Basrah Journal of Agricultural Sciences

الخلاصة
أجريѧت هѧذهِ الدراسѧة خѧلال موسѧم النمѧو 2007 فѧي جنѧوب العѧراق محافظѧة البѧصرة فѧي سѧتة
أقضية تعѧود لهѧذهِ المحافظѧة وهѧي الفѧاو وأبѧو الخѧصيب وشѧط العѧرب والهارثѧة والقرنѧة والمدينѧة وتѧم
اختيار ثلاثة بساتين في آل قضاء يبعد البستان الواحد عن الأخر مسافة (3 ) آم تقريبѧا وذلѧك لدراسѧة
تѧѧأثير خѧѧصائص التѧѧرب ونوعيѧѧة ميѧѧاه الѧѧري فѧѧي الѧѧصفات الفيزيائيѧѧة والكيميائيѧѧة لثمѧѧار نخلѧѧة التمѧѧر
.Phoenix dactylifera L صنف الساير خѧلال مرحلѧة التمѧر. أوضѧحت الدراسѧة ارتبѧاط وزن الثمѧرة
بأعلى علاقة معنوية موجبة مѧع النتѧروجين الجѧاهز ( **r = 0.98 ) والبوتاسѧيوم الجѧاهز (**.970
= r ) ،أرتѧبط حجѧم الثمѧرة بѧأعلى علاقѧة ارتبѧاط معنويѧة موجبѧة مѧع النتѧروجين الجѧاهز والبوتاسѧيوم
الجاهز (**r = 0.98 ) و (**r = 0.97 ) بالتتابع وآانت أعلى علاقة ارتبѧاط معنويѧة موجبѧة لقطѧر
الثمرة مع البوتاسيوم الجاهز (**r = 0.98 ) لقد بينت الدراسة أن محتوى الثمار من المѧواد الѧصلبة
الذائبة الكلية قѧد أعطѧى أعلѧى علاقѧة ارتبѧاط معنويѧة موجبѧة مѧع البوتاسѧيوم الجѧاهز (** = 0.97r ).
بينѧت الدراسѧة أرتبѧاط محتѧوى الثمѧار مѧن الѧسكريات المختزلѧة بѧأعلى قيمѧة معنويѧة موجبѧة للارتبѧاط
البسيط مع محتوى التربة من البوتاسѧيوم الجѧاهز (**r = 0.95 ) أشѧارت الدراسѧة ومѧن خѧلال نتѧائج
التحليل الإحصائي الى الفروق المعنوية بين المواقع فѧي الѧصفات الفيزيائيѧة والكيميائيѧة لنخلѧة التمѧر ،
وقد تفوق موقع الفاو على جميع المواقѧع ولمعظѧم الѧصفات ماعѧدا صѧفة محتѧوى الثمѧار مѧن الѧسكروز
والحموضة الكلية ، بينما أبدى موقع القرنة أدنى الصفات الفيزيائية والكيميائية.

أجريѧت هѧذه الدراسѧة فѧي مختبѧر الزراعѧة النѧسيجية التѧابع لمرآѧز أبحѧاث النخيѧل فѧي جامعѧة البѧصرة
خلال الفترة من شباط /2007 ولغاية تشرين الثاني /2008 بهدف تكѧوين البѧراعم الجانبيѧة مѧن أربѧاع
البراعم القمية لفسائل اربعة اصناف من نخيل التمر(البرحي و الأشѧقر و الѧساير و الحѧلاوي).زرعѧت
أربѧاع البѧراعم القميѧة علѧى أوسѧاط غذائيѧة صѧناعية مكونѧة مѧن مجموعѧة أمѧلاح الѧـMS والѧسكروز
والفحم المنشط والاآر وبعض الفيتامينات والاحماض الامينية ومنظمѧات النمѧو النباتيѧة ( الاوآѧسينات
والسايتوآاينينات) . آما تم وصف الاوساط الغذائية الخاصة بكل مرحلة من مراحѧل النمѧو ابتѧداءاً مѧن
مرحلѧѧة نѧѧشوء البѧѧراعم الجانبيѧѧة وتكѧѧون النمѧѧوات الخѧѧضرية وحتѧѧى مرحلѧѧة انتѧѧاج النبيتѧѧات.حѧѧضنت
. وأجريت عمليѧة إعѧادة الزراعѧة O الزروعات في الظلام لمدة ستة اشهر على درجة حرارة 1± 27 م
آل أربع أسابيع ثم نقلت تحت الإضاءة على شدة إضاءة 1000 لوآس ولمدة 16 ساعة يومياً.أظهѧرت
النتائج ما يلي:
1- ان استجابة نخيل التمر.Phoenix dactylifera L للاآثѧار النѧسيجي بطѧيء جѧداً ويلاحѧظ
خلال المراحل الاولѧى للزراعѧة نمѧو وتѧضخم اربѧاع البѧراعم القميѧة وتكѧون مبѧاديء البѧراعم
الجانبية.
2- وجѧѧد مѧѧن خѧѧلال النتѧѧائج اختلافѧѧات معنويѧѧة بѧѧين اصѧѧناف النخيѧѧل فѧѧي النѧѧسبة المئويѧѧة لتلѧѧوث
واسمرار الاجزاء النباتية وآذلك فѧي النѧسبة المئويѧة للاسѧتجابة للنمѧو،اذ تفѧوق صѧنف الѧساير
في اعطاء اعلى استجابة للنمو بلغت 65% ومن ثѧم صѧنف الاشѧقر ،فѧي حѧين اتѧصف صѧنف
البرحي بنسبة نمو متوسطة بلغت 36%.
3- ادت معاملات الدراسة الى تفوق صنف الاشقر والساير في تكѧون البѧراعم الجانبيѧة باقѧل مѧدة
زمنية بلغت (154.5 و 156.6) يومѧاً علѧى التѧوالي. فѧي حѧين اسѧتغرق صѧنف البرحѧي مѧدة
زمنيѧة اطѧول بلغѧت 244.5 يومѧاً والѧذي انعكѧس علѧى تكѧوين النمѧوات الخѧضرية والنبيتѧات
لصنف الساير بمدة زمنية بلغت 306.9يوماً ،في حين تكونѧت النبيتѧات لѧصنف البرحѧي بمѧدة
زمنية اطول بلغت 453 يوماً.
4- بينت الدراسة تفوق صنف الاشقر في اعطاء اعلى نسبة مئوية لتѧضاعف النمѧوات الخѧضرية
بلغت 5.10% بالمقارنѧة مѧع الاصѧناف الاخѧرى ومѧن ثѧم صѧنف الѧساير والحلاوي،فѧي حѧين
انخفضت النسبة المئوية للتضاعف لصنف البرحي وبلغت 1.40%.آѧذلك وجѧد اعلѧى معѧدل
لاستطالة النموات في صنف الساير والحلاوي وبلѧغ (5.10 و4.80)سѧم بينمѧا بلѧغ اقѧل معѧدل
للاستطالة في صنف البرحي (3.6)سم.
5- اظهѧѧرت النتѧѧائج تفѧѧوق صѧѧنف الاشѧѧقر فѧѧي تكѧѧوين اعلѧѧى معѧѧدل لعѧѧدد الجѧѧذور / نبيѧѧت وبلѧѧغ
4.3،وآذلك اعلѧى معѧدل لطѧول الجѧذر اذ بلѧغ 3.9 سѧم بالمقارنѧة مѧع الاصѧناف الاخѧرى. فѧي
حين انخفض معدل عدد الجذور لصنف البرحي وبلغ 1.9 جذراً امѧا اقѧل معѧدل لطѧول الجѧذر
فبلغ 2.0 سم لصنف الحلاوي والذي لم يختلف معنوياً عن صنف البرحي .

أُجريتْ التجربة في الموسم الزراعي الѧشتوي 2007/2006 فѧي أحѧد البيѧوت البلاسѧتيكية غيѧر
المدفѧѧـأة التѧѧابع لكليѧѧـة الزراعѧѧـة-جامعѧѧة البѧѧصرة بهѧѧدف دراسѧѧة سѧѧلوك نمѧѧو وحاصѧѧل الخيѧѧار صѧѧنف
\"سُرى\" . تضمنت الدراسة اربع معѧاملات عامليѧة تѧداخل فيهѧا عѧاملان همѧا مѧسافة الزراعѧة وشѧملت
20 و40 سѧم وتغطيѧة التربѧة (Soil Mulching) باسѧتعمال الغطѧاء البلاسѧتيكي الأسѧود أو بѧدون
غطѧѧاء . اظهѧѧرت النتѧѧائج تفѧѧوق مѧѧسافة الزراعѧѧة 40 سѧѧم معنويѧѧاً فѧѧي قطѧѧر الѧѧساق وعѧѧدد الأوراق
الكلѧي/نبѧات وعѧدد الأزهѧار الكلѧي/نبѧات والنѧسبة المئويѧة للثمѧار المتكونѧة وعѧدد الثمѧار الكلѧي/نبѧات
والحاصѧѧل الكلѧѧي للنبѧѧات إذ اعطѧѧت 1.30 سѧѧم و36.11 ورقѧѧة و30.89 زهѧѧرة و77.17% و.8923
ثمرة و1.990 آغم ، على التوالي ، اما مسافة الزراعة 20 سم فقد ادت الى تفѧوق معنѧوي فѧي ارتفѧاع
النبѧات وإنتاجيѧة البيѧت البلاسѧتيكي إذ بلѧغ 149.89 سѧم و1029.84آغѧم ، علѧى التѧوالي . آمѧا أثѧرت
تغطيѧة التربѧة معنويѧاً فѧي ارتفѧاع النبѧات والنѧسبة المئويѧة للثمѧار المتكونѧة وعѧدد الثمѧار الكلѧي/نبѧات
والحاصل الكلي للنبات وإنتاجية البيت البلاستيكي إذ اعطѧت 147.78سѧم 76.60 % و 22.95 ثمѧرة
و 1.903 آغم و875.18 آغم ، على التوالي.ولم يظهر التداخل بين عامِلي الدراسѧة أي تѧأثير معنѧوي
في الصفات المدروسة باستثناء التداخل بين العاملين في إنتاجية البيت البلاستيكي .

اجѧري هѧذا البحѧث فѧي الظلѧه الخѧشبية التابعѧة لقѧسم البѧستنه والنخيѧل – آليѧة الزراعѧة- جامعѧة
لبѧصرة لدراسѧة تѧأثير الѧرش بالѧسماد الѧورقي المرآѧب (Scofts N:P:K ( 20:20 :20 انتѧاج
شرآة سѧكوفت الانكليزيѧة فѧي سѧلوك النمѧو الزهѧري وحاصѧل الزيѧت العطѧري الطيѧار لنبѧات القرنفѧل
Dinthus caruphyllus صѧنف Chabaud رشѧت النباتѧات بالѧسماد المرآѧب الѧورقي بثلاثѧة
تراآيѧز (0:300:600) ملغѧم/ لتѧر بواقѧع ثѧلاث رشѧات وبفѧارق شѧهر بѧين رشѧه وأخѧرى 0 أوضѧحت
لنتائج ان رش المجموع الخضري للنباتѧات بالѧسماد المرآѧب Scofts بترآيѧز 600 ملغѧم / لتѧر أدى

أجـريت التجربـة خلال الموسم الشتوي 2008 -2007 في احد الحقول التابعة لقسـم البѧستنـة
والنخيـل- آلية الزراعة/ جامعة البصرة، إذ اسѧتهدفت تѧأثير موعѧد الزراعѧـة ونقѧـع البѧـذور فѧي النمѧو
وحاصѧل البѧذور ومكوناتѧه الفعالѧة لنبѧات الحلبѧة .Trigonella foenum-graecum L. تѧضمنت
التجربѧة ثمانيѧة معѧاملات عامليѧه عبѧارة عѧن التوافѧق بѧين موعѧدي الزراعѧة (10/6 و /11/62007)
وأربѧع معѧاملات للبѧذور [(نقѧع البѧذور بالمѧاء المقطѧر ونقعهѧا بمحلѧول أنѧدول حѧامض ألخليѧك بترآيѧز
ومعاملѧة المقارنѧة (عѧدم نقѧع -1 ونقعها في محلول فيتѧامين ج بترآيѧز 150 ملغѧم. لتѧر -150 1 ملغم. لتر
البѧذور)]. اختيѧر تѧصميم القطاعѧات العѧشوائية الكاملѧة بتجربѧة عامليѧه وبثلاثѧة مكѧررات ، واسѧتخدم
اختبѧار اقѧل فѧرق معنѧوي المعѧدل ( .R.L.S.D ) لمقارنѧة المتوسѧطات علѧى مѧستوى احتمѧال 5%.
وفيما يأتي أهم النتائج التي تم الحصول عليها :
-1 تفوقت نباتات الموعد الأول في ارتفاع النبات وعدد الأوراق الكلѧي وعѧدد التفرعѧات. نبѧات
ووزن -1 وعѧدد البѧذور. نبѧات -1 والوزنين الطري والجѧاف للمجمѧوع الخѧضري و عѧدد القرنѧات. نبѧات
و النسبة المئويѧة للѧسكريات وآميѧة الزيѧت الطيѧار إذ بلغѧا إذ -100 1 بذرة وحاصل البذور الكلي. نبات
علѧى التѧوالي. فѧي حѧين تفوقѧت نباتѧات الموعѧد الثѧاني فѧي آثافѧة -1 بلغ 15.66% و 1.089غѧم. نبѧات
الطيار والوزن النѧوعي ومعامѧل الانكѧسار للزيѧت الطيѧار. أمѧا بالنѧسبة لمعѧاملات البѧذور، فقѧد أعطѧت ، ولم يكن لموعد الزراعة تأثير معنوي فѧي والزيѧت -1 الزيت العطري الطيار إذ بلغ0.790 ملغم. نبات
النباتات الناتجة من معاملة بذورها في محلول فيتѧامين ج إلѧى زيѧادة معنويѧة فѧي ارتفѧاع النبѧات وعѧدد
، فѧي حѧين أدى نقѧع البѧذور فѧي المѧاء المقطѧر إلѧى تفѧوق معنѧوي فѧي عѧدد الأوراق -1 التفرعات. نبѧات
الكلѧي و أدى النقѧع بمحلѧول أنѧدول حѧامض ألخليѧك تفوقѧا" معنويѧا" فѧي آميѧة الزيѧت الطيѧار للنبѧات إذ
بلغѧت 1.038غѧم ولѧم يكѧن لمعاملѧة البѧذور أي تѧأثير معنѧوي فѧي النѧسبة المئويѧة للѧسكريات والزيѧت
الطيار والوزن النوعي والكثافѧة ومعامѧل الانكѧسار للزيѧت العطѧري الطيѧار. ولѧم يكѧن للتѧداخلات بѧين
عاملي الدراسة تأثير معنوي في الصفات المدرسة باستثناء ارتفاع النبات.
ل للة لة لة لذل ل

أجريت هѧذه الدراسѧة فѧي مختبѧر زراعѧة الأنѧسجة النباتيѧة –مرآѧز أبحѧاث النخيѧل فѧي جامعѧة البѧصرة
خلال العام 2008م بهدف معرفة تѧأثير منظمѧات النمѧو النباتيѧة الѧـ2-4,D والѧـ2iP وآѧذلك الكلوتѧامين
في انتѧاج الكѧالس الجنينѧي والأجنѧة الخѧضرية مѧن فѧسائل نخيѧل التمѧر صѧنف البرحѧي. زرعѧت أربѧاع
البѧراعم القميѧة والبѧراعم الابطيѧة علѧى أوسѧاط غذائيѧة صѧناعية مكونѧة مѧن مجموعѧة أمѧلاح الѧـMS
والسكروز والفحم المنشط والاآر .حضنت الزروعات في الظلام لمدة ستة أشѧهر علѧى درجѧة حѧرارة
1± 27 م0. وأجريت عملية إعادة الزراعة آل أربع أسابيع ثم نقلѧت تحѧت الإضѧاءة علѧى شѧدة إضѧاءة
1000 لوآس ولمدة 16 ساعة يومياً.أظهرت النتائج ما يلي:
1- ان لنمظمات النمو النباتية تاثيراً معنوياً في اسѧتجابة الأجѧزاء النباتيѧة لتكѧوين الكѧالس الجنينѧي
اذ لوحظ تكون الكالس عنѧد المعاملѧة بѧالترآيز 100 ملغѧم/لتѧر مѧن الѧـ2-4,D و 10 ملغѧم/لتѧر
من الـ2IP بمدة زمنية قصيرة نسبياً بلغت 162 يѧوم .آمѧا أعطѧت المعاملѧة نفѧسها اعلѧى نѧسبة
مئوية لاستحثاث الكالس الجنيني بلغت .360%.
2- اظهرت الدراسة ان المعاملѧة ( 2-4,D 100 و 2iP 5 ) ملغѧم/لتѧر اعطѧت اعلѧى معѧدل لعѧدد
الاجنѧة الاسѧطوانية بلѧغ 158 جنѧين فѧي حѧين يلاحѧظ ان اسѧتخدام المعاملѧة (المقارنѧة) بѧدون
اضافة منظمات النمو ادت الى تحفيز اعلى نسبة لانبات الاجنة الخضرية بلغت 62%.
3- بينت النتائج ان استخدام الحامض الاميني الكلوتامين بالترآيز 200 ملغم/لتر ادى الѧى تكѧوين
الكالس الجنينѧي باقѧل مѧدة زمنيѧة بلغѧت 174 يѧوم وآѧذلك ادى نفѧس الترآيѧز الѧى تكѧون اعلѧى
معدل لعدد الاجنة الاسطوانية وبلغ 238 جنين ، آما ادى الترآيز ذاته الى اعطاء اعلى نѧسبة
لانبات الاجنة الخضرية وبلغت 80.6% وبفارق معنوي عن التراآيز الاخرى.

الخلاصة
أجريت هذه الدراسة لتقييم آفاءة مستخلѧصي الزيѧوت لنبѧات بѧذور حبѧة البرآѧة , Nigella sativa و وبѧذور
الخѧروع Ricinus communis ومبيѧد Gold prid وFalcon فѧي الاداء الحيѧاتي لمѧـن البѧاقلاء الاسѧود
Aphis fabae. أظهرت النتائج تفوق مستخلص زيت حبة البرآة في هѧلاك حوريѧات مѧن البѧاقلاء الاسѧود اذ
بلѧѧغ معѧѧدل الهѧѧلاك 67.2% فѧѧي حѧѧين أحѧѧدث زيѧѧت الخѧѧروع معѧѧدل هѧѧلاك بلѧѧغ 35.56 % آѧѧذلك تفѧѧوق
المستخلص الزيتي لنبات حبة البرآة في احداث نسبة هلاك للبالغѧات اذ بلغѧت57.8 % آѧذلك احѧدث زيѧت
الخروع معѧدل هѧلاك بلѧغ 14.1 % ، آѧذلك خفѧض مستخلѧصي زيѧت ا لخѧروع وزيѧت حبѧة البرآѧة فѧي عѧدد
الѧѧولادات اذ بلغѧѧت 7 فѧѧرد / انثѧѧى و 8.61 و %فѧѧرد /أنثѧѧى علѧѧى التѧѧوالي . آمѧѧا أوضѧѧحت الدراسѧѧة آفѧѧاءة
المبيدين في هلاك الدور البالغ والدور الحوري اذ بلغ معدل الهلاك 80.2%و 83.75 % على التوالي آمѧا
اوضحت النتائج وتفوق مبيد Gold prid اذ بلغ معѧدل الهѧلاك 90 % فѧي حѧين أحѧدث مبيѧد Falcon معѧدل
هلاك بلغ 73.9 % . آما بينت الدراسة ان خلط المبيد مع المѧستخلص الزيتѧي حبѧة البرآѧة مѧع مبيѧد فѧالكون
احدث معدل هلاك للحوريات بلغ 90% في حين بلѧغ معѧدل هѧلاك الحوريѧات عنѧد خلѧط الخѧروع مѧع مبيѧد آولѧد
برايد 80.36 %آما بينت الدراسة عدم وجود فروقات معنوية عند خلط مبيѧد ( فѧالكون مѧع حبѧة البرآѧة وخلѧط

الخلاصة
أجريت هذه الدراسة في حقول ومختبѧرات آليѧة الزراعѧة/جامعѧة البѧصرة للفتѧرة مѧن 2004-
2006 بهѧѧدف دراسѧѧة تѧѧأثير بعѧѧض العوامѧѧل الاحيائيѧѧة فѧѧي مكافحѧѧة الفطѧѧر Macrophomina
phaseolina المѧسبب لمѧرض الѧتعفن الفحمѧي لزهѧرة الѧشمس. أظهѧرت نتѧائج هѧذه الدراسѧة تفѧوق
العѧزلتين Tq و TB للفطѧر Trichoderma harzianum (المعѧزولتين مѧن القرنѧة والبرجѧسية) فѧي
تثبѧيط نمѧو الفطѧر M.phaseolina مقارنѧة بѧالعزلات الاخѧرى اذ بلغѧت منطقѧة التثبѧيط (2.3 (C و2
سѧم مقارنѧة بѧـ 1.94 و 1.5سѧم للعѧزلتين TM و TA (المعѧزولتين مѧن مطيحѧة وعويѧسيان). واظهѧرت
النتѧѧائج ان نѧѧوع البكتريѧѧاPseudomons fluorescens ثѧѧبط نمѧѧو الفطѧѧر M.phaseolina بنѧѧسبة
.Bacillus cereus البكتريا لجنس %65.3 بـ مقارنة %100
وفѧѧي التجربѧѧة الحقليѧѧة سѧѧجلت اقѧѧل نѧѧسبة وشѧѧدة اصѧѧابة فѧѧي المعاملѧѧة المѧѧشترآة بѧѧين الفطѧѧر
دهاѧبع اءتѧوج واليѧالت ىѧعل %34.16 و 39.2 بلغت P.fluorescens البكتريا + T.harzianum
معاملѧة الفطѧر T.harzianum ومعاملѧة البكتريѧا P.fluorescens آѧلاً علѧى انفѧراد اذ بلغѧت نѧسبة
وشѧѧدة الاصѧѧابة 57.91 و41.66% و52.38 و39.16% علѧѧى التѧѧوالي، وانعكѧѧس التѧѧأثير الايجѧѧابي
للعوامل الإحيائية في معظم مؤشرات الحاصل المدروسة آمعدل حاصل النبات وقطѧر القѧرص وعѧدد
البذور في القرص والنسبة المئوية للبذور الفارغة ووزن 100بذرة.

هدفت هذه الدراسѧة إلѧى معرفѧة تѧأثير إضѧافة مѧادة بنѧزوات الѧصوديوم ومѧستخلص نبѧات القرنفѧل
Syzygium aromaticum علѧѧѧى معѧѧѧدلات التلѧѧѧوث بالفطريѧѧѧات المѧѧѧصاحبة لأآثارنخيѧѧѧل التمѧѧѧر
.Phoenix dactylifera L بطريقѧة الزراعѧة النѧسيجية ومحاولѧة الѧسيطرة علѧى التلѧوث الابتѧدائي
وآذلك معرفة مѧدى تѧأثير تلѧك المѧواد علѧى نѧسيج الكѧالس ومѧا هѧي إمكانيѧة اسѧتخدامها آمѧواد حافظѧة.
أظهرت نتائج الدراسة تلوث 75% من الوحدات التجريبية لمعاملة المقارنѧة بالفطريѧات والتѧي شѧملت
Penicillium و Ulocaldium atrum و Alternaria alternata و Aspergillus niger
%15.38 و %15.38 و %15.38 و %23.08 و %30.77 ورѧظه سبѧوبن Rhizopus sp و sp
علѧى التѧوالي، تفوقѧت بعѧض معѧاملات التجربѧة والتѧي شѧملت اضѧافة بنѧزوات الѧصوديوم بنѧسبة .50
غم/لتر و 1 غم/لتر و القرنفل بنѧسبة 5 غѧم/لتѧر و 10 غѧم/لتѧر فѧي تأثيرهѧا علѧى نمѧو الفطريѧات حيѧث
أدت إلѧى تثبѧيط نمѧو الفطريѧات بالكامѧل وحفظѧت نѧسيج الكѧالس طيلѧة فتѧرة التجربѧة آمѧا لѧم تѧؤثر هѧذه
المعѧاملات معنويѧا علѧى معѧدل عѧدد الأجنѧة ومعѧدل اسѧمرار الكѧالس، و لѧم تѧؤثر المعѧاملات بنѧزوات
الصوديوم 0.5 غم/لتر و بنزوات الصوديوم 1 غم/لتر و قرنفل 5 غم/لتر على معدل الزيادة في وزن
الكالس حيث أنها لم تختلف معنويѧا عѧن معاملѧة المقارنѧة بينمѧا آانѧت هنѧاك فѧروق معنويѧة بينهѧا وبѧين
معاملة القرنفل 10 غم/لتر.

أجريت دراسة حقلية لتقييم آفاءة خمسة مبيدات حѧشرية تابعѧة لمجموعѧة النيونكوتنويѧد Actara
5 G و Wide 200 SP و Confidor 200 SL و Calypso 480 SC 25 WG
Confidor علѧى حوريѧات وبالغѧات حѧشرة ذبابѧة التبѧغ البيѧضاء وبطريقتѧي معاملѧة رش المجمѧوع
الخѧضري ومعاملѧة التربѧة علѧى نبѧات الطماطѧا فѧي محافظѧة البѧصرة . أشѧارت النتѧائج تفѧوق المبيѧد
Actara فѧي معاملѧة التربѧة ، إذ بلغѧت الكثافѧة الѧسكانية لحوريѧات ذبابѧة التبѧغ البيѧضاء بمعѧدل .49
حورية / سم ² من ورقة نبات الطماطا والذي لم يختلف معنويا عن مبيد Confidor 5 G فѧي معاملѧة
التربة ، في حين آان اقل المبيدات تѧأثيرا هѧو المبيѧد Wide مقارنѧة بمعاملѧة الѧسيطرة والبѧالغ معѧدل
الكثافة السكانية فيهمѧا 18.7 و 26 حوريѧة / سѧم ² . آمѧا تفѧوق مبيѧدي Actara و Calypso فѧي
معاملѧة المجمѧوع الخѧضري وآانѧا الاآفѧا وبمعѧدل 79.24 و 76.11 % وعلѧى التѧوالي وبѧدون أي
اختلاف معنوي . ولقد لوحظ أن آفاءة المبيدات ازدادت واسѧتمرت فعاليتهѧا وصѧولا إلѧى 14 يѧوم بعѧد
المعاملة ، وهذا ما سجل في المبيѧد Actara فѧي معاملѧة المجمѧوع الخѧضري رشѧا والبالغѧة .8171
% بعѧد يѧوم مѧن المعاملѧة وأصѧبحت 81.97 ، 74.12 و 89.06 بعѧد 7 ، 3 و 14 يѧوم مѧن
المعاملة وعلى التوالي .

أجريت هذه الدراسة لتقييم آفاءة بعض الزيوت النباتيѧة و هѧي زيѧت النعنѧاع وزيѧت الحبѧة الѧسوداء
وزيѧت القرنفѧل فѧي تثبѧيط معѧدل النمѧو ألѧشعاعي لѧبعض الممرضѧات النباتيѧة مثѧل Fusarium
اѧمختبري Alternaria alternata و Pythium aphanidermatumوsporotrichoides
،وأظهرت النتائج تفوق معاملة زيت القرنفل في تثبيط نمѧو الفطريѧات الممرضѧة فѧي الوسѧط ألزرعѧي
وبجميѧѧع الترآيѧѧز المѧѧستخدمة منѧѧه وهѧѧي 25و50و75 مѧѧل/لتѧѧر بلغѧѧت أقѧѧصاها عنѧѧد الترآيѧѧز
75مل/لتر إذ بلغت (1 ،0، 0) سم للفطريات المذآورة اعلاه علѧى التѧوالي بينمѧا آѧان زيѧت النعنѧاع
الأقѧل تѧأثيرا فѧي تثبѧيط معѧدل النمѧو ألѧشعاعي للفطريѧات فѧي الوسѧط ألزرعѧي عنѧد الترآيѧزين 25 و 50مل/لتر بينما اظهر الترآيѧز 75 مѧل/ لترآفѧاءة فѧي تثبѧيط معѧدل النمѧو ألѧشعاعي للممرضѧات بلغѧت
A. و p. aphanidermatum.و F. sporotrichoides اتѧللفطري مѧس(1و 0و1.68)
alternataعلى التوالي .وبينت النتائج ان زيت الحبة السوداء تباين في التاثير على الفطريѧات فكѧان
الفطر.P.aphanidermatum الأآثر تأثرا بالزيت بجميع التراآيز المستخدمة اذ لم يعѧط الفطѧر أي
نمو واظهرت نتائج تجربѧة تعفيѧر بѧذور الخيѧار بمѧسحوق القرنفѧل الѧى خفѧض النѧسبة المئويѧة لمѧوت
البѧادرات المتѧسبب عѧن الفطѧر A.alternata الѧى 9% عѧن معاملѧة المقارنѧة البالغѧة49 % وزيѧادة
الوزن الطري و الجاف للمجمѧوع الخѧضري بلѧغ 5.9 و1.65 غѧم علѧى التѧوالي مѧع زيѧادة فѧي ارتفѧاع
النبات بلغ 12.3سم.

نفذت هذه الدراسة لتقييم حساسية ثلاثة أصناف من خيار الماء. sativus LCucmis
( السوري والهولندي Bi et AlphaF والفرنسي RulaF ) وآفاءة ثلاثة مبيدات حشرية
(جوآر ، هارفست، شيس ) ضد حشرة ذبابة التبغ البيضاء : ) Bemisa tabaciAleyrodidera
HomoPtera ) في منطقة القرنة في محافظة البصرة خلال الموسم الخريفي ( شهر اب ولغاية
آانون الاول ) 2008، وأشارت النتائج الى ان الصنف السوري اآثر الاصناف مقاومة لحشرة
الذبابة البيضاء ، اذ خفضت الكثافة السكانية للحشرة الى 22.33 حشرة بالغة /10 ورقة و .8218
مقارنة بالصنفين الفرنسي والهولندي (37.65 و37.84 ) حشرة بالغة/10 ورقة 2 حورية/16سم
على التوالياما بالنسبة لتأثير المبيدات في الحشرة ، فقد بينت 2 و(29.86 و 30.37) حورية /16سم
النتائج ان المبيد جوآر آان الأآفاء في خفض الكثافة السكانية للحشرة والبالغ معدله 22.57 حشرة
مقارنة مع المبيدين شيس وهارفس والبالغ معدل الكثافة 2 بالغة/10 ورقة و 22.9 حورية /16سم
السكانية للحشرة فيهما (34.20 و 41.6 ) حشرة بالغة/10 ورقة و(26.32 و 29.59 ) حورية
، آما سجلت اقل آثافة سكانية للحشرة في الصنف السوري المعامل بالمبيد جوآر والبالغ 16/ 2سم
. وجميع المبيدات اعطت افضل 2 معدلها 14.44 حشرة بالغة/10 ورقة و17.16 حورية /16سم
آفاءة لها في خفض الكثافة السكانية للبالغات بعد يوم من الرش وبعد ذلك بدأت آفاءتها بالانخفاض
بعد اليوم الثالث والسابع من الرش، في حين سجلت اقل آثافة سكانية للحوريات بعد اليوم السابع من
بعد 2 الرش بالمبيدات . وبلغت اقل آثافة سكانية 17.42 بالغة/10 ورقه و9.82 حورية/16سم
الرشة الثانية للمبيدات مقارنة بفترة ما قبل الرش والرشة الاولى والبالغ معدل آثافتها السكانية
على التوالي ، وتميز مبيد 55.14) 2 و25.37) بالغة /10 ورقة و(47.93 و21.8) حورية /16سم
جوآر بخفض الكثافة السكانية للبالغات بعد (1 و3 ) يوم لكل من الرشة الاولى والبالغ معدلها .773)
(2.11 , حشرة /10ورقة و ( 2.66 , 1.66) حشرة/ 10ورقة للرشة الثانية على التوالي وللحوريات
2 عند الرشة الثانية بعد ( 1و 3 و7 ) يوم والبالغ معدلها ( 3.88 , 4.88 , 8.66 ) حورية / 16سم
على التوالي .

تѧѧѧѧم فѧѧѧѧي هѧѧѧѧذه الدراسѧѧѧѧة اختبѧѧѧѧار فعاليѧѧѧѧة المѧѧѧѧستخلص الايثѧѧѧѧانولي لأوراق نبѧѧѧѧات الطرطيѧѧѧѧع
Schanginia aegyptiaca فѧѧي بعѧѧض جوانѧѧب حياتيѧѧة بعوضѧѧة quinquefasciatusCulex
واعتبѧѧرت نѧѧسب الهѧѧلاك ومѧѧدة نمѧѧو الأدوار غيѧѧر البالغѧѧة وإنتاجيѧѧة الإنѧѧاث مѧѧن البѧѧيض ونѧѧسبة فقѧѧسه
معѧاييرا" للاختبѧار.حيѧث بلغѧت هلاآѧات البيѧوض 21.9% فѧي الترآيѧز 2 ملغѧم/مѧل مѧن المѧستخلص ,وآان الطوران اليرقيان الأول والثاني أآثر تأثرا بتراآيز المѧستخلص حيѧث بلغѧت هلاآѧا تهمѧا 90%
و80.6% على التوالي,بينما بلغت هلاآѧات الطѧورين اليѧرقيين الثالѧث والرابѧع 52% و39.6% علѧى
التѧوالي فѧي الترآيѧز أعѧلاه,وبلغѧت هلاآѧات العѧذارى 29% فѧي ذات الترآيѧز. بلѧغ الهѧلاك التراآمѧي
للأدوار غير البالغة 100% في الترآيز 1 ملغم/مل.وأدى التأثير التراآمي للمستخلص إلى إطالѧة مѧدة
نمو الأدوار غبر البالغة بحيث بلغت 19.4 يوما"بالمقارنة مع 12.4 يوما" لمعاملѧة الѧسيطرة.وخفѧض
إنتاجية الإناث مѧن البѧيض حيѧث آانѧت بمعѧدل 154 بيѧضه/قѧارب بالمقارنѧة مѧع 200.7 بيѧضه/قѧارب
معدل إنتاجية معاملة السيطرة, آذلك انخفاض معدل نسب فقس البيض إلى 89.2% مقارنة"مѧع نѧسبة
فقس بيض معاملة السيطرة التي بلغت .997%.
ة

تѧѧضمن البحѧѧث دراسѧѧة توزيѧѧع صѧѧور العناصѧѧر الثقيلѧѧة ( , Pb , Cu , Zn , Ni , CdFe )
ضمن المفصولات المعدنية والعضوية لبعض رواسب نهر دجلة ضمن محافظة ميسان , وأن متوسѧط
الترآيز الكلي لمحتوى هذه الرواسب من العناصر الثقيلة المدروسة آѧان ( .9 , 97.94 , 2.353 ,
على التѧوالي . آمѧا توصѧلت الدراسѧة إلѧى أن معظѧم صѧور -4136 , 44.64 , 33.86 1 ) ملغم . آغم
العناصѧر الثقيلѧة آانѧت مرتبطѧة مѧع آاربونѧات الكالѧسيوم وأآاسѧيد المنغنيѧز وأآاسѧيد الحديѧد المتبلѧورة
وغير المتبلورة وأقلها المرتبط بالمادة العضوية والمتبادل . وأن مجموع الأجزاء المرتبطة لم تتجѧاوز
نسبة (85 %) من الترآيز الكلي لكل عنصر مما يبين بأن المتبقي من آل عنصر قد أرتѧبط بغرويѧات
معدنية أو عضوية غير مستعملة في هذه الدراسة .

نفذت تجربة حقلية خلال الموسمين الزراعيين 2003/2002 و 2005/2004 في حقل آلية
الزراعة – أبو غريب – جامعة بغداد لدراسة تأثير الرش بالبوتاسيوم وإضافة الفسفور إلى التربة في
الحاصل ومكوناته للسلجم . قد استخدمت أربعة ترآيزات من البوتاسيوم هي ( 0 و 1500 و
) -1 ) وثلاثة مستويات من الفسفور هي ( 0 و 30 و 60 آغم P.هـ -3000 1 و 4500 ملغم K .لتر
.استعملت آبريتات البوتاسيوم (K %42 ) مصدراً للبوتاسيوم والسوبر فوسفات الثلاثي ( %20P )
مصدراً للفسفور . نفذت التجربة وفق تصميم الألواح المنشقة Split Plot Design باستعمال
تصميم القطاعات الكاملة المعشاة RCBD وبثلاثة مكررات إذ احتلت مستويات الفسفور الألواح
الرئيسة في حين احتلت تراآيز الرش بالبوتاسيوم آتغذية ورقية الألواح الثانوية . أثرت معاملات
التسميد بالبوتاسيوم معنويا في صفات الحاصل ومكوناته ، فقد بينت نتائج الدراسة تفوق الترآيز
) ووزن البذور(1- 20.00 في عدد الخردلات(280.11و362.13 خردلة.نبات -4500 1 ملغم K .لتر
) للموسمين على التوالي ، -1 ) وحاصل البذور(1253.31 و 1458.99 آغم .هـ -1 و 23.11 غم.نبات
) -1 في حاصل الزيت (494.06 و 577.30 آغم.هـ -1 في حين تفوق الترآيز 1500 ملغم K.لتر
وللموسمين على التوالي. اما معاملة عدم الإضافة فقد أعطت أعلى نسبة للزيت في البذور . أعطى
التداخل بين الفسفور والبوتاسيوم تأثير معنوي في صفات وزن البذور ووزن 1000 بذرة وحاصل
البذور ونسبة الزيت وحاصل الزيت

أجريت التجربة خلال الموسم الشتوي 2008 – 2007 م في أحدى المزارع الخاصة شمال مدينة
السماوة – جنوب العراق . لدراسة تأثير مستويات التسميد الفوسفاتي والكبريتي على صفات النمو
والحاصل لنبات الحبة السوداء, آانت مستويات التسميد الفوسفاتي هي ( صفر و20.21 و 24.25 و
28.29 آغم فسفور/ هكتار) ، في حين آانت مستويات التسميدالكبريتي هي ( صفر , , 5472 ,
90 آغم / هكتارمن الكبريت ) . نفذت التجربة حسب تصميم القطاعات العشوائية الكاملة , واجري
تحليل التباين حسب التصميم المتبع . درست صفات النبات مثل عدد البذور / علبة , وزن 500 بذرة
, النسبة المئوية للزيت الثابت , الحاصل الكلي للزيت الثابت و النسبة المئوية للزيت الطيار . أثرت
مستويات التسميد الكبريتي و الفوسفاتي معنويا في العديد من الصفات , وتفوق مستوى التسميد
الكبريتي ( 90 ) آغم / هكتار والتسميد الفوسفاتي ( 28.29 ) آغم فسفور / هكتار معنويا في العديد
من الصفات . ولم يكن للتسميد الفوسفاتي تأثير على وزن 500 بذرة ولا على النسبة المئوية للزيت
الطيار , وقد اعطى مستوى التسميد الفوسفاتي ( 28.29 آغم فسفور / هكتار ) اعلى حاصل آلي
للزيت الثابت بلغ ( 224.9 آغم / هكتار ) بينما اعطى المستوى ( 28.29 آغم فسفور / هكتار )
سوية مع التسميد الكبريتي( 90 آغم آبريت / هكتار ) أعلى حاصل آلي للزيت الثابت بلغ (.08259
آغم / هكتار ) وآان هناك تداخل معنوي في العديد من الصفات .

نفذت تجربة حقلية لغرض تقييم أداء هجن مختلفة لمحصول زهѧرة الѧشمس فѧي محافظѧة البѧصرة
خلال الموسمين الخريفيين 2007 و2008 في موقعين زراعيين( الموقع الأول فѧي قѧضاء القرنѧة
والѧذي يبعѧد 85 آѧم شѧمال محافظѧة البѧصرة والѧذي يѧروى مѧن نهѧر دجلѧة والموقѧع الثѧاني قѧضاء
المدينѧѧة والѧѧذي يبعѧѧد 116 آѧѧم شѧѧمال غѧѧرب محافظѧѧة البѧѧصرة ويѧѧروى مѧѧن ميѧѧاه نهѧѧر الفѧѧرات)
اسѧѧتخدمت أربعѧѧة هجѧѧن هѧѧي (As508 وVelta وEuroflor وFlamme ),طبقѧѧت التجربѧѧة
بأسلوب القطاعات العѧشوائية الكاملѧة وبثلاثѧة مكѧررات فѧي آѧل موقѧع, أظهѧر الهجѧين Euroflor
تفوقѧѧا معنويѧѧا فѧѧي جميѧѧع الѧѧصفات المدروسѧѧة وأعطѧѧى أعلѧѧى متوسѧѧطين لѧѧدليل المѧѧساحة الورقيѧѧة
بلغѧѧا(2.49 و2.29) وعѧѧدد البѧѧذور بѧѧالقرص بلغѧѧا(661.84 و672.84بѧѧذرة/قѧѧرص) وحاصѧѧل
بذوربلغا(2.58 و2,72 طن/هـ ) للموسمين 2007 و2008 علѧى التѧوالي , آѧذلك أختلѧف مѧوقعي
الزراعѧة فيمѧا بينهمѧا فѧي معظѧم الѧصفات المدروسѧة حيѧث سѧجل موقѧع القرنѧة أعلѧى المتوسѧطات
لدليل المساحة الورقية وعدد البذور بѧالقرص وحاصѧل البѧذور(طѧن/هكتѧار) وفѧي آѧلا الموسѧمين,
تفѧوق الهجѧين Euroflor المѧزروع فѧي موقѧع القرنѧة وأعطѧى أعلѧى متوسѧط حاصѧل بѧذور بلѧغ
2.90 طѧن/هѧـ للموسѧم 2007 متفوقѧا بѧذلك علѧى بقيѧة التوليفѧات فѧي حѧين أعطѧى التѧداخل بѧين
الهجين Flamme ولموقع المدينة اقل متوسط حاصل بذور بلغ 1.83طن/هكتار

نفذت التجربة في ناحية الدير (منطقة الشنانة) التي تبعد حوالي (60آم) شمال مرآز محافظة
البصرة خلال الموسمين الشتويين 2004-2003 و 2005-2004 بهدف معرفة تأثير مواعيد
الزراعة (1 و 15 تشرين الأول، 1 و15 تشرين الثاني، آانون الأول) وستة تراآيب وراثية من
العصفر ( .Carthamus tinctorius L) هي : ( جلة للمقارنة، الميس اردني، - spring400،
540-spring و 2081). استخدم تصميم القطاعات العشوائية الكاملة بترتيب الالواح المنشقة بثلاث
مكررات. وآانت نتائج هذه الدراسة : سجل الموعد الثاني أعلى القيم فيما يخص دليل المساحة
الورقية وعدد الأفرع / نبات. أدى تأخير موعد الزراعة إلى التأثير سلباً في معظم الصفات المدروسة
والتي شملت اختزال عدد الأيام إلى التزهير وزيادة معدل مدة امتلاء البذور ومعدل دليل المساحة
الورقية وعدد الأفرع في النبات. أما ارتفاع النبات فقد لوحظ إن أعلى معدل له سجل في الموعد
الثالث وللموسمين. تم الحصول على أعلى وحدات حرارية متجمعة ومدة ضوئية خلال موعدي
الزراعة الثاني والثالث وبشكل عام للفترة من البزوغ إلى النضج الفسلجي بلغت (2342 و 2354
وحدة حرارية) ومدة ضوئية ( 1958 و 1921 ساعة) عند موعد الزراعة الثاني للموسمين الأول
والثاني على التتابع وقد تزامن ذلك مع الحصول على أفضل صفات للنمو. أعطى الترآيب الوراثي
400-spring أعلى النتائج في ما يخص معدل امتلاء البذرة ومعدل دليل المساحة الورقية وارتفاع
النبات وعدد الأفرع في النبات. اثر التداخل بين مواعيد الزراعةوالتراآيب الوراثية في دليل المساحة
الورقية وللموسم الثاني فقط واعطت نباتات الترآيب الوراثي 400-S في الموعد الثاني أعلى معدل
بلغ 7.19، في حين لم يؤثر التداخل في بقية الصفات المدروسة.

حملت مواد العلف التقليدية على بوليمرين طبيعيين وهما مسحوق آوالح الذرة البولي
يوريثانية الطافية التي عملت على طفو الاقراص الغذائية والجيلاتين الهلامي الذي عمل على
تغليف الاقراص الغذائية وتأخير دخول الماء اليها بهدف تحسين الخواص الفيزيائية للاقراص
الغذائية المصنعة من ناحية الصلابة والطفو .صممت ودرست عشر علائق سمكية للدراسة
عليقة ضابطية (عليقة 1)، وتختلف في ترآيز الجيلاتين الهلامي فيها وبتراآيز تراوحت بين 0 – تختلف في ترآيز مسحوق آوالح الذرة البولي يوريثانية بنسب تراوحت بين 35 – 0غم/100غم
20 % .استخدمت هذه العلائق في تغذية اصبعيات اسماك الكارب الشائع carpioCyprinus .L المرباة في أحواض زجاجية تحت الظروف المختبرية ولمدة خمسة أسابيع . أظهرت قياسات
معدلات النمو أن العليقة الضابطة قد اعطت اعلى معدل نمو نسبي ونوعي وبلغت (.3512%) ,
(0.33)%غم/يوم على التوالي , تلتها العلائق البوليمرية (5) و (6) و (4) و (3) و (7) على
% (8.25 , 8.92 , 9.4 , 9.5 , 11.58) العلائق هذه في النسبي النمو معدلات وبلغت التوالي
على التوالي للاسبوع الخامس من التجربة , بينما بلغت معدلات النمو النوعي لها (.26 , 0.310
, 0.23 , 0.25 , 0.26)%غم/يوم على التوالي للاسبوع الخامس من التجربة . بينما اعطت
العلائق البوليمرية (2) و (8) و (9) و (10) معدلات نمو نسبي ضعيفة جدا وبلغت (.861 ,
, 0.002 , 0.005 , 0.005) بلغت نوعي نمو ومعدلات التوالي على %(0.89 , 0.83 , 1.82
0.003)%غم/يوم على التوالي . نستنتج من خلال الدراسة ان معدلات نمو الاسماك تتناسب
طرديا مع زيادة ترآيز الجيلاتين الهلامي المغلف لها , بينما ادت زيادة ترآيز الكوالح البولي
يوريثانية الى تقليل معدلات النمو فيها مقارنة بالعليقة الضابطة . واحسن ترآيز مستخدم
للبوليمرات المحملة يتمثل بالعليقة (5) الحاوية على 15غم آوالح بولي يوريثانية لكل 100 غم
عليقة قياسية والمغلفة بجيلاتين هلامي بترآكيز 15 % .