Euphrates Journal of Agricultural Science

استهدف البحث تحديد معرفة زراع الزيتون في محافظة بابل ببعض عمليات الخدمة الزراعية ، وتحديد مستوى معرفتهم بكل مجال من مجالات الخدمة الزراعية التالية (الري ، التسميد ، التقليم ، جني المحصول) فضلاً عن التعرف على علاقة المستوى المعرفي للزراع بكل من المتغيرات المستقلة التالية (العمر ، التحصيل الدراسي ، عدد سنوات العمل (الخبرة ) في زراعة الزيتون ، مقدار مساهمة الزيتون في الدخل الزراعي السنوي للزراع ، تعرض الزراع لمصادر المعلومات الزراعية المتعلقة بالزيتون).وتحقيقا لأهداف البحث أعدت استمارة استبيان في ضوء الأدبيات والدراسات السابقة وأُخِذت آراء وموافقة الخبراء والمتخصصين في مجال الإرشاد الزراعي .تم بناء اختبار للمعرفة مكون من(40) فقرة موزعة على محاور المعرفة المذكورة آنفاً . شمل مجتمع البحث جميع زراع الزيتون في محافظة بابل البالغ عددهم)62) زارعاً ، ثم سحبت عينة عشوائية طبقية تناسبية وبواقع51) ) زارعاً وبنسبة (80%). جمعت البيانات خلال شهري تموز وأب من عام 2013 بواسطة استبانه وبطريقة المقابلة الشخصية . خلص البحث إلى إن المستوى المعرفي للزراع المبحوثين يوصف بأنه متوسط. كما أظهرت النتائج وجود علاقة معنوية موجبة بين مستوى معرفة الزراع ومقدار مساهمة الزيتون في الدخل الزراعي السنوي للزراع.

اختيرت منطقة الدراسة ضمن الاجزاء الشمالية و الشمالية الشرقية من محافظة بابل وسط العراق بين خطي عرض33°01'13.58"N الى 33°13'11.46"N شمالاً وخطي طول 45°00'39.79"E الى 45°14'50.80"E شرقاً . تهدف الدراسة الى اعداد خرائط لتراكيز الامونيوم و النترات و النتروجين الجاهز في التربة باستخدام الموديلات التنبؤية مع دليليّ TCG و ESTI المشتقة من البيانات الفضائية . اظهرت النتائج ان ادق صيغة للتنبؤ بالامونيوم عندما تكون العلاقة اسية بين الامونيوم المقاس في التربة و TCG و ESTI ، اذ بلغ معامل التحديد معهما 0.85 و 0.73 على التوالي بينما ازدادت دقته في الانحدار المتعدد مع هذين الدليلن لتبلغ 0.94 . و ان ادق صيغة للتنبؤ بالنترات عندما تكون العلاقة اسية بين النترات المقاسة في التربة و TCG و ESTI ، اذ بلغ معامل التحديد معهم0.79 و 0.69 على التوالي بينما ازدادت دقته في الانحدار المتعدد مع هذين الدليلين لتبلغ 0.90 . و ان ادق صيغة للتنبؤ بالنتروجين الجاهز في التربة عندما تكون العلاقة اسية بين النتروجين الجاهز في التربة في التربة و TCG و ESTI ، اذ بلغ معامل التحديد معهم0.83 و 0.72 على التوالي بينما ازدادت دقته في الانحدار المتعدد مع هذين الدليلن لتبلغ 0.92 . اظهرت الدراسة الاستفادة من من بيانات التحسس النائي في اعداد خرائط للنترات و الامونيوم و النتروجين الجاهز في التربة و بما يلائم سرعة التحول بين صور النتروجين الجاهز في التربة .

نُفذت تجربة حقلية في ناحية الكفل / محافظة بابل للموسم الشتوي 2012/ 2013 طبقاً لتصميم القطاعات العشوائيه الكاملة R.C.B.D)) تضمنت الرش مرتين ، أُستعمل المركب المخلبي Fe - EDTA 13% حديد ( كمصدر لعنصر الحديد ) واستعمال المركب المخلبي Zn - EDTA 13% زنك ( كمصدر لعنصر الزنك ) لمعرفة تأثير العنصرين رشاَ على أوراق النباتات في محتوى النباتات من بعض العناصر الكبرى و الصغرى ، فقد تسبب عنصر الحديد في زيادات معنوية في محتوى الاوراق من العناصر N و P و K و Ca وبنسب 6.34% ، 31.09%، 64.39% و 42.10% على التتابع ، وفي ما يخص تأثير عنصر الزنك فقد أظهر زيادة من عنصر N بلغت أقصاها 9.57%و لم تحصل تغايرات تذكر في عنصر الفسفورP والبوتاسيوم K و الـكالسيوم Ca ، وفي ما يتعلق بالعناصر الصغرى فقد ظهر أن عنصر الحديد تسبب في حصول زيادة معنوية من عنصر Fe وصلت أقصاها 44.39% و 53.04% لكل من الأوراق و البذور على التتابع وما حصل لهذا العنصر في الأوراق حصل لعنصر الـزنك في أوراق وبذورالنباتات أيضا و بنسبة 31.08% و32.13% لكل من الأوراق و البذور على التتابع .

نفذت دراسة للكشف عن التلوث الفطري للوسائد ذات الحشوة القطنية في 30 عينة عشوائية في محافظة بابل جمعت من أربعة مدن. حلل تركيب المجتمع الفطري في العينات باستخدام مؤشرات التنوع الإحيائي و درس النشاط الإنزيمي الخارج خلوي لأنزيمي السليوليز والبروتييز لبعض الفطريات المعزولة وكذلك الكشف عن قابليتها على فرز سموم الافلاتوكسين. درس التنوع الوراثي ما بين بعض العزلات الفطرية باستخدام بعض التقانات الوراثية وهي PCRلتضخيم مناطق ITS و البصمة الوراثية اعتمادا على RABD. أظهرت النتائج عزل 32 جنس و76 نوع. بينت نتائج تحليل المجتمع الفطري تباين أعداد الأنواع و المستعمرات في العينات المدروسة ,اختلفت نسب تردد الظهور والسيادة النسبية في الأجناس المعزولة ,وكان الفطر Aspergillus الأعلى تردد ظهور96.67% و سيادته 62.22 % . أما بالنسبة للأنواع فقد ساد الفطرniger.A بنسبة 42.737% وتردد ظهور93.33 %. طبقت مؤشرات التنوع الإحيائي الفطري في العينات وبين مؤشري شانون- ويفر و سمبسون بأن العينات 26 و 8 و27 و17 و1 و6 و22و29الأكثرتنوعا في حين كانت العينة11هي الأقل تنوعا.اظهر مؤشر غزارة الأنواع أن العينات 27و8و26و29و17الأكثرغزارة أما العينة11 فكانت الأقل غزارة في حين أشار مؤشر تجانس ظهور الأنواع أن العينة 26 هي الأكثر تجانس والعينة 2 الأقل. أشارت نتائج النشاط الإنزيمي الخارج خلوي لإنزيم السليوليز لبعض الفطريات المعزولة , قابلية جميع العزلات الخاضعة للاختبار على إفراز الإنزيم. أما النشاط الإنزيمي للبروتييز فقد امتلكت27.27% و12.12% و45.45% من الفطريات فعالية إنزيمية جيدة ومتوسطة وواطئة على التوالي و15.15% لم تمتلك أي فعالية,كما اختلفت الفعالية الإنزيمية بين الأجناس والأنواع المختلفة وحتى بين العزلات التابعة لنفس النوع. أظهرت نتائج الكشف النوعي عن قابلية الفطريات المختبرة على إفراز سموم الافلاتوكسين أن جميعها ذات قدرة على إفرازه لكنها تباينت من ضعيفة إلى عالية باختلاف الأجناس والأنواع و العزلات. أن دراسة بعض الخصائص الوراثية للفطريات A.niger وPencillium sp و Cladosporium sp أكدت كفاءة عدة استخلاص الدنا في معظم العزلات وأظهرت نتائج تضخيم تسلسلات الدنا للبادئ العام ITS1وITS2 حزم متماثلة وبناتج بلمرة ذو حجم تقريبا 270-280 زوجا قاعديا لعزلات A.niger و240 زوجا قاعديا للنوع Cladosporium sp و250-260 زوجا قاعديا لعزلتا Pencillium sp. اما تضخيم مناطق ITS2وITS5 فقد لوحظ حزم متماثلة وبناتج بلمرة ذو حجم 290-300 زوجا قاعديا لمعظم عزلات A.niger و275 زوجا قاعديا للنوع Cladosporium spو250-270 لعزلاتsp Pencillium. بين التشخيص الجزيئي باستخدام البادئ المتخصص وجود الجين المستهدف في العزلة 3.نجحت طريقة البصمة الوراثية في الكشف عن التنوع الوراثي بين العزلات المدروسة وتقسيمها إلى مجاميع متشابهة وراثياGenetic similarity groups (عناقيد Cluster ) باستخدام معامل جاكاردcoefficient Jaccard .

نفذت التجربة في الحقول التابعة لقسم البستنة –كلية الزراعة – جامعة بغداد في منطقة ابو غريب للموسمين الربيعيين 2011و2012 على محصول البطاطا . وآشتملت الدراسة على تأثير آستعمال ثلاثة أنواع من الأسمدة النتروجينية فضلا ًعن معاملة المقارنة (بدون اضافة) ونوعين من مضادات النتح فضلا ًعن معاملة المقارنة (بدون رش ) ،واجريت الدراسة بأستخدام التجارب العاملية (3*4) ضمن تصميم RCBD وبثلاثة مكررات وبذلك يكون لدينا 36 وحدة تجريبية ، وبعد إتمام مؤشرات الدراسة المختبرية والحقلية قورنت المتوسطات لحساب أقل فرق معنوي L.S.D عند مستوى احتمال 5% باستعمال برنامج SAS في التحليل الإحصائي. ويمكن تلخيص النتائج بالاتي : تفوق المعاملة N2A0معنوياً قياسا مع معاملة المقارنة إذ أعطت المعاملة أعلى آرتفاع للنبات في الموسم الأول بلغ (77.8 سم ) وأعطت المعاملة N2A2 أعلى آرتفاع للنبات في الموسم الثاني وأعلى مساحة ورقية في الموسم الأول بلغت (89.4 سم و 5003.4 سم2 ) على التتابع اما المعاملة N2A1 فأعطت أعلى معدل لعدد الأوراق والمساحة الورقية في الموسم الثاني بلغ (89.5 ورقة/نبات و 8743.3 سم2 )على التتابع في حين أعطت المعاملة N3A2 أعلى معدل لعدد الأوراق في الموسم الأول بلغ (51.5 ورقة/نبات ) ،وأثرت المعاملات السمادية معنوياً في صفات الحاصل الكمية إذ تفوقت المعاملة N1A0 بإعطائها أعلى معدل لوزن الدرنات والحاصل الاقتصادي في الموسم الأول بلغ (859.3 غم و 50549 طن/هـ ) بالتتابع أما الموسم الثاني فقد أعطت المعاملة N1A1 أعلى معدل لوزن الدرنات والحاصل الاقتصادي بلغ (1007 غم و 69051 طن/هـ ) .

أجريت في هذه الدراسة تجربتان أحداهما تحضين بهدف تقييم جاهزية بعض الأسمدة الفوسفاتية من الفسفور استخدم فيها ثلاثة أسمدة هي : NP وDAP و TSP وتربتين ( طينية ومزيجه رملية) حضنت لـ 10 مدد تحضين وتجربة بايولوجية لتقييم كفاءة الأسمدة الفوسفاتية في نمو وحاصل نبات الحنطة. تمت الزراعة في أصص بلاستيكية شملت ثلاثة أنواع من الأسمدة وخمس مستويات من الفسفور هي (0 و60 و 120 و 180 و 240 كغم P2O5 هكتار-1) وتربتان. استخدم في كلا التجربتين تجربة عامليه ضمن تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاث مكررات. أظهرت النتائج أن تحرر الفسفور من الأسمدة الفوسفاتية انخفض معنويا مع زيادة مدة التحضين وقد تفوق سماد DAP في تحرره للفسفور مقارنة بالسمادين NP و TSP وان ترتيب الأسمدة حسب كفاءتها في تحرر الفسفور كان كما يلي: DAP > TSP > NP. كما تفوقت التربة الطينية في جاهزيتها للفسفور من الأسمدة المستعملة بمقدار 17% بالمقارنة بالتربة المزيجة الرملية.

أجري هذا البحث لمعرفة تأثير المحلول المائي للقاح طلع النخيل على وظيفة المبايض وبعض الصفات الأنتاجية لدجاج البيض حيث أستخدم في التجربة (60)دجاجة بعمر 16 أسبوع وقسمت الى ثلاثة مجاميع كل مجموعة تتكون من 20دجاجة وهي مجموعة السيطرة ومجموعة المعاملة الاولى أعطيت 2مل فموي من المحلول المائي للقاح الطلع (200ملغم\كغم من وزن الجسم) ومجموعة المعاملة الثانية أعطي3مل فموي من المحلول المائي للقاح طلع النخيل بنسبة (300ملغم\كغم) من وزن الجسم يوميا من عمر 16 اسبوع وعولجت لمدة 14 اسبوع وتم جمع نماذج الدم بعمر (26,24,22,20,18,16و28) اسبوع لغرض قياس مستوى هرمونات الإباضة ,الهرمون المحفز للجريبات FSH والهرمون اللوتيني LH وتم ايضا قياس الصفات الانتاجية ووزن الميض وقناة البيض وقد أظهرت النتائج أن مجموعة المعاملة الثانية حققت زيادة معنوية على مستوى (P<0.05) بالنسبة لمجموعة المعاملة الاولى ومجموعة السيطرة في معدل نسبة هرمونات الاباضة (LH,FSH) وقد تفوقت مجموعة المعاملة الاولى تفوقا معنويا على مستوى ((P<0.05 بالنسبة لمجموعة السيطرة . وكذلك أظهرت النتائج ان مجموعة المعاملة الثانية حققت زيادة معنوية ((P<0.05في كثافة انتاج البيض ,وزن البيض , وعدد البيض وايضاً بالنسبة لوزن المبيض وقناة البيض .مقارنة مع مجموعة المعاملة الاولى ومجموعة السيطرة واظهرت مجموعة المعاملة الاولى تفوقا معنويا (P<0.05)بالنسبة لمجموعة السيطرة في الصفات المذكورة .

أجريت تجربة في وحدة البيوت المحمية التابعة لقسم البستنة وهندسة الحدائق - كلية الزراعة جامعة بغداد خلال الموسم الربيعي 2012 لتقييم رش تراكيز من اليوريا ( 0 , 1.5 , 3 , و4.5 غم / لتر على شتلات تراكيب وراثية من الطماطة هي : بهجت و جنان و اولكا و شمس و GS12 (Lycopersicon esculentum Mill) إضافةً إلى النوع البري Lycopersicon pimpinillifolium ونفذت التجربة وفق تصميم الألواح المنشقة split–plot design وبثلاث مكررات. أظهرت النتائج ان الرش بالتركيز 4.5 غم يوريا/ لتر اعطى نسبة زيادة عن معاملة المقارنة قدرها 30.13% لارتفاع الشتلة و 11.37% لقطر الساق و 17.17% لعدد الأوراق و 37.86% للكلوروفيل الكلي في الاوراق و 27.3 و 23.66 و 13.15% للنسبة المئوية لكل من النتروجين الكلي والبروتين والكاربوهيدرات في الأوراق على الترتيب. تفوق الهجين جنان معنويا في الارتفاع (13.95 سم ) والهجين شمس في قطر الساق (3.00 ملم ) , والهجين GS12 في صفة محتوى الأوراق من الكلوروفيل الكلي (125.23 ملغم / 100غم وزن طازج ) والنسبة المئوية للنتروجين الكلي والبروتين في الأوراق (2.97 و19.30% على الترتيب) , والنوع البري في عدد الأوراق (5.65 ورقة / شتلة) والنسبة المئوية للكاربوهيدرات في الأوراق (40.75 %) .

لدراسة التأثير المتداخل للبوتاسيوم بتراكيز (0 و10 و20 و30) ملغم Kكغم-1 تربة بشكل كبريتات البوتاسيوم 50% K2O والفسفور بتراكيز (0 و5 و10 و20 و40 و80) ملغم P كغم-1 تربة بشكل سوبر فوسفات الثلاثي 46% P2O5 , في نمو بعض صفات نبات الشعير .اجريت تجربة اصيص في قسم علوم التربة –كلية الزراعة –جامعة بابل , وضعت 10 كغم تربة في كل اصيص , اضيفت اسمدة البوتاسيوم والفسفور بالتراكيز اعلاه , و اضيف (80) ملغم N كغم-1 من اليوريا 46%N لجميع المعاملات.زرعت 10 بذور من الشعير صنف (إباء 99) في 11 تشرين الثاني 2012 , خفت الى 6 نباتات .اصيص-1 بعد الانبات .قطعت النباتات بعد 82 يوما من الانبات بعد قياس ارتفاع النبات , قدر الوزن الجاف للمجموع الخضري والجذري والحاصل البايولوجي في الجزء الخضري والجذري .* أثرت تراكيز البوتاسيوم معنويا في زيادة جميع الصفات المذكوره اعلاه , وتفوق التركيز 30ملغمK .كغم-1 في ذلك (57.20 سم و26.26غم و 16.05غم و42.31 )غم .أصيص-1.
* أثرت تراكيز الفسفور تأثيرا معنويا في زيادة جميع الصفات اعلاه وتفوق التركيز80 ملغمP.كغم-1 في ذلك (56.66 سم و25.09 غم و13.83 غم و38.81 )غم .أصيص-1 .
* أثر التداخل معنويا في زيادة تلك الصفات وتفوقت المعاملة 30ملغمK.كغم-1 و80 ملغمP.كغم-1 بأعلى القيم وكانت 59.45غم و32.30 غم و20.32غم و 52.62 غم .أصيص

اجريت التجربة في البيوت البلاستيكية التابعة لقسم البستنة في كلية الزراعة - جامعة القاسم الخضراء في خريف 2012 على صنفين من الطماطةMill. Lycopersicon esculentum Sakata و NR باستخدام عدد من العوامل الاحيائية المفيدة من خليط مسحوق بكتريا(megaterium,Azospirillum lipoferum,Pseudomonas striata Bacillus) بثلاث تراكيز مضافة الى التربة (0.3,0.6,0.9) غم وخميرة Saccharomyces cerevisiae بثلاث تراكيز رشا على الاوراق 0,10,20) غم / لتر مع تداخلاتهما.بينت النتائج الى وجود تاثير ايجابي وتحسن واضح لجميع المعاملات المستخدمة مقارنة بمعاملة السيطرة على كلا الصنفين لصفات طول النبات وقطر الساق ومحتوى الكلوروفيل والوزن الجاف للمجموع الخضري بشكل عام.