميع الصفات المدروسة عدا صفات ارتفاع النبات، وطول السنبلة، وعدد سنابل النبات وعدد السنيبلات:سنبلة، كانت نسبة مكونات تباين القابلية الائتلافية العامة الى الخاصة اكبر من واحد صحيح لجميع الصفات عدا صفتي وزن 1000 حبة ونسبة البروتين.

الخلاصة

تمت دراسة تاثير مستخلصي نبات الشبنت بتركيز 40% وبذوره بتركيز 5% ومستخلص نبات الثوم بالتركيزين (2% و4%) في ثمار البرتقال المحلي الذي تم الحصول عليه من اشجار مطعمه على اصل النارنج ومظللة باشجار النخيل قرب مدينة بعقوبة، خزنت في مخزن التبريد الميكانيكي على 8مْ والمخزن المهوى مدة ثلاثة اشهر في وحدة المخازن المبردة التابع لقسم البستنة –كلية الزراعة – جامعة بغداد للموسمين 2003 و2004. اظهرت النتائج ان التغطيس بمستخلص الثوم بتركيز 4% ادى الى خفض معنوي في نسبة فقدان الوزن في نهاية مدة الخزن للموسم الثاني ونسبة التلف الجرثومي والاضرار الفسلجية والتلف الملي لموسمي الدراسة.

الخلاصة

اجريت هذه الدراسة في مشتل كلية الزراعة – جامعة تكريت على شتلات الالبيزيا اذ زرعت البذور في اواني معدنية في 1/اذار/2004 وبعد الانبات اختيرت شتلات ارتفاعها 10-12 سم وعمرها ثلاثة اشهر وفي 1/حزيران/2004 اجريت معاملات التسميد المستخدمة باربعة مستويات هي 0.0%، 0.1%، 0.2%، 0.3، (يوريا) مع مياه السقي وكانت الاضافات اسبوعية ومعدلها لتر واحد للوحدة التجريبية، وصممت التجربة بالتصميم العشوائي الكامل (C.R.D) وقد قورنت المتوسطات بموجب اختبار L.S.D تحت مستوى احتمال 5% وكانت النتائج كالاتي:
تميزت المعاملة 0.3% يوريا المضاف مع ماء السقي باعلى النتائج اذ بلغ ارتفاع الساق 214.05 سم وقطر ساق 175.40 ملم وعدد الاوراق المركبة 56.57 ورقة مركبة/ نبات، والوزن الطري للجموع الخضري 254.69 غم وطول الجذر 47.14 سم وقطر الجذر 17.04 ملم والوزن الطري للمجموع الجذري 67.47غم مقارنة بمعاملة المقارنة التي اعطت اوطأ النتائج في الصفات السابقة التي كانت (141.82سم و92.19ملم و18.44 ورقة مركبة/نبات و124.22غم و19.31سم و9.04ملم و13.98غم) على التوالي.

الخلاصة

قدرت تراكيز عناصر الكادميوم، والنيكل، والخرصين، والنحاس والحديد في مياه نهر دجلة وروافد الزاب الاسفل من تشرين الثاني 2001 والى نهاية تشرين الاول 2002 في اربعة محطات. هذه المحطات كان اثنان منها في نهر دجلة، والاثنان الاخران في رافد الزاب الاسفل. كانت معدلات تراكيز عناصر الكادميوم، والنيكل، والخارصين، والنخاس والحديد في مياه نهر دجلة (2.107,0.0141,0.00175,0.0006,0.049) ملغم/لتر على التوالي. وفي مياه رافد الزاب الاسفل للعناصر نفسها (0.0575,0.0422,0.00075,0.928,0.0006) ملغم/لتر على التوالي. تبين من هذا ان العناصر المذكورة على الرغم من ندرة تراكيزها وعدم تسجيلها في بعض الاشهر ان هناك فروقا واضحة في معدلاتها. اذ كانت التراكيز في مياه رافد الزاب اعلى نسبيا من مياه نهر دجلة ماعدا النيكل.

الملخص

اختيرت ثلاث ابار ارتوازية في منطقة السد العظيم استخدمت مصدر لمياه الري بالرش لمدة اربع سنوات سابقة لمعرفة تاثيرها على مستوى تراكم الاملاح في تربة كلسية ذات نسجة مزيجية غرينية، بينت النتائج ارتفاع مستوى ملوحة مياه الابار الثلاثة عن الحدود الموصى بها من قبل المختبرات العالمية، في حين كان مستوى الملوحة مقبولا في مياه نهر العظيم وبلغت قيم الايصالية الكهربائية 5.07 و4.53 و3.63 و2.21 ds/m مياه الابار 1و2و3 ونهر العظيم حسب الترتيب. ونتيجة ذلك ارتفعت قيم الايصالية الكهربائية الى حدود غير ملائمة لانتاج معظم المحاصيل في التربة التي تروى من بئر (1) والى حدود ملائمة لبعض المحاصيل المقاومة للملوحة في التربة التي تروى من البئر (2)، في حين كان تاثير الملوحة معتدلا في الترب تحت مياه البئر (3) ونهر العظيم.

المستخلص

لمعرفة العوامل المؤثرة في ظاهرة التقشر من حيث تكوينها والسيطرة عليها وتقليل تاثيرها السلبي، ومعرفة طبيعة العلاقة بين مفصولات التربة ومعامل الكسر وتاثير طبيعة التربة المعدنية فيها، اخذت نماذج ترابية لـ11 موقعا زراعيا متاثرا بظاهرة التقشر السطحي من مناطق مختللفة من القطر من الافاق (0-0.3م) وجففت هوائيا وطحنت واعدت لاجراء التحاليل الكيميائية والفيزيائية عليها. بينت النتائج ان الترب ذات النسجات التي تراوحت من طينية الى رملية لها القابلية على تشكيل قشرة سطحية متصلة ذات معامل كسر عالٍ. كذلك بينت النتائج وجود علاقة خطية موجبة بين محتوى التربة من الغرين والطين ومعامل الكسر وكان هذا العامل (r=0.67** وr=0.85**) على التوالي.اما علاقة الرمل بمعامل الكسر فكانت علاقة سالبة وبمعامل ارتباط عالية المعنوية (r=-0.88**).

الخلاصة

اجريت الدراسة في مختبر وقاية النبات / كلية الزراعة / جامعة تكريت، شملت الدراسة اختبار حساسية خمسة اصناف من الحنطة (اباء 99، ابو غريب، اكساد خشنة، اباء 95 وشام6) للاصابة بحشرة خنفسا الحبوب الشعرية Trogoderma granarium فضلا عن تاثير الاصناف اعلاه فيصفه عدد اليرقات، وعدد العذارى، وعدد البالغات، والعدد الكلي للنسل الناتج، نسبة الفقد في وزن البذور ونسبة الانبات، واستخدمت الحاضنة في تنفيذ التجربة وعند درجة حرارة 30م و35 +-1م، ولمدة خزن امدها اربعة اشهر، واوضحت النتائج ان صنف ابو غريب تفوق معنويا عند مستوى احتمال (5%) على الاصناف الاربعة الاخرى في معظم الصفات التي شملتها الدراسة وكان اكثرها حساسية للاصابة واقلها مقاومة للاصابة وعلى العكس من ذلك تبين ان الصنف شام 6 هو اقلها حسشاسية واكثرها مقاومة للاصابة اذ لوحظ ان عدد اليرقات، وعدد الغذارى، وعدد البالغات، والعدد الكلي للنسل الناتج، ونسبة الفقد في وزن البذور ونسبة الانبات للصنف ابو غريب بلغ 720.13 يرقة، 153.50 عذراء، 1248.75 بالغة و2122.38فردا على التوالي في حين كان اقل معدل لهذا العدد البالغ 44.75 يرقة، 9عذراء، 203بالغة و256.75 فرد سدل للصنف شام 6 على التوالي.

الخلاصة

تم اختيار هذه الدراسة محاولة لاستخدام بعض الاحياء المجهرية (5,4,3,2,1) عوامل مكافحة بايلوجية فضلا عن انواع من البيئات المزرعية واختيارها ضد مرض ذبول الطماطة المتسبب من الفطر Fusarium oxysporum f.sp. lycopersici والمرباة في البيت الزجاجي، مبين من النتائج:
1. Trichoderma harzianum
2. Trichoderma pseudokoningii فطريات مضادة
3. Pencillium pinophilum
4. Bacaillus cereus
5. Leconostoc mesenteroids بكتريا مضادة