Tikrit Journal for Agricultural Sciences

الخلاصة

شملت الدراسة (12) بقرة قسمت الى ثلاثة معاملات تغذية مختلفة هي التغذية بكسبة زهرة الشمس وكسبة فول الصويا وكسبة مختلطة من الاثنين وبواقع (4) ابقار لكل معاملة باستخدام التصميم العشوائي الكامل (C.R.D) لدراسة تاثير اختلاف المصادر البروتينية في العلائق على صفات الزبد الناتج من حليب هذه الابقار حيث ادت التغذية العليقة الحاوية على كسبة زهرة الشمس الى زيادة معنوية في كل من الرقم اليودي ودرجة الحموضة ومعامل الانكسار بينما انخفضت درجة الانصهار والانجماد اما رقم بولنسك فلم يتاثر واشارت النتائج لمعاملة التغذية بكسبة فول الصويا الى عدم حدوث تغيرات معنوية في جميع الثوابت الفيزياوية والكيمياوية والحسية للزبد الناتج من حليب الابقار المغذاة بهذه العليقة اما تغذية الابقار بالعليقة المختلطة كسبة زهرة الشمس+كسبة فول الصويا فكانت تتراوح بين قيم الثوابت الناتجة من العليقتين وبالنسبة الى لون وقوام الزبد الناتج من المعاملات المختلفة فقد اختلف ما بين اللون الذهبي الغامق لعليقة فول الصويا واسالة القوام للزبد الناتج من عليقة زهرة الشمس وبذلك ستنتج ان لتغير مصادر التغذية في علائق الابقار اثر كبير على الثوابت الفزياوية والكيمياوية والصفات الحسية للزبد الناتج من حليب هذه الابقار.

الخلاصة

نفذت هذه الدراسة في محطة عكركوف في وسط العراق لتحسين الماعز التابعة لمركز اباء للابحاث الزراعية وشملت 200 انثى ماعز بالغة تعود لاربعة مجاميع وراثية، ماعز محلي، مضرب شامي (1/2 محلي، 1/2 شامي)، مضرب سانين (1/2 محلي، 1/2 سانين)، والخليط الثلاثي (1/2 محلي، 1/4 شامي، 1/4 سانين) وباعداد (82، 60، 36، 22) على التوالي، لبيان معرفة تاثير المجموعة الوراثية والعمر ونوع الولادة وجنس المولود وشهر الولادة وتسلسل الاختبارات في اعداد الخلايا الجسمية وعلى قيمة اختبار كاليفورنيا في حليب الماعز، (1288و13 +- 93.20) × 103 خلية/مل في حين بلغ معدل درجة فحص التهاب الضرع في اختبار كاليفورنيا (0.17 +- 0.02)، وقد تاثرت اعداد الخلايا الجسمية وقيمة اختبار كاليفورنيا معنويا (p<0.01) بالمجموعة الوراثية والعمر ونوع الولادة وجنس المولود وشهر الولادة، ولم يظهر تاثير معنوي لتسلسل الاختبارات ضمن موسم الحليب على هاتين الصفتين بمستوى معنوية (p<0.05).

الخلاصة

اجريت هذه الجراسة في معمل البان تكريت / العراق وتضمنت الحول الشرش الحلو الذي تمت تنقيته وازالة البروتينات منه ثم ازالة المعادن وتركيزه وتبلوره ثم الغسل وازالة اللون والتجفيف ةطحن العينة وتعبئتها لحين اجراء التحاليل الكيمياوية عليها. اوضحت نتائج التحاليل الفيزياوية والكيمياوية والميكروبيولوجية مطابقتها للمواصفات القياسية العالمية وعدم وجود فروقات ملحوظة. يستخلص من الدراسة امكانية فصل وتنقية سكر اللاكتوز من الشرش الحلو لكفاءته في الانتاج ونوعية السكر الناتج.

الخلاصة

الغرض من هذا البحث هو الاستفادة من حليب الابقار والجاموس لتغذية الاطفال الرضع اذا حور تركيبه الكياوي باضفة الشرش الحلو والماء بنسبة 1:1:1 ثم اضافة السكروز بنسبة 1% من دهن الحليب لكي يفي بالمتطلبات الاساسية للطفل الرضيع مقارنة مع حليب الام. وكانت نتائج التحليل الكيمياوي للحليب المحور تماثل تقريبا الى حليب الام من ناحية المكونات الاساسية (المواد الصلبة الكلية، اللبيدات، البروتين، اللاكتوز، الرماد) والتركيب الكيمياوي للاحماض الدهنية والامينية مثل اللايسين والميثونين بالاضافة الى بعض الفيتامينات والعناصر المعدنية. نستنتج من ذلك بانه يمكن الاستفادة من حليب الابقار والجاموس في تغذية الاطفال الرضع اذا اجريت عليها تحويرات كيماوية.

الخلاصة

تضمنت الدراسة تغذية ستة مجاميع من الاغنام على البلوكات العلفية كعلف تكميلي والتي احتوت على سموم الافلا بتركيز 2.5 ملغم/كغم وكل من الفحم المنشط وبنتونايت الصوديوم المنشط بنسبة 0.5% من تركيبة البلوكات العلفية وكانت المجاميع 1.مجموعة السيطرة 2.مجموعة الفحم المنشط 3.مجموعة بنتونايت الصوديوم المنشط 4.مجموعة سموم الافلا 5. مجموعة سموم الافلا + الفحم المنشط 6.مجموعة سموم الافلا+بنتونايت الصوديوم المنشط، واستمرت فترة التغذية لمدة 28يوما. تبين من النتائج ان سموم الافلا كان لها تاثيرا على بعض معايير صورة الدم اذ انخفض تركيز خضاب الدم (Hb) ومعدل خضاب الكرية (MCH) ومعدل تركيز خضاب الكرية (MCHC) وازداد العدد الكلي لكريات الدم البيض (WBC) معنويا (p<0.05) عند المقارنة مع اغنام مجموعة السيطرة. اما تاثيرها في قيم كيموحيوية الدم فقد انخفض تركيز الالبومين وقيمة انزيم Alkaline phosphatase (Ap) معنويا وازداد تركيز اليوريا وقيمة انزيم Gamma glutamyl transferase (GGT) معنويا. ان اضافة كل من الفحم المنشط او بنتونايت الصوديوم المنشط بنسبة 0.5% الى البلوكات العلفية ادى الى تقليل التاثير السلبي لسموم الافلا في المعايير المقاسة انفا.

الخلاصة

نفذت تجربة حقلية في حقل تجارب محطة ابحاث الوحدة التابعة للهيأة العامة للبحوث الزراعية خلال الموسم الزراعي الربيعي للعاملين 2001 و2002 بهدف معرفة تاثير فترات الري بمياه مختلفة النوعية في نمو وحاصل بعض التراكيب الوراثية للذرة البيضاء. نفذ البحث حسب ترتيب التجارب العاملية باستعمال تصميم القطاعات العشوائية الكاملة باربع مكررات.
استخدمت في التجربة ثلاث فترات للري (7، 11، 15 يوم) وثلاث نوعيات لمياه الري (1.0، 5.5/ 11.0 ديسمنز/م) وثلاثة تراكيب وراثية من الذرة البيضاء (كافير، انقاذ رابح).

الخلاصة

اجريت تجربة حلقية خلال الموسم الزراعي الخريفي لعام 2001 لدراسة تاثير اربعة مستويات لملوحة ماء الري (1.2، 4.0، 8.0 و12.0) دسيسمنز/م، مع اضافة الموليبدنوم بطريقة الرش وبمستويين (صفر، 0.5%) من محلول موليبدات الامونيوم في نمو وحاصل زهرة الشمس صنف فلامي.
اظهرت النتائج ان زيادة الملوحة الى المستوى 8.0 دسيسمنز/م تسبب في انخفاض معنوي واضح لكل من حاصل البذور وصفات الوزن الجاف والوزن الرطب لكل من الجزء الخضري والقرص الزهري وقطر القرص الزهري، وتسبب المستوى 12.0 دسيسمنز/م في انخفاض اكثر من 42% من حاصل البذور. ان اضافة الموليبدنوم بطريقة الرش ادت الى زيادة معنوية في الحاصل والوزن الجاف والوزن الرطب لكل من الجزء الخضري والقرص الزهري وقطر القرص الزهري عند جميع مستويات الملوحة المدروسة. نستنتج مما سبق ان محصول زهرة الشمس يستجيب لاضافة الموليبدنوم تحت ظروف الري بالمياه مختلفة الملوحة.

اجريت تجربتان بمحطة عطشانة في كركوك خلال الموسمين الربيعي والخريفي لعام 1999، لدراسة تاثير الكثافة النباتية على نمو وحاصل زهرة الشمس، وتقدير ارتباطات الحاصل، حيث زرعت الهجن Albena و Hoggar و Azur Euroflor و Alamo فضلا عن الهجين المعتمد Flamme وبكثافات نباتية هي 23810 (D1) و (D2)17857 و (D3)14286 و (D4)11905 نبات/دونم. اظهرت النتائج ان الهجين Euroflor كان متاخرا في التزهير والنضج الا انه تفوق في معظم مكونات الحاصل التي اسهمت في تفوقه في حاصل البذور، اذ بلغ معدله في الزراعة الربيعية 970.7كغم/دونم تلاه الهجين Azur بمعدل 850.4 كغم/دونم الذي تفوق على الهجين Euroflor الزراعة الخريفية بفارق معنوي.

الخلاصة

نفذت تجربة حقلية في تربة مزيجية طينية في منطقة الصقلاوية التابعة لمحافظة الانبار خلال الموسم الزراعي الصيفي 2003 بهدف معرفة تاثير مسافات الزراعة (20 و40و 60 سم) بين المروز في نمو وحاصل ثلاثة اصناف من السمسم (عشتار وبابل والرافدين)، نفذت تجربة عاملية بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاثة مكررات وتتلخص اهم النتائج بما يلي:-
تفوق الصنف بابل على الصنف رافدين في ارتفاع النبات بنسبة 9.3% وتفوق الصنف رافدين على النف عشتار وبابل في عدد الافرع / نبات الواحد بنسبة 45.8 و 36.6% على التوالي والصنف عشتار على الصنف رافدين بنسبة 11.6% في صفة قطر الساق والوزن الجاف للنبات وعلى الصنفين بابل والرافدين بنسبة 3و3.1% على التوالي. تفوق الصنف عشتار معنويا على الصنف رافدين في عدد العلب الثمرية/ نبات بنسبة 22.8% وعدد البذور / علبة بنسبة 12.9% وحاصل البذور بنسبة 7.8% بينما اعطى الصنف رافدين اقل معدل لوزن 1000 بذرة وبنسبة انخفا بلغت 21.7% و20.7 عن الصنفين عشتار وبابل. واعطت مسافة الزراعة بين المرور 60سم زيادة في ارتفاع النبات بنسبة 11.6% عن مسافة الزراعة 20 سم.

اجريت دراسة حقلية في محافظة التاميم خلال موسم النمو 2000 بهدف تحديد احتياجات محصول زهرة الشمس من عنصري النتروجين والفسفور تضمنت الدراسة ثلاثة مستويات من السماد النتروجيني هي: (0 و20و 160 كغمN/هكتار) وثلاثة مستويات من السماد الفوسفاتي: (0 و80 و120 كغم P2O5)/ هكتار. نفذت التجربة العاملية في تصميم القطاعات الكاملة المعشاة باربعة مكررات. اوضحت نتائج الدراسة ان اضافة السماد النتروجيني ادت الى زيادة عدد البذور في القرص بنسبة 18% وخفض نسبة عدم الخصب بنسبة 39% عند المستوى 20 كغمN/هكتار. واعطى مستوى السماد الفوسفاتي 80كغم P2O5/هكتار اقل نسبة لعدد البذور الفارغة 2.11% من الجهة الاخرى لم تؤثر مستويات السماد النتروجيني والفوسفاتي في الصفات المدروسة الاخرى.

الخلاصة

اجريت الدراسة في محطة ابحاث المحاصيل الحقلية /نينوى/ الرشيدية (15كم شمال غرب الموصل9 الموسمين 2000-2001 و2001-2002 لتقييم تاثير الري التكميلي في طور البطان على الحاصل ومكوناته لستة تراكيب وراثية من الشعير (ثلاثة اصناف اسود محلي وريحان جزيرة 1، وثلاث سلالات 11 و21 و31) حيث ان السلالات المذورة تم انتخابها سابقا ضمن برنامج التربية لمحصول الشعير واستخدم تصميم R.C.B.D.. لقد اظهرت معاملة الري تفوقا في عدد السنابل/ م2 في الموسم الثاني وزيادة معنوية في صفات ارتفاع النبات وحاصل الحبوب وحاصل القش في كلا موسمي الدراسة. اشارت النتائج الى حصول زيادة معنوية في صفة عدد السنابل/م2 لكل من الصنف الاسود المحلي والسلالة 11، بينما اعطى التركيبين الوراثيين نفسيهما اقل قيمة معنوية في صفة عدد الحبوب/السنبلة مقارنة ببقية المعاملات خلال موسمي الدراسة. ان السلالتين 21 و31 بالاضافة الى تداخليهما مع معاملة الري قد اظهر تفوقا معنويا في حاصل الحبوب وحاصل القش في كلا الموسمين.

الخلاصة

نفذت الدراسة في احدة المزارع الخاصة في الرشيدية احدى ضواحي مدينة الموصل خلال الموسمين الربيعي 1998 و1999 لدراسة تاثير رش المجموع الخضري قبل الحصاد بـ20 يوم بكل من حامض الجبرليك (50 و100 جزء بالمليون) ونفتالين حامض الخليك (50 و75 جزء بالمليون) والاثيقفون (1000 و2000 جزء بالمليون) اضافة الى معاملة المقارنة على النمو وانتاج وخزن تقاوي البطاطا صنف ديزرية. اوضحت النتائج ان الرش بحامض الجبرليك ونفتالين حامض الخليط وبكلا تركيزيهم سببا في حدوث زيادة معنوية في صفات النمو الخضري وصفات الحاصل الكمية والنوعية واعطت معاملة الرش (75 جزء بالمليون) من نفتالين حامض اعلى زيادة من التاثيرات الايجابية لجميع الصفات المدروسة في النمو الخضري والحاصل حيث ازداد الحاصل الكلي والتسويقي بنسب قدرخا (46.07% ، 40.07% للموسم الاول و(49.82% و37.53%)) للموسم الثاني مثارنة بمعاملة المقارنة.

الخلاصة

تم تقطيع الواح خشبية بسمكين (1.5 و3سم) من جذوع شجرتين هما الصنوبر البروتي Pinus brutia Ten واليوكالبتوس Eucalyptus camaldulensis Dehn من مشجر غابة نينوى. وتم تجفيفها باستخدام فرن الامواج الدقيقة (Microwave oven) باستخدام ثلاثة مستويات تجفيف (واطئ، وسط وعالي)، فضلا عن استخدام طريقة التجفيفة بالفرن الكهربائي وعلى ثلاث درجات حرارية (40، 60، 80مْ) وطريقة التجفيف المشتركة باستخدام الموجات الدقيقة لمدة نصف ساعة لمستويات التجفيف للثلاثة (واطئ، وسط وعالي) ثم تكملة التجفيف بالفرن الكهربائي على 80مْ لغرض المقارنة ومعرفة تاثير طرق التجفيف على نسبة سرعة التجفيف، ونسبة المحتوى الرطوبي ونسبة الانكماش بالسمك والوزن النوعي.

الخلاصة

نفذت التجربة في حقول قسم البستنة/ كلية الزراعة: ابو غريب في الموسم الربيعي 2002 لاختبار استجابة الورقة الخامسة من القمة النامية في الخيار (Cucumis sativus L.) للرش بمستخلص عرق السوس (2.5 g/لتر) والمحلول المغذي (النهرين) بتركيز 5مل/لتر في خمسة تراكيب وراثية كما طبت نماذج من معادلات الانحدار Y=a+bl او Y=a+bW اوY=a+bLW حيث L و W يمثلان الطول والعرض للورقة على التوالي.
اظهرت النتائج ان التراكيب الوراثية اختلفت في طول وعرض الورقة ومساحتها الفعلية حيث تفوق الصنف ديالى (بيتا الفا) والهجيبن رمادي 2×رمادي1 في طول الورقة حيث تميز الصنف رمادي2 وذات الهجيبن في عرض الورقة. وقد اثرت معاملات الرش في عرض الورقة دون طولها اذ ازداد عرض الورقة سواء بالرش بمستخلص عرق السوس او بمحلول النهرين او كلاهما.

الخلاصة

تبين ان المستخلصات الكحولية لنبات زهرة الكيصوم (Achilla Sibirca)، اوراق الفجل (Raphanus Sativus) واوراق الشبنت (Anethum graveolens) تاثيرا "قاتلا" في خنفساء اللوبيا الجنوبية، حيث تراوحت نسب القتل ما بين 33 30-100% عند التراكيز (0.05، 0.7%) بينما كانت نسب الطرد للمستخلصات ما بين 40-75%. وقد تفوق مستخلص زهرة الكيصوم في تاثيره القاتل والطارد للحشرة عن باقي المستخلصات كما انخفضت نسب انبات البذور كلما زاد تركيز المستخلص النباتي.

الخلاصة

اجريت هذه الدراسة من اجل معرفة وتشخيص السموم المؤثرة في كسب القطن المخزونة في مخازن مصانع المنصور للزيوت النباتية في بيجي وقد اوضحت نتائج التحليل الميكروبي المتضمنة تشخيص وتنقية وعزل الفطريات المرافقة لكسب القطن ان الفطر A spergillus favus لاا Alternaria و Pencillum و Fusarium. فيما اوضحت نتائج الكشف عن وجود الافلاتوكسين في مستخلص كسب القطن باستخدام طرق التحليل الكروناتوكرافية (صفائح الكروماتوكرافية الرقيقة) T.L.C (Thin Layer Chromatography) والاختبارات التاكيدية ان مستخلص كسبة القطن يحتوي على الافلاتوكسين B1 (Aflatoxin).

الخلاصة

تم في هذه الدراسة استخدام اوساط غذائية مختلفة مع بعض المواد الكيمياوية وبتخافيف مختلفة للمقارنة في الحصول على افضل وسط غذائي لنمو الفطريات المنتشرة بالهواء. حيث اظهرت نتائج البحث بان افضل الاوساط لنمو عزلة Aspergillus كانت هي تركيز 0.001 مل لجميع المركبات الكيماوية وفي جميع الاوساط المستخدمة في الدراسة، كما اظهرت النتائج ان اضافة NaOH بتركيز 0.001 مل للوسط الغذائي P.D.A يكون افضل وسط في حفظ الاغذية الصناعية.

الخلاصة

تم في هذا البحث دراسة التطور في الانتاج النباتي والاسعار للفترة من (1975-1990) حيث تم دراسة الانتاج النباتي على شكل مجاميع محصولية (منها مجموعة الحبوب، البقوليات، الخضراوات، الابصال والدرنيات، المحاصيل الصناعية، المحاصيل الزيتيةـ التمور، الفواكه، والمحاصيل العلفية)، وبيان اثر التغير في الاسعار واستجابة الانتاج للاسعار النسبية لتلك المجاميع على اعتبار ان الاستجابة تاتي في الموسم القادم. وقد تم تجربة عدة دوال منها الهطية واللوغارتمية المزدوجة والنصف لوغارتمية المعكوسة، وتم اختيار الافضل منها استنادا للاختبارات الاحصائية ومنطق النظرية الاتصادية، وقد تبين من خلال التحليل ان العلاقة بين تطور الانتاج فيها والاسعار الخاصة بها واسعارها النسبية، بالنسبة لمجموعة المحاصيل كانت ضعيفة، اما مجاميع البقوليات والخضراوات والابصال والدرنيات، والمحاصيل الصناعية والزيتية والتمور والفواكه ومحاصيل العلف، فتوجد علاقة معنوية بين الانتاج والاسعار.