Tikrit Journal for Agricultural Sciences

اضيف بادئ من كل من البكتريا العلاجية Lactobacillus acidophilus(LB.A) و Lactobacillus casei (LB.C) كلآ على انفراد الى عصير الجزر ومستخلص الكجرات وبنسبة 10% لغرض تحضير مشروبات علاجية .تم تحضير ست معاملات هي 1- عصير الجزر 2- مستخلص الكجرات 3- عصير الجزر مع 5% مستخلص الكجرات 4- عصير الجزر مع 10% مستخلص الكجرات 5- عصير الجزر مع 15% مستخلص الكجرات 6- عصير الجزر مع 20% مستخلص الكجرات . تم دراسة الحموضه التسحيحيه وقيم الاس الهيدروجيني واعداد البكتريا الحيه العلاجيه ،.واظهرت النتائج ان هناك تغير في قيم الحموضة التسحيحية وقيم الاس الهيدروجيني اذ تراوحت بين (3.0-0.9 ) ،(5.4-2.1)على التوالي كذالك بينت النتائج ان هناك انخفاض في لوغارتم الاعداد الحية لكلا النوعين من البكتريا في المعاملات (6,5,4,3 ) اذ كانت {( 7.81-7.91 )(7.70-7.81) (7.41-7.62)(7.14-7.36) } و.ت.م /مل. في حين بلغت الاعداد في المعامله (2)(6.36 -6.07)و.ت.م /مل لكل من نوعي البكتريا .واظهرت النتائج ان لوغارتم الاعداد انخفض بحدود نصف دورة لوغارتميه واحده اسبوعيا لكلا النوعين من البكتريا ولجميع المعاملات عند خزنها بالتبريد ،باستثناء المعامله (2) التي لم تخضع لتجربه خزنية وكانت اعداد البكتريا العلاجية فيه تقع ضمن الحدود الدنيا للاعداد المحدده للبكتريا العلاجية .وبينت الدراسه ان العصير المصنع من الجزر المضاف له نسبة 10%مستخلص الكجرات اعطى درجة تقويم حسي اعلى من المعامله (1) والاخيراعطى نتائج اعلى من العصائرالمصنعه من المعامله (6,5,3,2) كماوبينت هذه الدراسة ان استخدام بادئ Lb.C في صناعة العصائر اعطت درجة تقويم للنكهة اعلى من استخدام بادئ Lb.A .

تم دراسة تأثير زيت الحبة السوداء في مستوى بعض المركبات الاستقلابية في دم الجرذان المخبرية, والتي شملت قياس تركيز سكر الدم والشحوم الثلاثية والكوليستيرول الكلي بالإضافة إلى تركيز كل من الكوليستيرول السيء منخفض الكثافة(LDL) والكوليستيرول الحميد عالي الكثافة(HDL), ومقارنتها مع بعض الليبيدات المدروسة وهي زيت الزيتون وزيت فول الصويا والدهن الحيواني. وتبين من النتائج أن زيت الحبة السوداء يعمل على خفض تركيز السكر في الدم وبشكل معنوي مقارنة مع الليبيدات الأخرى, حيث بلغ تركيز السكر عند مجموعة الجرذان المخبرية المغذاة على الوجبة الغذائية الحاوية على زيت الحبة السوداء 101±3.61 ملغ/100مل, كما أدى أيضاً إلى خفض تركيز كل من الشحوم الثلاثية والكوليستيرول الضار منخفض الكثافة , وساعد على رفع تركيز الكوليستيرول الحميد عالي الكثافة 53.2±1.93 ملغ/100مل في الدم بالمقارنة مع باقي الليبيدات المستخدمة في البحث.

تحتل الزراعة دورا مهما في اقتصاد العراق لعلاقتها بانتاج الغذاء وتغذية الحيوان اضافة الى توفير راس المال لديمومة الزراعة او جزء من الاقتصاد وان الطلب على المنتجات الزراعية قد شهد ازدياداً ملحوظاً نتيجة النمو السكاني والهجرة والتغير في الانماط الاستهلاكية للغذاء وعليه فان البحث عن السياسات والاليات الملائمة للنهوض بالانتاجية والانتاج الزراعي اصبح امرا ضروريا لمواجهة الفجوة بين الانتاج والاستهلاك. ويعد التغير التكنولوجي من اهم العوامل المادية للنهوض لانتاجية والانتاج الزراعي وتبرز اهمية البحث من اهمية التغير التكنولوجي في الزراعة من اجل التحول من الزراعة التقليدية التي لاتكاد تشبع حتى الحاجات الاولية للسكان الى الزراعة المتقدمة المرتكزة على التكنولوجية بشقيها البيولوجي والميكانيكي لذا يهدف البحث الى دراسة اثر التغيرات التكنولوجية على نمو الناتج الزراعي في العراق للمدة (1985- 2005) معتمدا على فرضية مفادها ان التغيرات التكنولوجية تحتل دورا مهما في زيادة الناتج الزراعي في العراق فهناك ثمة علاقة نسبية بين نمو الناتج الزراعي والتغيرات التكنولوجية ومن اجل اثبات فرضية البحث تم تطبيق انموذج قياسي بعدة صيغ وباستخدام اسلوب الانحدار الخطي البسيط والمتعدد وبطريقة المربعات الصغرى الاعتيادية ومنها تم التوصل الى النتائج الاتية:
- تعد التغيرات التكنولوجية اهم الادوات الفعالة التي تتطلبها عملية التنمية الزراعية في العراق.
- اوضحت نتائج الجانب العملي ان اثر كل من القوى العاملة والتكنولوجية الميكانيكية وراس المال كان ايجابيا على نمو الناتج الزراعي وان تاثير المساحة المزروعة والمتغيرات المناخية والتكنولوجية الكيميائية كان سلبيا وذلك لعدم الاستغلال الامثل للاراضي الزراعية وقد يعود الى ارتفاع الملوحة في الاراضي الزراعية وقلة استخدام الاسمدة الكيميائية فيها التي تزيد من الناتج كماً ونوعاً.

هدفت الدراسة الى معرفة تاثير اضافة فيتامين E وعنصر السلينيوم الى علائق فروج اللحم في الحد او التقليل من تاثير سموم الافلا على المجتمع الميكروبي في القناة الهضمية. استخدم في الدراسة ( 120 ) طائرا من سلالة Ross بعمر 3 اسابيع قسمت على خمس معاملات, وزعت الطيور عشوائيا بواقع ( 15 ) مكررا ( ثلاثة لكل معاملة ) وتضمن كل مكرر منها ( 8 ) طيور. وكانت المعاملات كالاتي ( T1: معاملة السيطرة, T2: 2,5 ملغم سموم الافلا / كغم علف , T3: 2,5 ملغم سموم الافلا / كغم علف + 10 وحدة دولية فيتامين E + 0,18 ملغم / كغم علف السلينيوم,T4: 2,5 ملغم سموم الافلا / كغم علف +30 وحدة دولية فيتامين E + 0,32 ملغم / كغم علف السلينيوم, T5: 2,5 ملغم سموم الافلا / كغم علف + 50 وحدة دولية فيتامين E + 0,50 ملغم / كغم علف السلينيوم, اشارت نتائج التحليل الاحصائي الى ان تلوث عليقة الطيور بسموم الافلا 2,5 ملغم سموم الافلا / كغم علف في المعاملة الثانية قد ادى الى انخفاض معنوي 0.05) >(p في العدد الكلي للاحياء المجهرية في الاثني عشري والقولون للذكور والاناث. كما اظهرت النتائج ان هناك زيادة معنوية في اعداد بكتريا القولون والفطريات في الاثني عشري والقولون للذكور والاناث.

تضمنت الدراسة التعرف على المواد الفعالة في المستخلص المائي لنبات الزنجبيل Zingiber officinale واختبار فعاليته التثبيطية عند تراكيز 10 , 25 , 50 و 100 ملغم/حفرة ضد الأنواع البكتيرية الموجبة والسالبة لصبغة غرام, وكذلك التأثير في المستوى المناعي البلعمي بعد حقنها بنوع البكتريا Escherichia coli في الجرذان المجرعة من المستخلص المائي فمويا لمدة 8 أيام بتراكيز 50 و 100 ملغم/كغم من وزن الجسم.تبين من النتائج احتواء المستخلص المائي للزنجبيل على المجاميع الفعالة من مركبات التانينات والراتنجات والصابونيات والفلافونات والفينولات والقلويدات والكلايكوسيدات والكومارين, أما تأثيراتها فقد تبين أن المستخلص كان ذا تأثير تثبيطي فعال في القابلية التثبيطية عند قياس التركيز المثبط الأدنى ضد الأنواع Staphylococcus aureus و Streptococcus pyogenes و Pseudomonas aeruginosa حيث كانت 125 و 100 و 100 ملغم/مللتر على التوالي وكانت اقل فاعلية ضد النوع Escherichia coli إذ كان 75 ملغم/مللتر من الوسط الغذائي من مستخلص الزنجبيل المائي, وقد تم تأكيد فاعليتها التثبيطية من خلال قياس قطر منطقة التثبيط التي بينت أن بكتريا E. coli كانت حساسة حيث كان قطر منطقة التثبيط 20 ملم عند التركيز 100 ملغم/حفرة أما أكثرها مقاومة فكان النوع S. aureus و S. pyogenes إذ كان قطر منطقة التثبيط 14 ملم.بينت النتائج أيضا أن تأثير التجريع الفموي من المستخلص في مستوى عملية البلعمة التي قدرت من خلال حقن الجرذان بأعداد ثابتة من بكتريا E. coli بأن تراكيز مستخلص الزنجبيل قد سببت في تحفيز عملية البلعمة من خلال الانخفاض المعنوي في أعداد البكتريا مع زيادة التركيز من المستخلص المعطى فموياً حيث كانت أعدادها عند التركيز 100 ملغم/كغم من وزن الجسم عند الزمن 120 و 180 دقيقة متساوية مع فاعلية المضاد الحيوي السبروفلوكساسين عند التركيزين 0.005 و 0.01 ملغم/كغم من وزن الجسم للجرذان.

تم دراسة المحتوى الكيميائي (رطوبة ، زيت ، بروتين ، رماد ، كربوهيدرات ) لطحين الرز المحلي صنف المشخاب إذ بلغت نسبها 3.1% ، 1.11% ، 8.33% ، 0.96% ، 86.5% على التوالي وكانت نسبة النشأ 86.1% والاميلوز 24% . حور طحين الرز قيد الدراسة بالحرارة الرطبة بأربعة مستويات مختلفة من الرطوبة اشتملت على 15 ، 20 ، 25 ، 30 % وعلى درجة حرارة 120م° لمدة 12 ساعة ثم درست الخصائص الفيزيوكيميائية لطحين الرز غير المحور والمحور. أظهرت الدراسة ارتفاعاً في قوة الانتفاخ والذوبانية على درجات حرارية تراوحت بين 60 – 90 م° مع ارتفاع درجات الحرارة مع ملاحظة انخفاض كل من قوة الانتفاخ والذوبانية لطحين الرز المحور بالمقارنة مع طحين الرز غير المحور كما ارتفعت درجة حرارة التهلم لطحين الرز المحور إذ بلغت أعلى درجة حرارة تهلم 75.9 م° في طحين الرز المعامل بالحرارة الرطبة 15%. وأشارت نتائج الخصائص الطبخية إلى تحسن في خصائص النودلز المصنع من طحين الرز المحور بالحرارة الرطبة وانخفاض نسبة الفقد وارتفاع نتائج التقييم الحسي للنودلز الجافة والمطبوخة لطحين الرز المحور بالحرارة الرطبة 15 – 30 % اما نتائج الفحص الميكروبي فقد أظهرت انخفاضاً في العدد الكلي للبكتريا في النودلز المصنع من طحين الرز المحور 30% إذ بلغت (188) وحدة مكونة للمستعمرة / غم مع انعدام خمائر وبكتريا القولون في النودلز المصنع من طحين الرز المحور بالحرارة الرطبة 15 – 30 % ، وكذلك انخفاضاً في محتوى النودلز المنتج من طحين الرز المحور 15% في مقدار الاعفان (2) وحدة مكونة للمستعمرة / غم .

أجريت هذه الدراسة في قسم علوم الاغذية / كلية الزراعة / جامعة تكريت ، لغرض تحضير خلطات أغذية الأطفال التكميلية مكونة من الحبوب المتمثلة بالذرة الصفراء والبقول المتمثلة بالعدس لتغذية الأطفال بعد الشهر السادس من العمر تدعيما لحليب الأم أو الحليب الصناعي ولغرض دراسة بعض الطرق التصنيعية التي تؤدي الى تحسين القيمة الغذائية للأغذية المحضرة وخفض بعض مضادات التغذية ، أجريت عملية الانبات لحبوب الذرة الصفراء وعملية التخمير لبذور العدس وانتاج مركز بروتين العدس وأضيف طحين البطاطا والحليب المجفف كامل الدسم بنسبة معينة في جميع الخلطات المحضرة لتدعيمها واعطائها نكهة مقبولة ، وتم تحضر ثماني عشرة خلطة غذائية بنسب مختلفة من المواد الأولية المستخدمة على أن تعطي الخلطة الواحدة نسبة بروتين لا تقل عن 15%، واظهرت نتائج التحليل الكيميائي. أن محتوى الذرة الصفراء على الرطوبة والبروتين والدهن والكربوهيدرات والرماد والسعرات الحرارية بلغ (9.84 ، 9.23 ، 5.60 ، 74.23 ، 1.10)% 384.24 كيلوسعرة/100غم على التوالي ، وارتفعت نسبة البروتين والكربوهيدرات والسعرات الحرارية وانخفاض نسبة الرطوبة والدهن والرماد في طحين الذرة الصفراء المنبتة.اما بالنسبة لبذور العدس فكان محتواها من الرطوبة والبروتين والدهن والكربوهيدرات والرماد (8.07 ، 26.01 ، 1.78 ، 62.08 ، 2.06)% على التوالي والسعرات الحرارية كانت بمقدار 368.38 كيلوسعرة/100غم ، وان عملية التخمير خفضت من نسبة الرطوبة والبروتين والدهن والرماد ، وازدادت نسبة الكربوهيدرات والسعرات الحرارية في العدس المتخمر. أما مركز بروتين العدس فقد بلغت كل من الرطوبة والبروتين والدهن والكربوهيدرات والرماد والسعرات الحرارية(4.83 ، 78.35 ، 0.62 ، 12.00 ، 4.20)%359.70 كيلوسعرة/100غم على التوالي. وبلغت نسبة الرطوبة والبروتين والدهن والكربوهيدرات والرماد في البطاطا (8.27 ، 8.49 ، 1.14 ، 78.32 ، 3.78)% على التوالي والسعرات الحرارية 357.23 كيلوسعرة/100غم. أما الحليب المجفف كامل الدسم فقد بلغت نسبة كل من الرطوبة والبروتين والدهن والكربوهيدرات والرماد(4.9 ، 23.48 ، 29.91 ، 36.22 ، 5.49)%على التوالي والسعرات الحرارية 507.99كيلوسعرة/100غم. أظهرت نتائج تحليل الخلطات المحضرة ان نسبة البروتين تراوحت بين (15.42، 20.64)% وكانت نسبة الدهن(2.83 ، 3.98)% والكربوهيدرات (74.02 ، 79.47) % وبلغت نسبة الرماد (1.25 ، 2.71)% في حين بلغت السعرات الحرارية (403.71 ، 413.50) كيلوسعرة/100غم ، أما الأس الهيدروجيني فكان (6.1 ، 6.3). وحصلت الخلطات (8 ، 12 و 14) على أعلى درجات التقييم الحسي واختيرت الخلطة رقم (2) كخلطة مقارنة.

اجريت هذه الدراسة في قسم علوم الأغذية كلية الزراعة جامعة تكريت مختبر السيطرة النوعية في معمل الألبان , وتضمنت دراسة تأثير ثلاثة أنــواع من المستخلصات النباتية وبتراكيز مختلفة وهي القرنفل ,الدارسين والزعتر في الــصفات الميكروبيلوجيـة والـــحسية لليوغرت والذي تم تحضيره في المختبر . وتشمل الدراسة المعاملات التالية( T0C0) عينة قياسية بدون اضافة , T1C1) ) عينة مضاف لـها مستخلص القرنفل بتركيز 9 ملغم مل , (T1C2) عينة مضاف لها مستخلص القرنفل بتركيز 27 ملغم مل , T1C3)) عينة مضاف لـــــها مستخلص القرنفل بتركيز 54 ملغم مل , T2C1)) عينة مضاف لها مستخلص الدارسين بتركيز 9 ملغم مل , (T2C2) عينة مضاف لــــــها مستخلص الدارسين بتركيز27 ملغم مل , (T2C3) عينة مضاف لها مستخلص الـــدارسين بتركيز 54 ملغم مل , (T3C1) عينة مضاف لها مستخلص الزعـتر بتركيز 9 ملغم مل , (T3C2) عينة مضاف لها مستخلص الزعتر بتركيز 27 ملغم مل , (T3C3) عينة مضاف لـها مستخلص الزعتر بتركيز 54 ملغم مل , ويمكن تلخيص النتائج على النحو الاتي:-اظهرت نتائج الدراسة حصول ارتفاع طفيف في العدد الــــكلي للأحياء المجهرية في المعاملات المضاف لها مستخلصات حيث أن هذه المستخلصات قيدت نشاط الاحياء المجهرية مقارنة بمعاملة السيطرة. وفي ما يخص تأثير الخزن الـــــمبرد والمستخلصات النباتية على الصفات الحسية لليوغرت فقد اظهرت نتائج الدراسة وجود اختلافات معنوية في قيم المظهر الــعام والقوام والنسجة بين المعاملات ومـع اختلاف تراكيز المستخلصات المضافة . وفي ما يخص تاثير المستخلصات النباتية للقرنفل,الدارسين والزعتر فـــي قيم النكهه اظهرت نتائج الدراسة وجود اختلافات معنوية بين المعاملات مـــع اختلاف تراكيز المتسخلصات المضافة واظهرت نتائج التقويم الـحسي أن لنوع المستخلص وتركيزه تأثيرا على نكهة اليوغرت حيث سجلت المعاملة T3C1 أعلى قيم من حيث النكهة في حين سجلت المعاملة T3C2 اقل قيم من حيث النكهه T1C3 وبعد 70 يوما مـن الخزن المبرد.

هدفت هذه الدراسة إلى تقدير بعض الصفات لإنزيم اللايبيز المنقى من سرطان البحر Portunus pelagicus , إذ بلغ الوزن الجزيئي للإنزيم 30100 دالتون مقدره بطريقة الترحيل الكهربائي بوجود العوامل الماسخة (SDS-PAGE). وكان الرقم الهيدروجيني الأمثل لفعالية الإنزيم 8 واظهر الإنزيم ثباتاً بمدى من الأرقام الهيدروجينية تراوحت بين 7- 9 في درجة حرارة 37 م لمدة 30 دقيقة. بلغت درجة الحرارة المثلى لفعالية الإنزيم 40 م أما الثبات الحراري للإنزيم فقد احتفظ بكامل فعاليته عند حضنه بدرجات حرارة 25 – 35 م لمدة 30 دقيقة عند الرقم الهيدروجيني الأمثل للثبات. أظهرت نتائج دراسة الثوابت الحركية للإنزيم, إن معدل قيم ثابت ميكالس (Km) لتفاعل إنزيم اللايبيز تجاه زيت الزيتون بلغ 0.57 ملي مولاري وان معدل قيم السرعة القصوى (Vmax) بلغ 188.4 مايكرومول/دقيقة.

أجريت تجربة حقلية خلال الموسم الزراعي 2008 – 2009 في محطة أبحاث قسم المحاصيل الحقلية في كلية الزراعة ــ جامعة تكريت بهدف دراسة تأثير أربعة معدلات رش من مبيد شيفالير (240 و 280 و 320) غم / هكتار (lodosul furon + Mesosul furon) . على الأدغال المرافقة لمحصول الحنطة والذي تم تسجيله واعتماده في العراق عام 2002 وبدأ استخدامه في حقول الحنطة في الموسمين الزراعيين (2003 – 2004) و (2004 – 2005) لمكافحة الأدغال العريضة والرفيعة الأوراق ، باستعمال تصميم القطاعات العشوائية الكاملة R. C. B. D. وبثلاث مكررات ,بعد تنفيذ التجربة تم جميع البيانات عن أنواع الأدغال ودرجة الضرر (الأذى) injury score على نباتات الحنطة بعد أسبوع ، أسبوعين ، ثلاثة أسابيع من الرش والكثافة العددية للأدغال بعد 30 و60 يوم من تاريخ الرش ونسبة مكافحة الأدغال بعد 30 و 60 يوم من رش المبيد ، والوزن الجاف والطري للأدغال ,أظهرت النتائج أن تقليل معدلات الرش إلى 240غم / هكتار أعطى أقل نسبة ضرر لنباتات الحنطة وكثافة عددية ومعدلات الوزن الطري والجاف للأدغال لا يختلف معنوياً مقارنة بمعدلات الرش (280 و 320)غم / هكتار من المبيد والتي تختلف معنوياً مقارنة بمعاملة المقارنة ، وكانت نسبة المكافحة للأدغال بحدود 87% و 94% لمعدل الرش 240غم / هكتار بعد 30 و60 يوم على التوالي .

نفدت تجربة في حقول المعهد التقني/الموصل/ موقع النمرود باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة لدراسة تأثير خمسة مواعيد زراعة (15نيسان, 1مايس , 15 مايس ,1حزيران ,15حزيران) وثلاثة طرق زراعة (مروز,سطور, نثر) لمحصول السمسم في الموسم الزراعي ( 2002 ). أظهرت النتائج فروقات عالية المعنوية لمواعيد الزراعة لجميع الصفات وكذلك لطرق الزراعة ما عدا وزن ألف بذرة, حيث سجل اعلى حاصل للبدور ووزن الف بذرة معنويا عند موعد الزراعة 15 نيسان وتبكير في ظهور العلب لانخفاض ارتفاع اول علبة . اما طرق الزراعة فقد أظهرت تأثيرا معنويا في ارتفاع النبات وحاصل البذور عند الزراعة في سطور وفي عدد الأفرع للنبات وعدد العلب وانخفاض ارتفاع اول علبة عند الزراعة على مروز . أظهرت الزراعة في الموعد 1مايس وفي سطور انخفاضا معنويا في ارتفاع اول علبة وزيادة معنوية في حاصل البذور.

تم إجراء التجربة في حقول كلية الزراعة – جامعة تكريت خلال الموسم الزراعي 2010 , استخدم في التجربة سرعتين للمرواح (25 , 20) دورة / دقيقة مع ثلاث ارتفاعات للمرواح عن مستوى القطع (81 , 71 , 61) سم وبثلاث مكررات وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD), باستخدام حاصدة مركبة نوع (Tessala) موديل (2000) , لبيان تأثيرها في نسبة الفقد الكمي والنوعي لمحصول الحنطة.أظهرت نتائج التجربة إن سرعة المرواح (20) دورة / دقيقة تفوقت معنويا في إعطاء اقل نسبة فقد كمي ونوعي وأعلى كفاءة أداء للحاصدة وأعلى نسبة نقاوة . بينما حقق ارتفاع المرواح (81) سم اقل نسبة فقد كمي كلي وأعلى كفاءة أداء للحاصدة . في حين إن ارتفاع المرواح (61) سم أعطى اقل نسبة فقد نوعي وأعلى نسبة نقاوة.وأظهرت نتائج التجربة إن سرعة المرواح (20) دورة / دقيقة مع ارتفاع المرواح (81) سم أعطت اقل نسبة فقد كمي ونوعي وأعلى كفاءة أداء للحاصدة وأعلى نسبة نقاوة لمحصول الحنطة .

نفذت هذه الدراسة في قضاء بيجي ضمن محافظة صلاح الدين خلال الموسم الصيفي 2010 .بهدف دراسة تاثير السماد النيتروجيني والفوسفاتي في النمو والحاصل والمادة الفعالة لنبات الختمة . طبقت التجربة بنظام التجارب العاملية وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة ( R.C.B.D) بثلاث مكررات . تضمنت الدراسة عاملين الأول شمل ثلاث مستويات من السماد النتروجيني هي 0 ، 120 ، 140 )كغم N / هكتار ) أما العامل الثاني فيشمل أربع مستويات من السماد الفوسفاتي هي 120 ، 140 ، 160 )كغم P2O5 / هكتار)اذ تفوقت المعاملة ( 140 كغم N/ هكتار و 160 كغم P2O5/هكتار ) في اغلب صفات النمو وأعطت ارتفاع النبات بلغ 125.31( سم ) وعدد الأفرع / نبات بلغ 10.93 (فرع / نبات ) وعدد الأوراق / نبات بلغ 77.76 (ورقة / نبات ) ووزن الأوراق الجافة بلغ 11.83 (غم ) والوزن الجاف / نبات بلغ 125.46(غم ) وطول الجذر بلغ 55.28(سم ) وعدد الأفرع / جذر 429.96/نبات ووزن الجذر الطري (غم) بلغ (284.97 غم ) والوزن الجاف للجذر بلغ (95.34غم ) مقارنة بمعاملة المقارنة التي أعطت اقل قيمة لتلك الصفات وكذلك أعطت المعاملة أعلاه التراكيز الاتية للمواد الفعالة 158.06ملغم/مل ل Rohdion flavonside) و(212.56ملغم/مل ل p-hydroxy cinamid acid) و(7627.60 ملغم/مل ل p- tyrosd و (2526.85 ملغم/مل ل rosarin) و (651.29ملغم/مل ل gossype tin)و(374.56ملغم/مل ل antho cyanin) و(196.07ملغم/مل ل gallic acid)مقارنة بالمعامله (بدونN و120كغم P2O5/ هكتار) التي أعطت اقل منها تركيزا بلغت (82.41ملغم/مل ل Rohdion flavonside)و94.54ملغم/مل ل p-hydroxycinamidacid) و (5204.73ملغم/مل ل p-tyrosd)و (1572.14ملغم/مل ل rosarin) و(969.76ملغم/مل ل gossypetin) و(206.64 ملغم/مل ل antho cyanin) و(306.20ملغم/مل ل gallic acid) مقارنة بمعاملة المقارنة التي أعطت أدنى تركيز لهذه المواد الفعالة .

أجري البحث خلال فصل الربيع 2006 في حقل الرشيدية بمحافظة نينوى في تربة مزيجية رملية لدراسة تأثير أنواع الحراثات والسماد النتروجيني في نمو وحاصل زهرة الشمس، واستخدم في التجربة تصميم القطع المنشقة، تضمنت عوامل الدراسة: 1- أنواع الحراثات: بدون حراثة خريفية + حراثة تقليدية ربيعية بعمق 20سم، حراثة خريفية بعمق 15-20سم + حراثة تقليدية ربيعية بعمق 20سم، وحراثة خريفية بعمق 15-20سم + حراثة ربيعية عميقة بعمق 30سم، 2- ثلاثة مستويات من السماد النتروجيني: (0 و 40 و 80)كغم نتروجين/هـ. أشارت نتائج البحث إلى تفوق معنوي في الصفات: عدد البذور/ قرص، حاصل البذور وحاصل الزيت عند معاملة الحراثة (حراثة خريفية بعمق15-20سم + حراثة تقليدية ربيعية بعمق 20سم)، بينما تفوقت معنويا صفتي قطر القرص ووزن 1000 بذرة عند معاملتي الحراثة (حراثة خريفية بعمق 15-20سم + حراثة تقليدية ربيعية بعمق 20سم) و (حراثة خريفية بعمق 15-20سم + حراثة ربيعية عميقة بعمق 30سم). أعطت معاملة التسميد النتروجيني 80كغم نتروجين/هــ تفوقا معنويا في صفتي قطر القرص ووزن 1000 بذرة، بينما تفوق المستويين 40 و 80كغم نتروجين/هـ في صفة عدد البذور / قرص. انخفضت النسبة المئوية للزيت بزيادة مستويات السماد النتروجيني وبلغت أعلى مقدار لها عند المستوى 0كغم نتروجين/هـ. أعلى حاصل معنوي للبذور والزيت بلغ عند تداخل معاملة الحراثة (حراثة خريفية بعمق 15-20سم + حراثة تقليدية ربيعية بعمق 20سم) مع مستويات السماد النتروجيني (0 و 40 و 80)كغم نتروجين/هـ. أظهر تحليل الانحدار علاقة خطية بين مستويات السماد النتروجيني وجميع الصفات المدروسة.

أجريت هذه الدراسة في محطة أبحاث المحاصيل الحقلية في كلية الزراعة / جامعة تكريت للموسمين (2009 و 2010) وتضمنت الدراسة عاملين الاول باربعة مواعيد زراعة هي ( 10أذار ، 20أذار ، 30أذار و 9نيسان ) والثاني بأربعة مسافات زراعية هي ( 5 ، 10 ، 15 و20 سم ) بين جورة وأخرى والتي تقابلها الكثافات ( 266666، 133333 ، 88888 و 66666 نبات /هكتار ) على التوالي ومسافة (75 سم) بين مرز واخر. بهدف دراسة تاثير مواعيد ومسافات الرزاعة على حاصل ونوعية القطن صنف (لاشاتا ). طبقت التجربة بأستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة ( R.C.B.D ) بثلاثة مكررات وتضمت الدراسة ستة صفات نوعية . اظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين مواعيد الزراعة في كلا الموسمين ومعدلهما . فيما أظهرت مسافات الزراعة فروقاَ معنوية في صفة طول التيلة (ملم) ومتانة التيلة (غم / تكس) في الموسم الاول ، ونعومة التيلة (مايكرونير) لمعدل الموسمين . اما التداخل بين مواعيد ومسافات الزراعة فلم يكن معنوي في كلا الموسمين ومعدلهما . وقد اختلف موسمي الزراعة معنوياَ في صفة طول النبات (ملم) .

أجريت هذه الدراسة في محطة أبحاث المحاصيل الحقلية في كلية الزراعة / جامعة تكريت للموسمين (2009 و 2010) لدراسة تأثير اربعة مواعيد زراعة هي ( 10أذار ، 20أذار ، 30أذار و 9نيسان ) وأربعة مسافات زراعة هي ( 5 ، 10 ، 15 و20 سم ) بين جورة وأخرى والتي تقابلها الكثافات ( 266666و 133333 و 88888 و 66666 نبات /هكتار ) على التوالي في الصفات الحقلية للصنف (لاشاتا ). طبقت التجربة بأستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة ( R.C.B.D ) بثلاثة مكررات وتضمت الدراسة ستة صفات حقلية . اظهرت النتائج ان مواعيد الزراعة أختلفت معنوياَ في الصفات التالية : عدد الايام من الزراعة ولغاية تفتح 50% أزهار وعدد الايام من الزراعة ولغاية تفتح 50% جوز وعدد الايام من الزراعة ولغاية الجنية الاولى في كلا الموسمين ومعدلهما و طول النبات في الموسمين الاول والثاني فقط . فيما أظهرت مسافات الزراعة فروق معنوية في الموسم الاول في صفات عدد الايام من الزراعة ولغاية تفتح 50% جوز وعدد الايام من الزراعة ولغاية الجنية الاولى وطول النبات (سم) ، اما الموسم الثاني فقد سجل فروق في عدد الايام من الزراعة ولغاية تفتح 50% أزهار وطول النبات (سم) ، و سجل معدل الموسمين فروقات في عدد الايام من الزرا عة ولغاية تفتح 50% جوز وعدد الايام من الزراعة ولغاية الجنية الاولى والمساحة الورقية (سم2) . في حين بين التداخل بين مواعيد ومسافات الزراعة وجود فروق معنوية في صفة طول النبات (سم) في الموسمين الاول والثاني ومعدلهما .

اجريت تجربة اصص بلاستيكية في ناحية الخالدية بعد اختيار ستة مواقع من ترب محافظة الانبار ( القائم وواحتي كيلومتر 98 وحوران وهيت والثرثار والحبانية ) ( S6,S5,S4,S3,S2,S1) على التوالي المختلفة في محتواها من البوتاسيوم الذائب والمتبادل وثلاث نوعيات مياه W3,W2,W3 ذات الاصناف C5S1,C4S1,C3S1 والتي قيم ECIW لها هي 1.4 ، 3.9 ، 5.4 على التوالي ونفذت تجربة عاملية وفق التصميم العشوائي الكامل وبثلاث مكررات لدراسة تأثير نوعية المياه المستخدمة في صيغ البوتاسيوم (الذائب والمتبادل)وامتصاصة ونمو وانتاجية محصول الحنطة ، عبئت الاصص بواقع 5 كغم تربة جافة لكل اصيص اضيف السماد النتروجيني بواقع 200 كغم N/ هكتار وبدفعتين الاولى بعد الانبات والثانية بعد 60 يوم من الزراعة واضيف الفسفور بواقع 80 كغمP /هكتار مع مراعاة عدم اضافة البوتاسيوم . زرعت الحنطة بتاريخ 15/11/2007 ثم رويت الوحدات التجريبية عند فقدان 50% من الماء الجاهز باستعمال الطريقة الوزنية وعند اكتمال فترة النضج حصدت بتاريخ 25/5/2008 بعد قياس ارتفاع وقطر الساق ثم قدر الحاصل ووزن 1000 حبة والوزن الجاف للنبات وبعدها اخذت نماذج تربة من السنادين لتحليل البوتاسيوم الذائب والمتبادل و نماذج نبات لقياس البوتاسيوم الممتص.
اظهرت النتائج زديادة معنوية في محتوى التربة من البوتاسيوم الجاهز ( الذائب بنسبة 44.4% و66.6%والمتبادل بنسبة 4.2% و9.6%) بزيادة ملوحة مياه الري المستخدمة من 1.4 الى 3.9 و5.4 ds.m -1 على لتوالي مع تفاوت الترب المنتقاة للدراسة بسبب خصائصها الفيزيائية والكيميائية والمعدنية ، وحصول انخفاض معنوي في كل من البوتاسيوم الممتص وبنسبة 16.94% وفي مؤشرات النمو ( الطول وقطر الساق والوزن الجاف ) وبالنسب 9.09 % ، 7.7% ، 8% على التوالي وفي مؤشرات الحاصل وصفاته ففي الحاصل حصل انخفاض بنسبة 19.3 % وفي وزن 1000 حبة بنسبة 12.9% عند زيادة ملوحة مياه الري المستخدمة من 3.9 الى 5.4 ds.m-1 .

نفذت هذه الدراسة في محطة أبحاث البستنة- كلية الزراعة/جامعة تكريت لموسمي الزراعة الربيعي والخريفي لسنة2007 وفق تجربة عاملية باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة RCBD بثلاث مكررات لدراسة تأثير ثلاثة مواعيد للزراعة كانت للموسم الربيعي(20/3 ، 30/3 ، 9/4/2007) و للموسم الخريفي(5/7، 15/7 ، 25/7/2007)في صفات النمو الخضري وحاصل الثمار لثلاثة أصناف من محصول الرقي هي:-1- Charleston Grey. 2- Charleston76 . 3- Charlee .
و تلخصت النتائج بتفوق الصنفين Charleston76 و Charlee على الصنف Charleston Grey في صفتي طول النبات و النسبة المئوية للمادة الجافة بالنبات للموسم الربيعي على التوالي، أما في الموسم الخريفي فقد تفوق الصنف Charlee على الصنف Charleston76 فقط في صفة طول النبات ، وأعطى الصنف Charlee للموسم الربيعي تفوقاً معنوياً في معظم صفات الثمار على الصنف Charleston Grey ، و تفوق الصنف Charleston76 على الصنف Charleston Grey في صفة طول النبات للموسمين الربيعي والخريفي، كما أعطى الصنف Charleston76 تفوقاً معنوياً في صفات الحاصل الكلي للثمار وسجل الصنف Charlee تفوقاً معنوياً في صفة طول فترة نمو الثمرة على الصنف Charleston Grey ، كما أظهرت النتائج تفوق موعد الزراعة الثاني للموسم الربيعي وموعد الزراعة الأول للموسم الخريفي لصفات النمو الخضري مقارنة بباقي المواعيد ، وأعطى الموعد الثاني للموسم الربيعي والأول للموسم الخريفي تفوقاً معنوياً في معظم الصفات لحاصل الثمار عدا صفة طول فترة النمو للموسم الربيعي إذ تفوق فيها الموعد الأول ، وتفوق التداخل بين الموعد الثاني مع الأصناف الثلاثة للموسم الربيعي والموعد الأول مع جميع الأصناف للموسم الخريفي معنوياً لأغلب صفات النمو الخضري و الثمار ، وتفوق التداخل بين الموعد الثاني والصنف Charlee معنوياً في أغلب صفات النمو الخضري والحاصل للثمار للموسم الربيعي ، وسجل التداخل بين الصنف Charleston76 والموعد الأول للموسم الخريفي تفوقاً معنوياً لصفات مساحة الورقة وطول الثمرة وقطرها ووزنها وعدد البذور بالثمرة والحاصل الكلي للثمار، كما اعطى التداخل بين الموعد الثالث والصنف Charlee و Charleston76 تفوقاً معنوياً في صفة طول فترة نمو الثمرة .

نفذت هذه الدراسة في محطة أبحاث البستنة - كلية الزراعة/جامعة تكريت لموسمي الزراعة الربيعي والخريفي لسنة2007 وفق تجربة عاملية باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة RCBD بثلاث مكررات لدراسة تأثير ثلاثة مواعيد للزراعة كانت للموسم الربيعي(20/3 ، 30/3 ، 9/4/2007) و للموسم الخريفي(5/7، 15/7 ، 25/7/2007)في صفات النمو الخضري وحاصل الثمار لثلاثة أصناف من محصول الرقي هي:-1- Charleston Grey. 2- Charleston76 . 3- Charlee . تشير نتائج الدراسة الى تفوق الصنف Charleston76تفوقاً معنوياً في صفة وزن100 بذرة للموسم الربيعي، بينما أعطى الصنف ﭽارلي أعلى سرعة للإنبات وتفوق الصنفين Charleston Grey و Charlee على الصنف Charleston76 في صفة الوزن الجاف للجذير، أما في الموسم الخريفي فقد تفوق الصنف Charlee معنوياً على باقي الصنفين في صفتي وزن100 بذرة وطول الجذير، وتفوق فقط على الصنف Charleston Grey في صفة طول الرويشة وتفوق الصنفين Charleston Grey و Charlee على الصنف Charleston76 في صفة سرعة الإنبات.وأعطى الموعد الثاني للموسم الربيعي والأول للموسم الخريفي تفوقاً معنوياً في معظم الصفات للبذور كما أظهرت النتائج تفوق نفس الموعدين السابقين لكلا الموسمين على بقية المواعيد لمعظم الصفات النوعية للبذورSeeds quality وصفات قوة البذورVigor seeds.
كما تفوق التداخل بين الموعد الثاني مع الأصناف الثلاثة للموسم الربيعي والموعد الأول مع جميع الأصناف للموسم الخريفي معنوياً لأغلب صفات البذور والصفات النوعية للبذور، وتفوق التداخل بين الموعد الثاني والصنف Charlee معنوياً في أغلب صفات البذور والصفات النوعية للبذور للموسم الربيعي ، وسجل التداخل بين الصنف Charleston76 والموعد الأول للموسم الخريفي تفوقاً معنوياً لصفات وزن البذور بالنبات والثمرة ونسبة الإنبات وسرعة الإنبات، وسجل التداخل بين نفس الموعد والصنف Charlee تفوقاً معنوياً في صفات وزن100بذرة وطول الرويشة والجذير، وأظهر التداخل بين موعد الزراعة الثاني والصنف Charleston76 و Charlee تفوقاً معنوياً في صفتي حاصل البذور الكلي والوزن الجاف للرويشة على التوالي .

أجريت هذه التجربة في الظلة الخشبية التابعة لقسم البستنة وهندسة الحدائق / كلية الزراعة / جامعة تكريت للمدة من بداية شهر آذار عام 2010 حتى نهاية شهر أيلول عام 2010 لمعرفة تأثير القرط ( بارتفاع 20سم أو بدونه ) والتسميد النتروجيني وبخمسة مستويات ( صفر و 2 و 4 و 6 و 8 ) غم N / لتر في طول وقطر الساق وعدد الأفرع والأوراق والمساحة السطحية للورقة لشتلات القوغ الأسود Populus nigra ، صممت التجربة على أساس تجربة عاملية ( 2 × 5 ) طبقاً لتصميم القطاعات العشوائية الكاملة وقورنت المتوسطات باختبار دنكن عند مستوى احتمال ( 0.05 % ) وأظهرت النتائج وجود فروق معنوية في جميع الصفات المدروسة حيث أعطت معاملة القرط بارتفاع 20 سم أعلى معدل نمو مقارنة بالشتلات غير المقروطة ، وأظهر مستوى التسميد 8 غم N / لتر أعلى معدل نمو مقارنة بمستويات التسميد الأخرى ، وكذلك وجدت فروق معنوية بين معاملات التداخل بين القرط بارتفاع 20 سم ومستويات التسميد النتروجيني في جميع الصفات المدروسة حيث أعطى التداخل بين ( القرط بارتفاع 20 سم و مستوى التسميد 8 غم N / لتر ) أعلى معدل للنمو بينما أعطت الشتلات غير المقروطة وبدون تسميد أقل معدل نمو في جميع الصفات المدروسة .

أجريت الدراسة في مختبر قسم البستنة وهندسة الحدائق والمخزن المبرد والتابع لمعمل الألبان – قسم الصناعات الغذائية - كلية الزراعة – جامعة تكريت لموسمي الدراسة 2009 و2010 على ثمار الطماطة صنف أمل بهدف دراسة تأثير درجات النضج والغمر في كلوريد الكالسيوم ومدة الخزن في الصفات الخزنية لثمار الطماطة. تم جني ثمار الطماطة لموسمي الدراسة في شهر حزيران , وبثلاث درجات نضج وهي درجة النضج بداية التلوين Breakersودرجة النضج الوردي Pink ودرجة النضج الأحمر Red, غطست الثمار قبل الخزن بمحلول كلوريد الكالسيوم وبثلاثة تراكيز وهي (0 , 1 , 3 ) % لمدة 2 دقيقة، وقد تم تعبئتها في صناديق بلاستيكية سعة 10 كغم, وخزنت الثمار عند درجة حرارة 8 مº, وتم متابعة التغيرات في الصفات الطبيعية والكيميائية والفسلجية للثمار أثناء الخزن أسبوعياً, واستخدم التصميم العشوائي الكامل للتجارب العاملية C.R.D Complete Randomized Design بواقع ثلاثة مكررات للمعاملة الواحدة وبوزن 5 كغم من الثمار للمكرر الواحد, وأجرى التحليل الإحصائي لكل موسم على انفراد وتمت مقارنة النتائج باستخدام L.S.D وبمستوى احتمال 5 %. ومن النتائج المتحصل عليها تبين تفوقت الثمار التي جنيت في درجة النضج بداية التلوين معنويا في العديد من الصفات المدروسة , إذ أدت إلى خفض معنوي في نسبة فقدان الوزن ونسبة التلف كما حافظت على نسبة الحموضة الكلية وصلابة الثمار,أما بالنسبة لمرحلة النضج الأحمر فقد تفوقت بخفض معنوي في النسبة المئوية للحموضة الكلية لموسمي الدراسة, والى زيادة معنوية محتوى الثمار من فيتامين C، أدى غمر الثمار بمحلول كلوريد الكالسيوم بتركيز 3% إلى خفض معنوي في النسبة المئوية للفقد في الوزن إلى ( 6.81 و 9.52)% ولموسمي الدراسة, والنسبة المئوية للتلف الكلي إلى (12.55 , 28.95)% لموسمي الدراسة على التوالي, كما أدى هذا المستوى إلى المحافظة على صلابة الثمار لموسمي الدراسة، وكذلك حافظت على النسبة المئوية لحموضة الثمار إذ بلغت ( 0.48 , 0.38)%, ومحتوى الثمار من فيتامين C إذ بلغ (14.60) ملغم/100غم عصير خلا ل الموسم الأول فقط , أما المعاملة بتركيز1% فقد أدى إلى زيادة معنوية في الصلابة إذ بلغت(4.03 , 5.60) كغم/سم2 لموسمي الدراسة على التوالي, أما بالنسبة لمعاملة المقارنة فقد أعطت أعلى محتوى من فيتامين C بلغ (15.47) ملغم/100غم عصير للموسم الثاني, أما بالنسبة لمدة الخزن فقد اظهر تأثير معنوي إذ زادت النسبة المئوية للفقد في الوزن إلى (8.39 , 12.20)%, وانخفض كل من صلابة الثمار إلى (3.68 , 4.26) كغم/سم2 والنسبة المئوية للحموضة إلى (0.40 , 0.33)%, ومحتوى الثمار من فيتامين C إلى ( 11.47 , 12.28) ملغم/100غم.

نفذ البحث في قسم البستنه -كلية الزراعة أبو غريب- جامعة بغداد على صنف اللهانه Copenhagen market بهدف دراسة تأثير اضافة كل من اليوريا والبورون في بعض صفات النمو الخضري والحاصل والمركبات الفعالة طبياً، حيث اضيفت اليوريا الى الشتلات المزروعة بابعاد 40سم بالمستويات 0 ، 10، 20 ، 30كغم/دونم على دفعتين، الاولى بعد 20 يوماً من الزراعة في الحقل والثانية بعد 30 يوماً من الاضافة الاولى. اما حامض البوريك فقد اضيف دفعة واحدة فقد اضيف دفعة واحدة بعد 30 يوم من الزراعة بالمستويات 0 ، 0.25 ، 0.50 ، 0.75كغم/دونم. اظهرت النتائج مايلي: ازداد محتوى الاوراق من العناصر المعدنية معنوياً بزيادة مستوى اليوريا والبورون المضاف باستثناء الفسفور. واعطت معاملة التداخل بين اليوريا 30كغم/دونم والبورون 0.75كغم/دونما اعلى نسبة زيادة بلغت 3.56% ، 3.05% ، 1.16% ، 0.51% ، 21.89% للعناصر B , Mg , Ca , K , N بالتتابع .ادت اضافة اليوريا والبورون الى زيادة معنوية في نسبة البروتين بلغت 20.59% ، 21.97% للمستوى الثالث ، كما عملت اليوريا على زيادة صبغة الكاروتين معنوياً إذ بلغت 0.33% ، 0.34% للمستوى الثالث، فيما لم تتأثر بأضافة البورون. وعلى العكس سبب البورون زيادة طفيفة في نسبة المادة الجافة إذ بلغت 0.82% ، 0.84% للمستوى الثالث فيما انخفضت بزيادة مستوى اليوريا المضافة.سبب كل من اليوريا والبورون زيادة معنوية في وزن الرؤوس وتبعا لذلك ازداد الحاصل معنويا بنسبة 12.16% للمستوى الثالث.بينت النتائج أحتواء الأوراق على بعض المركبات الفعالة ضد الأكسدة Antioxidict وهي Glucobrassicin و Sinigrin وقد ازدادت هذه المركبات معنوياً بزيادة مستوى إضافة كلاً من البورون واليوريا.

نفذت التجربة في البيوت الزجاجية التابعة لكلية الزراعة/جامعة تكريت خلال الموسم الربيعي 2010 لغرض دراسة تأثير مغنطة مياه الري على انبات بذور و نمو شتلات أربعة أصناف لنبات الطماطة: Super Regina و Pearson و Early Pearson و Super marmande Techinsem ، واستعمل في التجربة نوعين من المياه: غير ممغنطة و ممغنطة وصممت كتجربة عاملية وفق التصميم العشوائي الكامل Complete Randomized Design CRD وبثلاث مكررات.أشارت النتائج إلى تفوق الري بالماء الممغنط معنوياً لجميع صفات نمو شتلات الطماطة على الماء الغير ممغنط إذ أعطت أعلى نسبة أنبات واكبر طول للشتلة واكبر طول للأوراق وأعلى عدد للأوراق واكبر مساحة للورقة الواحدة واكبر مساحة ورقية للنبات وأطول جذر وأعلى وزن جاف للأوراق وبنسب زيادة تراوحت (89.75 % ، 23.24 سم،24.16 سم ،9.25 ورقة/نبات ،164 سم2 ، 1523 سم2 ، 12.00 سم ، 8.75 غم ) على التوالي ، وتباينت الأصناف في تأثيرها على الصفات المدروسة وأظهر الصنف الأول تفوقاً لصفات نسبة الإنبات وطول الشتلة وطول الورقة وبلغت (91.33 %، 20.83 سم ، 23.16 سم ) على التوالي ، وتفوق الصنف الرابع لصفات عدد الأوراق ومساحة الورقة الواحدة والمساحة الورقية وطول الجذر وبلغت قيمها (8.33 ورقة/نبات ،166 سم2 ، 12270 سم2 ، 10.83 سم) على التوالي ، أما التداخل بين مغنطة نوعية الماء المستعمل والأصناف فقد أعطى التداخل بين الصنف الأول والماء الممغنط أعلى نسبة إنبات بلغت (94%) والصنف الرابع والماء الممغنط اكبر طول للشتلة وعدد الأوراق ومساحة الورقة الواحدة والمساحة الورقية وطول الجذر بلغت قيمها (24.66 سم، 10 ورقة/نبات ،172.6 سم2 ، 1720 سم2 ،13.33 سم) على التوالي ، فيما اعطى الصنف الثالث المسقي بالماء الممغنط اعلى وزن جاف للاوراق بلغت (9.3 غم) .

أظهرت نتائج الدراسة أن نحل العسل لا يركز على نبات معين في جمعه لحبوب اللقاح ، فقد اختلفت طوائفه في زيارتها إلى ازهار متنوعة وحسب فترات تفتح أزهارها وأن أغلب النباتات التي زارها النحل تعود إلى عوائـل نباتية مختلفة مثل الجت (Medicago hispida) والباقلاء(Vicia faba ) والخباز( Malva sylvestris ) والجزر(Daucus carrota) والبريين( Portilaca sp.) والقرع( Cucurbita pepo) الروبينيا( Robinia pseudoacacia ) واختلفت الرطوبة للحمولات المختلفة فبلغ أعلى متوسط لها (0.03 %) في حمولة حبوب اللقاح العائدة لنبات الخباز وأدنى مستوى للرطوبة بلغ (صفر%) بالنسبة لنبات الروبينيا تلاها (0.01 %) للجزر أما بالنسبة لصفة اللون فتراوحت الألوان بين الأبيض المخضر إلى اللون البني الليموني في الجت والروبينيا أما بالنسبة لحجم حبة اللقاح فتراوحت إحجامها بين (µm 20 - 30) لكل من نباتي الجزر والبربين على التوالي و(100 µm) لنباتي الخباز والقرع .

أظهرت نتائج دراسة التاثير الجاذب والطارد لثلاثة تراكيز 6,8, 4٪ للمستخلص المائي والهكساني لبذور نبات الكزبرة في يرقات خنفساء خنفساء الحبوب الشعرية ان تركيز 4٪ اظهر تأثيرا طاردا بمتوسط 51,67 ٪ فيما اظهر التركيز 6 و8٪ تأثيرا جاذبا متوسطه 48,33 و 50٪ على التوالي وبلغ المتوسط العام لنسبة الجذب في المستخلص المائي والهكساني 41,11و 42,22 على التوالي وقد اكدت قيم الموازنة التأثير الطارد للتركيز 4٪ من المستخلص المائي وبلغ هذا التاثير -23,34٪ وفي المستخلص الهكساني بمقدار-26,67 فيما كان التركيزين 6 و 8٪ تاثيرهما جاذبا بقيم موازنة 26,67 و 23,33 ٪ في المستخلص المائي و 16 و 30٪ في المستخلص الهكساني أما عن قوة الجذب والطرد فقد أظهرت قيم الموازنة فيها أن تركيز 4٪ كان طاردا بمقدار -56 و -64سم لكل من المستخلص المائي والهكساني على التوالي فيما كان التركيزين 6 و 8٪ جاذبا بقيم موازنة 52,67 و 42,67 سم في المستخلص المائي و 33 و 72 سم في المستخلص الهكساني ويستنتج من الدراسة أن لبذور نبات الكزبرة تأثيرا جاذبا ليرقات الحشرة بمقدار 39,34 و 41 لكل من المستخلص المائي والهكساني .

استخدمت في الدراسة الكبريت الرغوي ومخلفات الدواجن والنبات المضاد (القطيفة صنف طويل) والمبيد نيماكيور بدمج بعضها مع البعض الأخر بعد انتخاب أفضل مستوى من نتائج تجارب منفردة . أظهرت نتائج المقاومة المتكاملة إن جميع حالات الدمج بين هذه العوامل أثبتت كفاءتها في تحسين نمو نباتات الطماطة المصابة بنيماتودا تعقد الجذور Meloidogyne javanica وزيادة حاصل الثمار وكذلك في تقليل إعداد أطوار النيماتودا المذكورة في التربة
والجذور ومعدل تكاثرها وتقليل شدة الإصابة وازدادت كفاءة معاملات المقاومة المتكاملة كلما زاد عدد العوامل المشتركة فيها إذ كانت المعاملة الرباعية (دمج العوامل الأربعة مع بعضها) أكثرها تأثيرا في التربة المعقمة وغير المعقمة إما اقلها كفاءة في التربة المعقمة فهي المعاملة المتكونة من الكبريت الرغوي ومخلفات الدواجن , إما في التربة غير المعقمة فقد كانت المعاملة المتكونة من مخلفات الدواجن والمبيد نيماكيور اقلها تأثيرا على النيماتودا .

تعد الايصالية الحرارية أحدى الصفات الفيزيائية للتربة وتعتمد بالأساس على الجزء المعدني للتربة ومحتواها من المادة العضوية والماء. تهدف الدراسة الى التعرف على تأثير محتوى التربة من المادة العضوية في السعة الحرارية(Heat Capacity) والانتشارية الحرارية (Thermal Diffusivity) والايصالية الحرارية(Thermal Conductivity) للتربة. أجريت الدراسة بإضافة 3 مستويات من المادة العضوية (سماد حيواني) 2% و 3% و 4% على أساس الوزن وبثلاث مكررات الى عينات تربة مزيجة (Loam soil) محتواها من الرمل 382 والغرين 247 والطين 191 g.k-1 حضنت التربة مع المادة العضوية لمدة 18 يوما" في درجة حرارة المختبر ( 25 - 30 م0 ) مع الحفاظ على مستوى رطوبي عند السعة الحقلية (Field Capacity). أخذت قراءات درجة حرارة التربة عند عمقين الأول 5 سم والثاني 10 سم وفي أوقات منتظمة كل ساعة ولمدة 24 ساعة.
أظهرت نتائج الدراسة وجود زيادة في السعة الحرارية للتربة عند زيادة نسبة محتوى التربة من المادة العضوية. حيث كانت 0.436 كالوري/سم3 . كلفن عند نسبة 1% من المادة العضوية، وازدادت الى 0.565 كالوري/سم3 . كلفن عند نسبة 4% من المادة العضوية. أما قيم الايصالية الحرارية فقد ازدادت أيضا مع زيادة نسبة المادة العضوية المضافة وذلك عند مقارنة القيم للمستويين 3% و 4% بتلك المسجلة عند المستويين 1% و 2% من المادة العضوية.ازدادت الانتشارية الحرارية للتربة مع زيادة أضافة السماد الحيواني وكانت العلالقة بشكل Quaderatic وذات أرتباط عالي يبلغ R = 0.991. بينت الدراسة ايضا" حصول انخفاض في الفترة الزمنية لوصول موجة درجة الحرارة القصوى من العمق 5سم الى 10سم حيث بلغت 2700 ثانية عند مستوى 4% سماد حيواني بعد ان كانت 7200 ثانية عند مستوى 1% سماد حيواني.

أجريت تجربة في البيت الزجاجي العائد لقسم علوم الحياة / كلية التربية ابن الهيثم / جامعة بغداد لموسم النمو 2008 – 2009 لدراسة تأثير أربعة تراكيز من حامض البرولين (0، 10 ، 20 ، 30) جزء بالمليون في تحمل نبات الحنطة المعرض للاجهاد الملحي بوجود اربعة تراكيز متزايده من كلوريد الصوديوم هي (0 ، 50 ، 100 ، 150) مليمول / لتر . نفذت التجربة باستعمال الاصص (سعة كل آصيص 7 كغم تربة) وفق التصميم العشوائي الكامل كتجربة عاملية (4×4) وبثلاثة مكررات . أظهرت النتائج الدور الايجابي لحامض البرولين في التقليل من التأثيرات الضارة لكوريد الصوديوم في الصفات التي درست وهي تركيز كل من (النتروجين ، الفسفور ، البوتاسيوم ، الكالسيوم والمغنسيوم) في الجزء الخضري . اذ اعطى تركيز 20 جزء بالمليون من حامض البرولين اعلى معدل لتركيز النتروجين بلغ 2.76% وبنسبة زيادة 27.18 % مقارنة بالتركيز صفر من حامض البرولين وبغض النظر عن تركيز كلوريد الصوديوم ولم يختلف معنويا في تأثيره عن تركيز البرولين 30% . وينطبق الحال على تأثيره في تركيز الفسفور في الجزء الخضري من الحنطة اذ عند تركيز حامض البرولين 20 جزء بالمليون كان معدل تركيز الفسفور (0.53 %) بنسبة زيادة هي 12.76% . وتحسن تركيز البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم عند رش النباتات بحامض البرولين وحققت زيادات عن معاملة المقارنة بنسب 22.86 % و 26.89 % و 41.66 % على التوالي .

The relationship between Sorptivity (S) of soil aggregates and structure parameters such as: mean weight diameter (MWD), geometric mean diameter (GMD), and percentage of soil aggregates larger than 250 micrometer (%Agg.>250μ) in soil samples differed in gypsum content. Soil samples with 59, 115, 186, 242, 300, 327, 387, 428, 508, and 540 g.kg-1 gypsum were prepared to determine S and the structure parameters under two water qualities of river and well water. The results showed that (i) MWD, GMD, and %Agg>250μ significantly increased with increasing of gypsum content, the values were 0.11 – 0.25 mm, 0.116 – 0.53 mm, and 14.9 – 35.8%, respectively, for river water. The correlation coefficient (R) were 0.90, 0.92 and 0.97, respectively. While values for well water were 0.21 – 0.34, 0.49 – 0.57, and 17.2 – 40%, and R were 0.99, 0.98 and 0.98, respectively. (ii) IT was found that there was no clear relationship between S and structure parameters with increase of gypsum content for both two water qualities.

تم أخذ عينات تربة من 16 موقع وعلى عمقين 0-15 و15-40 سم وذلك من مزرعة الأبحاث في كصكيص التابعة لكلية الزراعة بجامعة حلب، بهدف معرفة محتواها من بعض العناصر الصغرى والنادرة، والتي تضمنت تحليل كل من الحديد والزنك والنحاس والمنغنيز والموليبدينيوم والنيكل والسيلينيوم والسيليكون والكوبالت إضافة إلى البوتاسيوم والصوديوم. اختلف تركيز العناصر تبعاً للموقع المدروس وللعمق، لكن جميع العناصر كانت دون الحدود الحدية. لوحظ أن تركيز معظم العناصر كان أعلى في العمق الأول (0-15 سم) مقارنة بالعمق الثاني (15-40 سم) على عكس كل من الكوبالت والسيلينيوم الموليبدينيوم. كان تركيز عنصر السيليكون بالمتوسط الأعلى نسبة من بين العناصر المدروسة تلاه عنصر الصوديوم. كذلك تم دراسة العلاقات الإحصائية المتبادلة بين العناصر المدروسة بإجراء تحليل الارتباط.

أجريت تجربة مختبرية لدراسة تأثير محتوى التربة من الجبس ونوع المادة العضوية المضافة في حالة وسلوكية البوتاسيوم بعد مرور90 يوم من التحضين .اختيرت ثلاث ترب ذات محتوى جبسي مختلف وهي منخفض( 3.7% جبس) ومتوسط (%16 جبس) وعالي ( 28.5% جبس) وأضيف لها نوعين من المادة العضوية ( قش الحنطة ومخلفات الدواجن ) وبمستوى 2 % على أساس الكربون العضوي فضلاً عن معاملة المقارنة (بدون إضافة) ، نُفِّذَتْ التجربة على إنهاعاملية ضمن تصميم تام التعشية(Completely Randomized Design) ( CRD) وبثلاث مكررات , حضنت المعاملات في درجة حرارة ) 30±2 م) ولمدة ( 90) يوم , عوملت 2.5 غم تربة بمحاليل كلوريد الكالسيوم وكلوريد المغنيسيوم( 0.04M) الحاوية على تراكيز متزايدة من KCL وهي 0 ، 0.2 ، 0.4 ، 0.8 ، 2 ، 4 ، 8( ملي مول.لتر-1 ) وقدرت بعض المعايير الثرموديناميكية . أظهرت النتائج , ان معامل الفعاليه الايونية للبوتا سيوم(Kƒ)في معاملات الدراسه تراوحت بين 0.82 – 0.79 وهذا يعني أن هناك نسبة تتراوح من18-21% من البوتاسيوم الذائب قي محلول التربة يوجد بصيغة غير فعاله في المفهوم الكيميائي وتراوحت قيم الفعالية الأيونية لمعاملات الدراسة من195X10-5 الى 2 X 10-5 مول. لتر-1 , وقيم الطاقة الحره للاستبدال من -5852.88 الى -3180.821 سعره. مول-1 , وتوزعت معاملات االدراسة حسب هذا المعيار الى مجموعتين من ناحية قوة التجهيز بالبوتاسيوم إذ أن معاملات المقارنة للترب كافة تصنف ضمن مستوى النقص في التجهيز والمعاملات المضاف لها مادة عضوية تصنف ضمن الترب متوسطة التجهيز بالبوتاسيوم ,حسب Woodruff) ,1955). وعند أختبار العلاقة بين عاملي السعه والشدة (Quanitity/Intensity) ظهر أن هناك علاقة خط مستقيم بين العاملين. اذ تراوحت قيم السعه التنظيمية للبوتاسيوم من 17.36 الى 58.53 سنتي مول .كغم / ( مول لتر-1 )2/1 , وتم حساب قيم البوتاسيوم المتحرك ( k- Labile) من تقاطع أمتداد الخطوط المستقيمة مع المحور الصادي وتراوحت القيم من 0.530الى 0.002 سنتي مول.كغم-1 , ويلاحظ زيادة كمية البوتاسيوم المتحرك في الترب كافة بإضافة المادة العضوية وتفوقت في ذلك معاملات مخلفات الدواجن على معاملات قش الحنطة وأنخفاض كمية البوتاسيوم المتحرك بزيادة محتوى التربة من الجبس في معاملات المقارنة .

نفذت تجربة في احد الحقول المتخصصة لانتاج الخضر في شمال بغداد في الموسم الخريفي 2009 لتقييم شكل ترتيب المرشات وكفاءة تجانس توزيع مياه الرش في شبكة ري بالرش صغيرة Micro- sprinkler irrigation. تقع منطقة الدراسة على خط عرض 33 شمالاً وخط طول 45 شرقاً وارتفاع فوق مستوى سطح البحر 26 م. صنفت تربة الحقل بانها رسوبية ذات نسجة مزيجة غرينية تحت المجموعة Typic Torrifluvent. استعمل في التجربة عدد مختلف من المرشات (4 و 6 و 9 مرشات) وزعت داخل الوحدة التجريبية بترتيب مختلف (مربع ومستطيل ومثلث متساوي الساقين) وتحت ضغوط تشغيل مختلفة بلغت 200 و 300 و 400 كيلوباسكال. صممت التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة المعشاة في تجربة عاملية Factorial RCBD وبثلاثة مكررات واختبر اقل فرق معنوي LSD عند مستوى احتمالية 0.05 . قيم تجانس توزيع مياه الرش باستعمال كفاءة تجانس التوزيع CU% وكفاءة الاضافة AE% والكفاءة الاجمالية OE% وكفاءة توزيع الماء في الربع الاقل DU1/4. اظهرت النتائج ان عدد المرشات المستعملة وشكل ترتيبها داخل الوحدة التجريبية وعند ضغوط تشغيل مختلفة كان له اثر واضح في تقييم منظومة الري بالرش وان اعلى قيم للكفاءات الاربعة CU و AE و OE و DU1/4 % كانت 94.819 و 87.706 و 83.196 و 98.820 % بالتتابع عند استعمال تسع مرشات موزعة داخل الوحدة التجريبية بترتيب شكل مثلث متساوي الساقين اذ كانت المسافة بين المرشات S تساوي 1.6 م والمسافة بين خطوط الرش L تساوي 0.8 م والمسافة بين المرشات بين خطوط الرش 1.13 م، وبلغت نسبة التداخل بين مساحات التبلل للمرشات المتجاورة 80% اذ كان قطر الرش للمرشة الواحدة 2.56 م وذلك عند الضغط التشغيلي 300 كيلوباسكال. وتعد هذه مواصفات تصميمة لهذه المنظومة الصغيرة للري بالرش، وهي الانسب لظروف هذه التجربة.

أجريت دراسة تحليلية لمعرفة تأثير دالتي الزمن و الموقع في بعض الصفات الفيزيائية و الكيميائية لترب الغابات في محافظة نينوى للفترة الممتدة ما بين 1988 – 2011 ، كما قورنت تأثيرات اختلافات الزمن والمواقع لترب الغابات المدروسة هي غابة نينوى ، غابة المخيم الكشفي ، غابة الرشيدية ، في صفات تلك الترب باستخدام النظام التحليلي الإحصائي ( SAS ) ، وقد تبين أن لكل من دالتي الدراسة تأثير معنوي في جميع الصفات المدروسة ما عدا صفة الكثافة الظاهرية التي لم تبد أي تغير باختلاف دالة الموقع وكذلك صفة الرمل التي لم تبد أيضا أي اختلاف باختلاف دالة الزمن .

تم إجراء تجارب البحث في مركز أبحاث كلية الزراعة –جامعة حلب خلال المدة من 17/10/2009 ولغاية 2/12/2009م. استخدم لتنفيذ التجارب (200) طير من ذكور فروج اللحم- هجين روس, بهدف دراسة تأثير إضافة مستويات مختلفة من مسحوق بذور الحلبة إلى العليقة في الأداء الإنتاجي والصفات الدموية لفروج اللحم, وزعت الطيور عشوائياً منذ اليوم الأول للتجربة إلى أربع مجموعات مستقلة ومتماثلة، ضمت كل منها 50 طيراً, كانت إحداها سيطرة ، بينما أضيف في ماء شرب المجموعة الثانية مضاد حيوي بتركيز (1غ دوكسي جنتاميسين/1ليتر ماء). وأضيف إلى الخلطات العلفية المقدمة للمجموعتين الثالثة والرابعة بذور الحلبة بنسبة 1% و2% على التوالي.أظهرت النتائج أن إضافة مسحوق بذور الحلبة أدى إلى زيادة معنوية في الوزن الحي والزيادة الوزنية (0.01p<) لفروج اللحم، وتحسن في كمية العلف المستهلكة وكفاءة التحويل الغذائي، ولوحظ زيادة معنوية في أعداد كريات الدم الحمراء وتركيز الهيموغلوبين والبروتين الكلي (p<0.01) عند عمر 6 أسابيع, وانخفاض في مستوى الكولسترول وسكر الكلوكوز معنوياً (p<0.01) في مصل الدم عند ذلك العمر, وازداد التأثير طرداً مع زيادة نسب إضافة مسحوق بذور الحلبة في الخلطة العلفية مقارنة مع السيطرة والمجموعة الثانية.

استهدفت الدراسة تأثير إضافة تراكيز مختلفة من الكركم والزعتر والشيح والحبة السوداء والتداخل بين الشيح والحبة السوداء إلى عليقتي فروج اللحم (عليقة بادئ المتكونة من 96.21% بروتين خام، 7.2966 كيلو سعرة/ كغم طاقة ممثلة. وعليقة النمو المتكونة من 39.19% بروتين خام، 3084.9 كيلو سعرة/ كغم طاقة ممثلة) على بعض الصفات الميكروبية لفروج اللحم. استعمل في التجربة الأولى 225 فرخ نوع Ross غير مجنس بعمر يوم واحد ولغاية 42 يوم وزعت الأفراخ عشوائيا على 5 معاملات بواقع 15 فرخ لكل مكرر (45 فرخ/ للمعاملة) تم إضافة الكركم والزعتر إلى العلائق كالأتي المعاملة الأولى (T1) عليقة قياسية خالية من أي إضافة، المعاملة الثانية والثالثة (T2،T3) تم إضافة 5 و10 كغم كركم، المعاملة الرابعة والخامسة (T6 ,T5) تم إضافة 5 و10 كغم/ طن علف من مسحوق أوراق الزعتر واستعمل في التجربة الثانية 315 فرخ بعمر يوم واحد نوع Ross غير مجنس وزعت عشوائيا على 7 معاملات بواقع 15 فرخ لكل مكرر (45 فرخ/ للمعاملة) تم إضافة مسحوق أوراق الشيح ومسحوق بذور الحبة السوداء وخليطهما إلى العلائق وحسب الأتي: المعاملة الأولى (T1) عليقة قياسية خالية من أي إضافة، المعاملة الثانية والثالثة (T3, T2) تم إضافة 2.5 و5 كغم /طن علف من مسحوق أوراق الشيح، المعاملة الرابعة والخامسة (T6,T5) تم إضافة 2.5 و5 كغم/ طن علف من مسحوق الحبة السوداء، المعاملة السادسة والسابعة (T7,T6) تم إضافة 2.5 و5 كغم/ طن علف من كل من مسحوق أزهار الشيح ومسحوق الحبة السوداء. بينت النتائج وجود انخفاض معنوي (P<0.05) في أعداد البكتريا الهوائية الكلية وأعداد بكتريا القولون في أمعاء فروج اللحم للمعاملات التي أضيفت فيها النباتات الطبية إلى علائق فروج اللحم بالمقارنة مع معاملة السيطرة ويلاحظ من التجربة الأولى إن معاملات إضافة الكركم إلى العليقة كان له تأثير أعلى في خفض أعداد البكتريا مقارنة مع معاملات الزعتر كما كان لإضافة مسحوق أوراق الشيح تأثير معنوي أعلى في خفض أعداد البكتريا مقارنة بإضافة مسحوق الحبة السوداء في حين كان لمعاملات الخليط لمسحوق أوراق الشيح ومسحوق الحبة السوداء تأثير ايجابي ومعنوي (P<0.05) في خفض أعداد البكتريا في أمعاء فروج اللحم بالمقارنة مع معاملات إضافة الشيح أو الحبة السوداء.

تم تحليل بيانات 115 حمل عواسي و50 حمل حمداني المسجلة خلال الموسمين 2007 و2008 والعائدة لقطيع كلية الزراعة والغابات/ جامعة الموصل . لدراسة صفات وزن الميلاد والفطام ووزن 6 أشهر وأبعاد الجسم عند الفطام . كان للسلالة والسنة تأثير معنوي في وزن الميلاد وبعض أبعاد الجسم ولم يكن معنويا في وزن الفطام . أثر شهر الولادة معنويا في طول الجسم وارتفاع الأكتاف والمؤخرة ولم يؤثر معنويا في باقي الصفات . لم يكن لعمر الأم أثرا معنويا في جميع الصفات . تفوقت الذكور على الإناث في وزن الميلاد والفطام وطول الجسم وارتفاع وسمك الأكتاف والمؤخرة . كان انحدار جميع الصفات على وزن الأم غير معنويا باستثناء وزن الميلاد ، بينما لوحظ انحدار موجب ومعنوي لوزن الفطام وكافة أبعاد الجسم على وزن الميلاد . كانت جميع قيم الارتباط بين الوزن وأبعاد الجسم موجبة ومعنوية وتراوحت مابين 0.29- 0.92 . تم التوصل إلى قيم R² الخاصة بالمعادلات التنبؤية وكانت أعلاها 0.838 ، 0.892 للتنبؤ بوزن الفطام في الحملان العواسية الحمدانية على التوالي .

أجريت هذه الدراسة لمعرفة تأثير استخدام كسبة الكتان الخام أو المنقوعة أو المغلية بالماء لهجينين من فروج اللحم هما Cobb 500 و Ross 308 ، استخدم 360 فرخ غير مجنس ، قسمت إلى أربع معاملات لكل هجين ثم إلى ثلاث مكررات احتوت على 15 فرخ في كل منها , كانت المعاملة الاولى(عليقة مقارنة) خالية من كسبة الكتان ، أما المعاملة الثانية فيها 10٪ كسبة كتان خام ، والمعاملة الثالثة فيها 10٪ كسبة كتان منقوعة بالماء في حين احتوت المعاملة الرابعة على 10٪ كسبة كتان مغلية بالماء ولمرحلتي البادئ (1-21) يوم والنمو (22-42) يوم ، استمرت الدراسة لمدة 42 يوم .
أظهرت نتائج تأثير الهجين عدم وجود فروقات معنوية في جميع الصفات المدروسة باستثناء نسبة الجناحين و الأحشاء المأكولة والقانصة كانت معنوية (أ≤ 0,05) ولصالح الهجين Cobb 500 أما نسبة الدهون الثلاثية فكانت لصالح الهجين Ross 308 , بينما كان تأثير التغذية معنويا (أ≤ 0,05) في معدل وزن الجسم والزيادة الوزنية ونسبة التصافي والصدر ولصالح المعاملة T1 ، وفي معدل استهلاك العلف للمعاملتين T1وT4 وكذلك في كفاءة التحويل الغذائي ونسبة الهلاكات والقطع الثانوية والظهر والأحشاء المأكولة والكبد والقانصة والبنكرياس وتركيز أنزيمي GOT و GPT لصالح المعاملة T2 .
أما تأثير التداخل بين الهجين والتغذية فكان معنويا (أ≤ 0,05) في معدل وزن الجسم والزيادة الوزنية ونسبة التصافي لصالح المعاملتين T1وT5 ولمعدل استهلاك العلف لصالح المعاملة T5 وكفاءة التحويل الغذائي لصالح T2 .

تضمن البحث أجراء الفحوصات الميكروبية والكيميائية والفيزيائية لسبعه وعشرون عينة من ثلاثة أنوع من المشروبات الغازية العراقية والسورية المتوفرة في السوق المحلية لمدينة تكريت , لمعرفة جودتها ومدى مطابقتها للمواصفات القياسية العراقية وأظهرت النتائج بأن العدد الكلي للبكتريا والفطريات للمشروبات الغازية كانت ضمن الحدود المسموح بها للمواصفات القياسية العراقية . إما بكتريا القولون فوجدت ملوثة بنسبة 55.5 % من العينات، توزعت على 6 عينات لمنتج الأوغاريت و 6 عينات من منتج التأميم وثلاث عينات لمنتج الباشا, وكانت بقية العينات مطابقة للمواصفة القياسية من ناحية خلوها من بكتريا القولون . وبعد إجراء الفحوصات التشخيصية لمستعمرات القولون وجد أن جميع هذه المستعمرات هي بكتريا قولون غير برازية والذي يشير إلىإن مصدر التلوث لهذه المنتجات كان من خلال الماء أو المعدات المستخدمة لتحضير المنتج النهائي بذرات الغبار او المخلفات النباتية .كما أوضحت النتائج لتقدير تركيز العناصر المعدنية في العينات بأن عنصري النحاس والرصاص كانا ملوثين لــــ 66.6 %و% 33.3 من العينات على التوالي وإن أعلى مستوى تلوث وجد في عينات النحاس هو كان 1.86جزء بالمليون , أما أعلى مستوى تلوث لعنصر الرصاص في العينات هو0.63 جزء بالمليون, وهما أعلى مما حددته المواصفة القياسية العراقية (1.5 و 0.5جزء بالمليون على التوالي). بينما عنصر الحديد لم تتجاوز تراكيزه حدود المواصفة القياسية( 0.5 جزء بالمليون) في جميع العينات.اما تركيز بنزوات الصوديوم فكان مرتفعا , حيث تراوح بين 116إلى 306 ملغم/لتر,الذي فاق ما محدد في المواصفة القياسية العراقية (100 ملغم/لتر). وبذلك يعد مؤشرا خطيرا وغير صحي على المستهلك .

تم الحصول على عزلة نقية للفطر Trichoderma harzianum من المبيد الحيوي Al-tahaddi واظهر أفضل نمو على الوسط Malt Extract Agar إذ بلغ عدد السبورات 8066.6 سبور/ قرص (.30 سم) وكان قطر المستعمرة النامية 9 سم ، وأعطى الفطر نمو جيد على وسط إنتاج السليليز المحتوي على نسبة استبدال100 % من أوراق النخيل وكان عدد السبورات 3900 سبور/قرص (0.3سم) وقطر مستعمرته كان 6.33 سم .
أظهرت نسبة استبدال 100% من ورق النخيل أفضل إنتاج للسليليز على الوسط الصلب لإنتاج الأنزيم فكان معدل النمو 376.7 مايكرومتر / ساعة وقطر هالة النمو 7 سم . قدرت الأنزيمات المكونة لمعقد أنزيم السليليز على الأوساط السائلة وبوجود الوسط القياسي ، فكان أعلى أنتاج لأنزيم β-gluconase إذ بلغ 79.0(وحدة/مل) عند نسبة استبدال 100% .بينما أظهرت نسبة 25 %أعلى إنتاج من أنزيم Endoglucosidase إذ كانت 6.5 (وحدة/مل) بينما أعطى الوسط القياسي أعلى أنتاج من أنزيم Exoglucosidase بلغ أنتاجه 5.8 (وحدة/مل) وجاءت نسبة استبدال 25 % أعلى من بقية النسب الأخرى في أنتاج هذا الأنزيم فكانت 5.2 (وحدة/مل).
Trichoderma harzianum pour isolate was obtained from Al-Tahaddi insecticide , It was best growth on Malt extract agar medium show spores numbers 8066.6 spore /disc (0.3 cm) and colony diameter was 9 cm. It was best growth on cellulase production medium contained 100% substitution level from palm leaves, spores numbers was 3900 spore/disc (0.3 cm) and colony diameter was 6.33 cm. The cellulase production best was 100% substitution level from palm leaves on solid media growth ratio 376.7 μ/hour and halo diameter 7 cm. Cellulase enzyme complex activity was estimated on broth media with control sample (standard media), Higher production for β-gluconase was arrived (79.0 unit/ml) when 100% substitution level from palm leaves . Whereas 25% substitution level from palm leaves was give high production from Endoglucosidase and Exoglucosidase (6.5,5.2) unit/ml respectively comparison with other substitution levels. Higher production for Exoglucosidase was (5.8 unit/ml) in standard media comparison with other sampls.

Three strains of lactic acid bacteria (LAB) were isolated from local dairy products and were identified using biochemical tests and confirmed by Polymerase Chain Reaction (PCR) as Lactobacillus delbrueckii subsp. bulgaricus, L. acidophilus and L. casci. The LAB were tested for their antimicrobial activity as single or mixed cultures with and without different types of antibiotics against seven genera of pathogenic bacteria.
According to the results, the inhibition zones were greater when used bacterial cells than supernatant. The statistical analysis using SPSS V.11 programs was showed that the significant differences of LAB cells and supernatant when mixed with different types of antibiotics were increased at P <0.01 and 0.05 levels.

The field study was conducted during agricultural season of 2010 in the field of college agriculture / Tikrit university in order to determine response of cowpea to potassium fertilizer treatment in three levels 0 , 33.75 , 67.50 kg K ha-1 and sprying four levels of the nutrient solution ( Growth ) 0 , 2 , 4 , and 6 sprayings . The experiment was designed in Randomized Complete Block Design in three replications . Results had shown that the potassium fertilizer treatment in 33.75 ( kg K ha-1 ) level has significant increase in plant weight , pods number and the yield of plant . The treatment 2 sprayings of ( Growth ) nutrient solution caused an increase in seeds number of pod . Whereas 4 sprayings of ( Growth ) nutrient solution increased significantly leaves number character . In the same time the 6 sprayings of ( Growth ) nutrient solution gave increment in plant weight and yield . While the control treatment gave significant increment in the weight of 100 seed character . Whereas the interaction treatment between potassium fertilizer treatment of 33.75 ( kg K ha-1 ) level and 6 sprayings of ( Growth ) nutrient solution gave significant increase in each of plant weight , pods number , and plant yield . Whereas the potassium fertilizer treatment of 33.75 ( kg K ha-1 ) without sprayings gave significant increase in 100 seed character . The potassium fertilizer treatment of 67.50 ( kg K ha-1 ) level with 2 sprayings of ( Growth ) nutrient solution gives significant increase in branches number character . While the control treatment gave significant treatment increment in both leaves number and pod length characters .

The losses due to sunn– bug (Eurygaster SPP) damage are important in cereal production and industry among Middle East countries including Iraq. Samples of 3 durum wheat (T.durum) cultivars (Wahat Al – Iraq , Doar 2 9 , AL – ibrahimia) with 0 , 10 and 20% of suni – bug damage were used to determine the effect of suni – bug damage on milling properties and semolina quality .One thousand kernel weight,semolina yield (g), ash and gluten content in semolina were esitmated,also virtreousness value and amylase enzymes active by falling number test,sedmentation value by SDS sedimentation test were done.The result showed that as the damage increased, semolina yield of all cultivars decreased significantly ( 66 ,62.6 , 59.9)% , (63.5 ,59.55 ,55.98)% (70.0, 67.7 ,62.5)%for damage level 0,10,20 % to Wahat Al- Iraq ,Doar-29, AL-ibrahimia respectively. .Test weight decreas as the damage level increased(80,76,75),75,72,72),(70,70,67)g for damage level 0,10,20% for Wahat Al-Iiraq,Doar29,al-abrahimia cultivars. There were significantly increased at semolina ash content at2o%damage level for all cultivars where as semolina gluten content was decreased,Sedementation value decreased in grain at 20% damage level of all cultivars comparision to other levels this refer that the gluten quality was deteriorated..Virtreousness rate decreased for all caltivars as damage level increased.There were significant increaseing at p<0.01 in amylases enzymes activity as damage level increased for three cultivars. It was concluded that suni – bug damage would decrease substantially semolina yield because of effect at test weight and one thousand kernel weight ,also semolina quality decreased because of effect of gluten content, amylases enzymes activity and sedementation value