Tikrit Journal for Agricultural Sciences

اختيرت ثلاثة من اصناف الحنطة المحلية الصالحة لانتاج الخبز( صابربيك، وابوغريب، واباء99) والمزروعة في محافظة صلاح الدين في ظروف محددة لزيادة الانتاج؛ لدراسة بعض خواصها الفيزيائية اضافة الى محتواها من البروتين والاحماض الامينية. اظهرت النتائج اختلاف الاصناف الثلاثة على التوالي ،اما النسب المئوية للبروتين فقد أظهرت تميز الصنف صابربيك باحتواءه على أعلى نسبة بلغت 14.79% تلاه اباء 99 ثم ابوغريب بنسبة 12.63% و 12.12% على التوالي. في حين اظهر محتوى الاصناف قيد الدراسة من الاحماض الامينية احتواء الصنف ابوغريب نسبا أعلى لجميع الاحماض الامينية بالمقارنة مع الصنفين الاخرين تلاه الصنف صابربيك ثم اباء 99، كما لوحظ انخفاض في نسبة كل من اللايسين والثريونين لجميع الاصناف بالمقارنة مع الاحماض الامينية الاخرى المقدرة مع ارتفاع واضح في نسبة الاحماض الامينية الكبريتية (المثيونين + السستين) .

شملت الدراسة أربعة أنواع من الأسماك الشائعة في السوق المحلية العراقية في محافظة صلاح الدين/تكريت وللفترة من 30 تموز 2008 ولغاية 30 حزيران 2009 وهي كل من سمكة الشبوط Shabbout (Barbus grypus) (Heckel, 1843) ، الكطان Gattan (Barbus xanthopterus) (Heckel,1843) ، الكارب Carp (Cyprinus carpio)، البنيBunni (Barbus sharpeyi) . وكان معدل أوزان اسماك الشبوط 5 g ± g 486.784 والكطان g 5 g ±616.534 والكارب g ± 5 g 769.382 والبني g 5 ± g 1132.589 . ومحتوى الأسماك من العناصر المعدنية في العينات الطازجة كانت من عنصر الصوديوم 54.88 ، 63.34 ، 62.21 ، 62.65 ملغم/100 غم لحم ومن البوتاسيوم بلغت 286.21 ، 278.61 ، 284.87 ، 284.44 ملغم/100 غم لحم. أما محتوى لحوم الأسماك من المغنسيوم فقد سجلت 33.98 ، 37.84 ، 35.96 ، 34.01 ملغم/100 غم لحم لأسماك الشبوط والكطان والكارب والبني على التوالي.
استخدمت أربعة طرائق طبخ مختلفة لهذه الأسماك هي الشي ،القلي ، الطبخ الرطب (المرق) والطبخ بواسطة المايكرويف. كان محتوى العناصر المعدنية في الاسماك المعاملة بطريقة الشي اعلى نسبة لعنصر الصوديوم في لحوم اسماك الكارب 61.11ملغم/100غم وأقل نسبة هي في لحوم اسماك الكطان 54.67 ملغم/100غم .أظهرت النتائج أن نسب عنصر البوتاسيوم كانت 310.50 ، 285.34 ،289.01 ، 286.73 ملغم/100غم . و المغنسيوم 37.67 ، 24.67 ، 28.87 ، 26.40 ملغم/100 غم لحم لأسماك الشبوط والكطان والكارب والبني على التوالي.اما الأسماك المعاملة بطريقة القلي فقد أظهرت لحوم أسماك الكارب أعلى قيمة من عنصر البوتاسيوم389.33 ملغم/100غم أما أعلى قيمة لعنصر الصوديوم فقد وجدت في لحوم أسماك البني 63.03 ملغم/100 غم لحم ، أشرت أسماك الكطان أعلى قيمة لعنصر المغنسيوم 38.34 ملغم/100 غم لحم. في الأسماك المعاملة بطريقة المرق كانت أعلى قيمة لكمية العناصر المعدنية الصوديوم و البوتاسيوم والمغنسيوم 63.01 ، 288.91 ، 37.06 ملغم /100 غم للحوم أسماك البني ، الكطان والكارب على التوالي. أما بطريقة المايكرويف فقد سجلت أعلى كمية عناصر معدنية الصوديوم والبوتاسيوم والمغنسيوم في لحوم أسماك الشبوط 60.34 ، 289.87 ، 37.22 ملغم /100 غم لحم على التولي . أقل قيمة لعنصر الصوديوم في لحوم أسماك الكطان 47.04 ملغم/100غم لحم وأقل قيمة لعنصر البوتاسيوم في لحوم أسماك الكطان أيضاً 47.04 ملغم/100غم لحم وأقل قيمة لعنصر المغنسيوم كانت في لحوم أسماك الكارب 35.34 ملغم/100غم لحم . وخلصت الدراسة الى ان كمية الصوديوم في لحوم الاسماك قليلة ولذلك فهي مناسبة للاستهلاك بالنسبة للافراد الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم كما ان المستويات العليا من الصوديوم قد تساعد في تكوين الحصى في الكلى لدى بعض الافراد.

معامل الانتشار Da (Diffusion coefficient) لفقدان المواد الصلبة (solute) من بذور البازلاء خلال المعاملات الحراريةHeat processing تحت درجات حرارة و أبعاد وتراكيز مختلفة قد تم دراستهُ. قيم معامل الانتشار Da وجدت تترواح بين (3.5*10-9)m2s-1على درجة حرارة 65 C إلى (2.54*10-8) m2s-1 على درجة حرارة (85 C). وقد وجد أن هناك علاقة بين هذه القيم ودرجة الحرارة عند استعمال معادلة أرهينيوس Arrhenius type equation حيث تم حساب طاقة التنشيط activation energy لتساوي KJ/mol (41.57) . أيضاً وجد أن معامل الانتشار للـمواد الصلبة الذائبة (solute) هو مستقل عن ابعاد البازلاء بين (0.5-0.9cm) وكانت القيم (1.70×10-8m2/s) للبازلاء ذات القطر (0.5cm) و (1.74*10-8 m2s-1) للبازلاء ذات القطر (0.9cm). وقد وجد أيضاً أن تغير تركيز وسط المعاملة ( w/w ) من 1:10 إلى 1:5 لم يكن له تأثير كبير في تغير قيم معامل الانتشار(Da) في حين أن نزع غلاف البازلاء قد تسبب في رفع قيم معامل الانتشار لفقدان المواد الصلبة من (1.76×10-8m2s-1) إلى (2.82*10-7 m2s-1) على درجة حرارة (75C).

أجريت تجارب تطبيقية لاضافة مسحوق الزنجبيل والقرفة وبروبيونات الصوديوم في منتوج الكيك حيث اضيفت بنسبة 1% لكل من الزنجبيل والقرفة و0.2% لبروبيونات الصوديوم من وزن الخليط وقدرت الاحياء المجهرية الكلية للفطريات وتم فحصها خلال اسبوعين.اظهرت النتائج ان العدد الكلي للفطريات بلغ 6×10 مستعمرة/غم للنموذج المضاف له الزنجبيل بعد اسبوعين من الخزن بينما كان العدد 7.3×10 مستعمرة/غم في النموذج المضاف له القرفة لنفس الفترة من الخزن فيما كان العدد للنموذج المضاف له البروبيونات هو7.2×10 مستعمرة/غم.كما قدرت الفعالية المضادة للاكسدة للنماذج وقورنت مع مضاد اكسدة صناعي هو PG وذلك باستخدام قيمة البيروكسيد قبل واثناء الخزن وكانت القيم اقصى قيمة لها والبالغة 66.21,40.3,32.3, 62.7 ,40.3 مليمكافئ /كغم زيت بعد 12 يوم من الخزن للنماذج المقارنة ,الزنجبيل ,القرفة ,البروبيونات والمضاد الصناعي .نستنتج من هذا ان استخدام نباتات طبيعية (زنجبيل ,القرفة) قد ساهم هذا في تهيئة المركبات الفعالة ضد اكسدة الدهون واستخدمت كعوامل مضادة للاعفان وهي كذلك حسنت الصفات الحسية المدروسة وهذا يساعد في اطالة العمر الخزني لها.

اجريت هذه الدراسة خلال الموسم الصيفي لعام 2009، في الحقول التابعة لمركز البحوث الزراعية, اربيل/ طردةرةشة بهدف دراسة تاثير ثلاثة مستويات من سماد سوبر فوسفات الكالسيوم الثلاثي (0، 120، 240 ) كغم سماد/ هكتار واربع مستويات من سماد كلوريد البوتاسيوم (0، 80، 160 ، 240) كغم سماد/ هكتار والتداخل بينهما في الحاصل ومكوناته لمحصول القطن صنف لاشاتا وباستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة بتجربة عاملية factorial RCBD وبثلاث مكررات.
دلت النتائج ان التسميد البوتاسى و الفوسفاتى و التداخل بينهما اثرت معنويا فى كل من انتاج حاصل القطن الشعر و نسبة الزيت حيث تم الحصول على اعلى القيم لهما( 2224.3 كغم / هكتار و 28 % ) عند اضافة 160 كغم /هكتار و كغم /هكتار 240 من السماد البوتاسى على التوالى ، اما فى حالة التسميد الفوسفاتى فتم الحصول على اعلى معدل لهما ( 2512.8 و 27.5 %( عند اضافة 240 كغم /هكتار من السماد الفوسفاتى فى حين كان اعلى معدل للصفات اعلاه (3036.8 و 29%) ، تم الحصول عليه فى المعاملة التوافقية من اضافة 240 كغم / هكتار من السماد الفوسفاتى و 160 كغم / هكتار من السماد البوتاسى و اضافة 240 كغم / هكتار من السماد الفوسفاتى و 240 كغم / هكتار من السماد البوتاسى على التوالي ..

نفذت ثلاثة تجارب في قضاء الحويجة بمحافظة كركوك خلال عام 2007 باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وفق نظام الألواح المنشقة بثلاثة مكررات، لدراسة تأثير التسميد بالمخصب الحيوي EM1 (Effective Micro-Organisms) والتسميد الكيماوي على ثلاثة أصناف من كل من محاصيل الحنطة الناعمة والقطن والذرة الصفراء. حيث احتوت الألواح الرئيسية على أصناف المحاصيل وهي للحنطة (إباء 99 وشام 6 وأبو غريب 3)، وللقطن (لاشاتا وسبيرو8886 وكوكر310)، وللذرة الصفراء (بحوث 106 وهجين 3003 ودراخما). أما الألواح الثانوية فقد احتوت على معاملات التسميد وهي (المعاملة الأولى بدون تسميد والثانية إضافة المخصب الحيوي بتركيز 1سم3 خفف إلى 250 سم3 والثالثة 1سم3 خفف إلى 500سم3، أما المعاملة الرابعة فتضمنت تسميد كيماوي 200 كغم/ للهكتار سوبر فوسفات و400 كغم /للهكتار يوريا لمحصولي الحنطة والذرة الصفراء و240 كغم/ للهكتار سوبر فوسفات و320 كغم /للهكتار يوريا لمحصول القطن). أظهرت النتائج وجود اختلافات معنوية بين أصناف المحاصيل الثلاث لمعظم الصفات، وكانت الاختلافات بين معاملات التسميد لكل محصول عالية المعنوية للصفات جميعها. تفوقت معاملتي التسميد بالمخصب الحيوي EM1 (ولاسيما التركيز 1:500) على التسميد الكيمياوي ومعاملة المقارنة للصفات جميعها. أعطت أصناف المحاصيل جميعها أفضل النتائج عند استخدام المخصب الحيوي بتركيز 1:500 للصفات جميعها.

نفذت تجربة حقلية في حقول كلية الزراعة – جامعة الانبار في تربة مزيجة طينية لدراسة تاثير تناوب الري بين مياه البزل والمياه العذبة ومستويات الفسفور في حاصل الحنطة وتراكم الاملاح في مقد التربة.
اشتملت الدراسة على ثلاث معاملات لمياه الري هي الري بالمياه العذبة – مياه نهر الفرات (1.2 ديسيسمنز. م-1) ومياه البزل (5.2 ديسيسمنز. م-1) وتناوب الري بين المياه العذبة ومياه البزل. وثلاث مستويات من الفسفور (0، 75، 150 كغمp.هـ-1). صممت التجربة بتصميم القطاعات الكاملة التعشية (RCBD) وبثلاث مكررات لكل معاملة.
اظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية في حاصل الحبوب ومكوناته والحاصل البايلوجي بين معاملتي الري بالمياه العذبة وتناوب الري بين المياه العذبة ومياه البزل في حين انخفض الحاصل ومكوناته والحاصل البايلوجي معنوياً عند الري بمياه البزل لوحدها (5.2 ديسيسمنز. م-1) كما دلت النتائج على زيادة معدل حاصل الحبوب ومكوناته والحاصل البايلوجي بزيادة مستويات الفسفور المضاف واعلى حاصل تم الحصول عليه عند اضافة (150 كغمp.هـ-1) تحت جميع نوعيات مياه الري المستعملة. وبينت النتائج ان زيادة ملوحة ماء الري ادت الى زيادة تركيز النتروجين وانخفاض تركيز كلا من الفسفور والبوتاسيوم في الجزء الخضري، اما زيادة مستويات الفسفور المضافة فأدت الى زيادة تركيز كلا من النتروجين والفسفور وانخفاض تركيز البوتاسيوم. كما اشارت النتائج ان زيادة ملوحة مياه الري سببت تراكماً ملحوظاً في ملوحة التربة وخصوصاً عند الري بمياه البزل ولجميع الاعماق المدروسة. نستنتج من الدراسة ان عملية الري بالتناوب بين المياه العذبة ومياه البزل بين رية واخرى اعطت حاصل حنطة مساو للحاصل عند معاملة الري بماء النهر مع توفير 50% من المياه العذبة.

يتضمن هذا البحث اجراء عدة اتجاهات من التهجين الفردية والزوجية بين عدة اصناف من القمح القاسي (سن الجمل ,ازرع , كوكوريت ,قسطل ,ا كساد-65, حورني , جيراردو, سماقية والابراهيمية )للفترة من 2001_2006,وسط العراق.تم تعريض بذور الجيل الثاني (F2) للهجن الفردية والزوجية الى اشعة كاما بالجرع الاشعاعية 0و 150 و250 كراي لزيادة احتمال حدوث التغايرات الوراثية , وتمت زراعتها في الحقل مباشرة, تم انتخاب عدد من المتغيرات من نباتات الجيل الاشعاعي الاول (M1F3) في ظروف الحقل من الهجن الفردية والزوجية . اذ تشير النتائج الى ان اعلى عدد من المتغايرات المنتخبة من الهجن الفردية كانت 117و 483 و275من التهجين رقم 8 و9 و 5للجرع الاشعاعية 0و 150 و250 كراي بالتتابع . اما بالنسبة للهجن الزوجية فكانت 188و 715 و 358 متغايرا من التهجينات رقم 15و 14 و 15 للجرع الاشعاعية المذكورة بالتتابع . اما نتائج الانتخابات في الجيل الاشعاعي الثاني M2F4 ) فتشير الى انخفاض اعداد المتغايرات نتيجة لشدة الانتخاب الذي اجري على اساس الصفات الزراعية المرغوبة والمحددة لتصبح اعلى المتغايرات المنتخبة من الهجن الفردية 75 و 141 و 89 متغايرا للهجن الفردية رقم 8 و 1 و5 ومن الهجن الزوجية 91 و 184 و 102 متغايرا للهجن الزوجية رقم 15 و 14 و 11 من الجرع الاشعاعية المذكورة بالتتابع . علما بان هذه المتغايرات موزعة على الصفات الزراعية المرغوبة (عدد حبوب السنبلة اكثر من 30 حبة , وزن 1000 حبة اكبر من 40 غم , سيقان قائمة ومبكرة النضج ) . ظهر من نتائج هذا البحث بان تعريض الهجن في اجيالها الاولى الى اشعة كاما يؤدي الى زيادة في عدد المتغايرات الحاصلة وان الجرعة 150كراي كانت انسب الجرع المستخدمة .

نفذت تجربة حقلية في محطة بستنة الفلوجة في ايلول 2007 وجاءت الدراسة هادفة لبيان لايجاد افضل مستوى من سماد اليوريا (46% N) وسماد كبريتات البوتاسيوم (48 %. K2O ) لتسميد ابصال الايرس المزروعة في تربة رملية زميجية وأثر ذلك في مواصفات النمو الخضري والزهري ومحتوى العناصر الغذائية والصبغات الضوئية وحاصل الابصال ،اذ سمدت باربعة مستويات يوريا (15 ، 30 ، 45 و 60) غم يوريا لكل لوح مع اربعة مستويات (25 ، 30 ، 35 و40) غم سماد بوتاسي للوح الواحد سعته 1م2 فيه 16 بصلة وشملت التجربة 16 معاملة ناتجة عن تداخل 4 مستويات يوريا مع 4 مستويات كبريتات البوتاسيوم في تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (R.C.B.D) وكررت بأربعة الواح او قطاعات.
وتشير النتائج الى زيادة النمو الخضري بزيادة مستوى التسميد وكان اطولها المسمد 60غم يوريا مع 40غم بوتاسي وبلغ 43سم وأقصرها 29سم المسمد 15غم يوريا مع 25غم سماد بوتاسي وعدد أوراقها بلغت (11.5 و 4.5) ورقة ونسبة مادتها الجافة (14.4 و24.3 )% ومساحتها الورقية (481.3 و416.4 )سم 2 على التوالي . وقد ازدادات الصفات الزهرية بزيادة مستوى السماد فقد كان اطول ساق واطول نورة زهرية واكبر وزن للنورة للنباتات المسمدة بمستوى 60 غم يوريا مع 40 غم سماد بوتاسي وبلغت 12.3سم و 8.2سم و6.3غم في حين بلغت اقلها 2.8 سم و4.3 سم للنباتات المسمدة بالمستوى 15 غم يوريا مع 25 غم سماد بوتاسي وبلغت النسبة المئوية للصبغات الضوئية كلوروفيل a و كلوروفيل bوالكاروتينات وبلغت (6.1،5.3،1.7)% للنباتات المسمدة بأعلى مستوى يوريا وبوتاسي على التوالي في حين كانت (1.2 ،0.8،1.7) % على التوالي للنباتات المسمدة بأقل المستويات 15 غم يوريا و 25 غم بوتاسي .وعن محتوى الاوراق من النتروجين والبوتاسيوم ونسبة C/N Ratio والكاربوهيدرات فقد ازدادت بمستوى التسميد وبلغت اعلى النسب (2.78،0.23،8.42،0.23)% على التوالي في النباتات المسمدة 60 غم يوريا مع 40 غم كبريتات البوتاسيوم في حين كانت اقل القيم منها (2.04،0.43،4.41 و0.09) % على التوالي في النباتات المسمدة 15 غم يوريا مع 25غم كبريتات البوتاسيوم وقد انتجت الابصال المسمدة 60 غم يوريا مع 40 غم كبريتات البوتاسيوم اكبر عدد من البصيلات وأثقل الابصال وأكبرها حجما (4.3 بصيلة ،12.7سم و 8.8 غم) وبلغت (2.3 بصيلة ،3.2سم و6.1غم) للتي سمدت بأوطئ المستويات 15 غم يوريا مع 25غم كبريتات البوتاسيوم .

اجريت هذه الدراسة في جامعة الموصل قرب كلية الادراة والاقتصاد وذلك لدراسة تأثير مسافات الغرس وفترات وارتفاع القطع في نوعية علف اللوسينا Leucaena Leucocephala .
زرعت شتلات اللوسينا بعمر سنة واحدة وبسِتْ مسافات هي (1×1)م(1×5ر0)م )75ر0×5ر0)م ) 5ر0×5ر0)م(75ر0×25ر0)م )(5ر0×25ر0)م حيث وزعت هذه المسافات عشوائياً على الالواح الرئيسة في كل قطاع من القطاعات الثلاثة وفي كل لوح ثمانية خطوط كل خطين يمثلان فترة قطع( قطع كل شهر، قطع كل شهرين، قطع كل ثلاثة اشهر، قطع كل ستة اشهر(وهذين الخطين كل منهما يمثل ارتفاع قطع)25 سم و 50سم(وقد وزعت فترات القطع والارتفاعات عشوائياً على الخطوط في كل لوح وفي كل قطاع.
اجريت الزراعة في1/4/2005 وفي 18/4 تم قرط كل الشتلات كلِ حسب الارتفاع المقرر لها وفي 5/18 بدأنا بتنفيذ فترات القطع حيث اجرينا ستة قطعات خلال فصل النمو لفترة القطع كل شهر وثلاث قطعات لفترة القطع كل شهرين وحشتان لفترة كل ثلاثة اشهر وقطع واحدة لفترة القطع كل ستة اشهر. وتم قياس قطر الشتلات على ارتفاع 10سم عن سطح الارض في بداية ونهاية الدراسة لايجاد النمو القطري، ودرست الصفات ] نسبة الرماد، نسبة مستخلص الايثر، نسبة البروتين الخام، نسبة الألياف الخام، نسبة الكربوهيدرات الذائبة، نسبة الفسفور، نسبة الكالسيوم ونسبة البوتاسيوم[.اجري التحليل الاحصائي حسب نظام Split plot in space and time as Factorial R.C.B.D اذ اظهرت النتائج بأن:
1- مسافة الغرس )(5ر0×5ر0)م اعطت اعلى نسبة من البروتين الخام (48ر11 %( واقل نسبة من الألياف الخام ( 09ر29 )%.
2- اعطت فترة القطع كل ستة اشهر اعلى نسبة من البروتين الخام ( 09ر13)%) واقل نسبة من الألياف )79ر24)%.
3- اعطى ارتفاع القطع 50سم اعلى نسبة البروتين الخام (55ر9)%.
4- وفي التداخلات الثنائية اعطت المسافة (5ر0×5ر0)م في ارتفاع القطع 50سم اعلى نسبة من البروتين الخام و اقل نسبة من الألياف الخام وبلغت قيمها (51ر11)و( 2ر28 ) %على التوالي.
5- اعطت فترة القطع الرابعة في ارتفاع القطع 50سم اعلى نسبة من الألياف(87ر36 ) %.

اجري هذا البحث لموسمي النمو 1999 و2000 حيث استعملت أربعة تراكيز من SM3 (وهو مستخلص من الأعشاب البحرية منشط نمو نباتي منتج عضوي شائع الاستعمال في الزراعة العضوية) وهي (صفر،13،12،14 سم3/لتر ) حيث رش على الأوراق قبل تفتح الأزهار عند ارتخاء قلنسوات الأزهار أي سهولة انفصال الغطاء التويجي(نضوج الأزهار) . إن الصنف المستعمل في التجربة هو صنف سلطانين (كشمش أو ثومسين عديم البذور (Thompson seedless المربى تربية قصبية Kniffin system والذي تم تقليمه إلى أربع قصبات بالكرمة ذات 10 عيون مع أربع دوابر تجديدية . يتضح من الدراسـة تفوق معاملة الرش بتـركيز14 سم3/لتر SM3 معنويا على بقية المعاملات في صفات الحاصل الكلي بالكرمة وزن العنقود وعدد العناقيد بالكرمة ووزن حبات العنقود وعدد حبات العنقود ووزن وحجم ولب وقشور مئة حبة وطول وقطر الحبة وصلابة الحبات وقوة اتصال الحبة ونسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية ونسبة المواد الصلبة الذائبة / الحموضة الكلية في عصير الحبات وكثافة العصير والسكريات الكلية . أما أعلى وزن لهيكل العنقود وأعلى محتوى من الحموضة في عصير الحبات سجل في معاملة المقارنة )صفر سم3/لتر) .

نفذت التجربة في حقل الخضراوات التابع لقسم البستنة / كلية الزراعة / جامعة بغداد ، لثلاثة مواسم (ربيع وخريف 2005 وربيع 2007) ، لدراسة السلوك الوراثي لبعض صفات الحاصل ومكوناته في ست تضريبات لقرع الكوسة هي 1 (3 × 4) و 2 (7 × 3) و 3 (4 × 3) و 4 (5 × 3) و 5 (1 × 5) و 6 (2 × 5).
تمت الدراسة باستخدام طريقة تحليل متوسطات الاجيال وتتكون من ست عشائر لكل تضريب وهي الابوين P1 و P2 وافراد الجيلين F1 وF2 والهجينين الرجعيين للاب الاول Bc1P1 والثاني Bc1P2 والتي تم الحصول عليها من خلال التهجين في الموسمين الاول والثاني . اجريت تجربة المقارنة بين تلك التراكيب الوراثية لكل تضريب خلال الموسمين الثاني (تضريبين فقط) والثالث (اربعة تضريبات) باستعمال تصميم القطاعات الكاملة المعشاة(RCBD) وبثلاث مكررات لتقدير التأثيرات الجينية لانموذجين الاول يمثل ثلاثة ثوابت بطريقة المربعات الصغرى الموزونة لاختبار المقياس المرتبط وهي (m) المتوسط العام للعشيرة ، و (d) التأثير التجميعي للجينات و (h) التأثير السيادي للجينات والثاني يشمل ستة ثوابت بطريقة المربعات الصغرى الموزونة وهي (m) المتوسط العام للعشيرة و (d) التأثير التجميعي للجينات و (h) التأثير السيادي للجينات و (i) التفوق (التجميعي × التجميعي) و (J) التفوق (التجميعي × السيادي) و (L) التفوق (السيادي × السيادي) للجينات واستخدم X2 لمطابقة الانموذج الاول للبيانات . قدرت نسبة تأثير التربية الداخلية ومكونات التباين الوراثي ومعدل درجة السيادة ونسبتي التوريث بالمعنى الواسع والدقيق ودرجة التحسين الوراثي المتوقع ونسبته .
اظهرت النتائج ان التأثير السيادي والتفوقي من النوع التجميعي × التجميعي والسيادي × السيادي كان اكثر اهمية من التأثير التجميعي في اغلب الصفات للتضريبات كافة . كانت تأثيرات التربية الداخلية مهمة في معظم المؤشرات باستثناء وزن الثمرة للتضريبات كافة . كانت نسبة التوريث بالمعنى الواسع عالية نسبياً في وزن الثمرة وحاصل النبات والحاصل الكلي (67.05% ، 52.54% و 52.56%) بالتتابع للتضريب 1 بينما كانت قليلة الى متوسطة في بعض الصفات لبعض التضريبات الاخرى ، اما نسبة التوريث بالمعنى الدقيق فكانت عالية نسبياً في وزن الثمرة (40.82%)للتضريب 6 وقليلة في بعض الصفات والتضريبات الاخرى. كانت التحسينات الوراثية المتوقعة نتيجة الانتخاب بين افراد الجيل الثاني قليلة في حاصل النبات والحاصل الكلي للتضريب 4 ووزن الثمرة للتضريب 6

اجريت دراسة تأثير السقي بالماء المعالج مغناطيسياً ورش النباتات بالبنزل ادينين في صفات النمو الخضري والزهري لنبات الورد الشجيري R.damascena للفتره من نيسان /2009 ولغاية تشرين ثاني/ 2009. تم معالجة الماء مغناطيسياً بامراره خلال جهازي مغنترون احدهما يولد شدة فيض مغناطيسي 500 كاوس والثاني يولد 1500 كاوس. رشت النباتات بثلاث مستويات من البنزل ادينين هي 50 او 100 او 200 ملغم/لتر اضافة الى النباتات غير المعاملة. وكانت النتائج كالاتي:.
ان ري النباتات بالماء المعالج مغناطيسياً ادى الى زيادة معنوية في معظم صفات النمو الخضري والزهري المدروسة وتفوق الماء المعالج بشدة فيض 500 كاوس اذ بلغ ارتفاع النباتات المروية 69.65 سم وعدد الافرع 10.90 فرع/نبات وقطر الفرع 3.86 سم وعدد الاوراق 100.25 ورق/نبات والمساحة الورقية 89.38 سم2 وكمية الكلورفيل 465.5 ملغم/م2 وكان عدد الازهار 7.81 زهره/نبات وقطر الزهره 12.98 سم وفترة التزهير 9.79 يوم والعمر الزهري 11.79 يوم والوزن الجاف 31.44 غم. ان رش النباتات بـ 100 ملغم/لتر من البنزل ادينين تفوق على بقية التراكيز في زيادة قطر الفرع وبلغ 3.58 سم وعدد الاوراق 103.64 ورق/نبات وعدد الازهار 7.22 زهره/ نبات والعمر الزهري 10.89 يوم. فيما كان التركيز 200 ملغم/لتر الاكثر تأثيراً في زيادة ارتفاع النبات61.53 سم وعدد الافرع/نبات 12.0 فرع والمساحة الورقية 85.33 سم2 وقطر الزهره 12.11 سم والوزن الجاف للازهار 29.17 غم. الا ان تراكيز BA لم تؤثر معنوياً في فترة التزهير.ان معظم معاملات التداخل بين العاملين اثرت معنوياً في تحسين صفات النمو الخضري والزهري.

أظهرت نتائج دراسة التأثير الجاذب والطارد لبعض المستخلصات النباتية لأوراق وجذور نبات لسان الثور والقذيفة في حشرة خنفساء اللوبيا الجنوبية أن هناك فروقاً معنوية في نسب الجذب والطرد تبعاً لنوع المستخلص النباتي والتركيز إلا أن معظم المستخلصات أظهرت تأثيراً طارداً لحشرة خنفساء اللوبيا الجنوبية وأن مستخلصات نبات القذيفة كانت أكثر طرداً بشكل عام للحشرة مقارنة بالمستخلصات الأخرى. وأظهرت نتائج دراسة التأثير القاتل لمستخلصات أوراق وجذور نبات لسان الثور والقذيفة في حشرة خنفساء اللوبيا الجنوبية وجود فروقات معنوية في سمية المستخلصات تبعاً لنوع المستخلص النباتي والتركيز المستخدم في الدراسة وأن مستخلص جذور نبات القذيفة كان أعلى سمية من بقية المستخلصات إذ بلغت قيم LC50 له 0.086 و 0.058 و 0.082 و 0.037 لكل من أوراق وجذور نبات لسان الثور والقذيفة على التوالي.

نفذت الدراسة الحياتية للدودة القارضة السوداء Agrotis ipsilon (Hufn.) وقارضة أوراق التبغ Spodoptera litura (Fab.) (Noctuidae Lepidoptera) تحت الظروف المختبرية إذ ربيت هاتان الحشرتان على أوراق السلق . أشارت النتائج الى ان متوسطات الفترات ما قبل وضع البيض وما بعد وضع البيض للدودة القارضة السوداء بلغت 10.6 ، 5.4 و 3.6 يوم ، على التوالي ، ووضعت الانثى خلال حياتها كمعدل 400 بيضة بصورة مفردة ومجاميع . وبلغ معدل فترة حضانة البيض 3.5 يوم ، وبلغ متوسط نسبة الفقس 82% كما اجتازت اليرقة ستة أعمار يرقية أطولها العمر اليرقي السادس (9.58 يوم) وأقصرها العمر اليرقي الثاني بمعدل 3.75 يوم ، وبلغت متوسطات فترات الطور اليرقي وطور ما قبل العذراء وطور العذراء وعمر الذكر وعمر الانثى 32 ، 2.16 ، 12 ، 16 و 19.8 يوماً ، على التوالي .
أما بالنسبة لحياتية قارضة أوراق التبغ فإن الاناث بدأت بوضع البيض بعد مرور فترة 3.6 يوم من خروجها وبلغت فترة وضع البيض يوماً واحداً وضعت خلاله كمعدل 247.8 بيضة بشكل كتلة واحدة ، وفقس البيض بعد مرور معدل 6 أيام وبلغ متوسط نسبة فقس البيض 77% ، واجتازت اليرقة ستة أعمار يرقية ، أطولها العمر اليرقي الثالث (4.9 يوم) وأقصرها العمر اليرقي الأول (3.5 يوم) ، وبلغت متوسطات الفترات للطور اليرقي وطول العذراء وعمر الذكر وعمر الانثى 25.6 ، 11.75 ، 7.5 و 10.2 يوم ، على التوالي .

أجريت دراسة شملت (22) موقعاً من مناطق مختلفة في محافظة الانبار توزعت في ثلاث مسارات متعامدة بناءاً على التغاير في عوائل الترب والوحدات الفيزيوغرافية الثانوية والتكوينات الجيولوجية وقد حددت المسارات باستخدام الخرائط الجيولوجية والطبوغرافية والصادرة من مديريتي المسح الجيولوجي والتعدين والمساحة العامة بمقياس رسم( 1:1000000 و 1:25000 ) وعلى التوالي.
تهدف الدراسة استخدام طرق التحليل الكمي للمعلومات من خلال الربط بين المنحى الجغرافي – الجيولوجي – البيدولوجي باعتماد بعض الأدلة البيدوجيمورفولوجية والتي هي ( دليل مادة الأصل ودليل انحدار الأرض ودليل عمق التربة ودليل نسجة التربة ) معبرا عنها بدليل نوعية التربة بالإضافة الى ( دليل التغطية الحجمية للنباتات ودليل معامل الجفاف ودليل الحماية من التعرية ) معبرا عنها بدليل نوعية الغطاء النباتي وذلك لغرض إعطاء توصيف وتصنيف نوعية الحساسية البيئية للتصحر.
حسبت كافة الأدلة باستخدام المعادلات الرياضية الخاصة بكل دليل وأعطيت مديات التقدير لها حسب نظام الجمعية الأوربية لمكافحة التصحر وقد اعتمدت طريقة الضرب بين قيم الأدلة المقاسة لتوصيف وتصنيف دلائل النوعية للتربة والنبات واعدت خرائط لها بذلك.
أوضحت النتائج تغاير قيم معامل التعرية الريحية وتوزع بمدى (0.12-0.27) وقيم معامل التعرية المائية وتوزع بمدى ( 0.28- 0.38) ودليل تقشر التربة وتوزع بمدى (0.16 – 0.87) .
تغايرات قيم دليل نوعية التربة وقد توزع بمدى ( 1.07 – 1.55 ) وصنفت مناطق الدراسة ضمن خمسة درجات توزعت بين النوعية المنخفضة جداً الى النوعية الجيدة جداً. كما بينت النتائج تغاير في قيم دليل نوعية الغطاء النباتي والذي توزع بمدى ( 0.29 – 0.31 ) وصنفت مناطق الدراسة الى ثلاثة درجات توزعت بين الصنف المتوسط الى الضعيف جداً وبمديات تقدير بين الأصناف بمقدار 0.08 ولكلا الدليلين . بينت النتائج أربعة مناطق رئيسة اختلفت من حيث حساسيتها للتصحر توزعت بين حساسة جداً الى المنخفضة الحساسية.

أجريت هذه الدراسة في حقل كلية الزراعة – جامعة صلاح الدين – أربيل للفترة 11/5/ - 11/8/2009 ، حيث استخدم 16 حمل ذكر كرادي بعمر 5-6 أشهر وبمتوسط وزن 28.968 ± 0.67 كغم لدراسة تأثير استخدام مستويين من المعزز الحيوي المحلي (0 و 6 غم معزز حيوي/ كغم مادة جافة) مع مستويين من العلف المركز : العلف الخشن (60 : 40 و40 : 60) في قياسات وبعض الصفات النوعية للذبيحة . تم تقسيم الحملان عشوائياً الى أربع مجاميع متساوية . حيث تم تغذية حملان المجموعة الأولى والثالثة عليقة بدون إضافة المعزز الحيوي ، بينما غذيت حملان المجموعة الثانية والرابعة على عليقة تحتوي على 6 غم معزز حيوي محلي/ كغم مادة جافة . وفي نهاية التجربة البالغة 90 يوماً تم ذبح كل الحملان لدراسة صفات الذبيحة . أظهرت النتائج عدم وجود اختلافات معنوية في القياسات الطولية للذبيحة ومساحة العضلة العينية ونتائج فصل الأنسجة اللحمية والتحليل الكيميائي لمنطقة الفخذ بين الحملان المغذاة على المعزز الحيوي أو بدونه . كذلك لم تظهر اختلافات معنوية بين المعاملات الأربعة في النسبة المئوية للقطع الرئيسية والثانوية . بينما أظهرت الحملان المغذاة على عليقة حاوية على المعزز الحيوي أفضلية معنوية (P<0.05) في الطراوة والعصيرية والنكهة مقارنة بتلك الحملان المغذاة على عليقة بدون المعزز الحيوي .

أجريت هذه الدراسة في حقل الطيور الداجنة التابع لقسم علوم الثروة الحيوانية / كلية الزراعة جامعة تكريت. استخدم فيها 180 دجاجة بياضة نوع ISA Brown بعمر 42 لغاية 58 أسبوعا ،قسمت الطيور عشوائيا على ثلاث معاملات بثلاث مكررات (20 دجاجة/مكرر) ، المعاملة الأولى تم فيها استخدام الذرة الصفراء بنسبة 61.7 % في العلائق . وفي المعاملة الثانية تم استبدالها بالحنطة بنسبة 61.7 % في العلائق . وفي المعاملة الثالثة تم استخدام مخلوط الذرة الصفراء والحنطة بنسبة 31 % لكل منها في العلائق.
وأظهرت النتائج عدم وجود فرق معنوي (P<0.05) في معدل أنتاج البيض ومعدل كتلة البيضة ومعدل معامل التحويل الغذائي و سمك ووزن القشرة و وزن الصفار ، دليل الصفار ، وزن البياض ، ارتفاع البياض ، وحدة هيو لمختلف الفترات العمرية . وكذالك أظهرت النتائج وجود تفوق معنوي للمعاملتين الأولى و الثالثة في معدل وزن البيض ومعدل استهلاك العلف اليومي للفترات العمرية مقارنة بالمعاملة الثانية.
نستنتجَ بأنّ إستعمال الحنطةِ كبديل جزئيا أَو كلياً بديل للذرةِ الصفراء في العلائق لم يؤد الى تأثيراتُ سليبة في الأداءِ الإنتاجي بل حقق فوائد ربحية إضافية بسسب تقلبات الأسعار لمواد العلف الريئسة التي تتكون منها علائق الحيوانات

شملت الدراسة الحالية اضافة نسب مختلفة من المعزز الحيوي العراقي (البروبايوتك) الى عليقة الحملان العواسي ودراسة تاثيرها في بعض الصفات الكمية والنوعية لذبائحها ، واستخدمت 24 حملا( ذكرا عواسي) ، متوسط اوزانها 25.9 كغم ومتوسط اعمارها (6-5) اشهر ،وزعت عشوائيا على اربع معاملات تجريبية.المعاملة الاولى (السيطرة) غذيت على عليقة اساسية بدون ايةاضافات حيوية. المعانلة الثانية اضيفت الى العليقة الاساسية 0.2 % معزز حيوي عراقي (بروبايوتك ).المعاملة الثالثة اضيفت الى العليقة الاساسية 0.4 % معزز حيوي عراقي (بروبايوتك ).المعانلة الرابعة اضيفت الى العليقة الاساسية 0.6 % معزز حيوي عراقي (بروبايوتك ).خضعت الحملان الى برنامج بيطري وتغذوي متجانس طول مدة التجربة البالغة 150 يوما ، وتم تقديم العلف المركز كعليقة اساسية بمعدل 3 % من وزن الحملان وكان العلف الاخضريعطى بصورة حرة. تم وزن الحملان اسبوعيا" لقياس معدل الزيادة الوزنية اليومية والكلية وصولا الى الوزن النهائي. ذبحت الحملان وبردت الذبائح على درجة حرارة 2 م ولمدة 24 ساعة ثم اجريت مجموعة من القياسات شملت صفات الذبيحة والتركيب الفيزيائي للذبيحة وتوزيع العضلات والعظام ونمط توزيع الدهون في الذبيحة وفي جسم الحيوان . وقد اظهرت نتائج هذه التجربة مايلي :-
-1 تفوق معاملات الاضافة للمعزز الحيوي (البروبايوتك ) جميعها على معاملة السيطرة معنويا ( P< 0.05 ) في جميع القياسات الخاصة بصفات الذبيحة والنركيب الفيزيائي وتوزيع العضلات والعظام و نمط توزيع الدهون.
2-تفوق المعاملة الثالثة عن باقي المعاملات معنويا ( P< 0.05 )في معدلات الاوزان فقد بلغ معدل الزيادة الوزنية اليومية 201 غم/ يوم ومعدل الزيادة الوزنية الكلية 30.15 كغم واعطت اعلى معدل وزن نهائي للحملان بلغ 56.25 كغم .
3-تفوق المعاملة الثالثة عن باقي المعاملات معنويا ( P< 0.05 ) في معدل وزن الذبيحة البارد وفي نسبة تصافي 40.88 ، 47.77 % المحسوبتين على اساس وزن الجسم الكامل ووزن الجسم الفارغ على التوالي، و في سمك الطبقة الدهنية (2.10 ملم) و مساحة للعضلة العينية (16.85 سم2 )،واخذت معاملة السيطرة مسارا معاكسا لنتائج المعاملة الثالثة .
-4اعطت المعاملة الثالثة اقل نسبة لدهن الالية في الذبيحة وبلغت 7.87 % في حين اعطت معاملة السيطرة اكبر نسبة لدهن الالية في الذبيحة وبلغت 16.19 % وكانت الفروق بينهما معنوية ( P< 0.05 ).
-5 سجلت المعاملة الثالثة اعلى نسبة للحم واقل نسبة للدهن في كل من القطع الرئيسة والثانوية في نصف الذبيحة المجرود والكامل مقارنة بالمعاملات الاخرى .

تضمن هذا البحث عزل وتشخيص المسببات البكتيرية الهوائية المسببة لالتهاب الضرع السريري في الابقار ودور العصيات اللبنية Lactobacillus ورواشحها في تثبيط نمو الجراثيم المعزولة،حيث تم جمع 60 عينة حليب من ابقار مصابة بالتهاب الضرع السريري خلال الفترة من 1/10/2009 ولغاية 31/5/ 2010 وشملت على المواقع الاتية ( منطقة الشرقاط، الموصل،الطوز،وحقل كلية الزراعة).زرعت العينات على الاوساط الزرعية الانتقائية وشخصت الجراثيم بالاعتماد على الصفات الشكلية والزرعية والاختبارات الكيموحيوية، اظهرت النتائج ان نسبة العزل كانت 100%. 9 (%15) من مجموع 60 عينة حليب كانت اصابات مختلطة Mixed infection حيث عزل اكثر من نوع من الجراثيم. تم عزل 36 عزلة (%51.42) لجرثومة Staphylococcus aureus من مجموع 70 عزلة ,19عزلة (%27.14) لجرثومة Escherichia coli ,11عزلة (15.7 %) لجرثومة pneumoniae Klebsiella , 2 عزلة (2.9%) لجرثومة Staphylococcus epidermidis ,وعزلة واحدة (1.4 %) لكلا من جرثومتي Pseudomonas aeruginosa وPasteurella haemolytica
كما تضمن البحث دراسة حساسية الجراثيم المعزولة تجاة المضادات الحياتية , حيث تم استعمال المضادات الحياتية التالية:Ampicilline ,Chloramphencol ,Tetracycline ,Penicilline-G ,kanamycin Ciprofloxacin ,Licomycin, Sulfa trimethoprime ,Neomycin ,Erethromycin حيث اظهرت جميع العزلات مقاومة مطلقة ونسبة 100% لكلا من ,Ampicilline ,Erethromycin ,Penicilline-G ,kanamycin ,Licnomycin وحساسة لكلا من chloramphenicol .Tetracycline , Sulfa trimethoprime ,Neomycin , Ciprofloxacin
كما اظهرت النتائج تباين العزلات الثلاثة لبكتريا حامض اللاكتيك في فعاليتها التثبيطية حيال الجراثيم المعزولة. اذ ادى استخدام راشح بكتريا حامض اللاكتيك الى اعطاء قدرة تثبيطية جيدة تباينت بين (25-35) ملم ضد عزلات المكورات العنقودية الذهبية Staphylococcus aureus المقاومه للمضادات الحياتية. وارتفعت اقطار مناطق التثبيط الى (26-35-40) على التوالي لدى استخدام الرواشح المركزه مرتين ونصف. ولجرثومة Escherichia coliارتفعت اقطار مناطق التثبيط من(صفر-صفر-صفر) الى (20-25-30) على التوالي لدى استخدام الرواشح المركزه مرتين ونصف. و لجرثومة Staphylococcus epidermidis ارتفعت اقطار مناطق التثبيط من (20-25 -30) الى (26-35-36) ملم على التوالي.و لجرثومة pneumoniae Klebsiella ارتفعت اقطار مناطق التثبيط من (20-25 -30) الى (30-35-40) ملم على التوالي. ولجرثومة Pasteurella haemolytica ارتفعت اقطار مناطق التثبيط من(صفر-25 -25) الى (20-28-35) ملم على التوالي. .ولجرثومة Pseudomonas aeruginosa ارتفعت اقطار مناطق التثبيط من (صفر-صفر -20) الى (22-27-32) ملم على التوالي لدى استخدام الرواشح المركزه.

A research study was conducted to determine the potential of aqueous extract of thyme and coriander as a natural growth promoter in broiler chickens. Five hundred and four of 3 weeks old broiler chicks(ROSS) raised from 3 to 6 weeks of age. The birds were distributed to 7 treatments groups with three replicates per treatment ( 12 males and 12 females per treatment).
Aqueous extract of thyme or coriander was mixed at the rate 4 , 6 and 8% with water offered to treatments (2 , 3 and 4 ) and (5 , 6 and 7 ) for thyme and coriander respectively while treatment one served as control. Aqueous extracts of thyme or coriander was mixed at rate 4 , 6 and 8 % with drinking water offered to treatments ( 2 , 3 and 4 ) and ( 5 , 6 and 7 ) for thyme and coriander respectively while treatment one served as control . A significant increase of live body weight , weight gain , feed conversion and carcass yield was recorded for the broiler supplemented with thyme or coriander extract with lower abdominal fat pad when compared with control group. Beside broilers is non significant differences (p>0.05) regarding weight of giblet and dressing percentage .A significant increase(p<0.05) of hematocrit values , hemoglobin concentration , red blood cells , white blood cells count in croporating of thyme and coriander extract with control group(p<0.05) .Administration of thyme or coriander extract to the drinking water caused significant decline in blood serum levels of glucose , triglycerides and cholesterol .Finding of the research study indicated that groups receiving thyme or coriander infusion at the rate 6 and 8% of drinking water shown better growth performance.

تضمن البحث دراسة مواصفات قرص تشكيل الة انتاج الاعلاف الحبيبية من خلال مستويين لقطر ثقوب قرص التشكيل هما 4 و 6 ملم ومستويين لسمك قرص التشكيل هما 6 و 9.4 ملم وتأثير هذه المتغيرات في الطاقة الكهربائية المستهلكة للالة من جهة ونسبة تمدد الحبيبات العلفية وكثافة الحبيبات وسرعة استقرار الحبيبات في الماء وامتصاص الحبيبات للماء من جهة اخرى. نظمت معاملات التجربة وفق التصميم العشوائي الكامل (CRD) وبأربعة مكررات. أشارت النتائج الى ان مع زيادة قطر ثقوب التشكيل من قطر 4 الى 6 ملم زادت نسبة تمدد الحبيبات واستقرار الحبيبات وامتصاص الحبيبات للماء وانخفضت كثافة الحبيبات والطاقة المستهلكة، ومع زيادة سمك قرص التشكيل من 6 الى 9.4 ملم زادت الطاقة الكهربائية المستهلكة وكثافة الحبيبات وانخفض امتصاص الحبيبات للماء فيما لم تؤثر زيادة السمك هذه معنوياً في نسبة تمدد وسرعة استقرار الحبيبات وكانت افضل توليفة لتأثير عوامل الدراسة من حيث اقل طاقة كهربائية مستهلكة عند الثقوب 6 ملم والسمك 6 ملم واقل نسبة تمدد، واقل نسب لامتصاص الحبيبات للماء مع أوقات الغمر1 و3 و5 و7 و10 دقيقة، وأعلى كثافة للحبيبات عند الثقوب 4 ملم والسمك 9.4 ملم، اما اقل سرعة استقرار فكانت عند الثقوب 4 ملم والسمك 6 ملم.

اجريت هذه الدراسة في حقول كلية الزراعة و الغابات/جامعة الموصل للفترة من 23/2 و لغاية 5/4/.2009 .استخدم في هذه الدراسة 15 نعجة عواسية يتراوح معدل أوزانها (45,5 ± 3,4كغم) وزعت إلى ثلاث مجاميع ضمت كل منها 5 نعاج. غذيت مجاميع النعاج بمعدل 1,5 كغم علف/رأس/يوم على إحدى العلائق التجريبية الثلاثة المكونة من الشعير ونخالة الحنطة وكسبة قول الصويا (T1 ) فيما احتوت العليقة الثانية (T2) على بذور دوار الشمس بنسبة 10%, في حين عومل بذور دوار
الشمس بالفورمالدهايد في العليقة الثالثة (T3) . استمرت التجربة لمدة ستة أسابيع تم تسجيل الحليب الصباحي والمسائي كل أسبوعين. في نهاية التجربة عينات من الدم أخذت من الوريد الوداجي لتقدير بعض مكونات الدم.
أوضحت النتائج أن التغذية على العلائق المحتوية على بذور دوار الشمس المعاملة وغير المعاملة بالفورمالدهايد كان لها تأثير معنوي في زيادة إنتاج الحليب الكلي خلال فترة التجربة إذ بلغت16.39 و18,52 و 19,05كغم على التوالي للمعاملات الثلاث , وكانت الفروقات معنوية بين المعاملتين (T3,T2) بالمقارنة مع المعاملة (T1) . كما تشير النتائج إلى أن العلائق الثلاث لم يكن لها تأثير معنوي في نسبة مكونات الحليب من المواد الصلبة والدهن والبروتين واللاكتوز إلا انه لوحظ زيادة معنوية في كمية البروتين (1,246كغم) المنتجة خلال فترة التجربة للمجموعة التي تناولت العليقة (T3) مقارنة بتلك التي تناولت العليقة (T2) (1,02كغم) تحاليل عينات الدم تشير إلى عدم وجود فروقات معنوية في مستوى الكلوكوز والبروتين الكلي إلا انه كان هنالك ارتفاع معنوي بمستوى الكولسترول (180/100ملغم) للمعاملة (T3) مقارنة بالمعاملتين( T2,T1) (92.2 و 102,2 ملغم/100مل) على التوالي، بينما لوحظ انخفاض معنوي في مستوى الكليسريدات الثلاثية للمجموعة (T2) (72.8 ملغم/100مل) مقارنة بالمجموعتين (T1) (81,4 ملغم /100مل) و (T3) ( 90,00ملغم/100مل) .

In digestibility trial twenty four yearling Karadi lambs were divided into six groups, 4 lambs each, and individually fed on one of the six rations which based mainly on whole barely ( 13% or 15% protein) ( T1&T2), ground barely (13 or 15 % protein) (T3& T4) and ground yellow corn ( 13 or 15% protein ) (T5&T6). All lambs were fed for 10 days as a pre period and 5 days for feces collection. Blood samples were taken from the jugular vein on day 15.
Results showed that the physical form of barely had a significant effect on DM, OM, P and EE digestibility. However, protein levels had significant effect only on OM, P, EE and NDF. On the other hand, source of energy had significant effect only on ADF. Interaction results showed that there were a significant interaction between energy source and protein levels on DM, OM, P, EE and ADF digestibility. Results of biochemical analysis of blood pointed that physical form, energy source and protein levels had no significant effect on total protein, albumin and globulin but have a significant effect on glucose, triglyceride and urea concentration

استخدم في هذه الدراسة ٢٨حمل كرادي متوسط أوزانها ٢٣٫٨٤± ٠٫٤٧ كغم وبعمر ٥-٦ أشهر. وزعت الحملان عشوائيا إلي أربعة مجاميع ضمت كل مجموعة ٧ حملان و غذيت على احد العلائق التجريبية الأربعة. العليقة الأولى و الثانية تكونت أساسا من الشعير المجروش و احتوت إما ١٣ أو ١٥% بروتين بينما تكونت الثالثة و الرابعة أساسا من الذرة الصفراء المجروشة و احتوت إما ١٣ أو ١٥% بروتين. غذيت
الحملان بصورة حرة لمدة ٧٢ يوما ثم ذبحت جميعها وآخذت قياسات الذبيحة.
أوضحت النتائج أن هناك فروقات معنوية في وزن الجسم النهائي و معدل الزيادة الكلية معدل الزيادة اليومية. الفروقات كانت معنوية (أ<٠٫٠٥) فقط بين المعاملة الثانية ( ٤٢٫٤٥ ،١٨٫٩١ و ٠٫٢6٠كغم) و المعاملة الرابعة ( ٣٧٫٠١، ١٣٫٤١ و ٠٫١٩٠ كغم) على التوالي. كذلك لوحظ تحسن في كفاءة التحويل الغذائي للمعاملة الثانية ( ٤٫٨٦ كغم علف/كغم زيادة في وزن الجسم) مقارن بالمعاملة الأولى ( ٥٫٢٠ كغم علف/كغم زيادة في وزن الجسم) و المعاملة الثالثة ( ٥٫٥٩ كغم علف/كغم زيادة في وزن الجسم) و المعاملة الرابعة ( ٥٫٦٢ كغم علف/كغم زيادة فير وزن الجسم) كما أوضحت النتائج إن ليس لمستوى البروتين و مصدر الطاقة أي تأثير معنوي في وزن الذبيحة الحار و البارد و مساحة العضلة العينية و نسبة التصافي. وزن الالية في المعاملة الثانية و الثالثة ( ٢٫٣٣ و ٢٫٥٨ كغم) ووزن الدهن الكلي ( ٣٫٠٥ و ٣٫٠٦ كغم) كان أعلى من المعاملة الأولى و الرابعة ( ١٫٨٦ و ١٫٩٣ كغم)
نتائج الجرد الفيزياوي لمنطقة الأضلاع الثلاثة ( ٩-١٠-١١) أوضحت أن ليس للمعاملات تأثير معنوي في نسبة العضل و العظام و لكن نسبة الدهن انخفضت معنويا (أ<٠٫٠٥) في المعاملة الرابعة (٢٠٫٧٥كغم) مقارنة بالمعاملة الثانية ( ٢٩٫٦٤ كغم) . لم يكن للمعاملات أي تأثير معنوي في وزن الكبد و القلب الكليتين و الخصيتين و الرئة و الطحال.

The study was conducted at field experiment - College of Agriculture– in Dohuk University during spring and autumn season (2007). Fourteen inbred lines (genotypes) of corn were used for this study, ten genotypes namely (ZP-204, Zp-301, ZP-595, ZP-670, ZP-430, ZP-505, UN- 44652, ZP –735, OH 40, and DK-17) were used as line males and four genotypes (ZP- 197, ZP-607, ZP-707, UN-44052) were used as testers (females), every genotype was planted in row with 400 cm along, 75cm between rows and 25cm between plants. A line x tester method was used which was suggested by (Kempthorne, 1957), for estimation the general combining ability of parent and specific combining ability of their F1 hybrids. Genetic components resulting from additive and non-additive type of gene action were also estimated. Heterosis was measured as a deviation of from the mid-parents. The proportional contribution of lines, testers and line x tester interaction, average degree of dominance, heritability in broad and narrow sense and expected genetic advance were determined. In spring season crossing was done, and in autumn season assessment (54) genotypes (40 F1 + 10Lines + 4 Testers).
The result shows: Significant positive heterosis in F1 generation over mid-parent values in favorable direction was obtained for most studied characters of hybrids also significant negative heterosis in desirable direction was recorded for days to 50% tasseling and days to 50% silking. Heritability in broad sense was high for all studied characters while heritability in narrow sense was high for days to 50% tasseling, plant height and ear height. The value of additive gene effects was more than the value of dominance gene for days to 50% tasseling, plant height, ear height and leaf area, while the value of dominance gene effects was higher than the value of additive gene effects for days to 50% silking and chlorophyll. The average degree of dominance was greater than one for days to 50% tasseling days to 50% silking and chlorophyll.

استخد في هذه الدراسة اربعة انواع من نموذج Gompetz لوصف منحنى النمو لذكور واناث الحملان العرابية. جمعت البيانات الخاصة بوزن الميلاد والاوزان اللاحقة حتى عمر سنة لـ 240 حمل من قطيع مربي خاص من ذوي الحيازات المتوسطة في مدينة المدينة شمال محافظة البصرة. وصفت جميع انواع نموذج Gompertz منحنى نمو الاغنام العرابية بدرجة دقيقة حيث لم تنخفض قيمة (R2) عن 80%. واظهر الذكور اوزان اعلى عند النضج ( 51.291 كغم او 44.300 كغم للطريقة الاولى والثانية) مقارنة بالاناث (45.532 كغم او 40.601 كغم للطريقتين الاولى والثانية)، ولكنها اقل معدلات نمو (0.0063 مقارنة بـ 0.0065 للاناث). ووجد معامل ارتباط عالي وسالب (-0.90>) بين الوزن عند النضج ومعدل النمو. كذلك اظهرت الذكور اعلى معدل للنمو اليومي (118.99غم/يوم) مقارنة بالاناث (109.24غم/يوم) باستخدام الطريقة الاولى، اضافة الى الوزن او معدل النمو عند نقطة الانقلاب (20.99 كغم او 143.00 غم/يوم مقارنة 14.52 كغم او 139.47 غم/يوم للاناث). ويمكن الاستنتاج بان سلالة الاغنام العرابية خفيفة الوزن والذكور تنمو بمعدلات اقل لتصل الى وزن نضوج اعلى من الاناث.