Karbala Journal of Physical Education Sciences

هدفت الدراسة إلى إعداد تدريبات بتداخل مقاومتين لعدائي (110م) حواجز دون 20 سنة, والتعرف على تأثير تدريبات تداخل المقاومتين في تطوير القدرة الانفجارية للرجلين والخطوات الإيقاعية بين الحواجز وانجاز ركض 110م حواجز دون 20 سنة, والتعرف على أفضلية المجموعتين الضابطة والتجريبية لمتغيرات البحث قيد الدراسة. استخدم الباحثون المنهج التجريبي بأسلوب المجموعتين المتكافئتين ذات القياسين القبلي والبعدي وقد حدد الباحثون مجتمع بحثهم وهم عدائي 110م حواجز من أندية محافظة كربلاء, وتم اختيارهم بالطريقة العمديه جميعاﹰ ليمثلوا عينة البحث بنسبة ( 100%) وقسموا إلى مجموعتين ضابطة وتجريبية وبالطريقة العشوائية واستخدم الباحثون الوسائل والأجهزة والأدوات اللازمة للبحث. واستنتج الباحثون بإن التدريبات المعدة لإفراد المجموعة التجريبية كان لها الأثر الكبير في تحسين القدرة الانفجارية للرجلين والخطوات الإيقاعية بين الحواجز ونجاز 110م حواجز دون 20 سنة وهذا ما أثبتته النتائج التي تم الحصول عليها

تضمنت هذه الدراسة عرض مقدمة عن التدريب الرياضي وأهميته الفاعلة في التطور الذي يحصل في المستوى الرياضي العام وترابط مختلف العلوم الأخرى فيه وبالأخص علم البايوميكانيك لما له من أهمية كبيرة في التدريب الرياضي وتأثيره في إيجاد الحلول المناسبة لمشاكل ومعوقات الارتقاء بمستوى الأداء الفني وخاصة في المسابقات التي يعد الأداء الفني عاملاﹰ حاسماﹰ في تحديد مستوى الانجاز ومنها انجاز 110م حواجز دون 20 عام.
تلخصت مشكلة البحث من خلال متابعة الباحثين لتدريبات عدائي الحواجز وإجراءهم لتجارب استطلاعية اتضح هناك قلة الاهتمام بالأسس الميكانيكية مما يؤثر سلبا في زمن اجتياز الحواجز وبالتالي تراجع في مستوى الانجاز لمسابقة 110م حواجز.
وقد هدفت الدراسة إلى:-
1- إعداد تدريبات بتداخل مقاومتين لعدائي (110م) حواجز دون 20 سنة.
2- التعرف على تأثير تدريبات تداخل المقاومتين في بعض المتغيرات البايوميكانيكية لمرحلة اجتياز الحاجز وانجاز ركض 110م حواجز دون 20 سنة.
3- التعرف على أفضلية المجموعتين الضابطة والتجريبية لمتغيرات البحث قيد الدراسة .
فيما كان فرضا الدراسة بان:-
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في القياسات القبلية والبعدية للمتغيرات البايوميكانيكية لمرحلة اجتياز الحاجز وانجاز ركض 110م حواجز دون 20 سنة ولصالح القياسات البعدية.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في القياسات البعدية بين المجموعتين الضابطة والتجريبية ولصالح المجموعة التجريبية.
استخدم الباحثون المنهج التجريبي بأسلوب المجموعتين المتكافئتين ذات القياسين القبلي والبعدي وقد حدد الباحثون مجتمع بحثهم وهم عدائين 110م حواجز من أندية محافظة كربلاء والبالغ عددهم (10) عدائين وتم اختيارهم بالطريقة العمديه جميعاﹰ ليمثلوا عينة البحث بنسبة ( 100%) وقسموا إلى مجموعتين ضابطة وتجريبية وبالطريقة العشوائية واستخدم الباحثون الوسائل والأجهزة والأدوات اللازمة لبحثهم, وتحديد إجراءات البحث الميدانية من الأوزان النسبية وشدد الحبال المطاطية وتحديد المتغيرات البايوميكانيكة وكيفية قياسها, وكذلك إجراء التجربة الاستطلاعية وإجراءات التجانس والتكافؤ وإجراء القياسات القبلية وتطبيق التمرينات المعدة من قبل الباحثين في التجربة الرئيسية وإجراء القياسات البعدية ومعالجتها من خلال استخدام القوانين الإحصائية الملائمة عن طريق منظومة الــ SPSS.

يهدف البحث الى التعرف على تأثير التمرينات الخاصة في تعلم بعض المهارات الاساسية بكرة قدم الصالات للطالبات , حدد الباحث مجتمع بحثه من طالبات كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة / جامعة بابل من المرحلة الاولى والبالغ عددهن ( 28 ) طالبة للعام الدراسي ( 2010 -2011 ) اما عينة البحث فاشتملت على ( 26 ) طالبة , وقد استخدم المنهج التجريبي ذات المجموعة الواحدة لملائمته طبيعة المشكلة .وقد تم اجراء الاختبارات القبلية وبعدها تم تنفيذ التمرينات الخاصة بالمهارات الاساسية وبعدها تم اجراء الاختبارات البعدية وكان عدد الوحدات التعليمية ( 16 ) وحدة بواقع ( 2) وحدة اسبوعيا زمن الوحد ( 2 ) ساعة وبعد الحصول على النتائج والتعامل معها احصائيا من خلال استخدام القوانين الملائمة بواسطة الحقيبة الاحصائية (SPSS) ظهرت النتائج وعلى ضوء هذه النتائج استنتج الباحث ان هنالك تأثير ايجابي للتمرينات الخاصة المستخدمة في تعلم بعض المهارات الاساسية ( المدروسة ) وقد ساهمت برفع مستوى الاداء لعينة البحث .
وكذلك حققت مهارة المناولة افضل نتائج في تعلم الاداء وجاءت نتائج التعلم على التوالي ( المناولة – الاخماد – التهديف ) وقد اوصى الباحث بزيادة الاهتمام بالرياضة االنسوية وكذلك زيادة مقررات المادة الدراسية لكرة قدم الصالات للطالبات ولمراحل اخرى من اجل تطوير مستوى اللعبة لدى الطالبات .

يعد قياس العمل الاداري لإدارة الانجاز العالي عمل اساس وقاعدة للاتحادات الرياضية ذو اهمية كبيرة ومتجددة لدى ادارات الاتحادات الرياضية كافة بما فيها الالعاب الفرقية والفردية لكي ترجو من تحقيق اهدافها، ولابدّ من تطبيقه بالصورة المثلى ، وان استمرار ابقاء هذه الادارات باعتماد النهج نفسه دون تغيير من دون مواكبة هذا التغيير ولدّ ضعف الرضا لدى العاملين والشارع العراقي والوسط الاعلامي تحت انظار المنتمين تحت إداراتهم, لذا تحتاج الاتحادات في اللجنة الأولمبية بصورة عامة الى ممارسات استراتيجية حاسمة لمواجهة تحديات اليوم في قضايا تحقيق الانجاز العالي، وقد هدف البحث الى بناء مقياس التخطيط الاستراتيجي لأداره الانجاز العالي للتعرف على نقاط القوه والضعف لبعض الاتحادات من حيث اداء ادارة الانجاز العالي، استخدم الباحث المنهج الوصفي على عينة من اعضاء الاتحادات في اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية, وقام بأعداد مقياس التخطيط الاستراتيجي وبناءه وبعد تطبيقه على العينة. وتوصل الى بعض الاستنتاجات منها بناء مقياس التخطيط الاستراتيجي للتميز في اداره الانجاز العالي للاتحادات الرياضية الأولمبية بالعراق وكانت الاجابات بشكل عام مقبولة في المستوى وهذا دليل على قبولية التخطيط الاستراتيجي في اداره الانجاز العالي للاتحادات الرياضية الأولمبية بالعراق.

تعد الكفايات الادارية خاصية ايجابية للفرد والتي تبين قدرته وكفاءته بإنجاز الاعمال المناطة اليه بصورة جيدة و متكاملة لتعود بالنفع والنجاح للمؤسسة الرياضية واداراتها, فهي الوسيلة الفعالة لتحقيق الاهداف المرسومة وغيابها قد يؤدي الى التلكؤ و العشوائية بالعمل, لذا توصف بانها فن القيادة و التوجيه للأفراد بهدف انجاز الاعمال وتحقيق النتائج التي تطمح اليها المؤسسة الرياضية , اذ كانت مشكلة البحث للأندية التي تعاني من ضعف وتخبط في اداراتها والكثير يعرف ان ادارات الاندية والمتمثلة برؤسائها لديهم ضعف كبير في هذه المهارات او الكفايات الادارية لذلك ارتأى الباحثون بناء مقياس للكفايات الادارية لرؤساء اندية الدرجة بكرة القدم. وهدف البحث بناء مقياس الكفايات الادارية لرؤساء اندية الدرجة الاولى بكرة القدم واستخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته لطبيعة البحث وقد اختيرت عينة البحث بالطريقة العشوائية وقد اشتملت على (100) رئيس نادي من اندية الدرجة الاولى بكرة القدم لاندية العراق ماعدا اندية اقليم كردستان للموسم الكروي 2018- 2019 وكانت استنتاجات البحث فاعلية مقياس الكفايات الادارية في قياس الغرض الذي تم بناءه من اجله

تكمن أهمية البحث في التأكيد على تحديد مكونات الاداء الحركي الاساسي للركلة الحرة المباشرة من خلال تحليل نتائج هذا الاداء مباشرة بواسطة الكرة الذكية واستخدام هذه المؤشرات في اعداد التدريبات الخاصة للعضلات العاملة باستخدام المقاومات الديناميكية, لأجل تطوير القوة والقدرة ودقة الاداء الفني للاعبي كرة القدم الشباب. وتبلورت مشكلة البحث في عدم استخدام التكنولوجيا الحديثة الميكانيكية كالكرة الذكية في تفسير وتعليم مهارة الركلة من الثبات، وأعد الباحث تدريبات بمقاومات خاصة وبالتزامن مع استخدام بالكرة الذكية. طبق البحث على عينة من لاعبي نادي النهرين بالكوت ولمدة (8) اسابيع وتم استخدام التحليل الحركي لاستخراج المتغيرات البيو ميكانيكية. وتوصل الباحثان الى ان التجربة المستخدمة اثرت في حدوث تطور في القوة والقدرة ودقة الاداء.

نلاحظ اهمية التعلم الحركي في تعلم حركات الإنسان كافة بما فيها حركات العمل والرياضة، فضلا عن ان تعلم بعض المهارات الخاصة بلعبة التنس وفق نظريات ومراعاه انماط المتعلمين. اعتمد الباحث المنهج التجريبي وبتصميم تجريبي باستخدام الباحث مجموعتين تجريبيتين و مجموعة ضابطة ذات اختبارين قبلي وبعدي. تم تحديد مجتمع البحث بطلاب المرحلة الثالثة- كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة-جامعة بغداد للعام الدراسي (2017- 2018) والبالغ عددهم(147) طالب موزعين على (7) شعب دراسية اما عينة البحث تم اختيارها بالطريقة العمدية من مجتمع البحث الى 4 شعب بأربع مجاميع كل مجموعة تمثل نمط وفق انماط نظرية كولب وهذه المجاميع تمثل المجموعة التجريبية الاولى والشعبة الخامسة ستتبع التمرينات التعليمية الخاصة وهي المجموعة التجريبية الثانية. تم عرض النتائج ومناقشتها في ضوء ما حصل عليه الباحثان من درجات في التجربة الرئيسة. من اهم الاستنتاجات ان تقسيم العينة وبحسب أنموذج كولب للتعلم يراعي الفروق الفردية للطلاب من حيث طريقة الشرح التي تتلأم مع كل نمط من الأنماط الأربعة.

هدفت الدراسة: أعداد تمرينات مهارية خاصة لتطوير الاداء المهاري والتفكير الخططي لمهارة الارسال المتموج للاعبين الكرة الطائرة للشباب والتعرف الى تأثير التمرينات الخاصة لتطوير الاداء المهاري والتفكير الخططي لمهارة الارسال المتموج للاعبين الكرة الطائرة للشباب. اما فرض البحث: هنالك تأثير إيجابي للتمرينات المهارية الخاصة لتطوير الاداء المهاري والتفكير الخططي لمهارة الارسال المتموج للاعبين الكرة الطائرة للشباب. قام الباحثون باستخدام المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة، وتم اختيار مجتمع البحث بالطريقة العمدية وتمثلت بلاعبي المركز الوطني لرعاية الموهبة الرياضية بالكرة الطائرة _ بغداد البالغ عددهم (70) لاعب، وتم اختيار عينة البحث البالغ عددهم (15) لاعباً وبأعمار(15-16) سنة . وقد استنتج الباحثون ان التمرينات المهارية الخاصة أثرت إيجابيا في تطوير مهارة الارسال المتموج لعينة البحث. وان التمرينات المهارية الخاصة التي احتوت على تدريبات خططية اثرت ايجابيا في تطوير الجانب الخططي لدى عينة البحث.

هدفت الدراسة إلى إعداد تمرينات خاصة مع استخدام المكمل الغذائي (90) لتطوير كثافة العضلات, والإنجاز للرباعين الشباب, فضلاً عن التعرف على تأثير تلك التمرينات. واستخدم الباحثان المنهج التجريبي لملائمته طبيعة ومشكلة البحث, وأهدافه, ذات المجموعة الواحدة (التجريبية) إذ أن مجتمع الأصل تكون من (26) رافع, وتم تحديد مجتمع البحث بالطريقة العمدية, وهما نادي (الكوت) لرفع الأثقال فئة الشباب, إذ كان عدد رافعين الأثقال نادي الكوت عددهم (11), وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية (8) رافع, إذ شكلت العينة نسبة (72.72%) من مجتمع البحث, ومن خلال استخراج النتائج عن طريق الحقيبة الاحصائية وعرضها وتحليلها ومناقشتها في الفصل الرابع فقد توصل الباحث إلى الاستنتاجات التي تمثلت بأن للتمرينات الخاصة الاثر الايجابي في زيادة الانجاز للرباعين , وللمكمل الغذائي (90 ) الأثر الايجابي في زيادة القوة العضلية والكثافة العضلية لدى لاعبي رفع الاثقال, كما له أهمية كبيرة في مد العضلات بالقوة, وإضافة إلى الكثافة العضلية دون وجود زيادة في الوزن, وهذا بالضبط ما يحتاجه لاعبي رفع الأثقال اكتساب قوة دون زيادة في الوزن

هدف البحث الى التعرف على تأثير التمرينات اللاهوائية ومستخلص الجينسنج في بعض مؤشرات الاجهاد التأكسدي وتحمل الاداء للاعبي كرة اليد، وكذلك التعرف على افضلية التأثير للمجموعتين في بعض مؤشرات الاجهاد التأكسدي وتحمل الاداء للاعبي كرة اليد، واستعمل الباحثون المنهج التجريبي وبتصميم (المجموعتين الضابطة والتجريبية)، وحدد الباحثون مجتمع بحثهم مجموعة من لاعبين نادي كربلاء لكرة اليد فئة المتقدمين البالغ عددهم (15) للاعب، وتم اختيار (10) لاعبا من المتطوعين كعينة للبحث, وتم تقسيمهم بالتساوي عشوائيا الى مجموعتين (تجريبية وضابطة) وبواقع (5) للاعبين لكل مجموعة، واستنج الباحثون إن التدريبات اللاهوائية وكذلك المرفقة مع مستخلص الجينسنج قد أثرت ايجابياً في تطوير بعض متغيرات الاجهاد التأكسدي وتحمل الاداء للاعبي كرة اليد، وكذلك كانت للتدريبات اللاهوائية مع تناول كبسولات الجينسنج أفضلية التأثير في المجموعة التجريبية موازنة بالمجموعة الضابطة (التي نفذت تدريبات اللاهوائية) في تطوير بعض متغيرات الاجهاد التأكسدي تحمل الاداء للاعبي كرة اليد .

ويهدف البحث إلى إعداد تمارين مهارية مناسبة لعينة البحث وأيضا التعرف على تأثير التمارين المهارية في التلوث النفسي بعض القدرات العقلية والمهارية لعينة البحث . استخدمت الباحثة المنهج التجريبي لملائمته طبيعة مشكلة البحث وتم اختيار عينة البحث بالطريق العمدية وهم لاعبي الكرة الطائرة معاقين للشباب . وتم ذكر الأدوات والوسائل المستعملة بالبحث وكذلك الاختبارات المستخدمة وتم استخراج الشروط العلمية للاختبارات بعدها أجريت التجربة الاستطلاعية والقبلية ثم التمارين تم إجراء الاختبارات البعدية وتمت معالجة النتائج إحصائيا. استنتج الباحث بأن للتمرينات المقترحة دور مهم وفعال على أداء المهارات الأساسية المختارة بكرة الطائرة للاعبين المعاقين وان اعتماد التنوع والتشعب في هذه التمرينات أدى إلى تحسن الأداء . وأوصت الباحثة إلى الاهتمام بالجانب النفسي للاعبين المعاقين حركيا لما لهذا الجانب من اثر كبير عليهم

تشهد المؤسسات الرياضية في وقتنا الحاضر تطورًا كبيرًا وهائلًا في مختلف الميادين والمجالات, ومنها الجانب الاداري والذي اضاف عبء وصعوبة للعاملين فيها من اجل خلق اجواء للتنافس الشريف و البقاء في مستويات تأهلهم الى نتائج جيدة وتضعهم في مقدمة الترتيب. لذا سعت هذه المؤسسات الى الجد والمثابرة و التطلع الى التجديد ومواكبة التطور من خلال تحديث النظم الادارية في تعاملاتها الرسمية واختيار الأفضل و الأكفأ من عناصرها لتنظيم عمل انديتها الرياضية. فعملية أيجاد كوادر ادارية رياضية تمتلك معرفة وخبرة ومهارات تقوم بتنميتها للقيام بالأعمال الادارية بكفاءة عالية لتتلاءم مع التطورات السريعة في مجال الادارة الرياضية . تعد الثقافة التنظيمية عنصرا اساسيا يجب ان يتوفر في النظام العام للمؤسسات و المنظمات المختلفة والذي ينبغي على قادة المؤسسات و المدراء فهم ابعادها وعناصرها لكونها الوسط البيئي الذي يتعامل به, والذي يؤدي دورا مهما في التأثير في سلوك العاملين وذلك من خلال العادات و القيم المرغوبة والتي ترغب الادارة في ترسيخها في اذهان وسلوك العاملين فيها وتكمن اهمية البحث في بناء مقياس للثقافة التنظيمية ليقيس مدى امتلاك رؤساء الاندية لها .
وهدف البحث بناء مقياس الثقافة التنظيمية لرؤساء اندية الدرجة الاولى بكرة القدم واستخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته لطبيعة البحث وقد اختيرت عينة البحث بالطريقة العشوائية وقد اشتملت على (100) رئيس نادي من اندية الدرجة الاولى بكرة القدم لاندية العراق ماعدا اندية اقليم كردستان للموسم الكروي 2018- 2019 اهم ما استنتجه البحث فاعلية مقياس الثقافة التنظيمية للغرض الذي اعد من اجله وامتلاك رؤساء الاندية للثقافة التنظيمية

يهدف البحث إلى تقييم التهديف للاعبي فرق خماسي كرة القدم المشاركين في بطولة جامعات وسط وجنوب العراق والتعرف على العلاقة بين مسافات ومناطق التهديف وترتيب الفرق المشاركة في بطولة جامعات وسط وجنوب العراق ،وقد فرض الباحثان وجود علاقة ايجابية بين نسبة التهديف من مسافة (10) م من منطقة الوسط وترتيب الفرق المشاركة في بطولة جامعات وسط وجنوب العراق. استخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته طبيعة البحث، وتمثلت عينة البحث من لاعبي فرق خماسي كرة القدم المشاركين في بطولة جامعات وسط وجنوب العراق والتي أقيمت في محافظة ميسان ، تم اعتماد الملاحظة العلمية كأسلوب لتحليل المباريات عن طريق استمارة تسجيل أعدت لهذا الغرض ،يسجل فيها عدد مرات التهديف الناجح والفاشل على المرمى من مسافات (10م،20م،30م) من مناطق اليمين اليسار الوسط، استخدم الباحث النسبة المئوية وقانون (سيبرمان) للتوصل إلى النتائج.
وبعد عرض وتحليل النتائج ومناقشتها استنتج الباحث إن نسبة التهديف الناجح كانت اقل من نسبة التهديف الفاشل، واعلي نسبة للتهديف الناجح كانت من مسافة (10) م من منطقة الوسط ، وجود علاقة ايجابية بين التهديف من مسافة (10) م من منطقة الوسط ونتائج ترتيب الفرق .

هدفت الدراسة إلى بناء مقياس المواجهة الايجابية, و التعرف على واقع التفكير الخططي والذكاء الجسمي-الحركي والمواجهة الايجابية, التعرف على علاقة التفكير الخططي بدلالة الذكاء الجسمي-الحركي والمواجهة الايجابية, و معرفة نسب المساهمة بين الذكاء الجسمي-الحركي والمواجهة الايجابية, والتنبؤ بالتفكير الخططي بدلالة الذكاء الجسمي-الحركي والمواجهة الايجابية.
فقد استخدم الباحثون المنهج الوصفي بأسلوب المسح والدراسات المتبادلة ( الارتباطين والمقارنة ) والدراسات التنبؤية لملائمتها لطبيعة الدراسة وتحقيق أهدافها ، وتحدد مجتمع البحث باللاعبين الشباب بكرة القدم ضمن أندية محافظة كربلاء المقدسة والبالغ عددهم (160) لاعباً وجاء اختيار العينة الاستطلاعية بواقع (20) لاعباً وعينة بناء المقياس بواقع (140) لاعبا بينما بلغت عينة التطبيق الرئيسية (60) لاعبا من عينة البناء وهم يمثلون المراكز الأربعة الأولى لدوري فئة الشباب. وتضمن الباب الرابع عرض النتائج باستخدام وسائل العرض المتمثلة بالجداول والإشكال ثم تحليلها ومناقشتها بأسلوب علمي دقيق مدعوم بالمصادر العلمية .

من خلال التطورات التي توالت في الدول المتقدمة وخاصة في السنوات الاخيرة في عالم التدريب اوجبت الاهتمام في تطوير مستوى الانجاز الرياضي معتمدة على استخدام الأساليب والوسائل التدريبية الحديثة والادوات البحثية حيث ان التطور المستمر في المجال الرياضي جاء نتيجة استخدام الاساليب والوسائل التدريبية المبتكرة وفق الاسس والمبادئ البحث العلمي لتطوير مستوى اداء الاعبين وتحقيق الانجازات ومن هنا برزت اهمية الدراسة بوضع الحلول العلمية لتطوير بعض القابليات البدنية والمهارية من خلال استخدام جهاز (قوة المجال المغناطيسي).
حيث كانت مشكلة البحث في اعداد تمرينات وتصميم جهاز ( قوة المجال المغناطيسي ) التي يرى فيها الباحث اختصار للوقت والجهد والارتقاء بالمستوى الرياضي والانجاز من خلال هذه التمرينات المستخدمة مع جهاز المجال المغناطيسي كوسيلة مساعدة في اختزال الوقت لتطوير بعض القابليات البدنية لواثبي العالي من خلال المقاومات التي يسلطها الجهاز على الاعب ويعد هذا الجهاز اضافة كبير لعملية التدريبة يمكن من خلاله الارتقاء بالقابليات البدنية. لذا قام الباحثون باعداد تدريبات خاصة باستخدام جهاز قوة المجال المغناطيسي لتطوير القابليات البدنية.

هدف البحث الى التعرف على المستوى والعلاقة الارتباطية بين متغيرات الدراسة ومدى الفروق بين إمكانات القدرة القيادية لرؤساء الفروع العلمية؛ إذ تم استخدام المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الارتباطية من خلال استبانة محددة لقياس متغيرات البحث، على عينة قوامها (178) تدريسي قسمت وفق الإجراءات البحثية إلى ثلاث عينات (استطلاعية، معاملات علمية، تجربة رئيسة)، إذ تم تحديد مجموعة من المجالات والعبارات التابعة لها وعرضها على السادة الخبراء لبيان صلاحيتها، فضلاً عن الإجراءات السيكومترية من القدرة التمييزية والاتساق الداخلي ومعامل الثبات للبقاء على العبارات الصالحة في قياس متغيرات البحث. وكانت أهم الاستنتاجات وجود مستوى جيد من القدرة القيادية لرؤساء الفروع والولاء التنظيمي لتدريسي الكلية بوصفه المحرك الرئيس نحو الأداء المميز لهم، وأوصت الدراسة بالاستمرارية في مساندة الكلية عبر الاندماج الوظيفي بين رؤساء الفروع والتدريسيين، ووضع معايير محددة للقدرة القيادية كجانب من جوانب تبني رئاسة الفروع عند الترشيح مستقبلاً، وتعزيز القدرة الإدارية لدى رؤساء الفروع لجذب التدريسيين حولهم وتحريك أفكارهم الإبداعية وكسب ولائهم لها.

هدفت الرسالة الى اعداد تمرينات تأهيلية بمصاحبة جهاز التحفيز الكهربائي لتأهيل متلازمة النفق الرسغي والتعرف على تأثيره وافترضت الباحثة أن يكون للبرنامج تأثيرا إيجابيا. اٍستخدمت الباحثة المنهج التجريبي ذات القياس (القبلي والبعدي) حيث اٍشتمل مجتمع البحث على لاعبي الكرة الطائرة لأندية الفرات الاوسط وعددهم(13) وبلغت العينة(5) مصابين. وعلى ضوء النتائج التي تم اٍستخراجها توصلت الباحثة الى عدة استنتاجات وتوصيات من أهمها هناك فاعلية للبرنامج التأهيلي حيث أسهم في تقليص مدة التأهيل ووجود تأثير إيجابي بين القياسين القبلي والبعدي ولصالح البعدي.

هدفت الدراسة الى التعرف على تأثير التمرينات بالأسلوب الدائري المعدل في تطوير تحمل السرعة وتحمل القوة وانجاز ركض 1500م المتقدمين. أستخدم الباحثون التصميم التجريبي ذا المجموعتين المتكافئتين الضابطة والتجريبية وذا الاختبار القبلي والبعدي, وتكون مجتمع البحث من عدائي محافظات الفرات الاوسط (كربلاء, بابل, النجف, الديوانية) والعاصمة بغداد لمسابقة 1500م فئة المتقدمين والبالغ عددهم 16 عداء, واختار الباحث عينة بحثة البالغ عددهم 10 عداء بالطريقة العشوائية وعليه شكلت العينة نسبة (62.5%) من مجتمع البحث وقسمت العينة بنفس الطريقة الى مجموعتين ضابطة وتجريبية تضم كل مجموعة خمسة عدائين. واستنتج الباحثون ان التمرينات التي اعدها الباحثين وتم تنفيذها بالأسلوب الدائري المعدل ساعدت على تطوير كفاءة الجهاز العصبي المركزي في تحشيد اكبر عدد ممكن من الألياف السريعة الانتفاض في ظروف حامضية قوية, والتي ساهمت بشكل فعال في تطوير تحمل السرعة وتحمل القوة والانجاز لدى افراد عينة البحث التجريبية.

هدفت البحث الى التعرف على تأثير تمرينات علاجية على التحدب الظهري للنساء المصابات بهشاشة العظام بسن (50-55) ، وتم اختيار مجتمع البحث بالطريقة العمدية من النساء اللاتي يعانين من التحدب الظهري للمصابات بهشاشة العظام البالغ عددهن (٤٥) أمرأه ، اما عينة البحث فكانت تتضمن من مجموعة واحدة المجموعة التجريبية(١٠) تم تطوع من قبل النساء للاجراء البحث، و تم استخدام برنامج الحقيبة الاحصائية Spss لتحليل النتائج وتم عرض النتائج ومناقشتها بصورة علمية دقيقة، اما أهم الاستنتاجات التي توصل اليها البحث عملت تمرينات العلاجية على تقليل من التحدب الظهري وهشاشة العظام و بناءأ عليه توصي الباحثتان وضع البرامج العلاجية الخاصة التحدب الظهري وهشاشة العظام و بالتعاون مع الطبيب المختص في جميع المستشفيات

هدف البحث التعرف على تدريبات بشدة المنافسة لتطوير القوة السريعة وسرعة الطعن للاعبي سلاح الشيش ناشئين, واعداد تدريبات بشدة المنافسة لتطوير القوة السريعة وسرعة الطعن للاعبي سلاح الشيش ناشئين, وتبنت الباحثة المنهج التجريبي بالمجموعات المتكافئة وتحدد مجتمع البحث للاعبي سلاح الشيش المبارزة وبواقع (12) لاعب بأعمار تحت 17 سنة ، وتم تطبيق تدريبات القوة السريعة و سرعة الطعن بسلاح الشيش بأحمال تدريبية مقننةعلى المجموعة التجريبية ولمدة ثمانية أسابيع وبواقع ثلاث وحدات تدريبية في الأسبوع الواحد واستخدمت الباحثة الحقيبة الإحصائيةSPSS) ) وتوصلت الباحثة إلى أهم الاستنتاجات أن لتدريبات بشدة المنافسة اثر ايجابي لتطوير القوة السريعة وسرعة الطعن للاعبي سلاح الشيش ناشئين

يهدف البحث الى التعرف على تأثير استراتيجية التعليم المتمايز وفقا للأنشطة المتدرجة في التحصيل المعرفي وتعلم بعض المهارات الاساسية بكرة القدم. واشتملت عينة البحث على(46)طالب من طلاب متوسطة الفتوة للبنين للعام الدراسي(2017-2018)وبطريقة عشوائية وزعوا إلى مجموعتين متكافئتين في متغيرات(العمر والطول والكتلة ومهارات كرة القدم قيد البحث وبعض عناصر اللياقة البدنية).وكل مجموعة تكونت من(23)طالب. توصل الباحثون إلى مجموعة من الاستنتاجات أهمها:إن استراتيجية التعليم المتمايز وفقا للأنشطة المتدرجة هو أكثر فاعلية وتأثير من الأسلوب التقليدي في تطور التحصيل المعرفي وتعلم بعض المهارات الأساسية بكرة القدم لطلبة المرحلة المتوسطة. اوصى الباحثون بإجراء دراسات مشابهة في تحديد تأثير استراتيجية التعليم المتمايز وفقا للأنشطة المتدرجة في تطوير مهارات اساسية اخرى بكرة القدم.

تكمن اهمية البحث من خلال وضع تمرينات مركبة مختلفة الشدة للارتقاء بمستوى اللاعبين البدني والبيوكيمائي والتصرف الخططي الامر الذي يسهم في تطوير مستويات اللاعبين ويمكنهم من تحقيق نتائج افضل في المباريات. وهدفت الدراسه الى : اعداد تمرينات مركبة مختلفة الشدة, والتعرف على تأثيرها للاعبي كرة القدم الشباب .
استخدم الباحثان المنهج التجريبي، وقد حدد الباحثان مجتمع البحث من لاعبين اندية كربلاء فئة الشباب واختاروا عينة البحث بالطريقة العشوائية (القرعة) وهي نادي كربلاء الرياضي والبالغ عددهم (20) لاعب قسمت العينة الى مجموعتين تجريبية (10) لاعبين ومجموعه ضابطة (10) لاعبين .
استخدمت التمرينات المركبة مختلفة الشدة (60-90 %) اديت التدريبات ثلاث وحدات في الاسبوع وكانت في ايام السبت والاثنين والاربعاء واستمرت 8 اسابيع . اما اهم الاستنتاجات فشملت : وجود تأثير ايجابي للتمرينات المركبة مختلفة الشدة في تطوير تحمل الاداء وانزيم LDH والتصرف الخططي للاعبي كرة القدم الشباب . اما التوصيات فأكدت على ضرورة استخدام المدربين التمرينات المركبة مختلفة الشدة وأهتمامهم بالقياسات البيوكيميائية كمؤشرات لتكيف الاجهزة الوظيفية في الجسم وتاثيرها في كشف الحالة التدريبية

هدف البحث الى اعداد تمرينات بدنية مقترحة وفقآ لنظام تمرينات الكارديو لتطوير القدرات الحركية والفسيولوجية للاعبي كرة اليد الشباب التعرف على تأثير تمرينات الكارديو في تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية للاعبي كرة اليد للشباب. استخدم الباحثون المنهج التجريبي وتم توزيـع العينة على مجموعتين بواقـع (8) لاعبين لكل مجموعة تنفذ المجموعـة الاولى تمرينات الكارديو والثانية تمرينات المدرب وتم تطبيق المنهج المقرر على المجاميع لمدة (10) اسبوع بواقع وحدتين في الأسبوع. اما الاستنتاجات فكانت ان لتمرينات الكارديو تأثير ايجابي في تطوير القدرات البدنية (تحمل السرعة وتحمل القوة وتحمل الاداء) للاعبي كرة اليد الشباب ان لتمرينات الكارديو تأثير ايجابي في تطوير المتغيرات الفسيولوجية (عدد مرات التنفس ومعدل ضربات القلب والحد الاقصى لاستهلاك الاوكسجين) للاعبي كرة اليد للشباب ان لتمرينات الكارديو تأثير إيجابي في تطوير دقة اداء مهارة التصويب من القفز عاليا للاعبي كرة اليد للشباب.